• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

الشجرة الرمضانية: الورقة الحادية عشرة: طبيب رمضان

الشجرة الرمضانية: الورقة الحادية عشرة: طبيب رمضان
عثمان عطية محسب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/4/2022 ميلادي - 5/9/1443 هجري

الزيارات: 2584

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الشجرة الرمضانية

الورقة الحادية عشرة: طبيب رمضان


مع إطلالة شهر رمضان المبارك يحلو الحديث عن الفوائد الروحية والنفسية والجسدية للصيام، وانطلاقًا من قوله تعالى: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ﴾ [البقرة: 185]، نقطف الورقة الحادية عشر من الشجرة الرمضانية لنجد فيها بعض النصائح الصحية العامة في شهر رمضان؛ ومنها:

(1) الصيام ممارسة صحية فعَّالة، إذا تَمَّ تطبيقها بالشكل الصحيح، فالصيام يعمل على زيادة قدرة الإنسان على التحمل والتحكم بالشهوات، والسيطرة على الذات واتباع النظام، ويعزز إزالة السموم، ويعمل على راحة الجهاز الهضمي، ويساعد على علاج الالتهابات، ويساعد على راحة البنكرياس وخفض مستويات السكر في الدم، ويساعد على زيادة حرق الدهون، والصيام مفيد لمرضى ارتفاع ضغط الدم وخفض مخاطر الإصابة بتصلُّب الشرايين، ويحفِّز خسارة الوزن بسرعة؛ حيث يمنع تخزين الدهون في الجسم، والصيام وقاية للجسم من الحصوات والرواسب الكلسية والزوائد اللحمية، والأكياس الدهنية، وكذلك الأورام في بداية تكوُّنها، والصيام يعزز العادات الغذائية الصحية، ويعزز الجهاز المناعي، ويساعد على التغلب على مشكلات الإدمان، ويساعد في علاج الأمراض النفسية والاكتئاب، ويعمل على إعادة الشباب والحيوية إلى الخلايا والأنسجة المختلفة في البدن، وتقوية الإدراك وتوقُّد الذهن ويحفز الإبداع، وعلى الرغم من تلك الفوائد المتعددة، إلا أنه في بعض الحالات ينبغي استشارة الطبيب قبل الصيام، وقد لخص ابن جزي المالكي رحمه الله الأحكام الخاصة بفقه المريض في الصيام إلى أربعة أحوال: الأول: ألا يقدر على الصوم أو يخاف الهلاك من المرض أو الضعف إن صام، فالفطر عليه واجب، الثاني: أن يقدر على الصوم بمشقة، فالفطر له جائز، وقيل: مستحب، الثالث: أن يقدر بمشقة ويخاف زيادة المرض، فواجب فطره، الرابع: ألا يشق عليه ولا يخاف زيادة المرض، فلا يفطر.

 

(2) الحرص على السحور: إن وجبة السحور هي "وجبة التزود بالطاقة" التي تمد الصائم بالاحتياجات الغذائية التي تساعده على إكمال صومه، وأفضل وقت للسحور هو قبل أذان الفجر بنصف ساعة، حيث للصائم تناول وجبة خفيفة، والتقليل من الحلويات التي تزيد من الجوع، وكذلك تجنُّب الأطعمة المالحة التي تسبب العطش.

 

(3) الإفطار على تمر وتناول الطعام بعد الصلاة من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم، فبعد ساعات طويلة من الصوم تكون المعدة في حالة عدم استعداد لبداية عملية هضم وجبات دسمة قد ترهق المعدة، فيعتبر التمر سهلَ الامتصاص مِن قِبل جدار الأمعاء؛ بسبب السكريات مثل الجلكوز والفركتوز، وعملية هضمها لا تحتاج إلى عمليات معقدة كما هو الحال في النشويات والدهون، وإعطاء المجال للمعدة وقت الصلاة هو فرصة لتهيئتها لاستقبال الطعام.

 

(4) الاختيار الصحي والابتعاد عن الإسراف في رمضان: فالصائم يكفيه تناول وجبة بسيطة ومتكاملة في الإفطار تحتوي على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم، حتى لا يضطر إلى تخزين الفائض على هيئة دهون، والحرص على تناول الفاكهة وخاصة التفاح، فهو مهم لنمو الجسم وتعزيز المناعة، وهو مصدر جيد للفيتامينات.

 

(5) حافظ على قاعدة الوجبات الثلاث: أي أن يعادل السحور وجبة الفطور في الصباح، ويعادل الإفطار وجبة الغداء، وأن تكون وجبة خفيفة بينهما تعادل وجبة العشاء، فهذا يساعد على موازنة وظائف الجسم، بالإضافة إلى إمكانية توفير احتياجاته في ثلاث وجبات من النشويات والبروتينات والحليب ومشتقاته، بالإضافة إلى الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات والأملاح المعدنية، والألياف التي تساعد على الإحساس بالشبع والوقاية من الإمساك.

 

(6) شرب كميات كافية من الماء: فشرب الماء بين الإفطار والسحور يقلل من خطر الإصابة بالجفاف خلال الصيام، وخاصة مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف، لذا يجب شرب 2-3 لتر أي: 8-12 كوب من السوائل يوميًّا من بعد الإفطار إلى وقت السحور، والتقليل من تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي والمشروبات الغازية، لِما لها من تأثير في زيادة إدرار البول وفِقدان السوائل من الجسم وغيره.

 

(7) يسهم شهر رمضان كثيرًا في التخلي عن العادات السيئة واتباع نمط العيش الصحي، فالصيام يفرض الانقطاع عن التدخين، فضلًا عن الطعام والشراب فترة طويلة من اليوم؛ مما يشكل خير فرصة للمدخنين للإقلاع عن التدخين، بالإضافة إلى العديد من النشاطات التي يقوم بها الصائم بعد الإفطار من صلاة وقراءة قرآن وزيارات عائلية التي تشغل الإنسان عن التدخين، وتساعده على الإقلاع نهائيًّا عن هذه العادة الضارة من خلال التخفيف بشكل كبير منها.

 

(8) الصيام لا يؤثر سلبيًّا على مرضى القلب الذين يتمتعون بحالة مستقرة، بل يساعد على تقليل كميات الطعام التي يتم تناولها، والابتعاد عن التدخين والحد من التوتر، ويجب عليهم تجنُّب الأطعمة الدسمة والغنية بالدهون والأملاح، وعدم تناول كميات كبيرة من السوائل؛ لأنها تؤدي إلى حدوث صعوبة في التنفس، مع ضرورة ممارسة التمارين الرياضية كالمشي ولو فترة قصيرة، إلا أن الصيام قد يؤثر على بعض الفئات من مرضى القلب الذين لا يجب عليهم الصوم، لذلك يجب على مرضى القلب مراجعة طبيب القلب لتقييم وضع المريض.

 

(9) أما بالنسبة لمرضى القصور الكلوي الحاد، فتكون حالتهم الصحية حرجة، وهم ممنوعون من الصيام إلى أن تتحسن حالة الكلى، وتعود إلى وضعها الطبيعي، ويجب على المرضى الرجوع للطبيب المعالج لمعرفة مدى إصابة الكلى وتأثير الصيام عليها، ولضمان صيامٍ آمن لمرضى الكلى؛ يجب الالتزام بأساليب التغذية السليمة لهم، كالحرص على تنوع طعامه اليومي وتوازنه، وعدم إهمال وجبة السحور حتى لا يضعف جسمه، وعدم التعرض لدرجات الحرارة العالية أثناء الصيام، وتجنُّب تناول الأطعمة المالحة، واستخدام كوب لشرب الماء حتى لا تزيد كمية السوائل عن المطلوب، كما يجب التقليل من تناول الحلويات، مع الحرص على تناول الأطعمة قليلة الدهون، فمرضى الكلى لديهم فرصة أكبر للإصابة بأمراض القلب والشرايين.

 

(10) يعرف ارتفاع ضغط الدم "بالقاتل الصامت"؛ لأن المصاب به قد لا يشعر بأعراضه لسنوات، وبالرغم من أنه من الأمراض التي أصبحت منتشرة، فقد لا يعلم بإصابته إلا إذا عانى من بعض أعراضه كالصداع، أو بعد حدوث أضرار دائمة في القلب والكلى والشرايين، فيجب على المريض استشارة الطبيب لتحديد إمكانية الصيام وإجراء تعديلات في جرعات ومواعيد الدواء لتلائم السحور والإفطار، ويجب الإكثار من تناول السوائل والعصائر الطبيعية في فترة الإفطار؛ لتجنب الشعور بالعطش والجفاف وما قد يتبعه من مضاعفات، وجعل الخضروات والفواكه جزءًا أساسيًّا من الوجبات الرمضانية، وتجنب الأطعمة والسوائل الدسمة وعدم المبالغة في تناول اللحوم والدواجن، وتجنُّب السوائل التي تحتوي على مادة الكافيين كالقهوة والمشروبات الغازية، والحرص على تناول السالمون والسردين والسمك المشوي؛ حيث تحتوي دهون الأسماك على الأحماض الدهنية الخاصة "أوميغا-3" التي تساعد في تنظيم ضغط الدم، إضافة إلى تأثيرها الوقائي من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

 

(11) وننصح الحوامل والمرضعات اللاتي لا يجدن لديهنَّ القدرة على الصيام أو يخشين أن يؤثر الصيام سلبًا على حملهنَّ أو أطفالهنَّ الرُّضَّع باستشارة طبيب مختص، علمًا أن الشريعة الإسلامية تبيح للحامل والمرضع الإفطار في رمضان في بعض الحالات، مع أهمية تناول الفواكه والخضراوات والأطعمة الغنية بالأملاح والكالسيوم، وضرورة الإفطار في حال لاحظت أي من علامات نقص السوائل في الجسم، وأخذ قسط من الراحة.

 

(12) وبالنسبة لمصاب السكري إذا أصرَّ على الصيام يجب أن يكون مستوى السكري بالدم منتظمًا، ولا يعاني نقصًا في معدل مستوى السكري على الأقل شهرين قبل رمضان، وينصح بتجنب المقالي والأطعمة المدهنة، لاحتوائها على نسبة عالية من السعرات الحرارية، وخُلوها من المواد الغذائية، وتجنب الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر، بوصفها مصدرًا غنيًّا بالسعرات الحرارية، لكنه فقيرٌ بالقيم الغذائية، فصحيح أن هذه الأطباق تمدُّ الجسم بالطاقة الفورية، ولكن هذه الطاقة لا تدوم طويلًا وقد تخور في أي لحظة، كما يفضل نزع الجلد والدهون عن الدجاج واللحوم.

 

ومما لا شك فيه أن تقرير إمكانية الصيام أو عدمه ليس بالأمر السهل، ولا يمكن تقرير قواعد عامة لجميع المرضى، بل ينبغي بحث كل مريض على حِدَةٍ، ولا يتيسَّر ذلك الأمر إلا للطبيب المختص، فهو يملك ما يكفيه من المعطيات التي تُمكنه من نصح مريضه بإمكانية الصوم أو عدمه.

 

(13) ومن الأحكام الفقهية الصحية في الصيام: من احتجم وهو صائم فقد فسد صومه، والفصد وأخذ الدم للتحليل أو للتبرع لا يفسد الصوم، ولا يجوز التبرع بالدم الكثير الذي يؤثر على البدن تأثير الحجامة، والأحوط تأجيله إلى ما بعد الإفطار، واستعمال القطرة في الأنف في نهار رمضان أو السعوط يفسد الصوم، ويباح استعمال قطرة العين وقطرة الأذن، ومن أُجري له غسيل كلوي بأي وسيلة كانت فإنه يفطر بذلك.

 

واستعمال بخاخ الربو في نهار رمضان لا يفسد الصوم، والأقراص التي توضع تحت اللسان لعلاج بعض الأزمات القلبية لا تفسد الصوم، بشرط ألا يبتلع شيئًا مما يتحلل منها، واستعمال غاز الأكسجين في التنفس لا يفسد الصيام.

 

واستعمال الحقنة غير المغذية لا يفسد الصوم، سواء كانت الحقنة في العضل أو الوريد، أو تحت الجلد، وأما استعمال الحقن الوريدية المغذية، فيفسد الصيام.

 

واستعمال التحاميل (اللبوس) في نهار رمضان لا يفسد الصوم، ولا يفطر كذلك إدخال القسطرة أنبوب دقيق، أو المنظار، أو إدخال دواء أو محلول لغسل المثانة، أو مادة تساعد على وضوح الأشعة.

 

والتقطير في فرج المرأة غير مفسد للصيام، وكذلك التحاميل المهبلية وضخ صبغة الأشعة.

 

ويجوز أن يستعمل الصائم معجون الأسنان وغسول اللثة وأدوية الغرغرة، لكن ينبغي الحذر من نفاذه إلى الحلق، وعليك بالسواك ليلًا ونهارًا، ويباح للصائم الاكتحال.

 

ومجرد إجراء عمليات قلع الأسنان وحشوها وسحب عصبها في نهار رمضان، لا يفسد الصيام، لكن لو دخل بسببها إلى الجوف شيءٌ من الماء أو الدم أو الفتات، فقد فسد الصوم، لذلك فالأحوط إجراؤها ليلًا، واستعمال لصقات تمنع الإحساس بالجوع، ولصقات (النيكوتين) في نهار رمضان لا يفطر؛ لأنه لا يدخل منها شيء إلى الجوف من منفذ مفتوح، ويُنصح بتركها؛ لاحتمال ضررها، ولأنها تتنافى مع حكمة الصوم.

 

ويجوز للمرأة استعمال أدوية لتأخير الحيض من أجل أن تصوم رمضان كاملًا، والأفضل أن تترك الأمور على طبيعتها؛ لأن الحيض شيء كتبه الله على النساء.

 

ومن أُغمي عليه أو تَم تخديره من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، لم يُحسب له صيام ذلك اليوم، وإن نوى الصيام من الليل، وعليه قضاء ذلك اليوم، أما من نوى الصيام من الليل، فخُدِّر أو أُغمي عليه، وأفاق في جزء من النهار، فصيامه صحيح.

 

(14) نسأل الله تعالى أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين، ونوصيهم بالصبر، ونذكرهم بما رواه الإمام أحمد من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من يصبر يصبره الله، ومن يستغن يغنه الله، ومن يستعفف يعفه الله، وما رزق العبد رزقًا أوسع له من الصبر".

 

اللهم اجعلنا بطاعتك فائزين، وبدينك متفقهين، وبسُنَّةِ نبيِّك عاملين، وتقبَّل منَّا يا أكرمَ الأكرمين، واغفر لنا ولجميع المسلمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الشجرة الرمضانية: الورقة الخامسة: خطط لنفسك في رمضان
  • الشجرة الرمضانية: الورقة السادسة: مباحات وسنن وآداب الصيام
  • الشجرة الرمضانية: الورقة السابعة: دعوة إلى الدعاء
  • الشجرة الرمضانية: الورقة الثامنة: مصباح رمضان
  • الشجرة الرمضانية: الورقة التاسعة: أخطاء الصائمين في رمضان
  • الشجرة الرمضانية: الورقة العاشرة: قيام الليل أم التراويح
  • الشجرة الرمضانية: الورقة الثانية عشرة: مكتبة رمضان
  • الشجرة الرمضانية: الورقة الثالثة عشرة: شهر رمضان في التاريخ

مختارات من الشبكة

  • الشجرة الرمضانية: الورقة الرابعة: فقه نفسك في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • الشجرة الرمضانية: الورقة الثالثة: فضل وعدل(مقالة - ملفات خاصة)
  • الشجرة الرمضانية: الورقة الثانية: هل هلاله(مقالة - ملفات خاصة)
  • الشجرة الرمضانية: الورقة الأولى: استيقظ واستعد(مقالة - ملفات خاصة)
  • حوار بين شجرتين: شجرة الصنوبر، وشجرة الدباء ( القرع )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشجرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من سلسلة أحاديث رمضان حديث: لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • مخطوطة الشجرة في أحوال الرجال (ج٢)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • كرة فوق الشجرة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أعظم الدروس والعبر من قصة أكل آدم عليه السلام من الشجرة(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب