• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / شهر شعبان بين العبادة والبدعة
علامة باركود

ولو أرادوا رمضان لأعدوا له عدة

ولو أرادوا رمضان لأعدوا له عدة
د. شريف فوزي سلطان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/3/2024 ميلادي - 1/9/1445 هجري

الزيارات: 2792

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ولو أرادوا رمضان لأعدُّوا له عدة


عن أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، رضي الله عنه، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ، قَالَ: "ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الْأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ ‌أَنْ ‌يُرْفَعَ ‌عَمَلِي ‌وَأَنَا ‌صَائِمٌ "[1].


عبادة النبي صلى الله عليه وسلم في شعبان:

النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يغفل عن الله أبدًا، بل كان دائمًا في عبادةٍ وطاعة، لكن إذا دخل شعبان زاد النبي صلى الله عليه وسلم من طاعته وعبادته.

 

عن أنس بن مالك رضى الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم ولا يُفطر حتى نقول: ما في نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يُفطر العام ثم يُفطر فلا يصوم حتى نقول: ما في نفسه أن يصوم العام، وكان أحبُّ الصوم إليه في شعبان" [2].

 

ومن كثرة طاعته صلى الله عليه وسلم، وعِظَمِ حِرصه في شعبان كان أزواجه رضى الله عنهن، يذكرن أنه صام شعبان كلَّه مع أنه لم يستكمل صيامَ شهرٍ غيرِ رمضان.

 

فعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول: لا يفطر ويُفطر حتى نقول لا يصوم، وما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا شهر رمضان، وما رأيته في شهرٍ أكثرَ صيامًا منه في شعبان"[3].


وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت: "ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان"[4].

 

الحكمة من اهتمام النبي صلى الله عليه وسلم بشعبان حتى اقترب أن يكون كرمضان:

حكمٌ كثيرة أشهرها: ما تضَمَّنه حديثُ أسامةَ بنِ زيد المتقدِّم ذكره، وفيه: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ! فبيَّن له السبب، فقال: "ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الْأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ ‌أَنْ ‌يُرْفَعَ ‌عَمَلِي ‌وَأَنَا ‌صَائِمٌ ".

 

هذا الحديث تضمَّن بيان حكمتين عظيمتين:

الأولى: أنه شهرٌ يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان.

 

الثانية: أنه شهرٌ ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين.

 

أما كون شعبان تغفل الناس عنه:

فقالوا: في هذا دليلٌ على استحباب عمارة أوقات غفلة الناس بالطاعة، وأن ذلك محبوبٌ إلى الله عز وجل، ولذلك كان طائفة من السلف يستحبون إحياء ما بين العشاءين بالصلاة، ويقولون: هي ساعة غفلة، وهي قيام ليل، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "إن أفضل الصلاة بعد المفروضة الصلاة في جوف الليل"[5].

 

ولهذا في ثلث الليل الآخِر، الناس يكونون في غفلة شديدة، في نوم عميق، بعد تعب بالنهار وطرفٍ من الليل، الطرقات هادئة، والأجواء ساكنة، فلربما تسمع غطيطًا، السكون عَمّ والسكوت طمّ، ساعتها ينزل رب العباد جل جلاله، في هذا الوقت العظيم الذي غفَل فيه أغلب الناس، إلى السماء الدنيا نزولًا يليق بكماله وجلاله وينادي: هل من تائب فأتوب عليه هل من سائل فأعطيه هل من مستغفر فأغفر له"[6].

 

وإذا نظرت إلى الفضائل والدرجات التي مُنحت للذاكرين في وقت غفلة الناس وجدت عجبًا،

 

فتأمَّل رجلًا دخل السوق فذكر الله، ماذا له من الأجر؟ له من الأجر العظيم، الذي من عظمته، ربما لا تتخيله! ولكن لأنه ذكر الله في مكان غفل فيه الناس، ففي الحديث قال صلى الله عليه وسلم: "من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو حيٌّ لا يموت، بيده الخير، وهو على كل شيءٍ قدير، كتب الله له ألفَ ألف حسنة، ومحا عنه ألفَ ألف سيئة، ورُفِعَ له ألفُ ألف درجة، وبُني له بيتًا في الجنة"[7].

 

ويؤكد هذا المعنى حوارٌ دار بين طارق بن شهاب وسلمان الفارس رضي الله عنهما، بات طارقُ بن شهاب عند سلمانَ لينظرَ اجتهاده، قال: فقام يصلي من آخر الليل، فكأنه لم ير الذي كان يظن، فذكر ذلك له، فقال سلمان: حافظوا على هذه الصلوات الخمس، فإنهنَّ كفارات لهذه الجراحات، ما لم تُصِب المقتلة، فإذا صلى الناس العشاء صدَروا عن ثلاث منازل: منهم من عليه ولا له، ومنهم من له ولا عليه، ومنهم من لا له ولا عليه.

 

فرجلٌ اغتنم ظلمة الليل وغفلة الناس، فركب فرسَه في المعاصي، فذلك عليه ولا له، ورجل اغتنم ظلمة الليل وغفلة الناس، فقام يصلي، فذلك له ولا عليه، ورجلٌ صلى ثم نام، فذلك لا له ولا عليه، إياك والحقحقة وعليك بالقصد وداوِم"[8].

 

الحقحقة: أن يجتهد في السير ويلح فيه، حتى تعطَبَ راحلتُه أو تقف.

 

فالأجور المترتبة على الانشغال بالطاعات وقت غفلة الناس كثيرة ومتنوعة، فتعرضوا لنفحات الله وتلمَّسُوا مرضاتِه.

 

وأما كون شعبان تُرفع فيه الأعمال:

فنعم، والمقصود: أعمال السنة؛ لأن الأعمال ترفع إلى الله تعالى كل يوم؛ كما قال صلى الله عليه وسلم: "يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار، وعمل النهار قبل عمل الليل"[9].

 

وتعرض الأعمال عليه يوم الاثنين والخميس عرضًا مفصلًا، كما قال صلى الله عليه وسلم: "تعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس، فأحبُّ أن يُعرض عملي وأنا صائم"[10].

 

وتعرض عليه في شعبان عرضًا مجملًا، وهذا العرض تتعبد الملائكة به لربها ليباهيَ بأعمال عباده، وإلا فإن الله غنيٌّ عن ذلك، فهو سبحانه أعلم بأعمال عباده منهم.

 

إذًا الأعمال تُرفع إلى الله تعالى، وتُعرض عليه بأسْرها في شعبان، ومن هنا نفهم أن شهر رمضان شهر الجوائز، فهل سنفوز بالجائزة؟ إذا أردنا الفوز بجوائزَ رمضان ونفحاته ورحماته، فلا بد أن نستعد له من الآن.

 

فماذا أفعل في شعبان؟

لأن رمضان ليس عصا سحرية، تحركها يمينًا فيرتفع الإيمان في قلبك، وتحركها شمالًا فتنهمر عيناك مدرارًا بالدموع! أبدًا، ولكنَّ رمضان تَجني فيه ثمرة ما غرست، تحصدُ فيه ثمرة ما زرعت.

 

إنَّ حال كثير من الناس مع رمضان كحال الطالب، يظل يلعب طوال العام، فهل يمكنه أن يدرك ما فاته أيام الامتحانات؟ لا والله، ولكن الناصح الواعي منهم، يأتي قبل الامتحان بشهر أو شهرين ويصنع لنفسه معسكرًا مغلقًا، ويظل يذاكر، ويقول: فرَّطتُ نعم، ولكن ركزت وتداركت، هذا هو الذى أريدك أن تتعامل به مع الله الآن.

 

فشعبان كالمقدمة لرمضان، يشرع فيه ما يشرع في رمضان، ليحصل الاستعداد والتأهب لتلقِّي رمضان، وتتعود النفوسُ على طاعة الرحمن، قال سلمة بن كُهيل: "كان يُقال شهر شعبان شهر القراء"[11]، وكان عمرو بن قيس إذا دخل شهر شعبان، أغلق حانوتَه وتفرَّغ لقراءة القرآن"[12].

 

وقال أبو بكر البلخي: "شهر رجب شهر الزرع، وشهر شعبان شهر سقي الزرع، وشهر رمضان شهر حصاد الزرع"[13].

 

وها قد مضى رجب، فما أنت فاعل في شعبان إن كنت تريد رمضان؟ وقد علمت حال نبيك صلى الله عليه وسلم، وحال سلفك الصالح في هذا الشهر المبارك، فما هو موقعك أنت من الأعمال والدرجات؟

 

مضى رجب وما أحسنت فيه
وهذا شهرُ شعبان المبارك
فيا من ضيَّع الأوقات جهلًا
بحرمتها أَفِقْ واحذَر بَوَارك
فسوف تفارق اللذات قهرًا
ويُخلي الموت قهرًا منك دارك
تدارك ما استطعت من الخطايا
بتوبة مخلصٍ واجعل مدارك
على طلب السلامة من جحيم
فخيرُ ذوي الجرائم مَن تدارك

 

يومك في شعبان:

أولًا: صَفِّ قلبك، واحرص على سلامة صدرك:

عن معاذ بن جبل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يطَّلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان، فيغفر لجميع خلقه إلا مشرك أو مشاحن"[14].

 

والشحناء: حقد المسلم على أخيه بغضًا له لهوى في نفسه - لا لغرض شرعي ومندوحة دينية - فهي تمنع المغفرة وتحجب الرحمة، وقال صلى الله عليه وسلم: "إذا كانت ليلة النصف من شعبان، اطلع الله إلى جميع خلقه، فيغفر للمؤمنين، ويُملي للكافرين، ويَدعُ أهل الحقد بحقدهم حتى يَدَعوه"[15].

 

ثانيًا: جدِّد توبتك إلى ربك:

واحذر أن تَدخل رمضان بصحيفتك مملوءة بالذنوب، معاصي السرِّ والعلن، تخلَّصْ منها الآن، ليُفتح لك في رمضان.

 

ثالثًا: أصلح صلاتك:

جاهِد نفسك من الآن على إصلاح صلاتك، بإسباغ وضوئها، والحرص على أوقاتها وجماعاتها، والإقبال على الله فيها بخشوعها وخضوعها، فإنها إذا صلحت صلَح عملك كله، فصلَح لك رمضانُ كلُّه بإذن الله، فالصلاة الصحيحة كافية وكفيلة لتغيير كل شيءٍ في حياتك.

 

رابعًا: تمرَّن على الصيام وأكثر منه:

اقتداءً بنبيك صلى الله عليه وسلم، وعملًا بوصيته حين قال: "عليك بالصوم، فإنه لا مثل له"[16].

 

لا مثيل له في علاج الشهوات... لا مثيل له في الوصول إلى الله... لا مثيل له على الميزان... لا مثيل له في الوقاية من النيران.

 

خامسًا: القيام، القيام:

استعدادًا خاصًّا قبل رمضان، حتى تخرج من رمضان قوامًا بإذن الله، عوِّد نفسك على القيام ولو نصف ساعة كل ليلة، حتى إذا جاء رمضان تبني على أساسٍ موجود، وكما قال أنس بن النضر يوم أحد: والله إني لأجد ريح الجنة من دون أحد، فما يَمنعك أن تقول: والله إني لأجد ريح الجنة دون شعبان.

 

سادسًا: الزم الدعاء، وخُذْ حظك منه:

عوِّد لسانك في هذه الأيام العظيمة المقبلة أن تقول: اللهم بلغني رمضان، لعلك توافق ساعة إجابةٍ فتفوز فوزًا عظيمًا، اغتنِم فرصة الدعاء المستجاب بين الأذان والإقامة، وثلث الليل الآخر، وآخر ساعة يوم الجمعة، وغيرها، فعشر دقائق مذاكرة أو عمل لن تُغيِّر مستقبلك، ولكن عشر دقائقُ دعاء صادق من قلب حاضر، يمكن أن يغير دنياك وآخرتك.

 

سابعًا: اجعل لك نصيبًا من الدعوة إلى الله، والمشاركة في الخير:

لن تُعجز أن تهتم بصديق واحد فقط، تتواصل معه، تصحَبه إلى مجلس علم، تشجعه على الصيام والقيام، تتعاون معه على طاعة الله، فوالله لأن يهدي الله بك شابًّا واحدًا خيرٌ لك من الدنيا وما فيها.

 

واللهَ العظيمَ أسأل أن يرفع أعمالنا وهو راضٍ عنا، وأن يوفقنا إلى طاعته في شعبان وأن يبلغنا رمضان، وأن يجعلنا من المقبولين.



[1] صحيح سنن النسائي.

[2] رواه الطبراني وحسنه الألباني.

[3] رواه البخاري ومسلم.

[4] رواه الترمذي وحسنه الألباني.

[5] رواه مسلم.

[6] رواه مسلم.

[7] رواه الترمذي وحسنه الألباني.

[8] صحيح الترغيب والترهيب.

[9] رواه مسلم.

[10] رواه الترمذي وصححه الألباني.

[11] لطائف المعارف / ابن رجب.

[12] السابق.

[13] السابق.

[14] رواه الطبراني وابن حبان وحسنه الألباني.

[15] أخرجه الطبراني وغيره وحسنه الألباني في صحيح الجامع.

[16] صحيح سنن النسائي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تذكير عباد الرحمن بفقه شهر شعبان
  • شهر شعبان بين الغفلة والاهتمام (خطبة)
  • وقفات مع شهر شعبان (خطبة)
  • وقفات تربوية مع شهر شعبان

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل من ذا الذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم رحمة...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا بل أرادوا العمل!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أرادوا أن يغيبوه فظهر رغمًا عنهم!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الثعلب ولولو والعصفور الأخضر ( قصة للأطفال )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: (فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب