• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / عشر ذي الحجة
علامة باركود

أفضل أيام الدنيا

أفضل أيام الدنيا
د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/7/2021 ميلادي - 8/12/1442 هجري

الزيارات: 14357

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أفضل أيام الدنيا

 

إن الحمدَ لله، نحمدُه، ونستعينُه، ونستغفرُه، ونعوذُ بالله من شرورِ أنفسِنا، ومن سيئاتِ أعمالِنا، من يهدِه اللهُ فلا مضلَّ له، ومن يضللْ فلا هاديَ لهُ، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه.


﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].


﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].


﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].


أما بعد؛ فإن أصـدق الحديث كتاب الله عز وجل، وخيرَ الهدي هديُ محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وشرَّ الأمورِ محدثاتُها، وكلَّ محدثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ، وكلَّ ضلالةٍ في النارِ؛ وبعدُ.


حَدِيثُنَا معَ حضراتِكم في هذه الدقائقِ المعدوداتِ عنْ موضوعٍ بعنوانِ: «أفضل أيام الدنيا».


فَأَرِعُونِي قلوبكم، وأسماعكم جيدا، والله أسأل أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هدى الله، وأولئك هم المفلحون.


اعلموا أيها الإخوة المؤمنون أن الله عز وجل اختص عباده المؤمنين بعدة خصائص، وفضائل، ومن هذه الفضائل، والخصائص أن جعل لهم مواسم تضاعف فيها الأجور والحسنات، ومن هذه المواسم العشر الأُوَل من ذي الحجة.


وهذه الأيام العشر أفضل أيام الدنيا كلِّها.


روى الترمذي بسند صحيح عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ أَيَّامٍ العَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ العَشْرِ»، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَلَا الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «وَلَا الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ» [1] .


وروى الدارمي بسند صحيح عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَا مِنْ عَمَلٍ أَزْكَى عِنْدَ اللهِ عز وجل وَلَا أَعْظَمَ أَجْرًا مِنْ خَيْرٍ يَعْمَلُهُ فِي عَشْرِ الْأَضْحَى»، قِيلَ: وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ قَالَ: «وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ عز وجل إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ»[2].


واعلموا أيها الإخوة المؤمنون أن من نعم الله على عباده أن يُدركوا هذه العشر؛ لما فيها من مضاعفة الأجور.


قَالَ أَبُو عُثْمَانَ النَّهديُّ: «كَانُوا يُعَظِّمُونَ ثَلَاثَ عَشَرَاتٍ؛ الْعَشْرُ الْأُوَلُ مِنَ المُحَرَّمِ، وَالْعَشْرُ الْأُوَلُ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ، وَالْعَشْرُ الْأَوَاخِرُ مِنْ رَمَضَانَ»[3] .


ولعظيم مكانة هذه الأيام عند الله سبحانه وتعالى أقسم بها في محكم آياته.


قال الله تعالى: ﴿ وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾ [الفجر: 1، 2].


وأعظم هذه الأيام العشر هو يوم النحر وهو اليوم العاشر من ذي الحجة.


روى أبو داود بسند صحيح عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ قُرْطٍ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إِنَّ أَعْظَمَ الْأَيَّامِ عِنْدَ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَوْمُ النَّحْرِ»[4].


وأكثر الأيام التي يعتق الله فيها عباده من النار هو يوم عرفة.


روى مسلم عنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، قَالَتْ: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللهُ فِيهِ عَبْدًا مِنَ النَّارِ، مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَإِنَّهُ لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بِهِمِ المَلَائِكَةَ، فَيَقُولُ: مَا أَرَادَ هَؤُلَاءِ؟»[5] .


ويستحب لنا في هذه الأيام المباركة الإكثار من جميع الأعمال الصالحة.


ومن أجلِّ الأعمال التي يستحب الإكثار منها في هذه الأيام:

1- كثرة ذكر الله تعالى من تكبير وتهليل وتحميد:

قال الله تعالى: ﴿ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ﴾ [الحج: 28].

قَالَ ابْنُعَبَّاسٍ: «وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ: أَيَّامُ العَشْرِ»[6].

ويستحب إظهار التكبير في المساجد، والمنازل، والشوارع، وغيرها.


قال الإمام البخاري: «وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ: «يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ العَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا» وَكَبَّرَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ خَلْفَ النَّافِلَةِ»[7].


يقول: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرا.

ويقول: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله اكبر، الله أكبر، ولله الحمد.


ويستحب في هذه الأيام الإكثار من الصيام.


روى النسائي بسند صحيح عنْ بَعْضِ نِسَاءِ النَّبِيِّ، صلى الله عليه وسلم «أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَتِسْعًا مِنْ ذِي الْحِجَّةِ»[8].


وأعظم الأيام العشر صياما يوم عرفة.


روى مسلمعَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم سُئِلَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ؟[9] فَقَالَ: «يُكَفِّرُ السَّنَةَ الماضِيَةَ وَالْبَاقِيَةَ، وسُئِلَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ[10]؟ فَقَالَ: «يُكَفِّرُ السَّنَةَ الماضِيَةَ»[11].


وفي رواية لابن ماجه بسند صحيح عَنْ قَتَادَةَ بْنِ النُّعْمَانِ رضي الله عنه، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «مَنْ صَامَ يَوْمَ عَرَفَةَ غُفِرَ لَهُ سَنَةٌ أَمَامَهُ، وَسَنَةٌ بَعْدَهُ»[12].


ومما يستحب فعله في هذه الأيام الأضحيةوهي سنة مؤكدة في حق الموسر.


والأضحية سنة أبينا إبراهيم عليه السلام.

روى البخاري ومسلم عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه، قَالَ: «ضَحَّى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِكَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ[13]، فَرَأَيْتُهُ وَاضِعًا قَدَمَهُ عَلَى صِفَاحِهِمَا[14]، يُسَمِّي وَيُكَبِّرُ، فَذَبَحَهُمَا بِيَدِهِ»[15].

أقول قولي هذا، وأستغفرُ اللهَ لي، ولكم.

 

الخطبة الثانية

الحمدُ لله وكفى، وصلاةً على عبدِه الذي اصطفى، وآلهِ المستكملين الشُّرفا، وبعد..

ومما يستحب فعله في هذه الأيام العشر الحجُّ والعمرة لمن حجَّ واعتمر الفريضة.


روى الترمذي بسند صحيح عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «تَابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ وَالعُمْرَةِ، فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الفَقْرَ وَالذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ[16] خَبَثَ الحَدِيدِ، وَالذَّهَبِ، وَالفِضَّةِ، وَلَيْسَ لِلْحَجَّةِ المَبْرُورَةِ ثَوَابٌ إِلَّا الجَنَّةُ»[17].


ومن أجلِّ الأعمال في هذه الأيام العشر صلاة العيد وهي فرض عين على الرجل والمرأة.


روى البخاري عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ رضي الله عنها، قَالَتْ: «أَمَرَنَا نَبِيُّنَا صلى الله عليه وسلم بِأَنْ نُخْرِجَ العَوَاتِقَ[18]، وَذَوَاتِ الخُدُورِ[19]، وَيَعْتَزِلْنَ الحُيَّضُ المُصَلَّى»[20].


الدعاء...

اللهم إنا نسألك أن ترفع ذكرنا، وتضع وزرنا، وتصلح أمرنا، وتطهر قلوبنا، وتحصن فروجنا، وتنوِّر قلوبنا، وتغفر لنا ذنوبنا، ونسألك الدرجات العلا من الجنة آمين.


اللهم إنا نسألك فواتح الخير، وخواتمه، وجوامعه، وأوله، وظاهره، وباطنه، والدرجات العلا من الجنة آمين.


اللهم إنا نسألك خير المسألة، وخير الدعاء، وخير النجاح، وخير العمل، وخير الثواب، وخير الحياة، وخير الممات، وثبتنا، وثقِّل موازيننا، وحقق إيماننا، وارفع درجاتنا، وتقبل صلاتنا، واغفر خطيئتنا، ونسألك الدرجات العلا من الجنة.


اللهم إنا نسألك خير ما نأتي، وخير ما نفعل، وخير ما نعمل، وخير ما نبطن، وخير ما نُظهر، والدرجات العلا من الجنة آمين.


أقول قولي هذا، وأقم الصلاة.



[1] صحيح: رواه البخاري (969)، والترمذي (757)، واللفظ له، وأبو داود (2438)، وابن ماجه (1727)، وأحمد (3228).

[2] صحيح: رواه الدارمي في سننه (1815)، والبيهقي في الشعب (3476).

[3] انظر: مختصر قيام الليل، للمرزوي، صـ (247).

[4] صحيح: رواه أبو داود (1765)، وصححه الألباني.

[5] صحيح: رواه مسلم (1348).

[6] انظر: صحيح البخاري (2 /20).

[7] انظر: صحيح البخاري (2 /20).

[8] صحيح: رواه النسائي (2372)، وصححه الألباني.

[9] يوم عرفة: هو اليوم التاسع من ذي الحجة.

[10] يوم عاشوراء: هو اليوم العاشر من المحرم.

[11] صحيح: رواه مسلم (1162).

[12] صحيح: رواه ابن ماجه (1731)، وصححه الألباني.

[13] أملحين: مثنى أملح، وهو الذي بياضه أكثر من سواده. [انظر: النهاية في غريب الحديث (4 /354)].

[14] صحافهما: صفحة الشيء جانبه.

[15] متفق عليه: رواه البخاري (5558)، ومسلم (1966).

[16] الكير: أي كير الحداد الذي ينفخ به النار. [انظر: النهاية في غريب الحديث (4 /217)].

[17] صحيح: رواه الترمذي (810)، والنسائي (2630)، وأحمد (3669)، وصححه أحمد شاكر، والألباني.

[18] العواتق: أي الكبيرات في السن، وقيل: الجواري اللائي أوشكن على البلوغ. [انظر: النهاية في غريب الحديث (3 /179)، والمعلم شرح صحيح مسلم (3 /298)].

[19] ذوات الخدور: أي اللائي لا يخرجن من بيوتهن. [انظر: المعلم شرح صحيح مسلم (3 /298)].

[20] صحيح: رواه البخاري (974).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أبناؤنا وخير أيام الدنيا
  • خير أيام الدنيا
  • العشر خير أيام الدنيا
  • أفضل أيام الدنيا
  • أفضل أيام الدنيا (خطبة)
  • أفضل أيام الدنيا: عشر ذي الحجة
  • أفضل أيام الدنيا (خطبة)
  • أفضل أيام العام (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • أفضل أيام الدنيا أيام العشر من ذي الحجة(محاضرة - ملفات خاصة)
  • أيام الله المعظمة: يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • يوم النحر أفضل أيام المناسك(مقالة - ملفات خاصة)
  • أفضل الأعمال في أفضل الأيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • هذا العيد فاعتبر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفة عرفة يوم الجمعة وفضائلها العشر(مقالة - ملفات خاصة)
  • (مادامت روحك بين جنبيك فها هي أفضل أيام الدنيا بين يديك) (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أفضل أيام الدنيا عشر ذي الحجة الأوائل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أعظم وأفضل أيام الدنيا (فضائل وأحكام)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • أفضل أيام الدنيا (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب