• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / العيد سنن وآداب / خطب
علامة باركود

خطبة عيد الفطر لعام 1444هـ

خطبة عيد الفطر لعام 1444هـ
عبدالله بن عبده نعمان العواضي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/4/2023 ميلادي - 29/9/1444 هجري

الزيارات: 12563

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عيد الفطر لعام 1444هـ


الحمد لله الذي لا عادَّ لِنِعمِه، ولا محصيَ لآثارِ كرمِه، فكم في العباد من آلائِه الجزيلة، وأفضالِه الجليلة، ومازال -سبحانه- يُسدي عليهم من جوده العظيم، ويرسل إليهم من غيث فضله العميم، مع كثرة إعراضهم عن طاعته، وقِلة شكرهم لسابغ نعمته: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34]، ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النحل: 18].

 

وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، المعبود في كل زمان ومكان، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله الداعي إلى سبيل الرضوان، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ما تعاقبَ الجديدانِ، وتتابعَ النَّيِّران، وسلم تسليمًا.

 

الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلًا.

 

أيها المسلمون، ما أجملَ هذا الصباح المتلألئ الذي عطَّر الحياة بِسَناه، وألبس النفوس البهجة بحُللِ ضياه، وصنعَ الابتساماتِ على الوجوه بهالاتِ سُروره، ونشر السعادة على مجتمعاتنا بعبيرِ حُبوره.

 

ما أحسنَه من يومٍ والمآذنُ تصدحُ بالتكبير، وألسنةُ الناس تنطق بالتعظيم والتبشير، وضحكاتُ الأطفال وحركاتهم تملأ الآفاق بالأُنس والفرح، وتطرد عبر ألعابهم كدر الوحشة والترح.

 

إنه يوم جميل وُلِد هلالُه، فسُرَّتِ النفوسُ فكبَّرت، وهنَّأت أحبابَها وبشَّرت، واستعدت لاستقبال مولودِ الفرحِ وحلوله، وإقامته في القلوب والوجوه ونزوله.

ولما انقضى شهرُ الصيامِ بفضلِه
تجلَّى هلالُ العيدِ من جانبِ الغَرْبِ
كحاجبِ شيخٍ شابَ من طُولِ عُمْرِه
يشيرُ لنا بالرمز للأكْلِ والشُّرْبِ

 

عباد الله، بغروب شمسِ أمسِ ذهبَ آخرُ يوم من أيام شهر الصبر، وآذنَ بقدوم يوم من أيام الشكر؛ قال الله تعالى: ﴿ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185].

 

وديننا الحنيف مبني على هذين الأصلين: الصبر والشكر، فرمضان كان شهر الصبر على طاعة الله، والصبر على قدر الله، والصبر عن معصية الله، نالت الروح فيه على هذه المعارج الثلاثة ما نالت من بلوغ درجات الترقي والصفاء، ولما كانت عاقبة الصبر حميدةً شرعًا وعقلًا وواقعًا جاء هذا اليومُ المشرق يومَ فرح وشكر، وإنعام على النفس والجسد.

 

وبسعادة الروح والجسد تكمل سعادة الإنسان، فما أعظمَ هذا اليومَ من يومٍ للفرح! وما أجملَه من زمن تلبس فيه الحياةُ لباسَ السرور الكبير!

 

وفي الحديث المتفق عليه: ((وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا: إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ)).

 

ولا شكَّ أنكم تشعرون بالفرح اليومَ وقد أديتم عبادة صيام رمضان، ووُفِّقتم لإتمامه بلا صوارف تحول بينكم وبين ذلك.

 

لهذا فإن هذا اليوم -معشر المسلمين- يوم عظيم لشكر الله تعالى:

فهو يوم لشكر الله على نعمة الإعانة على إتمام الصيام، وما رافقه من صالحات الأعمال، وهذه نعمة جزيلة لم يصل إليها بعض المسلمين لموتهم، أو مرضهم أو غير ذلك من العوائق، فلله الحمد والشكر.

 

وهذا يوم لشكر الله سبحانه على نعمة الصحة والأمن، فقد جاءكم العيد -أيها الرُّكعُ السجودُ- وأنتم في صحة بلا أسقام، وأمنٍ بلا مخاوف، وهناك مسلمون غيرنا في أمراض تقيدهم، ومخاوفَ تُهدِّدهم، فلله الحمد والشكر.

 

وهذا يوم لشكر الله جل وعلا على نعمة الاجتماع بالأهل والأولاد والأقارب والأحباب على مائدة المسرة الغامرة، وهناك إخوان لنا يشرق عليهم هذا اليوم بالحزن لميت حبيبٍ فُقد منهم عن قُرب، أو قصيٍّ بعيد عنهم مع طول الشوق إليه، أو غائبٍ لم يعرفوا عنه خبرًا.

 

وهذا يوم لشكر الله تعالى على نعمة الفرح الذي يداوي الأجساد من عنائها، كما تداويها الأدوية من أوجاعها، فتغدو به خفيفة نشطة، فرمضان وما فيه من الإجهاد والتعب الذي قد يورث الفتور والملل والضيق يأتي عقبَه هذا اليومُ لتجديد النشاط، وأخذِ النفس حظَّها من الإراحة حتى تعود إلى الطاعة بحُب ورغبة.

 

قال بعض العلماء: ترويح النفس وإيناسها إراحةٌ للقلب، وتقوية له على العبادة؛ فإن النفس ملول، وهي عن الحق نَفور؛ لأنه على خلاف طبعها، فلو كُلِّفت المداومة بالإكراه على ما يخالفها جمحتْ وثابت، وإذا رُوِّحت باللذات في بعض الأوقات قويتْ ونشطت[1].

 

أيها المؤمنون، هذا اليومُ يومٌ للتقرُّب إلى الله تعالى بعبادة الفرح؛ فديننا الحنيف دين سرور، وإعطاء للنفس مشتهاها الفطري المباح، وقد قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((لَتَعْلَمُ يَهُودُ أَنَّ فِي دِينِنَا فُسْحَةً، إِنِّي أُرْسِلْتُ بِحَنِيفِيَّةٍ سَمْحَةٍ)[2].

 

فما أجمل هذا اليوم أن يُعمَر بالأفراح! وأن يأخذ منا حقه من ذلك، فإن المكدِّرات الحياتية اليوم كثيرة، فلا داعي لصنع الأوجاع، واستجلاب الذكريات الحزينة والمؤلمة، ولا أن نُردِّد:

عيدٌ على أيَّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ!....

 

غير أن الفرح الذي يحمده اللهُ منا هو الفرح في حدود المشروع، فلا يخرج إلى فرح محظور في حق الخالق، أو حق المخلوق.

 

فليس من الفرح المشروع أن يفرح الفرِحُ بأنه تخلَّص من مشقَّة رمضان وحبسه حتى يعود إلى شهواته المحرَّمة.

 

وليس من الفرح المشروع والانشغال به أن يترك المسلم الصلاة أو يؤخرها انشغالًا بالعيد، أو يهجر بيوت الله بعد أن كان من أهلها.

 

وليس من الفرح المشروع أن يسمع المسلم، أو ينظر إلى ما حرَّم الله تعالى عليه، فالمحرَّم من المسموعات والمرئيات في رمضان هو محرم كذلك في غير رمضان.

 

وليس من الفرح المشروع السخرية بالفقراء والمحتاجين واحتقارهم.

 

وليس من الفرح المشروع إيذاء الآخرين بالألعاب النارية في أوقات راحتهم، أو إلقاؤها عليهم، أو على بيوتهم أو مركباتهم.

 

وليس من الفرح المشروع أن تتبرَّج المرأة، وتخرج بالعبايات المزينة والضيقة، وتُبْدي زينتها في وجهها ويديها ورجليها في الأسواق والشوارع والحدائق المختلطة.

 

وليس من الفرح المشروع أن يغفل الآباء والأمهات عن لباس بناتهم إذا بلغن العشر من السنين فما فوقها، حين تكون قصيرة أو شفافة أو ضيقة، أو يغفلوا عن قصات شعور أبنائهم التي فيها قزع، أو تشبُّه بالكُفَّار أو المنحرفين عن الصراط المستقيم.

 

أيها الإخوة الفضلاء، إن العيد السعيد أن تحافظ على طاعة الله، وتؤدي حقوق عباد الله، وتُفرِح اليتامى والأرامل، ومَن فَقَدوا آباءهم بموت أو غياب؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((وأحَبُّ الأعمال إلى الله عز وجل سرورٌ تدخله على مسلم؛ تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينًا، أو تطرد عنه جوعًا))[3].

 

نسأل الله تعالى كما أفرحنا في الدنيا بالطيِّبات، أن يفرحنا في الآخرة بدخول الجنات.

الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، ولله الحمد.


أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله ذي الفضل والإحسان، والصلاة والسلام على نبيِّنا محمد في كل حين وآن، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلِّم تسليمًا.

 

الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر ولله الحمد.

 

أيها المسلمون، من أدَّى زكاة الفطر قبل مجيئه إلى هنا، أو قبل هذا اليوم بيوم أو يومين، فقد زكَّى نفسه، واتَّبَع سُنَّة نبيِّه عليه الصلاة والسلام.

 

ومن لم يدفعها إلى هذه اللحظة بسبب نسيان أو عذر مانع؛ فليُسارِع بدفعها إلى أهلها اليوم، أما من أخَّرَها بغير عذر شرعي ولم يؤدِّها إلى الآن-مع قدرته عليها- فليدفعها لتكون صدقةً من الصَّدَقات، وليستغفر الله على ذنب التأخير.

 

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - قَالَ: "فَرَضَ رَسُولُ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلَّم زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِن اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ، وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ، مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلَاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ، وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلَاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنْ الصَّدَقَاتِ"[4].

 

عباد الله، مِن فضلِ ربِّنا علينا، ورحمته بِنا أن شرع لنا صيام ستٍّ من شوال عقب رمضان؛ تتميمًا للثواب، سواء صِيمت هذه الستُّ متتابعةً أو مُفرَّقةً.

 

عَنْ أَبِي أَيُّوب الْأَنْصَارِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ((مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ، كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ))[5].

 

ومن كان عليه أيام من رمضان أفطرها فليُسارع إلى قضائها، والأفضل أن يقدم القضاء قبل صيام الست إن استطاع.

 

أيها الإخوة الفضلاء، إن رحيل رمضان ليس رحيلًا للأعمال الصالحة، وتركًا لعبادة الله بعدها، فما لهذا جاء رمضان، وما بهذا أحب أن يُفارَق، وإنما جاء ليكون نقطة الانطلاق ومنهلَ التزوُّد الإيماني لما بعد رمضان.

 

فداوموا-رحمكم الله- على صالح العمل، وإياكم الركون إلى الترك والكسل؛ عن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا عمل عملًا أثبته-يعني: جعله ثابتًا غير متروك- وكان إذا نام من الليل، أو مرض صلَّى من النهار ثنتي عشرة ركعة)[6].

 

وهذه دعوة إلى أهمية الاستمرار على العمل الصالح، ولو كان قليلًا، فقليل دائم خيرٌ من كثيرٍ منقطع، كما قالت عائشة رضي الله عنها أيضًا: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (أحَبُّ الأعمال إلى الله: أدومُها وإنْ قَلَّ) [7].

 

فافرحوا ووسِّعوا على أنفسكم وأهليكم وأولادكم وأقاربكم فيما أباح الله لكم، وتقبَّل الله منا ومنكم صالح العمل، وغفر لنا جميعًا كلَّ تقصير وزلل.

الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، ولله الحمد.

 

وصلى الله وسلم على نبيِّنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.



[1] إحياء علوم الدين (2/ 30).

[2] رواه أحمد بسند قوي.

[3] رواه ابن أبي الدنيا والطبراني والأصبهاني، وهو صحيح.

[4] رواه أبو داود وابن ماجه والبيهقي، وهو حسن.

[5] رواه مسلم.

[6] رواه مسلم.

[7] متفق عليه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة: عيد الفطر 1444هـ
  • خطبة عيد الفطر لعام 1445هـ
  • عيد الفطر: فرحة المسلمين بعد رمضان

مختارات من الشبكة

  • خطبة عيد الفطر المبارك 1446 هـ الأعياد بين الأفراح والأحزان(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • خطبة عيد الفطر السعيد (1445 هـ) معنى الفرح بالعيد، وإسداء النصح للعبيد(مقالة - ملفات خاصة)
  • بالطاعات تكتمل بهجة الأعياد (خطبة عيد الفطر المبارك 1442 هـ)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • فرحة العيد - خطبة عيد الفطر المبارك 1439 هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1435 هــ ( عيد ميلاد وبناء )(مقالة - ملفات خاصة)
  • (هذا العيد يخاطبكم) خطبة عيد الأضحى 1444 هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الأضحى 1443 هـ (العيد وصلة الأرحام)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • (لمن فرحة العيد؟) خطبة عيد الأضحى 1442 هـ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك لعام 1446 هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر لعام 1443 هـ (المواظبة على الأعمال الصالحة)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب