• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

الثبات بعد رمضان

الثبات بعد رمضان
عصام محمد فهيم جمعة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/5/2021 ميلادي - 29/9/1442 هجري

الزيارات: 52467

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الثبات بعد رمضان

 

قال تعالى: ﴿ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴾ [الحجر: 99].

 

نداء موجَّه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يستمرَّ على عبادة ربِّه حتى يأتيه الموت، وهكذا يجب أن يكون حال العبد مستمرًّا على طاعة الله، ثابتًا على شرعه، يعلم وهو يودع شهر رمضان أن ربَّ رمضان هو ربُّ بقية الشهور والأيام.

 

والمسلمون عند وداع رمضان ينقسمون إلى فريقين: فريق يفرح بانقضائه، وكأنه الجبل على صدره؛ لأنه ما عرَف حقيقة الصيام، ولا تلذَّذ بالقرآن، ينتظر انتهاء الشهر على أَحَرَّ مِن الجمر ليشرب ما حرَّم الله، ويأكل ويشرب، ويطلق العنان لنفسه، يهتف بلسان حاله عند نهاية الشهر:

رمضانُ ولَّى هاتِها يا ساقي
مشتاقةً تسعى إلى مشتاقِ
ما كان أكثره عليَّ إلافها
وأقله في طاعة الخلاقِ

 

وهذا الصنف هم المحرومون في رمضان؛ لأنه إن صام لا يزيد عن صوم العموم.

 

والفريق الثاني: هم العابدون الذين يفرحون بقدوم رمضان، وعند فراقه ينادون بلسان الحال على شهر رمضان، يقولون له في نهايته: "يا حبيب الصالحين، يا حبيب المستغفرين، يا حبيب التوابين، يا شهر رمضان ترفَّق، دموع المحبين تتدفَّق، قلوبهم من ألم الفراق تشقق.

 

بين الجوانحِ في الأعماق سُكناهُ
فكيف تنسى ومن في الناس ينساهُ
في كل عامٍ لنا لُقيا محبَّبة
تهزُّ كلَّ كياني حين ألقاهُ
بالعين والقلب بالآذان أرقُبُه
فكيف لا وأنا بالروح أحياهُ
ألقاه شهرًا لكن في نهايته
يمضي كطيف خيال قد لمحناهُ
في موسم الطُّهر في رمضان الخير تجمعنا
محبةُ الله لا مالٌ ولا جاهُ
من كل ذي خشية لله ذي ولعٍ
بالخير تعرفه دومًا بسِيماهُ
قد قدروا موسم الخيرات فاستبقوا
والاستباق هنا المحمودُ عُقباهُ
صاموهُ قاموه إيمانًا ومحتسبا
أحيَوْه طوعًا وما في الخير إكراهُ
فالأُذْن سامعة والعين دامعة
والروحُ خاشعة والقلب أوَّاهُ
وكلُّهم بات بالقرآن مندمجًا
كأنه الدم يَسري في خلاياهُ

 

إن بعض الصالحين يستقيم حالُه في رمضان، فإذا ما انتهى الشهر عاد إلى حالته القديمة وسِيرته الأولى، فأفسَدَ ما أصلَحَ في رمضان، ونقض ما أبرم مع الله، فهذا عمره في هدم وبناء، ونقض وإبرام.

 

أخي الصائم الكريم، كن عبدًا ربانيًّا، ولا تكن رمضانيًّا، من كان يعبُد رمضان فإن رمضان قد ولَّى وانقضى، ومن كان يعبد الله فإن الله حيٌّ لا يموت، ولتكن الشهور كلُّها رمضان، وحياتك كلها رمضان، واعلم أن رمضان الصالحين لا ينتهي؛ فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنما الناس كإبل مائة، لا تكاد تجد فيها راحلة))[1] ؛ أي: تصلح للسفر؛ أي: القليل من الناس هو الذي يشكر ربَّه، هو الذي يثبت على طريق الله، فلماذا لا تكون صاحب همة عالية؟ لا ترضى بالدون، ولا تقنع بما دون النجوم، فأهل العزائم علموا حقيقة الحياة، وأنها حياة كدٍّ وتعب وعناء، وفقهوا قوله تعالى لنبيِّه: ﴿ فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ ﴾ [الشرح: 7]؛ أي: فرغت من عبادة يا محمد، فادخل في عبادة جديدة، وقرَّروا أن تكون الراحة في الجنة إن شاء الله.

 

ولما سئل إمام أهل السُّنة أحمدُ بن حنبل: "متى يجد العبد طعم الراحة؟ قال: عند أول قدم يضعها في الجنة"، وسار على الدرب إبراهيم بن أدهم؛ حيث أرشد أهل العزائم، فقال: "إذا أردت أن تقترب من درجة الصالحين، فأغلق باب الراحة، وافتح باب الجهد، وأغلق باب النوم، وافتح باب السهر، وأغلق باب الأمل، وتأهب للموت".

 

من وسائل الثبات بعد رمضان:

1- المحافظة على صلاة الجماعة: المساجد تشكو بَثَّها وحزنها إلى الله بعد رمضان؛ تسأل عن عُمَّارها في رمضان، فالمساجد بيوت الأتقياءُ عمَّارُها ﴿ رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ﴾ [النور: 37]؛ فقد صح في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع به الدرجات؟ إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة))[2].

 

أتدري كيف كان حال السلف مع صلاة الجماعة؟ يحكي حاتم الأصم موقفًا حدث له، يقول: فاتتني الصلاة في الجماعة، فعزاني أبو إسحاق البخاري وحده، ولو مات لي وله لعزَّاني أكثر من عشرة آلاف؛ لأن مصيبة الدِّين أهون عند الناس من مصيبة الدنيا.

 

أحد السلف يسمى سليمان بن حمزة المقدسي، لم يصلِّ الفريضة منفردًا قط في حياته إلا مرتين، مع أنه قد قارب التسعين عامًا.

 

يا أخي الصائم، كن مسجديًّا، ولا تنسَ نصيبك من الصفِّ الأول، وحافظ على هذه الجماعة ما استطعت إلى ذلك سبيلًا.

 

2- المحافظة على الوِرد القرآني: من أهم وسائل الثبات بعد رمضان قراءة القرآن، أنيس الصالحين، وروح المؤمنين، فمن ذاق حلاوة القرآن في رمضان فلن يهجره أبدًا، ومن طهر قلبه فلن يشبع من كلام ربه، قال سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه: "لو طهُرت قلوبُكم، ما شبعتم من كلام ربِّكم".

 

3- الصحبة الصالحة: من أهم المعينات على الاستقامة والثبات الصحبة الصالحة الصادقة، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾ [التوبة: 119]، وقال تعالى: ﴿ وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ ﴾ [هود: 120]، الرسل والصالحون يثبتون، وجاءنا عن رسول الله أنه قال: ((من يرد الله به خيرًا يهده خليلًا صالحًًا؛ إنْ نسي ذكَّره، وإنْ ذكَرَ أعانه))[3].

 

4- الدعاء: من أعظم وسائل الثبات بعد رمضان أن تلحَّ في الدعاء، أن تنكسر وأن تخضع لله، اسأل ربَّك الثبات، وألحَّ عليه في الدعاء؛ فقد لجأ إليه خير البشر وأفضل الرسل محمدٌ صلى الله عليه وسلم.. كان دائم الشعور بالافتقار إلى الله، كان يدعو ويقول:

((اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد))[4].

 

وكان يكثر في دعائه: ((يا مقلِّبَ القلوب، ثبِّتْ قلوبنا على دينك))، وفي رواية أخرى يقول: ((اللهم يا مصرِّفَ القلوب، صرِّفْ قلوبنا إلى طاعتك)).

 

واجب عملي:

احفظ وردِّد دعاء النبي صلى الله عليه وسلم "اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد"، ودعاء: "يا مقلِّب القلوب، ثبِّت قلوبنا على دينك".

 

التجويد:

همزة الوصل والقطع:

همزة الوصل: هي التي تثبت في الابتداء وتسقط عند الوصل؛ لاعتماد الحرف الساكن حينئذٍ على ما قبله، وعدم احتياجه إلى الهمزة.

 

أولًا: همزة الوصل في الأفعال:

♦ تكون في الماضي الخماسي، مثل: ﴿ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ ﴾ [آل عمران: 33].

♦ تكون في الماضي السداسي، مثل: ﴿ وَإِذِ اسْتَسْقَى ﴾ [البقرة: 60].

 

♦ وتكون في الأمر:

أ- الثلاثي: مثل: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ ﴾ [النحل: 125]، ﴿ اذْهَبْ بِكِتَابِي ﴾ [النمل: 28].

ب- الخماسي: مثل: ﴿ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ ﴾ [الأنعام: 158]، ﴿ انْطَلِقُوا إِلَى ظِلٍّ ﴾ [المرسلات: 30].

ج- السداسي: مثل: ﴿ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ﴾ [هود: 3]، ﴿ يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ ﴾ [القصص: 26].

 

حكمها: في الأفعال المتقدمة تكون بالضم أو بالكسر، فتكون بالضم إذا كان ثالث الفعل مضمومًا ضمًّا لازمًا؛ نحو: (ادعُ) و(ابتُلي) (استُحفظوا).

 

أما إذا كان ثالث الفعل مضمومًا ضمًّا عارضًا، فيجب البدء بالكسر؛ نظر لأصله نحو: (ثم اقضُوا إليَّ)، و(امشُوا في مناكبها).

 

وتكون بالكسرة إذا كان ثالث الفعل مفتوحًا؛ نحو: (اذهَب)، أو مكسورًا نحو (اضرِب)، أو مضمومًا نحو (اقضُوا)، ولا توجد في المضارع مطلقًا، ولا توجد في الماضي الرباعي.

 

ثانيًا: همزة الوصل في الحرف:

لا توجد في القرآن إلا في (أل)، سواء كانت لازمة؛ نحو: (الذي) (التي)، أو غير لازمة؛ نحو: (الشمس)، أو للتعريف، أو موصولة؛ نحو: (إن المسلمين والمسلمات).

وحكمها: أن يبدأ بها بالفتح.

 

علوم القرآن:

العلوم المستنبطة من القرآن:

أفرَدَ الإمام السيوطي في "الإتقان" النوع الخامس والستين من علوم القرآن تحت هذا العنوان، وأيَّد كلامه بقوله تعالى: ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ ﴾ [النحل: 89].

 

وبيَّن الإمام السيوطي أن في القرآن كلَّ العلوم، حتى الهندسة والصيد والحدادة والملاحة، وغير ذلك كثير، إلى جانب علوم اللغة، وشعب الإيمان، والحلال والحرام.

 

والذي نؤكد عليه أن:

1- الإسلام دين شامل، يرشد المسلم في جميع نواحي الحياة، ويكفي شاهدًا على ذلك قوله تعالى: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ﴾ [المائدة: 3]، فماذا بعد التمام والكمال؟ والكمال يتعلق بكيفية الأشياء، والتمام يتعلق بكميات الأشياء؛ فالإسلام تام من حيث إنه غطى جميع الحياة الإنسانية، لم يترك منها شيئًا، أما الكمال فهو وصف لكل جزئية جاء بها الإسلام، بحيث لا يدخلها نقصٌ ولا خلل ولا اضطراب.

 

2- أن القرآن اشتمل على العقائد والأخلاق والعبادات والمعاملات في شتى النواحي الأسرية والاجتماعية والمالية ونظام الحُكم والعلاقات الدولية، وغيرها.

 

كيف تحفظ القرآن؟

احفظ القرآن بعشر دقائق:

ربما تستغرب من عنوان النصيحة، كيف تحفظ القرآن في عشر دقائق؟ ولكن بداية الخطة أن يكون الحفظ مقسمًا على عدة مراحل في اليوم الواحد؛ أي: إنك تحفظ كل يوم صفحة من القرآن.. هذه الصفحة تتكون من (15) سطرًا، تجزِّئها إلى (5) أجزاء، كل جزء عبارة عن (3) أسطر، ولو افترضنا أنك بطيء الحفظ جدًّا، وأن الكلمة تستغرق معك لحفظها نصف دقيقة، فبالتالي تحتاج إلى (10) دقائق بعد كل صلاة، وهكذا تحتاج لحفظ الجزء الواحد إلى 21 يومًا فقط، وبالتالي فإنك لن تحتاج إلى أكثر من سنة وثمانية أشهر تقريبًا؛ أي: (604) أيام فقط لحفظ القرآن كاملًا.



[1] رواه مسلم (6451).
[2] رواه مسلم (540).
[3] رواه أبو داود (2934).
[4] رواه أحمد (16788)، والترمذي (3539).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ماذا بعد رمضان؟ (3)
  • ماذا بعد رمضان؟
  • ماذا بعد رمضان (4)
  • ماذا بعد رمضان؟ (1)
  • ماذا بعد رمضان؟ (2)
  • مواصلة الطاعة بعد رمضان
  • اثبت على الطاعة بعد رمضان
  • ثلاث وصايا بعد رمضان
  • ظاهرة الفتور بعد رمضان (خطبة)
  • كيف نزكي أنفسنا بعد رمضان؟
  • الاستمرار نحو التغيير بعد رمضان..
  • رمضان شهر الانتصارات (خطبة)
  • مواصلة صالح العمل بعد رمضان
  • الثبات بعد رمضان (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • الثبات... الثبات...(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الثبات على الدين (2) الطريق إلى الثبات (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الثبات الثبات عباد الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا مسلمي أوربا: الثبات الثبات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الثبات على الدين (3) ثبات الرسل عليهم السلام(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الثبات والمرونة في الدعوة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الثبات بعد رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • شذا الريحان في الثبات على طاعة الله بعد رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • تذكير الإخوان بقواعد الثبات بعد رمضان (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • الثبات على الطاعة بعد رمضان حتى الممات (خطبة عيد الفطر 1439هـ)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب