• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / دروس رمضانية
علامة باركود

الدرس السابع: ثمرات الاتباع العشر

الدرس السابع: ثمرات الاتباع العشر
السيد مراد سلامة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/3/2024 ميلادي - 8/9/1445 هجري

الزيارات: 4240

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الدرس السابع: ثمرات الاتباع العشر

 

الحمد لله الغفور الذي ستَر بستره وأجمل، الشكور الذي عم ببره وأجزل، الرحيم الذي أتم إحسانه على المؤمنين وأكمل، الواحد الأحد القدوس الصمد الأول المنفرد بالعز والكمال، فلا ينتقص عزُّه ولا يتحول، الحي العليم القدير السميع البصير المتكلم بكلام قديم لا يتغير ولا يتبدل، أحمده على ما أنعم وأكرم وتفضل، وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد وهو على كل شيء قدير.

 

وأشهد أن سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمدًا عبد الله ورسوله وصفيُّه من خلقه وحبيبه الذي أوحى إليه الكتاب ونزَّل، ونَهج للمتقين طريق الهداية وسهَّل.

 

أما بعد، فحيَّاكم الله أيها الأخوة الأفاضل، وطبتم وطاب ممشاكم، وتبوأتم جميعًا من الجنة منزلًا، وأسأل الله الحليم الكريم جل وعلا الذي جمعني مع حضراتكم في هذا البيت الطيب المبارك على طاعته أن يجمعنا في الآخرة مع سيد الدعاة المصطفى في جنته ودار مقامته، إنه ولي ذلك والقادر عليه..

 

أما بعد، فيا أحباب الحبيب صلى الله عليه وسلم، نقف اليوم مع ثمرات الاتباع العشر، وقد ذكرت عشر ثمرات لمن اتبع خطى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

يا رب حمدًا ليس غيرك يُحمد
يا من له كلُّ الملائك تسجدُ
أبواب كلِّ مُمَلك قد أوصدت
ورأيت بابك واسعًا لا يوصَدُ
المؤمنون بنور وجهك آمنوا
عافوا لوجهك نومَهم فتهجَّدوا
قالوا الهوى والحب هل تَعْنُوا له
أم أنت في ضرب الهوى مُتجَلِّد
قلت المحبة للذي حمل الهدى
فحبيبُ قلبي في الحياةِ محمدُ


اعلم زادك الله علمًا أن الله تعالى أرسل رسوله صلى الله عليه وسلم، وأوجب علينا الإيمان به وبما جاء به، فقال سبحانه وتعالى: ﴿ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴾ [التغابن: 8]، وقال سبحانه ﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ﴾ [الفتح: 8]، وقال ﴿ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [الأعراف: 158].

 

فهذه الآيات دالة دلالة واضحة على وجوب الإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم والاقتداء به؛ يقول القاضي عياض رحمه الله: وأما وجوب طاعته، فإذا وجب الإيمان به وتصديقه فيما جاء به، وجبت طاعته؛ لأن ذلك مما أتي به قال الله تعالى، وقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ ﴾ [الأنفال: 20]، وقال: ﴿ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 32]، وقال: ﴿ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا ﴾ [النور: 54]، وقال: ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ﴾ [النساء: 80]، وقال: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7]، وقال: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [النساء: 69]، وقال: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [النساء: 64].

 

فجعل الله تعالى طاعة رسوله طاعته، وقرَن طاعته بطاعته، ووعد على ذلك بجزيل الثواب، وأوعد على مخالفته بسوء العقاب، وأوجب امتثال أمره واجتناب نهيه، وقال المفسرون والأئمة: طاعة الرسول التزام سنته واجتناب نهيه، قالوا: وما أرسل الله من رسول إلا فرض طاعته على من أرسله إليه، قالوا: مَن يُطع الرسول في سنته يطع الله في فرائضه، وسُئل سهل بن عبد الله عن شرائع الإسلام، فقال: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7]؛ قال السمر قندي: يقال: أطيعوا الله في فرائضه والرسول في سنته، وقيل أطيعوا الله في ما حرَّم عليكم، والرسول في ما بلغكم[1].

 

ولقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من أطاعه فقد أطاع الله، ومن عصاه فقد عصا الله، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصا الله، ومن أطاع أميري فقد أطاعني، ومن عصا أمير فقد عصاني[2].

 

وهيا لنرى الفوائد الجمة في اتباع النبي والاقتداء به.

 

أولًا: أن اتباعه والاقتداء به صلى الله عليه وسلم سببٌ من أسباب محبة الله تعالى:

معاشر الموحدين، من أجل الثمار لاتباع النبي المختار صلى الله عليه وسلم محبة العزيز الغفار، وكفى بها عطيةً وجائزة؛ يقول سبحانه وتعالى: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [آل عمران: 31]؛ يقول بن رجب - رحمه الله -: عن الحسن البصري: كان ناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم يقولون يا رسول الله، إنا نحب ربنا شديدًا، فأحب الله أن يجعل لمحبة علمًا، فأنزل الله تبارك وتعالى: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [آل عمران: 31]، قد قرن الله بين محبته ومحبة رسوله في قوله: ﴿ أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ﴾ [التوبة: 24].

 

كما قال الجنيد وغيره من العارفين: الطرق إلى الله كلها مسدودة إلا من اقتفى أثر الرسول صلى الله عليه وسلم.

 

ثانيًا: ومن فوائده إتباعه صلى الله عليه وسلمالهداية إلى الصراط المستقيم:

أمة الحبيب المحبوب صلى الله عليه وسلم يقول سبحانه وتعالى: ﴿ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [الأعراف: 158]، فطرق الهداية كلها مسدودة إلا طريق من اقتفى أثر الرسول صلى الله عليه وسلم؛ قال الجنيد - رحمه الله -: الطرق كلها مسدودة إلا طريق من اقتفى أثر النبي صلى الله عليه وسلم.

 

وعزتي وجلالي لو أتوني من كل طريق، واستفتحوا من كل باب، ما فتحت لهم حتى يدخلوا خلفك، وصدق الله إذ قال: ﴿ وَإِنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [المؤمنون: 73].

 

ثالثًا: الجزاء العظيم لمن أحيا سنة النبي صلى الله عليه وسلم واعتصم بها:

أيها الإخوة الأحباب، لقد كثُر خيرُ ربنا وطاب، فها هو الجزاء العظيم لمن أحيا سنة النبي الأمين، فالاعتصام بالسنة يعدل الشهادة في سبيل الله مائة مرة؛ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: المتمسك بسنتي عند فساد أمتي، له أجر مائة شهيد[3].

 

وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أحيا سنتي فقد أحياني، ومن أحياني كان معي في الجنة [4].

 

وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: العلم ثلاثة فما سوى ذلك فهو فضل، أية محكمة أو سنة قائمة، أو فريضة عادلة[5].

 

رابعًا: الفوز العظيم لمن أطاعه واقتدى به:

ومن ثمرات الاتباع أيها الأحباب: الفوز العظيم، وعندما يصفه الله تعالى بأنه فوز عظيم، فاعلم أن الله أعد لأهله ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر؛ يقول سبحانه: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 71]، ويوضِّح سبحانه ذلك الفوز في قوله: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا * وَكَأْسًا دِهَاقًا ﴾ [النبأ: 31 - 34].

 

خامسًا: أن إتباعه صلى الله عليه وسلم سبب من أسباب الرحمة:

معاشر المحبين، إن من ثمرات الاتباع أن تنهال عليه الرحمات وتتنزل عليه الخيرات من الله تعالى، فأهل اتباعه هم أوفرُ الناس حظًّا برحمة الله تعالى، فالله تعالى وعد ووعده الصدق، وقال وقوله الحق أن رحمته وسعت كل شيء، وأنه جعل الحظ الأوفر لأتباع محمد صلى الله عليه وسلم؛ قال: ﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأعراف: 156].

 

إنها الرحمة المعبر عنها في الحديث، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلمَ: "لِلَّهِ ‌مِائَةُ ‌رَحْمَةٍ، أَنْزَلَ مِنْهَا رَحْمَةً وَاحِدَةً بَيْنَ الْإِنْسِ، وَالْجِنِّ، وَالْهَوَامِّ، فَبِهَا يَتَعَاطَفُونَ، وَبِهَا يَتَرَاحَمُونَ، وَبِهَا تَعْطِفُ الْوَحْشُ عَلَى أَوْلَادِهَا، وَأَخَّرَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ يَرْحَمُ بِهَا عِبَادَهُ"[6].

 

سادسًا: أن إتباعه سبب من أعظم أسباب الفلاح والنجاح في الدنيا والآخرة:

أخي المسلم، كلٌّ يسعى في هذه الحياة من أجل النجاح والفلاح، ولكن كثيرًا من الناس يخطؤون طرقَهم، وتتفرق بهم السبل، ولكن المؤمن الحصيف هو الذي يعي أن الفلاح والنجاح إنما هو في اتباع النبي صلى الله عليه وسلم، فمن دخل مدرسة النبوة وتربى على أخلاقها، ونهل وعبَّ مِن مَعينها، فهو من الناجحين الرابحين؛ يقول سبحانه وتعالى: ﴿ فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الأعراف: 157].

 

ما ورد عن السلف والأئمة من اتباع سنته والاقتداء بهدية[7]:

أما ما ورد عن السلف والأئمة من اتباع سنته والاقتداء بهدية وسيرته، فحدثنا رجل من آل خالد بن أسيد أنه سأل عبد الله بن عمر: يا أبا عبد الرحمن، إنا نجد صلاة الخوف وصلاة الحضر، ولا نجد صلاة السفر؟ فقال ابن عمر: يا بن أخي، إن الله بعث إلينا محمدًا صلى الله عليه وسلم ولا نعلم شيئًا، فإنما نفعل كما رأيناه يفعل [8].

 

وقال عمر بن عبد العزيز: سن رسول الله صلى الله عليه وسلم وولاة الأمر بعده سننًا لأخذ بها تصديقًا بكتاب الله، واستعمالًا بطاعة الله، وقوة على دين الله، ليس لأحد تغييرها ولا تبديلها، ولا النظر في رأي من خالفها، من اقتدى بها فهو مهتدٍ، ومن انتصر بها منصور، ومن خالفها واتبع غير سبيل المؤمنين، ولاه الله تعالى ما تولَّى، وأصلاه جهنم وساءت مصيرًا[9].

 

وقال ابن شهاب: بلغنا عن رجال من أهل العلم قالوا: الاعتصام بالسنة نجاة[10].



[1] الشفاء بتعريف حقوق المصطفى ج2 ص10.

[2] أخرجه البخاري (3/ 1080، رقم 2797)، ومسلم (3/ 1466، رقم 1835)، والنسائي (7/ 154، رقم 4193)، وابن أبي شيبة (6/ 418، رقم 32529)، وأحمد (2/ 252، رقم 7428)، وابن ماجه (2/ 954، رقم 2859).

[3] صحيح وفيه محمد بن صالح العدوي قال الهيثمي في مجمع الزوائد 1/ 172 وضعفه الألباني في المشكاة ح 176

[4] أخرجه الطبراني في الأوسط ح 9439.

[5] أخرجه الحاكم ح 7949، والحارث في مسنده ح 58، وضعفه الألباني في إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل - (6 / 104).

[6] البخاري (6469)، مسلم (2752/ 18).

[7] الشفا ج2 ص 18 – 21 باختصار .

[8] الأوسط لابن المنذر - (رقم 2206) وغوامض الأسماء المبهمة - (2 / 606).

[9] الفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي - (رقم 449) وشرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (رقم 118) إبطال التأويلات - (رقم 26).

[10] المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي - (2 / 230) رقم (708) وشرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (رقم 11) العواصم من القواصم - (ص 267).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الدرس الأول: ثمرات الصوم (1)
  • الدرس الثاني: فوائد صوم رمضان (2)
  • الدرس الرابع: ثمرات قيام الليل(2)
  • الدرس الخامس: الفوائد العشرية لقراءة كتاب رب البرية (1)
  • الدرس السادس: الفوائد العشرية لقراءة كتاب رب البرية (2)
  • الدرس التاسع: الإيثار خلق النبي المختار صلى الله عليه وسلم
  • الدرس العاشر: التقوى غاية الغايات
  • الدرس الثالث عشر أسباب: الثبات على المصائب
  • الدرس الرابع عشر: الثبات عند الممات
  • الدرس الخامس عشر: وسائل الثبات أمام الشهوات
  • الدرس التاسع عشر: يا عبد الله ماذا تقول لربك غدا؟
  • الدرس العشرون: أسباب سوء الخاتمة
  • الدرس الحادي والعشرون: عقوبات أكل الميراث
  • الدرس الرابع والعشرون: التحذير من اللامبالاة بالكلمة وأثرها
  • الدرس السادس والعشرون: تابع موانع قبول الأعمال
  • الدرس السابع والعشرون: موجبات النجاة العشرة من أهوال يوم القيامة
  • الدرس الثامن العشرون: تابع موجبات النجاة العشرة من أهوال يوم القيامة
  • الدرس التاسع والعشرون: ثمرات الإيمان بالله في الحياة الدنيا
  • الدرس الثلاثون: تابع ثمرات الإيمان في الدنيا

مختارات من الشبكة

  • دروس في النقد والبلاغة الدرس السابع عشر: الإيجاز والإطناب في الشعر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دروس في النقد والبلاغة: الدرس السابع: الخبر والإنشاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شرح كتاب الدروس المهمة- الدرس السابع (أقسام التوحيد وأقسام الشرك)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • التمهيد للدرس: أهدافه، شروطه، طرقه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الدرس السابع عشر: آثار الذنوب على الفرد والمجتمع(مقالة - ملفات خاصة)
  • الدرس السابع عشر مشاهد وأسرار آية الكرسي في العبادات(مقالة - ملفات خاصة)
  • الدرس السابع عشر: منافع ذكر الموت(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح القاعدة السابعة عشرة من القواعد الحسان (الدرس السابع عشر)(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الدهامي)
  • الدرس السابع: حقيقة الإيمان (2)(مقالة - ملفات خاصة)
  • الدرس السابع: الصدقة(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب