• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / كورونا وفقه الأوبئة
علامة باركود

عرض كتاب: أساسيات علم الوبائيات

عرض كتاب: أساسيات علم الوبائيات
خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/5/2020 ميلادي - 26/9/1441 هجري

الزيارات: 11958

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عرض كتاب: أساسيات علم الوبائيات

 

•الكتاب: أساسيات علم الوبائيات.

• المؤلفون: ر. بيغلهول، ر.بونيتا، ت. كييلستروم.

• ترجمة: د. جيهان أحمد محمد فرج.

•تقديم: د. حسين عبدالرزاق الجزائري.

•الناشر: المركز العربي للتعريب والترجمة والتأليف والنشر- دمشق.

•سنة النشر: 2008 م.

• • • • •

 

يتضمن هذا الكتاب محاور عديدة تهتم بالتعريف بعلم الوبائيات، وعملية قياس الصحة والمرض، وأنماط الدراسة لعوامل التسبب في الأوبئة، والفرق بين الأمراض المزمنة غير السارية، والأمراض السارية، كما يعرض تاريخ الوبائيات الحديثة، ونجد أن الدور الأساسي لعلم الوبائيات هو تحسين صحة السكان، وذلك بملاحظة العوامل البيئية المتسببة في حدوث أي وباء عالمي، ومقاومة تلك العوامل أو تحسينها لتلافي انتشار المرض.


ويمكن تلخيص الغرض من هذا الكتاب في عدة عناصر على النحو التالي:

• شرح مبادئ تسبيب المرض مع التأكيد بوجه خاص على العوامل البيئية القابلة للتعديل، وتشمل السلوكيات المحددة بيئيًا.

 

• تشجيع تطبيق علم الوبائيات في مجال الوقاية من المرض، والارتقاء بالصحة.

 

• إعداد الأفراد في المهن المتعلقة بالصحة لمواجهة الحاجة إلى الخدمات الصحية من أجل الاهتمام بجميع جوانب صحة السكان، ولضمان استخدام الموارد الصحية على نحو يؤدي إلى أفضل نتيجة ممكنة.

 

• تشجيع الممارسة السريرية الجيدة بإدخال مفاهيم الوبائيات السريرية.

 

وفي نهاية هذا المقرر الطبي يكون القارئ قادرًا على إظهار معرفته بما يلي:

• طبيعة علم الوبائيات وفوائده.

• المنهج الوبائي لتعريف الحالات المتعلقة بالصحة في المجموعات السكانية وقياس حدوثها.

• نقاط القوة والقصور في تصاميم الدراسة الوبائية.

• المنهج الوبائي في دراسة التسبيب.

• وصف الأسباب العامة للوفاة والمرض والتعوق في المجتمع.

• إسهام علم الوبائيات في الوقاية من المرض، وتعزيز الصحة، وتطوير السياسة الصحية للدول المنكوبة.

• إسهام علم الوبائيات في الممارسة السريرية الجيدة.

• دور علم الوبائيات في تقييم الرعاية الصحية وكفاءتها.

• إلى جانب تمكن الطبيب من وصف الأسباب الشائعة للوفاة والمرض والعجز في المجتمع.

• وضع الطبيب تصاميم دراسة مناسبة للإجابة على أسئلة محددة تتعلق بتسبيب المرض، والتاريخ الطبيعي، والمآل، والوقاية، وتقييم المعالجة، والتدخلات الأخرى للوقاية من المرض ومكافحته.

 

ونجد أن أصل علم الوبائيات يعود إلى الفكرة التي عبر عنها "أبقراط" منذ 2000 سنة ألا وهي أن "العوامل البيئية تؤثر في حدوث المرض"، ومنه تطور هذا العلم في القرن التاسع عشر من الربط بين الوباء وحدوثه على نطاق واسع اجتماعيًا حيث لوحظ على سبيل المثال أن خطر الكوليرا في لندن في القرن التاسع عشر (خلال الفترتين 1848-1849 و1853-1854) كان يرتبط بشرب الماء الملوث الذي كانت تزودها به إحدى الشركات، وهو ما ساهم في التعرف على مسبب الوباء، وفهم تسارع وتيرة انتشاره بين السكان، واستخدامهم كوسيط لنشر متوالية الوباء وقتها.

 

ويعتبر علم الوبائيات في شكله الحديث منهجًا دراسيًا جديد نسبيًا ويستخدم طرقًا كمية لدراسة الأمراض في المجموعات السكانية، ليخبر عن جهود الوقاية والمكافحة، على سبيل المثال، قام كل من "ريتشارد دول" و"أندرو هيل" بدراسة العلاقة بين تدخين السجائر وسرطان الرئة في بداية الخمسينات، حيث ربطا بين العلاقة بين السرطنة الناجمة عن "قطرنة السجائر" وذلك عن طريق العديد من الملاحظات السريرية التي تربط بين التدخين وسائر العوامل المحتملة وبين مرض سرطان الرئة على وجه الخصوص.

 

وقد جاء الكتاب في تمهيد وأحد عشر فصلًا:

حيث يبدأ الكتاب بتعريف الوبائيات، ويعرض تاريخ الوبائيات الحديثة، ويقدم أمثلة على استخدام تطبيقات الوبائيات.

 

ويعرض الفصل الثاني من الكتاب قياس التعرض للوباء والمرض.

 

ويعرض الفصل الثالث نبذة عن الأنواع المختلفة من تصاميم الدراسة لملاحظة انتشار الوباء وسببه، وأوجه القوة والقصور فيها.

 

إلى جانب بيان المدخل إلى الطرق الإحصائية لملاحظة الوباء.

 

والفصل الرابع يصف إدراك المفاهيم الأساسية والأدوات المتاحة لتحليل المعطيات وتقييم تأثير التدخلات في معرفة الوباء وخطره.

 

أما الفصل الخامس فيعرض المهمة الأساسية لاختصاصيي الوبائيات وهي إدارك عملية إصدار الأحكام السببية.

 

أما مجالات تطبيقات علم الوبائيات في مجالات واسعة في الصحة العمومية فتعرضها الفصول التالية: الأمراض المزمنة غير السارية (الفصل السادس)، والأمراض السارية (الفصل السابع)، والوبائيات السريرية (الفصل الثامن)، والوبائيات البيئية والمهنية ووبائيات الإصابة (الفصل التاسع)، وتوجز الفصول الأخيرة عملية التخطيط الصحي حيث تقدم الخطوات التي يستطيع اختصاصيو الوبائيات الجدد اتخاذها لتعزيز تعليمهم، كما يقدم الروابط لعدد من الدورات الحالية في علم الوبائيات والصحة العمومية.

 

ومن خلال هذه الدراسة نجد أن علم الوبائيات يهتم بمسيرة الأمراض وحصيلتها في الأفراد والمجتمعات، وكثيرًا ما يستعمل علم الوبائيات لوصف الوضع الصحي للمجموعات السكانية، ومؤخرًا بات الوبائيون يهتمون بتقييم فعالية وكفاءة الخدمات الصحية، وتحديد مدة المكوث الملائمة في المستشفى، وتحت الملاحظة من أجل أحوال نوعية محددة، وقيمة معالجة ضغط الدم المرتفع، وفعالية الإجراءات الصحية لمكافحة أمراض الإسهال وقصور الشريان التاجي والسرطانات الناجمة عن عوامل بيئية غير طبيعية...، وغيرها من متطلبات الصحة العمومية للدول بشكل إجمالي.

 

ومن منجزات علم الوبائيات استئصال مرض الجدري من العالم، لا سيما في الكثير من البلدان الأكثر فقرًا، حيث حدث انخفاض كبير نتيجة ملاحظة أسباب المرض، وبيان تكون خلايا وبلازما وقاية المرض في المصابين بعدوى جدري البقر مرة واحدة على الأقل خاصةً، وهو ما ساهم في انخفاض سريع في عدد الدول المبلغة عن المرض في الحالات في الفترة من 1967-1976 وفي عام 1976 لم يبلغ عن الجدري إلا من قبل بلدين فحسب، وفي عام 1977 جرى التبليغ عن آخر حالة جدري تحدث طبيعيًا.

 

ولوحظ منذ القرون الوسطى تسمم شديد لدى الأشخاص في ميناء "ماتا" باليابان نتيجة تلوث مياه الصرف الخارجة من أحد المعامل بالميناء بمادة ميثيل الزئبق، وهو الأمر الذي تم تفسيره خطأ في بداية المرض بأنه عبارة عن التهاب سحايا مُعدٍ، لكن بملاحظة أن أغلب الإصابات وسط عائلات كانت تعتمد في غذائها على السمك الملوث بمادة الزئبق أمكن احتواء المرض والتعرف على طرق إنهائه تقريبًا منذ الستينات.

 

ونجد أن الحمى الروماتزمية ارتبطت بالفقر ولا سيما الازدحام ومظاهر السكن السيء في الأماكن العشوائية، ونجد أنه في عديد من الدول المتقدمة بدأت الحمى الروماتزمية بالتراجع في بداية القرن العشرين قبل إدخال الأدوية الفعالة حتى، كالسلفوناميد والبنسلين، وذلك عن طريق تحسين عوامل السكن والتهوية واتباع إجراءات الوقاية وسرعة احتواء العدوى، وهو ما يمكن تطبيقه في كل وباء عالمي جديد.

 

أما الإيدز أو مرض نقص المناعة المكتسب فعرف أول مرة عام 1981 في الولايات المتحدة الأمريكية (45%) والذي شهد أكبر انتشار له، ومنه انتقل إلى أوروبا (13%)، وأفريقيا (30%) وآسيا ومناطق أخرى (12 %)، وعلى الرغم من عدم وجود ترياق فعال لتقليل دمار الخلايا المناعية لدى الشخص المصاب؛ فبالتعرف على أسبابه يمكن تحجيم خطورته وانتشاره حيث لوحظ انتشاره عن طريق الجماع الجنسي أو المشاركة في الحقنات الملوثة أثناء نقل الدم حيث يوجد الفيروس في سوائل معينة من البدن، وخاصة الدم والسائل المنوي والسائل المهبلي الرحمي، ومن ثم نتيجة تقليل الممارسات الجنسية الخاطئة وتشجيع الممارسات الجنسية المأمونة تحت ظل الزواج والعلاقات السوية، واتباع معايير أكثر صرامة أثناء عمليات نقل الدم من شخص لآخر أمكننا السير في الحد من انتشار وباء الإيدز في الوقت الحاضر.

 

ونجد أن معرفة السبب هو أسلوب ناجح لدراسة فشو العدوى الوبائية، فقد تبين بملاحظة حالات السالمونيلا أن سلطة الدجاج والحلوى الدسمة كانا معًا سببين كافيين للإسهال الناتج عن جراثيم السالمونيلا، ومنه تم معرفة انتشار الجراثيم وانتقالها عن طريق الغذاء الملوث بالجرثومة المبتلعة، أو المادة الغائطية (سواء براز الإنسان أو الحيوانات ولا سيما الدجاج) التي تنتقل إلى الماء أو الطعام مما يؤدي إلى العدوى عند تناولهما، وهو ما أدى لسرعة البحث عن علاج للعدوى والحد منها في وقت قصير نسبيًا.

 

وقد أدى عمل "باستور" على الميكروبات إلى صياغة القواعد العامة لانتشار الميكروبات الوبائية أولًا على يد "هنلي" ثم على يد "كوخ" لتحديد ما إذا كان كائن حي معين يسبب مرضًا معينًا:

• حيث ينبغي وجود الميكروب في كل حالة من حالات المرض.

• ينبغي أن يكون الميكروب قابلًا للاستفراد isolated والنمو في مزرعة نقية.

• ينبغي أن يسبب الميكروب مرضًا معينًا، عندما يلقح به حيوان مستعد وهو ما يبرز دور "الوسيط الحيواني".

• ينبغي استعادة الميكروب بعد ذلك من الحيوان ويتم تحديده.

 

وهذه القواعد ميزت أغلب الوبائيات التي ظهرت حديثًا كجرثومة الجمرة الخبيثة وجنون البقر وأنفلونزا الطيور ووباء سارس.

 

ففي مرض جنون البقر لوحظ أن الوباء بين المواشي يتسبب فيه الغذاء الملوث بجثث المواشي الأخرى المصابة بالعدوى وتم السيطرة عليه في النهاية بمنع استخدام البروتينات المجترة كغذاء للمواشي.

 

وفي مرض أنفلونزا الطيور الذي انتشر عام 2003 في آسيا ومنه انتقل إلى أجزاء من أوروبا وأفريقيا في عامي 2005 -2006 تم تحجيم المرض عن طريق قتل الوسيط الحاضن للفيروس حيث تم ذبح 40 مليون طائر في محاولة لاحتواء انتشار الفيروس غير المفهوم وقتها كيفية علاجه، وهو ما كان وسيلة ناجعة لخفض فرص العدوى بين البشر وإيقاف متوالية الإصابة والوفاة المتكررة.

 

أما المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (سارس) فظهرت في شهر نوفمبر عام 2002 في الصين الجنوبية ونتيجة سفر بعض هؤلاء المرضى دون إجراءات وقاية انتشر المرض سريعًا في الشهور التالية مما نجم عنه ما يزيد عن 900 حالة وفاة في 12 بلدًا، وهو ما أدى لضرورة إجراءات تقييد الحركة وتشديد إجراءات الحجر الصحي في المناطق المنكوبة قبل معرفة سبب المرض الذي كان يصنف على أنه التهاب رئوي لا نموذجي مجهول السبب.

 

وبذلك نجد أن البحوث الوبائية المعنية بتلك الجوائح المفاجئة ساعدت في تحديد سمات العامل المسبب للمرض وطرق انتقال العدوى وسبل الوقاية الناجعة قبل اكتشاف أي ترياق لحل المشكلة جذريًا، وهو ما يبرز أهمية علم الوبائيات، والضرورة القصوى لإجراءات مكافحة ديناميكة انتشار الوباء، وهو ما يدلل على أهمية ذلك العلم وأسسه في مكافحة كل ما يستجد من أوبئة عالمية طارئة على عالمنا وحياتنا المعاصرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عرض كتاب: تقدم الأمة الإسلامية‏..‏ تقدم للإنسانية للأستاذ الدكتور: ‏عبدالحليم عويس
  • عرض كتاب: " البنك الدولي وإفريقيا " .. تكوين الدول التي يمكن أن تحكم
  • عرض كتاب: رسالة في الطريق إلى ثقافتنا
  • عرض كتاب: المدخل إلى مذهب الإمام الشافعي
  • عرض كتاب "رعاية الأسرة المسلمة للأبناء: شواهد تطبيقية من تاريخ الأمة للدكتور عبدالحكيم الأنيس"
  • عرض كتاب: العلماء العرب المعاصرون ومآل مكتباتهم
  • عرض كتاب نزهة النظر في إعراب أسماء سور القرآن
  • عرض كتاب: السياسات المبنية على البراهين والبحوث الموجهة نحو السياسات
  • عرض كتاب: صناعة الكتاب المدرسي
  • اختصار تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد لمحمد طه
  • حركة إحياء التراث في المملكة العربية السعودية
  • الجامع لمسائل الإمام أحمد رحمه الله كتاب الطهارة لعبد الرحمن آل الشيخ
  • بذل العسجد لسؤال المسجد للسيوطي تحقيق محمد عبدالقادر
  • السردية في الخطاب الترسلي العربي الحديث لطنف بن صقر العتيبي
  • الواضح المبين شرح المرشد المعين لأحمدو أشريف المختار الشنقيطي
  • أصول في المعاملات المالية المعاصرة لخالد بن عبدالله المصلح
  • الدعاء عدة المؤمن لشيخة بنت محمد القاسم
  • بلاغة الخطاب التعليمي والحجاجي في القرآن والحديث لأيمن أبو مصطفى
  • شرح السنة للإمام المزني تحقيق جمال عزون
  • قواعد تحقيق النصوص لعلي بن محمد العمران
  • مقدمة تحقيقي لكتاب تلبيس إبليس للإمام ابن الجوزي
  • عرض كتاب العدالة الاجتماعية والتنمية في الاقتصاد الإسلامي
  • عرض كتاب: معالم الوحدة في طريق الأمة الإسلامية
  • عرض كتاب: ناسخ الحديث ومنسوخه لأبي بكر الأثرم تحقيق محمد عوض المنقوش
  • شرح الرسالة للإمام الشافعي للشيخ مصطفى مخدوم
  • أسس الأمن الفكري في الثقافة لمحمد بن سرار اليامي

مختارات من الشبكة

  • تسهيل المسالك بشرح كتاب المناسك: شرح كتاب المناسك من كتاب زاد المستقنع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كتاب: النظرية الجمالية في العروض عند المعري ـــ دراسة حجاجية في كتاب "الصاهل والشاحج" للناقدة نعيمة الواجيدي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عرض كتاب (التحقيق في كلمات القرآن الكريم) للعلامة المصطفوي (كتاب فريد)(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • صدور كتاب أساسيات فقه المعاملات المالية: تعريف بالكتاب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هذا كتابي فليرني أحدكم كتابه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة الأصول في النحو(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قضاء الأرب من كتاب زهير بن حرب: شرح كتاب العلم لأبي خيثمة (الجزء الثاني) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قضاء الأرب من كتاب زهير بن حرب: شرح كتاب العلم لأبي خيثمة (الجزء الأول) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصة كتاب: مع كتاب "المشوق إلى القراءة وطلب العلم" في قناة المجد الفضائية(مادة مرئية - موقع الشيخ علي بن محمد العمران)
  • مخطوطة الجزء الثاني كتاب العلم من كتاب نهاية المراد من كلام خير العباد(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب