• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

وأقبلت العشر الأواخر (خطبة)

وأقبلت العشر الأواخر {خطبة)
خالد سعد الشهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/4/2022 ميلادي - 15/9/1443 هجري

الزيارات: 22281

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العشر الأواخر


الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ الصِّيَامَ جُنَّةً، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ عَلَى مَا هَدَى وَيَسَّرَ مِنْ صِيَامٍ وَقِيَامٍ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، خَيْرُ مَنْ صَلَّى وَصَامَ، صَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.

 

أَمَّا بَعْدُ؛ أَيُّهَا الصَّائِمُونَ: اتَّقُوا اللَّهَ تَعَالَى حَقَّ التَّقْوَى، وَاجْتَهِدُوا فِي طَاعِهِ رَبِّكُمْ؛ فَقَدْ أَفْلَحَ مَنِ اجْتَهَدَ فِي الطَّاعَاتِ، وَخُصُّوا مَا بَقِيَ مِنْ شَهْرِكُمْ بِمَزِيدٍ مِنَ الصَّالِحَاتِ. وَتَعَرَّضُوا لِنَفَحَاتِ اللَّهِ وَبِرِّهِ، وَاغْتَنِمُوا مَا بَقِيَ مِنْ شَهْرِكُمْ؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: 102].

 

عِبَادَ اللَّهِ: نَقِفُ الْيَوْمَ عَلَى مَشَارِفِ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ وَهِيَ أَفْضَلُ لَيَالِي الْعَامِ، وَالَّتِي كَانَ نَبِيُّكُمْ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُعَظِّمُهَا وَيَجْتَهِدُ فِيهَا اجْتِهَادًا لَا يَكَادُ يُقْدَرُ عَلَيْهِ، وَيَفْعَلُ ذَلِكَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَقَدْ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ... فَمَا أَحْوَجَنَا وَنَحْنُ الْمُذْنِبُونَ أَنْ نَقْتَدِيَ بِهَذَا النَّبِيِّ الْأَمِينِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَنَعْرِفَ لِهَذِهِ اللَّيَالِي فَضْلَهَا وَنَجْتَهِدَ فِيهَا عَلَّ اللَّهُ -جَلَّ وَعَلَا- أَنْ يُدْرِكَنَا بِرَحْمَةٍ مِنْ رَحَمَاتِهِ فَتَكُونَ سَبَبًا لِسَعَادَتِنَا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، عَنْ عَائِشَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَجْتَهِدُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مَا لَايَجْتَهِدُ فِي غَيْرِهِ».وَعَنْهَا أَيْضًا قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَخْلِطُ الْعِشْرِينَ بِصَلَاةٍ وَنَوْمٍ، فَإِذَا كَانَ الْعَشْرُ شَمَّرَ وَشَدَّ الْمِئْزَرَ وَشَمَّرَ».

 

أَيُّهَا الصَّائِمُونَ: اقْتَدُوا بِنَبِيِّكُمْ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَاجْتَهِدُوا فِي هَذِهِ اللَّيَالِي الْعَشْرِ بِأَنْوَاعِ الطَّاعَاتِ مِنْ صَلَاةٍ وَتِلَاوَةٍ لِلْقُرْآنِ، وَذِكْرٍ وَصَدَقَةٍ وَدُعَاءٍ، وَفَرِّغُوا أَنْفُسَكُمْ فِي هَذِهِ الْعَشْرِ لِلْأَعْمَالِ الصَّالِحَاتِ، وَشُدُّوا الْمِئْزَرَ، وَأَحْيُوا لَيْلَكُمْ بِطَاعَةِ اللَّهِ، وَاعْلَمُوا -رَحِمَكُمُ اللَّهُ- أَنَّ مِنْ خَصَائِصِ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ أَنَّ فِيهَا لَيْلَةَ الْقَدْرِ، وَالَّتِي قَالَ اللَّهُ عَنْهَا: ﴿ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ * سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ﴾ [الْقَدْرِ: 3 - 5].

 

وَقَالَ عَنْهَا رَسُولُكُمْ –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ–: «إِنَّ هَذَا الشَّهْرَ قَدْ حَضَرَكُمْ، وَفِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، مَنْ حُرِمَهَا فَقَدْ حُرِمَ الْخَيْرَ كُلَّهُ، وَلَا يُحْرَمُ خَيْرَهَا إِلَّا مَحْرُومٌ».


وَهَذِهِ اللَّيْلَةُ هِيَ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ لِقَوْلِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «تَحَرَّوْا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ»،وَهِيَ فِي لَيَالِي الْوِتْرِ أَحْرَى وَأَرْجَى.. فَفِي الصَّحِيحَيْنِ أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «الْتَمِسُوهَا فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ فِي الْوِتْرِ».


وَقَدْ أَخْفَى اللَّهُ -سُبْحَانَهُ- عِلْمَهَا عَلَى الْعِبَادِ رَحْمَةً بِهِمْ؛ لِيَجْتَهِدُوا فِي جَمِيعِ لَيَالِي الْعَشْرِ، وَتَكْثُرَ أَعْمَالُهُمُ الصَّالِحَاتُ، وَتَرْتَفِعَ لَهُمْ عِنْدَ اللَّهِ الدَّرَجَاتُ؛ ﴿ وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [الْأَحْقَافِ: 19].

 

فِي الصَّحِيحَيْنِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»، وَقَالَ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ عَنْ فَضْلِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ: "إِنَّ الْعَمَلَ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْعَمَلِ فِي أَلْفِ شَهْرٍ سِوَاهَا".

 

وَقَدْ حَسَبُوا "أَلْفَ شَهْرٍ" فَوَجَدُوا أَنَّهَا تَعْدِلُ ثَلَاثًا وَثَمَانِينَ سَنَةً وَأَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ، وَيَعْنِي ذَلِكَ أَنَّ مَنْ وُفِّقَ لِقِيَامِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا فَكَأَنَّهُ أَدْرَكَ بِهَذِهِ اللَّيْلَةِ مَا يَعْدِلُ أَكْثَرَ مِنْ ثَمَانِينَ سَنَةً مِنَ الْأَجْرِ وَالثَّوَابِ، فَيَا لَهُ مِنْ عَطَاءٍ جَزِيلٍ، وَأَجْرٍ عَظِيمٍ، أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ أَنْ يُوَفِّقَنِي وَإِيَّاكُمْ لِقِيَامِهَا وَإِدْرَاكِ فَضْلِهَا، إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا.

 

أَيُّهَا الصَّائِمُونَ: مِنْ خَصَائِصِ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ اسْتِحْبَابُ الِاعْتِكَافِ فِيهَا.

 

وَالِاعْتِكَافُ مَعْنَاهُ: لُزُومُ الْمَسْجِدِ لِلطَّاعَةِ وَالذِّكْرِ وَالْعِبَادَةِ وَالتَّفَرُّغِ لِتَحْصِيلِ الثَّوَابِ وَالْأَجْرِ وَإِدْرَاكِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ، وَهُوَ مِنَ السُّنَنِ الثَّابِتَةِ عَنْ رَسُولِكُمْ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-؛ فَقَدْ كَانَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الْأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَانَ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ -عَزَّ وَجَلَّ-، وَاعْتَكَفَ أَزْوَاجُهُ وَأَصْحَابُهُ مَعَهُ، وَاعْتَكَفُوا مِنْ بَعْدِهِ.

 

أَيُّهَا الصَّائِمُونَ: أَكْثِرُوا مِنْ عَمَلِ الصَّالِحَاتِ، وَأَرَوُا اللَّهَ مِنْ أَنْفُسِكُمْ خَيْرًا فِي هَذِهِ الْعَشْرِ، وَتَقَرَّبُوا إِلَى جَنَّةٍ فِيهَا مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ، وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ، وَلَا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ، وَأَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ، فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.

 

الخطبة الثانية

الْحَمْدُ لِلَّهِ مُعِينِ الصَّابِرِينَ، وَمُجْزِلِ الْعَطَاءِ لِلصَّائِمِينَ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، صَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، مَا تَعَاقَبَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ.

 

أَمَّا بَعْدُ: فَاتَّقُوا اللَّهَ أَيُّهَا الصَّائِمُونَ: أَرُوا اللَّهَ مِنْ أَنْفُسِكُمْ خَيْرًا فِي هَذِهِ اللَّيَالِي الْعَشْرِ، وَتَعَرَّضُوا فِيهَا لِلرَّحَمَاتِ وَالنَّفَحَاتِ؛ فَإِنَّ الْمَحْرُومَ مَنْ حُرِمَ خَيْرَ رَمَضَانَ، وَالشَّقِيَّ مَنْ فَاتَهُ فِيهِ الْمَغْفِرَةُ وَالرِّضْوَانُ.

 

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: ارْتَقَى رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- دَرَجَةَ الْمِنْبَرِ، فَقَالَ: «آمِينَ»، ثُمَّ ارْتَقَى أُخْرَى، فَقَالَ: «آمِينَ»، ثُمَّ ارْتَقَى دَرَجَةً أُخْرَى، فَقَالَ: آمِينَ، ثُمَّ جَلَسَ قَالَ: فَسَأَلُوهُ عَلَامَ أَمَّنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: "أَتَانِي جِبْرِيلُ -عَلَيْهِ السَّلَامُ-، فَقَالَ: "رَغِمَ أَنْفُ مَنْ ذُكِرْتَ عِنْدَهُ، فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْكَ، فَقُلْتُ: آمِينَ، ثُمَّ قَالَ: رَغِمَ أَنْفُ امْرِئٍ أَدْرَكَ أَحَدَ أَبَوَيْهِ أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَمْ يَدْخُلِ الْجَنَّةَ، فَقُلْتُ: آمِينَ، ثُمَّ قَالَ: رَغِمَ أَنْفُ مَنْ أَدْرَكَ رَمَضَانَ فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ، فَقُلْتُ: آمِينَ".

 

عِبَادَ اللَّهِ:وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى مَنْ أَمَرَكُمُ اللَّهُ بِالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ. فَقَالَ عَزَّ مِنْ قَائِلٍ عَلِيمٍ: ﴿ إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰئِكَـتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِىّ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الْأَحْزَابِ: 56].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العشر الأواخر تجدد أشواق العابدين
  • العشر الأواخر
  • الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان
  • فضل العشر الأواخر من رمضان (خطبة)
  • وظائف العشر الأواخر من رمضان
  • اغتنام العشر الأواخر من رمضان
  • العشر الأواخر وليلة القدر
  • العشر الأواخر
  • وأقبلت العشر الأواخر 1446هـ (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • وأقبلت العشر الأواخر من رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وأقبلت عشر ذي الحجة بنفحاتها (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وأقبلت الأيام العشرة يا خاطب الجنان الحسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وأقبلت العروس(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العشر الأواخر أقبلت فهل من مشمر؟(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • العشر الأواخر من رمضان أقبلت(مقالة - ملفات خاصة)
  • أقبلت العشر فأكثروا من الذكر (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • أقبلت العشر فأقبلوا تقبلوا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أقبلت ليالي الغنائم فأين أهل العزائم؟ (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • أقبلت الإجازة(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب