• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مواعظ وخواطر وآداب
علامة باركود

نفحات رمضان

محمد لطفي الدرعمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/5/2017 ميلادي - 28/8/1438 هجري

الزيارات: 30737

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نفحات رمضان


الحمدُ للهِ جلَّ في عليائِه، نحمدُه سبحانَه على جزيلِ عطائِه، ونشكرُه على إفضالِه ونَعمائِه، وصلى الله وسلَّم على نبيِّنا محمَّدٍ خاتَمِ أنبيائِه، وعلى آله وصَحْبه وجميعِ نسائِه؛ فإنهم خِيرةُ أوليائِه، وعلى مَن اقتفى أثرَه واهتدى بهَدْيه إلى يوم لقائِه، وبعد:

• فها هو رمضان يُقبِل بنفحاتِه ورياحينِه، يُقبِل بالخيرات والمسرَّات، فهُوَ موسمٌ لأَيْسَرِ الطاعات وأعظمِ الحسنات، مَن ناله نال الخيرَ كلَّه، ومَن حُرِمه حُرِم الخيرَ كلَّه، عافانا الله جميعًا.

 

• فعلينا استغلالُ سباقِ الرحمات، والتعرُّض للنفحات، لعلَّ المَلِك الكريمَ جل وعلا يَمُنُّ بغفرانٍ لا شقاءَ بعدَه أبدًا.

قال تعالى: ﴿ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا * يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا ﴾ [النساء: 27، 28].

 

• فكُنْ مع الله التوَّاب الرحيم جل وعلا، واحذَرْ شياطينَ الإنس الذين يجلِبون بخَيْلِهم ورَجْلِهم ليُفسِدوا علينا رمضان، ويَربحوا هُمْ الشهرة والمال، ومَن تبِعهم الفقرَ والوبال، عافانا الله.

 

• وليَنظُرِ امرؤٌ أي الفريقين هو، قال تعالى: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴾ [النساء: 134].

وقال جل ذكره: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا * وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا * كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا * انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا ﴾ [الإسراء: 18 - 21].

 

• فانظر - يرحمُك الله - كيف فضَّل اللهُ تعالى أهلَ الدنيا ظاهرًا، بتعجيلِ ما قدَّره لبعضهم وليس لكلِّهم، ﴿ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ﴾ [الإسراء: 18].

وفضَّل سبحانَه أهلَ الآخرةِ درجاتٍ منه وتفضيلًا على رؤوس الأشهاد، ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 88، 89].

 

فهؤلاءِ هم الذين عظَّموا حُرُماتِه سبحانه وشعائرَه، فأعدُّوا واستعدُّوا؛ أعدُّوا العُدَّة ليومِ اللقاء، واستعدوا للنفحات، سواء في رمضان أو غيره، قال تعالى: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ ﴾ [الحج: 30]، وقال: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾ [الحج: 32].

• فقد بدَتْ أعمالُ القلوبِ على صفحاتِ الجوارحِ؛ ترجمةً عملية، واضحة جليَّة، وهذه الآيات نصٌّ على أن أثرَ عملِ القلبِ يظهَرُ في عملِ الجوارح، فتنبَّهْ.

 

نفحات ورحمات:

• عن محمد بن مَسْلَمة رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ لربِّكم عز وجل في أيامِ دهرِكم نفحاتٍ، فتعرَّضوا لها، لعل أحدَكم أن تُصِيبَه منها نفحةٌ لا يشقى بعدَها أبدًا»[1].

 

• وعن أنس بن مالكٍ رضي الله عنه، قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((افعَلُوا الخيرَ دهرَكم، وتعرَّضوا لنفحاتِ رحمةِ الله، فإنَّ للهِ نفحاتٍ مِن رحمتِه يُصِيب بها مَن يشاءُ مِن عبادِه، وسَلُوا الله أن يستُرَ عَوْراتِكم، وأن يُؤمِّنَ رَوْعاتِكم))[2].

 

• قال بعض السلف: "صُمِ الدُّنيا، واجعَلْ فِطرَك الموتَ، الدنيا كلُّها شهرُ صيامِ المتَّقين، يصومون فيه عن الشهوات المُحرَّمات، فإذا جاءَهم الموتُ، فقد انقضى شهرُ صيامِهم واستهلُّوا عيدَ فِطْرِهم"[3]!

وقد صُمْتُ عن لذَّات دَهْريَ كلِّها ♦♦♦ ويومَ لِقاكُمْ ذاك فِطرُ صيامي


وقال الآخر:

يا ذا الَّذي ما كفَاه الذنبُ في رجبٍ
حتَّى عصى ربَّه في شهرِ شعبانِ
لقد أظلَّك شهرُ الصومِ بعدَهما
فلا تُصيِّرْهُ أيضًا شهرَ عِصيانِ
واتلُ القُرانَ وسبِّح فيه مجتهدًا
فإنَّهُ شهرُ تسبيحٍ وقُرآنِ
فاحمِلْ على جسدٍ ترجُو النجاةَ له
فسوف تُضرَمُ أجسادٌ بنيرانِ
كم كنتَ تعرِفُ ممَّن صام في سلفٍ
من بينِ أهلٍ وجيرانٍ وإخوانِ
أفناهمُ الموتُ واستبقاك بعدَهمُ
حيًّا فما أقربَ القاصي مِن الداني
ومعجبٌ بثيابِ العيدِ يقطَعُها
فأصبَحَتْ في غدٍ أثوابَ أكفانِ
حتَّى متى يَعْمُر الإنسانُ مسكنَهُ
مصيرُ مسكنِهِ قبرٌ لإِنسانِ[4]

 

• فهلَّا استعدَدْتَ للحُسنى التي كتب اللهُ تعالى للمتقين المُبْعَدينَ عن النارِ بنفحةٍ لم يَشْقَوا بعدها أبدًا؟

قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ ﴾ [الأنبياء: 101].

• وإذا قال جل وعلا لِمَن نسَب إليه الولدَ والصاحبة: ﴿ أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [المائدة: 74]، تعالى سبحانه عن الولدِ والشريك والصاحبة - فما بالُ مسلمِينَ عاصِينَ، وفاطرُ السماوات والأرض يدعوهم ليغفرَ لهم! أفلا يتوبون إلى اللهِ ويستغفرونه؟

 

• فَعِدْ نفسَك بتوبةٍ نصوحٍ، لعلَّ الله تعالى يقبَلُها فلا تشقى بعدَها أبدًا.

• وانوِ فعلَ خيرٍ، ولو قليلًا، لعلَّ الله تعالى يقبَلُه فلا تشقى بعدَه أبدًا.

• ولازِمِ القرآنَ كلامَ الله تعالى، ولو بآياتٍ يسيرة كلَّ يومٍ؛ فبكلِّ حرفٍ حسنةٌ، واللهُ تعالى يُضاعِفُ.

• وتصدَّق ولو بأقلَّ ما يُمكنُ، وداوِمْ؛ فالصدقة تَقِي مصارعَ السُّوء، وتُطفِئ غضبَ الرب سبحانه.

• ولا تفتُرْ عن الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فهي مِفتاحُ خيرٍ، مِغلاقُ هَمٍّ، سببٌ لمغفرة الذنب.

• أتعجِزُ أن تستغفرَ الله تعالى كلَّ يومَ مائةَ مرةٍ! حاشاك، ولا أعجَزك الله تعالى عن خيرٍ أبدًا.

 

• ركعة في جوفِ الليل عند السَّحَر إن استطعتَ، في وقتٍ يتنزَّل فيه المَلِكُ جل وعلا كلَّ ليلةٍ إلى سماء الدنيا كما ينبغي لجلالِ وجهِه وعظيم سلطانه، يسألُ المحتاجِين حاجتَهم، والأوَّابين توبتَهم، والمستغفِرين بالأسحارِ، فيغفر لهم، ﴿ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ [الذاريات: 18].

 

• وانظُرْ إلى ما آتاه اللهُ تعالى للنبيِّين عليهم السلام، لم يكُنْ لمنزلتِهم - وهي عاليةٌ رفيعة - بل لأعمالهم وما قدَّموه قربانًا له سبحانه، ليُعلِمَنا جل وعلا أن العطاءَ ابتداءً على قدرِ العملِ، ثُمَّ على ما يكون من فضلٍ منه ورحمة، ثم على منزلةِ العبد عنده!

قال تعالى: ﴿ وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 89، 90].

 

أرأيت؟!

1- ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ﴾ [الأنبياء: 90].

2- ﴿ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ﴾ [الأنبياء: 90].

3- ﴿ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 90].

 

قدَّموا للهِ تعالى فآتاهم اللهُ مِن عظيم فضلِه؛ ليُعلِّمَنا ربطَ العطاءِ بالعملِ، والفضلُ منه سبحانه له منازلُ؛ ومنها مكانُ العبد من الله تعالى، قال سبحانه: ﴿ وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا ﴾ [الأحزاب: 31]؛ لأنهنَّ نساءُ النبي صلى الله عليه وسلم، ورضي الله عنهن.

 

• فاجعَلْ لك عند اللهِ منزلةً بالتقرُّب إليه والتزلُّفِ، لعل الله سبحانه يجزِلُ المنَّ والفضلَ العظيمَ بعملِك ومكانتك عنده، و﴿ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [المائدة: 54].

 

قال تعالى:﴿ سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾ [الحديد: 21].

• فاضرِبْ مع أهلِ كلِّ عُبوديَّةٍ بسهمٍ؛ فلا تدري أيُّ السهامِ يُصِيب!

• وليكُنْ شغلُك الشاغلُ أن تتحرَّى مواطنَ نفحاِت الله تعالى؛ لتُدرِكَ رحمتَه وغفرانه.

 

بلَّغنا اللهُ تعالى رحماتِه في رمضانَ وغيرِه

وجعل آخرَ أعمالِنا خيرَها

وصلَّى اللهُ وسلَّم على نبيِّنا محمَّدٍ وآلِهِ وصَحبِه



[1] رواه الطبراني في المعجم الأوسط (2865).

[2] رواه الطبراني في المعجم الكبير (720)، وحسَّنه الألبانيُّ في الصحيحةِ (1890) بشواهده.

[3] (لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف)؛ للحافظ ابن رجب الحنبلي، ط/دار ابن حزم، ص147.

[4] لطائف المعارف، ص149.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • داعي الإيمان ونفحات رمضان
  • نفحات رمضانية (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • نفحات رمضانية تدبرية: ثلاثون نفحة تدبرية (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • وأطل علينا شعبان بنفحة من نفحات الخير(مقالة - ملفات خاصة)
  • نفحات قرآنية (17)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من خصائص رمضان: لله نفحات من رحمته يصيب بها من شاء من عباده وشهر رمضان أرجى الأزمنة لذلك(مقالة - ملفات خاصة)
  • شهر رمضان نفحات ورحمات(محاضرة - ملفات خاصة)
  • نفحات شهر رمضان في الصين(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة المسجد النبوي 21/8/1432هـ - نفحات شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نفحات رمضانية (قصيدة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • نفحات رمضانية (الجزء الخامس)(مقالة - ملفات خاصة)
  • نفحات رمضانية (الجزء الرابع)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب