• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / قضايا التنصير في العالم الإسلامي
علامة باركود

فضيحة القساوسة وفلسفة الممكن في الحياة!

محمد علي الخطيب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/5/2010 ميلادي - 17/6/1431 هجري

الزيارات: 10740

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

زَكمَت الأنوفَ في الشهور الأخيرة فضيحةُ القساوسة الذين اغتَصبوا أطفالاً، وما تلك الفضائح التي غصَّت بها الصحف والمجلات ومواقع النت والقنوات، إلا غَيْضٌ مِن فَيْض.

 

وفضائح الكنيسة الجنسيَّة مِن الزنا واللواط والسِّحاق والشذوذ قديمة وكثيرة، بل إن دينهم - أيْ: دين بولس المحرَّف، لا دين المسيح الصحيح دين العِفَّة والطهارة - لا يُنكِر على من قارف الزِّنا واللواط.

 

هذا، وقد شاع وذاع الفسادُ والإباحية والدعارة، وفاحت رائحتُها النَّتِنة في الأَدْيِرة وبين الرُّهبان الذين نذروا أنفسهم للعفة كما يدَّعون!

 

وكيف ينكِر هؤلاء على مَن قارف تلك الموبقات، وكتابُهم (المقدَّس) نفْسُه، مدنَّس بزنا الأنبياء وأولادِ الأنبياء - كما افتَرْوا عليهم - حتى مع الْمَحارِم، ذلك قولهم بأفواههم، وما كتبتْه أيديهم عن عِباد الله الذين اصطفى؛ لوطٍ وداودَ وسواهم - عليهم الصلاة والسلام - ونحن نقول: سبحانك اللهم هذا بهتان عظيم؟!

 

في الكتاب المقدَّس - بزعْمِهم - ورَدَتْ نصوصٌ تحكي فواحشَ الأنبياء من زِنًا ولواطٍ واغتصاب وزنَا مَحارم، يخجل القلم من تسطيرها، فإذا كانت هذه صورةَ أنبيائهم - كما زعموا - فلا غَرْوَ أن يمارِس الرهبان والراهباتُ الزنا واللواطَ والسحاق؛ إذ يقارِف ذلك الفجورَ - حسب كتابهم المقدس - الأنبياءُ وزوجاتُهم وبناتهم، أليسوا أُسْوَتَهم؟! فلم لا يحذون حذوهم؟!

 

هذا من وجه، ومن وجه آخر، نقول:

إن هذه الفضائح الكنَسِيَّة التي لم تنقطع طيلة تاريخها هي نتيجة حتمية لمخالفة الفطرة؛ لأن مطالبة الإنسان بأمورٍ تتنافى مع طبيعته، وتخرج عن دائرة طاقته، مثل إتلاف البدن والإعراض عن الجنس وقطع الشهوة، يُمكن أن تأتي بنتائج عكسية، كانتشار الزِّنا والشذوذ الجنسي بالطريقة التي نشاهدها في دول الغرب.

 

ويؤكد الفيلسوف "كيركيغارد" أن موقف النصرانية المعادي للحياة الجنسية أَنشأ مشكلةَ الجنس.

 

ويضيف "ديني دي روزمون" في كتابه (أساطير الحب)، يقول: "إن المشكلة الجنسية تظهر فقط في أوربا في صورتها المعقَّدة؛ لأن التعاليم والأخلاق النصرانية هزَّت أوربَّا؛ لكون النصرانية في صِدَام أبدي مع متطلبات حياة عامة الناس".

 

وفي تحليل دقيق لعلي عزت بيغوفيتش، للمشكلة الجنسية في المجتمع الأوربي، يجلِّي حقيقتها وظروفها، يقول: "تكوَّنَ المجتمع الأوربي تحت تأثير متزامن لفلسفتين متناقضتين: الفلسفة النصرانية المعادية كليًّا للحياة الجنسية، والفلسفة المادية الداعِيَة إلى التمتُّع بكل ما في هذه الدنيا الوحيدة، وبما أن الخيار النصراني مستحيلُ البلوغ في واقع الحياة - بغضِّ النظر اعتَرَف هؤلاء بذلك أم لا - فإن الغَلَبة كانت من نصيب الفلسفة الثانية، وظل الإسلام أبدًا يبحث ويجد طريق الوسطية في الحياة الجنسية، شأنَه في بقية أمور الحياة؛ لأن الإسلام كان وبقي فلسفةَ الممكن في الحياة" [انظر: المجتمع، العدد 1109، المرأة بين المجتمع الإسلامي والمجتمع الغربي، علي عزت بيغوفيتش].

 

وفي خِضَمِّ هذه الموجة الجديدة من فضائح الكنيسة الجنسية، تؤجِّج أوربا حربَها ضد الحجاب والنقاب، تحتَ ذريعة أنها تعيق اندماج المسلمين في المجتمعات الغربية، وتَحُول دون تمثُّل قيمها!!

 

ولا ريب أن في هذه الحرب - مهما سيقت لها من الحجج والمبرِّرات - إلغاءً وعدوانًا على أكبر قيم الليبرالية الغربية التي طالما تغنَّوْا بها: الحرية الشخصية، والحرية الدينية، لكنهم اليوم يضربون بها عُرْضَ الحائط، ويضيقون على المسلمين في لباسهم، واللباس عند المسلمين جزء من دينهم وهويتهم، لا مجرد تقليد أو حتى رمز!

 

هَبْ أنَّ بعض الحكومات الإسلامية فَرضت على الكاسيات العاريات - سواءً كنَّ مسلماتٍ أم غيرَ مسلمات - الحشمةَ والسترَ في اللباس، ولا أقول: النقاب ولا الحجاب، لكن الحد الأدنى الذي يخفف من سعار الجنس وفتنته الجارفة، ولنصونَ هُوِيَّتَنا وخصوصيتَنا وقيمنا - كما قالوا - فماذا سيقول الأوربيون والأمريكيون حينذاك؟! وكيف سيتعاملون مع القضية؟!

 

إنهم - ولا ريب - سيقيمون الدنيا ولا يقعدونها، ويتدخلون لِوَأْد قرارٍ كهذا، وينعتوننا بالتخلُّف والرجعية، والاستبداد والظَّلامية، والعدوان على حقوق الإنسان، وتدمير الحرية الشخصية!

 

إنهم يتدخلون في سياسة بعض الدول، ويضيِّقون عليها؛ لحماية المثْلِيِّين اللوطيين، فما بالك إذا ما اعتُدِي على الحرية الشخصية - بزعمهم - بفرض الحشمة والستر في اللباس على الناس؟!

 

ويحق لنا أن نسأل: هل الحرية عندكم في التعري فقط؟! أم الحرية في اللباس مطلقًا؟! وإذا كان ذلك كذلك، فلِم هذه الحرب المسعورة ضد الحجاب والنقاب تحت ذرائعَ واهيةٍ، وحُجَج داحضة؟!

 

وإنْ تَعْجب، فعَجَبٌ قولُهم: إنَّ تعدُّدَ الزوجات ظلمٌ وإهانة للمرأة، بينما يُبيحون تعدُّد الأخدان جهارًا نهارًا، ويعتبرونه حريةً شخصيةً وحريةً جنسيةً!!

 

حتى اضطُرَّ إلياس حباج - مسلم يعيش في مدينة نانت غربي فرنسا - أن ينفي عن نفسه تهمة تعدد الزوجات، ويصرح بأنَّ له "زوجةً واحدةً وعدَّةَ خليلات" وليس عدة زوجات، وهو الأمر الذي لا يتعارض مع القانون الفرنسي، وقد حدث مثل ذلك في بلد عربي منذ وقت قريب!!

 

تهمةٌ تذكرني باتهام قوم لوط لوطًا وأهلَه: ﴿ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 82].

 

إن المرء لتأخذ الدهشة بِلُبِّه كلَّ مأخذ، حين يرى هذه المفارقات، فأي الأمرين - يا قرَّائي الأفاضل - أكرم وأشرف، وأطهر وأحفظ للمرأة: تعدد الزوجات أم تعدُّد العشيقات؟!

 

وما قول ذَوِي العقول والحِجَا من الأوربيين وغير الأوربيين؟! ﴿ أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ ﴾ [هود: 78].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضائح الفاتيكان في الفاحشة واغتصاب الولدان
  • أشرف انتحار (قصة قصيرة)
  • كيف نتعامل مع مصاعب الحياة؟

مختارات من الشبكة

  • كولومبيا: تضامن بعض القساوسة مع الجالية الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • رهبانية القساوسة والكهان بين الجوع والشذوذ الجنسي وتعذيب الجسد المهان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كينيا: القساوسة يطالبون بتسليحهم عقب قتل 4 دعاة مسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: تحويل قصر القساوسة إلى أكاديمية إسلامية متعددة الأغراض(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إيطاليا: تطاول أحد القساوسة على الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • وقفات جميلة مع كتاب الله من أحد القساوسة النصارى الذين أسلموا: أدعوك لقراءتها(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • التشيك: كبير القساوسة يحذر من خطورة أسلمة أوروبا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تقرير يفضح اعتداءات جنسية مارسها القساوسة ضد يتامى في أيرلندا(مقالة - ملفات خاصة)
  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عقبات الحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
4- الحرب على الإسلام
خالد الرفاعي 28-06-2010 09:26 PM

فإنَّ صراعَ الإسلامِ، صراعٌ مع كلِّ قوى الكفر،ِ سواءٌ مع النصرانيةِ واليهوديةِ المحرفتينِ، أو غيرِهِما مما هو متولدٌ عنهما من الديمقراطيةِ، والرأسماليةِ، ومع بقايا الشيوعيةِ؛ كما في روسيا مع الشيشانِ، وقمعِها لمسلمي دولِ الاتحادِ السوفيتيِّ، وقتلِ الصينِ لمسلمي تركستانَ الشرقيةِ، أو ما يُسمَّى بإقليمِ شانج يانج، ومن تأمَّلَ الحربَ القذرةَ التي يقودُها اليمينُ المتطرفُ في أوربا، وهو ما يعبرونَ عنه بالإسلام فوبيا، والذي صاحبَهُ معاداةُ مسلمي أوربا، وكذلكَ الحربُ الصهيو أمريكيةُ الشرسةُ على المسلمينَ في العراقِ، وأفغانستانَ، وغيرِهِما، من تأمَّلَ هذا، عَلِمَ حجمَ تلكَ الحربِ من اليهودِ والنصارى، وإن أخذتْ صورًا جديدةً وأشكالًا متغيرةً؛ وصدقَ اللهُ العظيمُ إذْ يقولُ: {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ} [البقرة (120)].
قال الأستاذُ سيد قطب في "ظلال القرآن" (1 / 82):
هذه حقيقةُ المعركةِ التي يشنُّها اليهودُ والنصارى في كلِّ أرضٍ، وفي كلِّ وقتٍ ضدَّ الجماعةِ المسلمةِ . . إنها معركةُ العقيدةِ، هي المشبوبةُ بينَ المعسكرِ الإسلاميِّ، وهذينِ المعسكرينِ اللذينِ قد يتخاصمانِ فيما بينهما - وقد تتخاصمُ شيعُ الملةِ الواحدةِ فيما بينها - ولكنها تلتَقِي دائمًا في المعركةِ ضدَّ الإسلامِ والمسلمينَ!
إنها معركةُ العقيدةِ في صميمِها وحقيقتِها.
ولكنَّ المعسكرينِ العريقينِ في العداوةِ للإسلامِ والمسلمينَ، يلونانِها بألوانٍ شتَّى، ويرفعانِ عليها أعلامًا شتَّى، في خُبْثٍ ومكرٍ وتوريةٍ.
إنهم قد جرَّبوا حماسةَ المسلمينَ لدينِهم وعقيدتِهم حينَ واجهوهم تحتَ رايةِ العقيدةِ؛ ومن ثَمَّ استدارَ الأعداءُ العريقونَ فغيروا أعلامَ المعركةِ. .
لمْ يُعلنوها حربًا باسمِ العقيدةِ - على حقيقتِها - خوفًا من حماسةِ العقيدةِ وجَيَشَانِها، إنما أعلنوها باسم الأرضِ، والاقتصادِ، والسياسةِ، والمراكزِ العسكريةِ . . وما إليها، وألقوا في رُوعِ المخدوعينَ الغافلينَ منا أنَّ حكايةَ العقيدةِ قد صارتْ حكايةً قديمةً لا معنى لها! ولا يجوزُ رفعُ رايتِها، وخوضُ المعركةِ باسْمِها؛ فهذه سِمَةُ المتخلفينَ المتعصبينَ! ذلكَ كي يأمنوا جَيَشَانَ العقيدةِ وحماستَها . . بينَما هم في قرارةِ نفوسِهِم: الصهيونيةُ العالميةُ والصليبيةُ العالميةُ - بإضافةِ الشيوعيةِ العالميةِ – جميعاً، يخوضونَ المعركةَ أولًا وقبلَ كلِّ شيءٍ لتحطيمِ هذه الصخرةِ العاتيةِ التي نَطَحُوها طويلًا، فأدمتْهم جميعاً!!!
إنها معركةُ العقيدةِ!!
إنها ليستْ معركةَ الأرضِ، ولا الغَلَّةِ، ولا المراكزِ العسكريةِ، ولا هذه الراياتِ المزيفةِ كلِّها.
إنهم يُزيِّفونها علينا لغرضٍ في نفوسِهِم دفينٌ؛ ليخدعونا عن حقيقةِ المعركةِ وطبيعتِها، فإذا نحنُ خُدِعْنا بخديعتِهم لنا فلا نلومنَّ إلا أنفُسَنا؛ ونحنُ نَبْعُدُ عن توجيهِ اللهِ لنبيِّهِ - صلى الله عليه وسلم - ولأُمَّتِهِ، وهو - سبحانه - أصدقُ القائلين: { وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ }.
فذلكَ هو الثمنُ الوحيدُ الذي يرتضونَهُ، وما سواهُ فمرفوضٌ ومردودٌ!
ولكنَّ الأمرَ الحازمَ، والتوجيهَ الصادقَ: {قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى}.

3- هذا دينهم
أبو عبدالرحمن - سورية 23-06-2010 12:03 PM

صراع الإسلام اليوم ليس مع النصرانية وليس مع اليهودية لأن ليس لهما مبادئ كالإسلام عقيدة ونظام
بل الصراع اليوم مع الحريات أو ما يسمى بالديمقراطية والرأسمالية من جهة وبقايا الشيوعية من جهة أخرى
فأما الأولان اليهودية والنصرانية فهما اليوم ساقطان حتى في أعين أتباعهما
وأما الآخران فهما المسيطران حتى على عقول كثير من المسلمين
فما الحرية كمبدأ إلا إرث للثورة الفرنسية
وما الوسطية إلا من مفرزاتها التي ينادي بها كثير من المسلمين

اقتباس :وظل الإسلام أبدًا يبحث ويجد طريق الوسطية في الحياة الجنسية، شأنَه في بقية أمور الحياة؛ لأن الإسلام كان وبقي فلسفةَ الممكن في الحياة"
فالحل الوسط هو دين الرأسمالية الغر بية الكافرة
وأما ما يتكئ عليه البعض من النصوص فلا تروق لمعناهم ومقصودهم إذا ما تأملنا بعين الدراية اللغوية لمعنى الوسطية
يجب على المسلمين أن يظهروا الإسلام في مواجهة التيارات الغربية لا أن يكونوا من الأتباع في المصطلحات والمعاني الهجينة
بل الإسلام دين مبني على العقل في العقيدة وإثبات النبوة وصدق القرآن
أما الأحكام الشرعية فلا تخضع للمقارنة ولا المناقشة أبدا كما قال تعالى: {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ} فلا جدال في الأحكام وإنما في العقيدة.

2- ومن ثمارهم تعرفونهم
سامح 05-06-2010 07:43 PM

{ والذي خبث لا يخرج إلا نكداً }

1- الله ينتقم منهم
أم عبد الله - سوريا 01-06-2010 09:25 AM

لهذه الدرجة وصل التدني بهم !!!!!!!!!!!

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب