• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

التذكير بليالي التشمير (خطبة)

التذكير بليالي التشمير (خطبة)
رمضان صالح العجرمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/3/2025 ميلادي - 22/9/1446 هجري

الزيارات: 1072

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التذكير بليالي التشمير

 

1- حال النبي صلى الله عليه وسلم في العشر الأواخر.

2- ما هي دوافع وأسباب الاجتهاد في العشر الأواخر.

3- كيف نحقق الاجتهاد فيها لإدراك خيرِها وكنوزها؟

 

الهدف من الخطبة:

التذكير بفضائل ليالي العشر الأواخر، وليلة القدر، والحث والتحفيز للتشمير في هذه الليالي المعدودة؛ لإدراك فضلها وثوابها، مع بيان: كيف نُحقق هذا الاجتهاد؟

 

مقدمة ومدخل للموضوع:

• أيها المسلمون عباد الله، إن الله تعالى فضَّل بعض الأزمان والأوقات على بعض؛ من حيث شرفها وقدرها، والخير الكثير الذي يتحصَّل عليه العبد في هذه الأوقات؛ فقد شرَّف الله تعالى شهرَ رمضانَ عن سائر شهور العام.

 

• وذكر العلماء: أن الأوقات الفاضلة أواخرُها أفضل من أوائلها؛ فإن يوم الجمعة أفضل أوقاته الساعةُ الأخيرة، والليل أفضل أوقاته الثلث الأخير، والعشر الأُول من ذي الحجة أفضل أيامها هو يوم عرفة، وشهر رمضان أفضل أوقاته العشر الأواخر.

 

• فإذا علمت أن شهر رمضان هو شهر الخيرات والبركات، كان الاجتهاد فيه طلبًا لهذا الخير، وإذا علمت أن العشر الأواخر هي أفضل ليالي الشهر، فإن هذا الاجتهاد سيزيد ولا ينقطع، ولا تضيع منه لحظة واحدة.

 

• ولذا تأمَّل حال المصطفى صلى الله عليه وسلم إذا دخلت هذه العشر، ولماذا أتحدث أنا؟ وقد نقلت لنا أمُّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها صورةً حيةً لحاله صلى الله عليه وسلم، إذا دخلت عليه هذه العشر؛ ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره)).

 

• وفي صحيح البخاري عنها رضي الله عنها قالت: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا الليل، وأيقظ أهله، وشدَّ المِئزر)).

 

• وثبت عنها أيضًا: ((أحيا ليله، وأيقظ أهله، وشدَّ المئزر)).

 

• وفي رواية: ((وشمَّر، وشدَّ المئزر)).

 

• وثبت عنها أيضًا: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخلط العشرين الأُوَل من رمضان بصلاة ونوم، فإذا كانت العشر شمَّر وشدَّ المئزر)).

 

• وفي رواية: ((لم يذُقْ غَمْضًا)).

 

• وفي حديث آخر: ((إذا دخل العشر، طوى فراشه، وأحيا ليله كله)).

 

• بل بلغت شدة اجتهاده صلى الله عليه وسلم في العشر الأواخر أنه كان يلزم المسجد معتكفًا لا يفارقه؛ لا يعود مريضًا، ولا يتبع جنازةً مع كثرة انشغاله؛ فيُحقق بذلك الصورة المُثلى في الاجتهاد؛ ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: ((إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان، حتى توفَّاه الله عز وجل، ثم اعتكف أزواجه من بعده)).

 

• فما هي الدوافع والأسباب؟ ولماذا هذا الحرص وهذا الاجتهاد والتشمير؟ إنه تحري والتماس هذه الليلة الموعودة، ليلة العمر، بل ليلة أضعاف أضعاف العمر، وليلة العفو، وقل كما تشاء؛ إنها ليلة القدر؛ التي قال عنها المولى جل في علاه: ﴿ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴾ [القدر: 2، 3].

 

• فإن إدراك ليلة القدر لَهُوَ بارقةُ أملٍ لكل مسرف مضيِّع في أول الشهر، بل إنها فرصة لكل من ضيَّع وأسرف على نفسه طوال عمره؛ لتضيف إلى رصيده أعمالَ ثلاث وثمانين سنة وطاعاتها؛ كما قال تعالى: ﴿ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴾ [القدر: 3].

 

هذه الليلة العظيمة التي اختصها الله تعالى من بين الليالي بفضائلَ وخصائص كثيرة؛ فمنها:

1- أن الله تعالى أنزل فيها القرآن جملةً واحدة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا، ثم نُزل مفصَّلًا على النبي صلى الله عليه وسلم بحسب الوقائع في ثلاث وعشرين سنةً؛ قال الله تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴾ [القدر: 1]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ ﴾ [الدخان: 3].

 

2- أن الله تعالى أنزل في شأنها سورةً تُتلى إلى يوم القيامة، وذكر فيها شرفَها وعِظم قدرها، وأوصافها؛ كما قال تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ * سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ﴾ [القدر: 1 - 5].

 

3- أن الله تعالى يغفر فيها ذنوب عباده ويعفو عنهم؛ فهي ليلة العفو والمغفرة؛ فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ((ومن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا، غُفِر له ما تقدم من ذنبه))، وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلتُ: يا رسول الله، أرأيت إن علمتُ أيُّ ليلةٍ ليلةُ القدر، ما أقول فيها؟ قال: ((قولي: اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعفُ عني))؛ [رواه الترمذي، والنسائي، وصححه الترمذي، والحاكم].

 

4- أن الله تعالى وصفها بأوصافٍ تدل على عِظم شأنها ومكانتها:

• فقد وصفها بأنها ذات شرف وقدر وشأن عظيم؛ ولذلك سُمِّيت ليلة القدر.

 

• وأنه لا يعرف قدرها، ولا قيمتها إلا هو جل في علاه؛ كما قال تعالى: ﴿ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ﴾ [القدر: 2].

 

• ووصفها بأنها خيرٌ من ألف شهر؛ كما قال تعالى: ﴿ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴾ [القدر: 3].

 

• ووصفها بأنها ليلة مباركة؛ كما قال تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ ﴾ [الدخان: 3].

 

• وأنها تنزل فيها الملائكة لكثرة بركتها؛ كما قال تعالى: ﴿ تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ ﴾ [القدر: 4]، وفي الحديث الصحيح: ((إن الملائكةَ تلك الليلة أكثرُ في الأرض من عدد الحَصَى)).

 

• ووصفها بأنها ليلةُ سلامٍ وأمان ورحمة على عباده الطائعين؛ كما قال تعالى: ﴿ سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ﴾ [القدر: 5]؛ فهي ليلة سالمة، لا يستطيع الشيطان أن يعمل فيها سوءًا، أو يعمل فيها أذًى، وتكثر فيها السلامة من العقاب والعذاب؛ لِما يقوم به العباد من طاعة الله عز وجل.

 

• وليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((تحرَّوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان)).

 

• وهي في الأوتار أقرب من الأشفاع؛ لحديث عائشة رضي الله عنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((تحرَّوا ليلة القدر في الوِتر من العشر الأواخر))؛ [متفق عليه].

 

• وهي في السبع الأواخر أقرب؛ لحديث ابن عمر رضي الله عنهما: أن رجالًا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أُروا ليلةَ القدر في المنام، في السبع الأواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر، فمن كان متحرِّيها فلْيتحرَّها في السبع الأواخر))؛ [متفق عليه].

 

• وأقرب أوتار السبع الأواخر ليلة سبع وعشرين؛ لحديث أُبي بن كعب رضي الله عنه قال: ((والله لَأعلم أي ليلة هي الليلة التي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها هي ليلة سبع وعشرين))؛ [رواه مسلم].

 

• والراجح: أنها لا تختص بليلة معينة في جميع الأعوام، بل تنتقل فتكون في عام ليلة سبع وعشرين، وفي عام آخر ليلة خمس وعشرين، وليلة ثلاث وعشرين، وإحدى وعشرين، وهكذا.

 

• وقد أخفى الله سبحانه وتعالى عِلمَها على العباد رحمةً بهم، ليكثُر عملهم في طلبها في تلك الليالي الفاضلة بالصلاة والذكر والدعاء، فيزدادوا قُربة من الله وثوابًا، وأخفاها اختبارًا لهم أيضًا ليتبين بذلك من كان جادًّا في طلبها، حريصًا عليها، ممن هو كسلان متهاون؛ فإن من حرص على شيء جدَّ في طلبه، وهان عليه التعب في سبيل الوصول إليه.

 

نسأل الله العظيم أن يبلِّغنا هذه الليلة الموعودة، وأن يجعلنا ممن يقومها إيمانًا واحتسابًا.

 

الخطبة الثانية

كيف نحقق الاجتهاد والتشمير لإدراك خيرها وكنوزها؟ وكيف السبيل للظَّفَر بهذه الليلة الموعودة؟

 

1- أن تدرك بأن هذه الليالي العشر هي ختام الشهر المبارك، والأعمال بخواتيمها؛ ففي الحديث الصحيح: ((إنما الأعمال بالخواتيم)).

 

• ولهذا كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: ((اللهم اجعل خيرَ أيامي يومَ ألقاك، وخير عمري أواخره، وخير عملي خواتمه)).

 

2- إحياء سُنة الاعتكاف إن تيسَّر ذلك.

 

• فقد كان هَدْيَ النبي صلى الله علية وسلم الاعتكافُ في العشر الأواخر حتى توفَّاه الله تعالى؛ كما في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: ((إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان، حتى توفَّاه الله عز وجل، ثم اعتكف أزواجه من بعده))، وفي صحيح البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من كان اعتكف معي، فليعتكف العشر الأواخر؛ فقد أُريت هذه الليلة ثم أُنسيتها))؛ يعني ليلة القدر.

 

• بل كان صلى الله عليه وسلم يتجول بين ليالي الشهر كله طلبًا والتماسًا لهذه الليلة المباركة؛ كما في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إني اعتكفت العشر الأُوَلَ، ألتمس هذه الليلة، ثم اعتكفت العشر الأوسط، ثم أتيت، فقيل لي: إنها في العشر الأواخر، فمن أحبَّ منكم أن يعتكف فليعتكف)).

 

3- أن تدرك أن ليالي العشر فرصة لتعويض التقصير في أول رمضان، بل لتعويض التقصير في العمر كله.

 

4- الحذر من تضييع الأوقات؛ فإنها أوقات ثمينة وغالية؛ ومن صور هذا التضييع: طول السهر، أو الانشغال بطلبات العيد، ومجالسة أهل الكسل والتفريط، والانشغال بقنوات الإعلام ومواقع التواصل وغيرها من الشواغل.

 

5- تذكَّر طول الوقت الذي ستنتظره لرمضان القادم، وما يدريك؟! فإنك لا تضمن أنك ستبقى إلى رمضان القادم.

 

6- إن لم تكن معتكفًا، فإليك هذا البرنامج العمليَّ اليوميَّ:

• الصلوات الخمس في أوقاتها، والمحافظة على النوافل.

• ‏القرآن والاجتهاد في تلاوته.

• ‏التراويح والانصراف مع الإمام.

• ‏قيام أول في المنزل ولو ركعات مع تلاوة القرآن.

• ‏ضبط المُنبه على وقت التهجد.

• ‏إدراك وقت السَّحَر.

• ‏صلاة الفجر وأذكار الصباح، وإن استطعتَ المُكث حتى الشروق.

• ‏وهكذا طوال ليالي العشر.

 

نسأل الله العظيم أن يوفِّقنا لحسن الاجتهاد في ليالي العشر، وأن يبلِّغنا ليلة القدر.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سلعة الله غالية وإليها شدت الرحال في شهر الهمة والتشمير
  • مضت عشر التشمير فاحذر التقصير

مختارات من الشبكة

  • موجة الحر: تذكير وعبر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التذكير بفضل ليالي العشر من رمضان(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • التذكير بالنعم المألوفة (6) الهداية للإيمان واليقين (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • خطبة عن التذكير بالموت وما بعده(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التذكير بخطورة التكفير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التذكير بما أوصى به جبريل عليه السلام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في التذكير ( خطبة )(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • التذكير بالموت ( خطبة )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لوامع الخركوشي بين التذكير والتفسير (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • إبراز معالم منهج ابن باديس في الإصلاح والتغيير من خلال تفسيره مجالس التذكير (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب