• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان (8)

أ.د. عبدالحكيم الأنيس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/6/2016 ميلادي - 15/9/1437 هجري

الزيارات: 6365

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان (8)

رمضان الثامن في السنة التاسعة

(سنة الوفود)

 

في هذا الشهر كان وفد ثقيف في المدينة[1]:

قال ابن إسحاق: "وقدِم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينةَ من تبوك في رمضان، وقدم عليه في ذلك الشهر وفد ثقيف"[2].

 

وقال: "حدَّثني عيسى بن عبدالله بن عطية بن سفيان بن ربيعة الثقفي عن بعض وفدهم، قال: كان بلال يأتينا حين أسلَمنا وصمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بقي من رمضان، بفطورنا وسحورنا من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيأتينا بالسحور، وإنا لنقول: إنا لنرى الفجر قد طلع، فيقول: قد تركتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يتسحَّر، لتأخير السحور، ويأتينا بفطرنا، وإنا لنقول: ما نرى الشمس كلها ذهبَت بعد فيقول: ما جئتكم حتى أكَلَ رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم يضع يده في الجفنة، فيلتقم منها"[3].

 

وقد روى أبو داود في سننه بسنده عن أوس بن حذيفة حديثًا فيه صورةٌ عن لقاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بوفد ثقيف: قال أوس: قدِمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم في وفد ثقيف، قال: فنزلَت الأحلاف على المغيرة بن شعبة، وأنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم بني مالك في قبَّة له - قال مسدد: وكان في الوفد الذين قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم من ثقيف، قال: كان كل ليلة يأتينا بعد العشاء يحدِّثنا، قال أبو سعيد: - قائمًا على رجليه حتى يراوِح بين رجليه من طول القيام - وأكثر ما يحدِّثنا ما لقي من قومه من قريش، ثم يقول: لا سواء، كنا مستضعفين مستذلين - قال مسدد: بمكة - فلمَّا خرجنا إلى المدينة كانت سجال الحرب بيننا وبينهم: نُدال عليهم ويُدالون علينا، فلما كانت ليلة أبطأ عن الوقت الذي كان يأتينا فيه، فقلنا: لقد أبطأت عنَّا الليلة، قال: إنه طرأ عليَّ جزئي من القرآن فكرهتُ أنْ أجيء حتى أتمَّه[4].

 

قال أوس: سألتُ أصحابَ رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف يحزِّبون القرآن؟ قالوا: ثلاث، وخمس، وسبع، وتسع، وإحدى عشرة، وثلاث عشرة، وحزب المفصل وحده..."[5].

 

وعن عثمان بن أبي العاص - وقد أسلم في المدينة في وفد ثقيف[6] - رضي الله عنه قال: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((الصوم جنَّة من النار كجُنة أحدكم من القتال))، وسمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((صيامٌ حسن: ثلاثة أيام من كل شهر))[7].

 

ويظهر لي أنَّ تأجيل النبي صلى الله عليه وسلم اعتكافه إلى شوال كان في رمضان هذا:

روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَعتكف في كلِّ رمضان، فإذا صلَّى الغداة دخل مكانه الذي اعتكف فيه، قال: فاستأذنته عائشة أَنْ تَعتكف، فأذِن لها، فضربت فيه قبَّة، فسمعَت بها حفصة فضربَت قبَّةً، وسمعت زينب بها فضربَت قبَّة أخرى، فلمَّا انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغداة أبصر أربع قباب، فقال: ((ما هذا؟))، فأُخبر خبرهنَّ، فقال: ((ما حملهنَّ على هذا؟ آلبر؟ انزعوها فلا أراها))، فنزعَت، فلم يعتكف في رمضان حتى اعتكف في آخر العشر من شوال[8].

 

والذي حملني على هذا الاستظهار ما يلي:

1 - قال ابن العربي في تعليل اعتكاف النَّبي صلى الله عليه وسلم عشرين يومًا في آخر رمضاناته: "يحتمل أن يكون سبَب ذلك أنه لمَّا ترك الاعتكاف في العشر الأخير بسبب ما وقع من أزواجه واعتكف بدله عشرًا من شوال، اعتكف في العام الذي يليه عشرين ليتحقَّق قضاء العشر في رمضان"؛ اهـ[9]، فيكون تركه الاعتكاف في رمضان الثامن هذا[10].

 

2 - أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم كان مشغولًا بوَفد ثقيف، يدعوهم إلى الإسلام، ثم بعد إسلامهم يفقِّههم في الدين، ويتألَّفهم، وقول أوس بن حذيفة: "كان كل ليلة يأتينا بعد العِشاء يحدِّثنا قائمًا على رجليه حتى يراوح بين رجليه من طول القيام..." قد يشير إلى عدم اعتكافه؛ إذ كان في اعتكافه يَنصرف إلى العبادة انصرافًا تامًّا؛ "كان إذا دخل العشر الأواخر شدَّ مئزرَه، وأحيا ليله، وأيقظ أهلَه".

 

3 - ويخطر لي أنَّه ربَّما أمَر بالقباب التي ضربَتها نساؤه أمَّهات المؤمنين، فَنُزِعت؛ لأن المسجد كان مشغولًا بهذا الوفد (وربما غيره أيضًا فهذه سنَة الوفود) ووجودها يضيِّقُ على المصلِّين والمعتكفين والوافدين.

♦ ♦ ♦

 

وفي رمضان هذا كان قدوم وَفد بني سعد هذيم[11]، وقدوم وفد الداريين[12]، ووفد فزارة وطلبهم الاستسقاء، ودعاء النبي صلى الله عليه وسلم ونزول الغيث[13]، وقدوم وفد مرة[14].

♦ ♦ ♦

 

وفي رمضان الثامن هذا صام عديُّ بن حاتم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم:

وقد روى البخاري عنه قال: "لما نزلت: ﴿ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ ﴾ [البقرة: 187]، عمدتُ إلى عقال أسود، وإلى عقال أبيض فجعلتُهما تحت وسادتي، فجعلتُ أنظر في الليل فلا يَستبين لي، فغدوتُ على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرتُ له ذلك، فقال: ((إنما ذلك سواد الليل وبياض النهار))[15].

 

قال ابن حجر: "قوله لما نزلت.."، ظاهره أنَّ عديًّا كان حاضرًا لما نزلَت هذه الآية، وهو يقتضي تقدُّم إسلامه؛ وليس كذلك لأن نزول فرض الصوم كان متقدِّمًا في أوائل الهجرة، وإسلام عدي كان في التاسعة أو العاشرة؛ كما ذكره ابن إسحاق وغيره من أهل المغازي[16]، فإمَّا أن يُقال: إنَّ الآية التي في حديث الباب تأخَّر نزولها عن نزول فرض الصوم وهو بعيد جدًّا، وإمَّا أن يؤول قول عدي هذا على أن المراد بقوله: "لما نزلَت"؛ أي: لما تُليَت عليَّ عند إسلامي، أو لما بلغني نزول الآية، أو في السياق حذفٌ تقديره: لما نزلت الآية ثمَّ قدمتُ فأسلمتُ وتعلَّمتُ الشرائع عمدت[17]، وقد روى أحمد[18] حديثه من طريق مجالد بلفظ: "علَّمني رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة والصيام فقال: ((صلِّ كذا، وصم كذا، فإذا غابت الشمس فكل حتى يتبيَّن لك الخيط الأبيض من الخيط الأسود))، قال: فأخذت خيطين... الحديث"[19].

 

ومما جرى لعدي بن حاتم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في اللقاءات الأولى نذكر ما يأتي:

روى أحمد والبغوي في معجمه وغيرهما، من طريق أبي عبيدة بن حذيفة قال: كنت أحدث حديث عدي بن حاتم فقلت: هذا عدي في ناحية الكوفة، فأتيته فقال: لما بُعث النَّبي صلى الله عليه وسلم كرهتُه كراهية شديدة، فانطلقت حتى كنت في أقصى الأرض مما يلي الرُّوم، فكرهتُ مكاني أشدَّ من كراهته، فقلت: لو أتيته؛ فإن كان كاذبًا لم يخف عليَّ، وإن كان صادقًا اتَّبعته، فأقبلت، فلما قدمت المدينةَ استشرفني الناس فقالوا: عدي بن حاتم، فأتيته فقال لي: ((يا عدي، أَسلِم تَسلم))، قلت: إن لي دِينًا، قال: ((أنا أعلم بدِينك منك، ألستَ ترأس قومك؟))، قلت: بلى، قال: ((ألست تأكل المرباع؟))، قلت: بلى، قال: فإن ذلك لا يحل لك في دينك، ثم قال: ((أسلِم تَسلم، قد أظن أنه إنما يَمنعك غضاضة تراها ممَّن حولي، وأنك ترى الناس علينا أَلْبًا واحدًا))، قال: ((هل أتيت الحيرة؟))، قلت: لم آتِها وقد علمتُ مكانها، قال: ((يوشك أن تخرج الظعينة منها بغير جوار حتى تَطوف بالبيت، ولتفتحنَّ علينا كنوز كسرى بن هرمز))، فقلت: كسرى بن هرمز؟! قال: ((نعم، وليفيضن المال حتى يهم الرجل من يقبل صدقته))، قال عدي: فرأيتُ اثنتين: الظَّعينة، وكنت في أول خيل أغارت على كنوز كسرى، وأحلف بالله لتجيئن الثالثة[20].

♦ ♦ ♦

 

وفي هذه السنة أسلم واثلة بن الأسقع وكان من أهل الصفَّة:

وعنه قال: "حضر رمضان ونحن في الصفَّة فصمنا، فكنا إذا أفطرنا أتى كلَّ رجلٍ منَّا رجلٌ، فأخذه فانطلق به فعشَّاه.

 

فأتَت علينا ليلة لم يأتنا أحد، فأصبحنا صيامًا، ثم أتَت القابلة علينا فلم يأتنا أحد، فانطلقنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرناه بالذي كان من أمرنا، فأرسل إلى كلِّ امرأة من نسائه يسألها: هل عندها شيء؟ فما بقيَت منهنَّ امرأة إلا أرسلت تُقسم: ما أمسى في بيتها ما يأكل ذو كبد.

 

فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اجتمعوا))، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((اللهمَّ إنا نسألك من فضلك ورحمتك، فإنهما بيدك لا يملكهما أحدٌ غيرك)).

 

فلم يكن إلَّا ومستأذن يستأذن، فإذا شاة مَصْلِيَّة ورُغُفٌ، فأمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضِعَتْ بين أيدينا، فأكلنا حتى شَبعنا، فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنا سألنا اللهَ من فضله ورحمته، وقد ذخر لنا عنده رحمته))[21].

♦ ♦ ♦



[1] انظر عن هذا الوفد: تاريخ الطبري (3/ 96 - 100)، و"المغازي"؛ للذهبي (2/ 667)، ومجمع الزوائد (3/ 149)، والإصابة (3/ 103)، والسيرة الشامية (6/ 365).

[2] سيرة ابن هشام (2/ 537).

[3] سيرة ابن هشام (2/ 537)، وانظر مجمع الزوائد (3/ 152).

[4] لعلَّ النبي صلى الله عليه وسلم يقصد عرضه القرآن على جبريل؛ إذ كان يلقاه كل ليلة من رمضان فيعرض عليه القرآن كما سيأتي.

[5] سنن أبي داود (2/ 55)، ط العصرية، و(2/ 237)، ط دار القبلة.

[6] انظر: الإصابة (2/ 460).

[7] رواه ابن خزيمة في صحيحه (3/ 301) برقم (2125)، وهو في الترغيب (1/ 101).

[8] صحيح البخاري، كتاب الاعتكاف: باب الاعتكاف في شوال (4/ 283، 284).

[9] انظر: فتح الباري (4/ 285).

[10] وأما قول ابن حجر (4/ 285): "وأقوى من ذلك أنه إنَّما اعتكف في ذلك العام [أي العام العاشر] عشرين؛ لأنه كان العام الذي قبله مسافرًا..." ففيه نظر؛ لأن رمضان السابق - وهو هذا - قضاه النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة بيَقين؛ فقد عاد من تبوك واستقبل وفدَ ثقيف وصاموا معه ما بقي من رمضان، إلا أن يحمل السفر على سفره في رمضان الفتح في العام الثامن.

[11] انظر: السيرة الشامية (6/ 343، 344).

[12] انظر التفصيل في السيرة الشامية (6/ 334).

[13] المصدر السابق (6/ 394).

[14] المصدر السابق (6/ 410).

[15] صحيح البخاري، كتاب الصوم: باب قول الله تعالى: ﴿ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا... ﴾ [البقرة: 187] (4/ 132).

[16] في الحاوي للماوردي (18/ 89) (كتاب السير) أن قدوم عدي في شعبان من السنة العاشرة.

[17] وهذه الملاحظة تقودنا إلى ضرورة التأنِّي في التعامل مع هذه العبارة: "لما نزلت" وأمثالها.

[18] في مسنده (32/ 117) برقم (19375) ط الرسالة.

[19] فتح الباري (4/ 132، 133).

[20] مسند أحمد (32/ 123) برقم (19381) ط الرسالة، والإصابة (2/ 468)، ولم يُذْكَر عدي في القسم المطبوع من معجم الصحابة للبغوي.

[21] رواه أبو نعيم في الحلية (2/ 22)، وانظر: "رجحان الكفة في بيان نبذة من أخبار أهل الصفة"؛ للسخاوي ص (301، 302).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان (4)
  • النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان (5)
  • النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان (6)
  • النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان (7)
  • النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان (9)

مختارات من الشبكة

  • من فضائل النبي: أكرم الله جبريل بأن رآه النبي صلى الله عليه وسلم في صورته الحقيقية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من فضائل النبي: استأذن ملك القطر ربه ليسلم على النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم: كان صلى الله عليه وسلم رحيما بالمؤمنين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج حديث: صلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الفتح خمس صلوات بوضوء واحد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: صلى النبي صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر والمغرب والعشاء ثم رقد رقدة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • هل صلى النبي صلى الله عليه وسلم قاعدا؟ ولماذا؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل صلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بغير وضوء؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خاتم النبيين (31): كتب النبي صلى الله عليه وسلم إلى الملوك والزعماء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اختصاص النبي صلى الله عليه وسلم بكونه خاتم النبيين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما اختص به النبي صلى الله عليه وسلم عن غيره من الأنبياء في الدنيا(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب