• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / فتاوى الصيام
علامة باركود

33 مسألة في الصيام

د. شريف فوزي سلطان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/6/2016 ميلادي - 3/9/1437 هجري

الزيارات: 6098

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

33 مسألة في الصيام


(1) متى يكون الإمساك ومتى يكون الإفطار؟

يكون الإمساك عند طلوع (أذان) الفجر الصادق، لا قبله، بل إذا سمعتَ المؤذنَ لصلاة الفجر والطعام والشراب في يدك، فاقضِ حاجتك منه؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((إذا سمع أحدكم النداءَ والإناء في يده، فلا يضَعْه حتى يقضيَ حاجته منه))؛ (رواه أبو داود وأحمد والحاكم، وصححه الألباني).

أما الإفطار فإذا قال المؤذن: الله أكبر، لا عند الشَّهادتين، كما يفعل بعض الناس؛ لأن الله يقول: ﴿ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ ﴾ [البقرة: 187].

 

(2) المضمضة والاستنشاق للصائم:

بعض الصائمين يكتفي بغسل مقدَّم فمه أو أنفه، بحجة أنه صائم، وهذا خطأ؛ فقد قال صلى الله عليه وسلم: ((وبالِغْ في الاستنشاق، إلا أن تكون صائمًا))؛ (رواه أهل السنن عن لقيط بن صبرة، وسنده صحيح).

 

(3) حُكم مَن أكل أو شرب ناسيًا:

رِزق ساقه الله له، قَلَّ الطعام أو كثر، فريضةً كان الصوم أو نافلة؛ ففي صحيح البخاري: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا نَسِيَ فأكل وشرب، فليُتمَّ صومه؛ فإنما أطعمه الله وسقاه)).

 

(4) ماذا على مَن رأى مَن يأكل أو يشرب ناسيًا؟

مَن رأى مسلمًا يشرب أو يأكل في نهار رمضان، وجَب عليه أن يُنكر عليه؛ لأن إظهارَ ذلك في نهار رمضان منكَر، ولو كان معذورًا في نفس الأمر.

 

(5) حكم تأخير السحور وتعجيل الإفطار:

أما تأخير السحور فسنَّة؛ لأن ذلك أعونُ على الصيام، وفي الحديث الذي رواه الشيخانِ: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن بلالًا يؤذِّن بليل؛ فكُلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم؛ فإنه لا يؤذِّن حتى يطلُعَ الفجر))؛ (متفق عليه).

وروى مسلم: أنه لم يكن بين أذان بلال وأذان ابن أم مكتوم إلا أن يرقى هذا وينزل هذا.

وأما تعجيل الإفطار فسنَّة معلومة؛ كما روى الشيخان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يزال الناس بخير ما عجَّلوا الفِطر)).

 

(6) حُكم الجلوس على موائدِ الطعام قبل الصلاة:

ليس معنى تعجيل الفِطر أن يجلس الرجل على الطعام ويضيع صلاة المغرب، فهذه معصية، وإنما تعجيل الفِطر بأكل ما تيسَّر له، مما هو مذكور في الحديث عن أنس: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُفطِر على رُطَبات قبل أن يصلي، فإن لم تكن رُطبات فعلى تمرات، فإن لم تكن حسَا حسَواتٍ من ماء؛ (رواه أبو داود والترمذي، وصححه الألباني)، ثم يذهب إلى الصلاة، ثم يعود ليأكلَ مما رزقه الله.

 

(7) حكم السواك للصائم:

كحُكمه لغير الصائم؛ لعموم الدليل: ((لولا أن أشقَّ على أمَّتي، لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة))؛ (متفق عليه).

((السواك مَطهَرة للفم، مَرْضاة للرب))؛ (صحيح الجامع).

أما كونه يُغيِّر خُلوف فَمِ الصائم، فلو كان صحيحًا فإن اللهَ لم يتعبَّدْنا بهذا الخُلوفِ.

 

(8) وضع الحنَّاء أثناء الصيام:

وضع الحنَّاء أثناء الصيام لا يؤثِّر في الصيام شيئًا.

 

(9) هل يجوز للمرأة وهي تُعِدُّ الطعام أن تتذوقه؟

لا بأس بتذوُّق الطعام للحاجة، بأن يجعله على طرَف لسانه، ليعرف حلاوته وملوحته، ونحو ذلك، قال ابن عباس: "لا بأس أن يتطعَّمَ القِدرَ أو الشيءَ"؛ ذكره البخاري في باب اغتسال الصائم.

 

(10) هل يجوز للمرأة أن تتطيَّبَ لصلاة التراويح؟

لا يجوز للمرأة أن تخرج إلى المسجد أو غيرِه متعطرةً أو متطيبة أو متزينة تلفت أنظار غيرها إلى زينتها ورائحتها.

قال صلى الله عليه وسلم: ((لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، ولكن لِيَخْرُجْنَ وهن تَفِلاتٌ))؛ أي تاركاتٌ للطِّيبِ(رواه أحمد وأبو داود، وصححه الألباني).

وقال صلى الله عليه وسلم: ((أيما امرأة تطيبت ثم خرجت إلى المسجد، لم تُقبَلْ لها صلاة حتى تغتسل))؛ (رواه ابن ماجه، وصححه الألباني).

 

(11) هل يجوز للصائم أن يحتجم؟

عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: ((احتجم النبي صلى الله عليه وسلم وهو صائمٌ))؛ (رواه البخاري وغيره)، فهذا يدل على أن الحجامة مما يباحُ للصائم.

 

(12) القُبْلة والمباشرة لِمَن قدَر على ضبط نفسه:

عن عائشة رضي الله عنها قالت: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يُقبِّلُ ويباشِر وهو صائم، وكان أملَكَكم لإِرْبِه"؛ (متفق عليه).

فمَن ملَك إرْبِه وفعل ذلك، فلا شيء عليه، ومَن وقع في المحظور فليتحمَّل تبِعات ذلك، وستأتي.

 

(13) الغُسل للتبرُّدِ:

لا شيء في ذلك؛ فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم: "يصبُّ الماء على رأسه وهو صائم مِن العطش، أو مِن الحَر"؛ (رواه أبو داود، وصححه الألباني).

 

(14) الطِّيب والأدهان والكُحْل والقطرة والحقنة:

الأصل إباحة هذه الأشياء، ولو كانت مما يحرُمُ على الصائم، لبيَّنه الله أو رسوله؛ ﴿ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ﴾ [مريم: 64].

 

(15) حُكم فِطر المسافر إذا كان سفره بوسائلِ النقل المريحة:

يباح للمسافر الفِطر، ولو كان سفره بوسائل النقل المريحة، سواء وجد مشقة أو لم يجدها، وقد حَكى الإجماع على ذلك ابنُ تيمية رحمه الله.

 

(16) حُكم التحاميل (اللبوس).

استعمال ذلك في نهار رمضان لا يؤثر على الصوم؛ لأنه لا طعام ولا شراب، ولا دخَل من مدخَلِه.

 

(17) حُكم استعمال الصائم معجونَ الأسنان:

لا حرج أن يستعمل الصائم معجون الأسنان، لكن ينبغي الحذرُ مِن نفَاذِه إلى الحَلْق، كما هو الحال في المضمضة والاستنشاق.

 

(18) حُكم تناول حبوب منع الحيض مِن أجل أن تصوم الشهر كاملًا دون انقطاع:

إذا كانت هذه الحبوب لا تضر بالمرأة، فلا بأس في تناولها لهذا الغرض، وإن كان خلاف الأَوْلى.

 

(19) إذا رأى أهل بلد هلال رمضان، فهل للبلاد الأخرى أن يصوموا إلزامًا أم أن لكل بلد رؤية مستقلة؟

المتحكِّم في ذلك اتفاقُ المطالع واختلافها؛ فالبلاد التي تتفق مطالعها إذا رأى أحدهم الهلال وجَب على الآخرين أن يصوموا، أما البلادُ مختلفة المطالع (الليل والنهار) فلكل بلدٍ رؤية مستقلة.

 

(20) بخَّاخ الرَّبو ونحوه:

استعمال بخَّاخ الرَّبو في نهار رمضان لا يُفسِد الصوم.

ورجَّح ذلك ابن باز والعثيمين.

 

(21) القيء عمدًا:

مَن غلَبه القيء فلا شيء عليه، ومن تقيأ عمدًا فعليه القضاء؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((مَن ذرَعه القيءُ، فليس عليه قضاءٌ، ومَن استقاء عمدًا فليَقْضِ))؛ (رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه، وصحَّحه الألباني).

 

(22) معاشَرة النساء في ليالي رمَضان:

هذا مما أحَلَّه اللهُ؛ قال تعالى: ﴿ أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ ﴾ [البقرة: 187].

 

(23) ما الحُكم إذا أصبح الرجل (أو المرأة) جُنبًا؟:

عن عائشة وأم سلمة: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدركه الفجر وهو جُنُب من أهله، ثم يغتسل ويصوم؛ (متفق عليه).

 

(24) معاشَرة النساء في نهار رمضان:

أولًا: كبيرة من الكبائر، ثانيًا: تبطل الصوم، ثالثًا: يحب صوم يوم مكان هذا اليوم الذي وقعت فيه هذه الحادثة، رابعًا: تجب الكفَّارة على الرجل وكذلك المرأة، إلا أن يكون قد أكرَهَها، فتجبُ عليه وحده، خامسًا: تجب التوبة إلى الله.

 

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فقال: يا رسول الله، هلكتُ قال: ((ما لكَ؟))، قال: وقعتُ على امرأتي وأنا صائم، فقال صلى الله عليه وسلم: ((هل تجدُ رقَبة تُعتقها؟))، قال: لا، قال: فهل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين؟))، قال: لا، فقال: ((هل تجدُ إطعام ستين مسكينًا؟))، قال: لا، فمكث النبي صلى الله عليه وسلم، فبينما نحن على ذلك، أُتِيَ النبي صلى الله عليه وسلم بِعَرَقٍ فيها تمر - والعَرَقُ: المِكْتَلُ - فقال: ((أين السائل؟))، فقال: أنا، قال: خُذْ هذا فتصدق به،فقال الرجل: على أفقرَ مني يا رسول الله؟ فوالله ما بين لابَتَيْها - يريد الحرَّتينِ - أهلُ بيت أفقر من أهل بيتي، فضحِك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدَتْ أنيابه، ثم قال: ((أطعِمْه أهلك))؛ (متفق عليه).

 

(25) حُكم الاستمناء في نهار رمضان (تعمُّد إنزال المنيِّ):

الاستمناء في نهار رمضان كبيرةٌ من الكبائر؛ فهو انتهاك لحرمة الزمن المبارك، يُبطل الصوم، ويوجِب القضاء والتوبة؛ ففي الحديث القدسي يقول الله تعالى: ((...يدَعُ طعامَه وشهوتَه مِن أجلي))؛ (رواه أحمد في المسند، وسندُه صحيح).

 

(26) امرأة نُفَساء طهُرَت قبل تمام الأربعين، هل تصوم؟

المرأة النفساء متى انقطع دمُها، تصلي وتصوم، ويأتيها زوجها؛ لأن الحُكمَ يدور مع علته وجودًا وعدمًا،وإن عاد إليها الدم تمام الأربعين:

قال بعض العلماء: تقطع صومها وصلاتها مطلقًا، وقال بعضهم: إن كانت تميز دم النفاس عن غيره، فوجدَتْه استحاضة (نزيفًا)، واصلت صيامها وصلاتها، وإن كان نفاسًا قطعت صيامها، وهو الصواب - والله أعلم.

أما إذا استمرَّ دمُها بعد الأربعين، فتصوم وتصلي عند تمام الأربعين على الصحيح.

 

(27) ماذا يجب على الشيخِ الكبير، والمرأة العجوز، والمريض الذي لا يُرجى بُرؤه، والحُبْلى والمرضِع إذا أفطروا؟

يجب على هؤلاء الخمسة إذا أفطروا أن يُطعموا عن كل يوم مسكينًا، ولا قضاءَ عليهما؛ أفتى بذلك حَبْرُ الأمَّةِ وترجمان القرآن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما؛ (انظر صحيح البخاري، سنن البيهقي، والإرواء).

 

(28) القنوت في صلاة التراويح:

القنوت في صلاة التراويح (في الوتر) سنَّة:

عن الحسن بن علِيٍّ رضي الله عنه قال: "علَّمني رسول الله كلماتٍ أقولهن في الوتر: اللهم اهدِني فيمن هديت، وعافِني فيمن عافَيت، وتولني فيمن توليت، وبارِكْ لي فيما أعطيت، وقِني واصرف عني برحمتك شر ما قضيت؛ فإنك تَقضي ولا يُقضى عليك، وإنه لا يَذِلُّ مَن والَيْتَ، ولا يَعِزُّ من عاديتَ، تباركتَ ربَّنا وتعاليت"؛ (رواه أبو داود، والترمذي، وابن ماجه، والنسائي، وصححه الألباني).

والسنَّة في هذا القنوت أن يكون قبل الركوع؛ لحديث أُبيِّ بن كعب: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قنَت في الوِتْر قبل الركوع؛ (صحيح أبي داود).

 

(29) إطالة القنوت:

إطالة القنوت من أخطاء الأئمَّة؛ لأنه مخالف لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، وفيه مشقة على الناس، لا سيما إن كانت القراءة قصيرة، ولا ضبط فيها ولا خشوع.

 

(30) رفع البصر أثناء القنوت:

قال صلى الله عليه وسلم: ((لينتهيَنَّ أقوامٌ عن رفع أبصارهم إلى السماء في الصلاة، أو لا ترجع إليهم أبصارُهم))؛ (رواه مسلم).

(31) التأمين على عبارات الثناء:

عبارات الثناء: "إنه لا يَعِزُّ مَن عادَيْتَ..." لا وجه للتأمين عندها؛ لأنها ليست دعاءً.

(32) مسح الوجه بعد الدعاء:

لا معنى لِمَسْح الوجه بعد الدعاء، وقال جمهورُ العلماء ببدعته.

(33) عدم التحرِّي في أداء الزكاة:

بعضُ الناس عند إخراج زكاته - الفِطْرِ أو غيرها - يكون همه أن تبرَأَ ذمَّتُه أو يتخلص من المسؤولية، بغضِّ النظر عن الشخص المعطَى له، وهذا تفريط واضح، وخطأ فادح، فإن كنت ستوكل أحدًا فلا بد أن توكل ثقة، وإن كنت ستخرج بنفسك فلا بد أن تتحرى الأصنافَ التي أمَر اللهُ أن تُخرَجَ الزكواتُ إليهم.

قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [التوبة: 60].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شفاعة الصيام يوم القيامة
  • القرآن وشهر الصيام (خطبة)
  • كلمات في الصيام
  • جواز الأخذ من غير مسألة ولا تطلع

مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من فقه الصيام: الصيام أحكام ومسائل(مقالة - ملفات خاصة)
  • القول المفيد في أحكام صيام العبيد (بحث مفيد يجمع مسائل متعلقة بأحكام الصيام)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • دعوة لفهم حقيقة الصيام(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • تأثير الصيام على الروح والجسد: يعيد الصيام التوازن النفسي والبدني(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رمضان شهر الصيام.. لكن لماذا شرع الله الصيام؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: أن يقول الصائم إذا دُعي إلى الطعام: إني صائم(مقالة - ملفات خاصة)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: أن يقول الصائم إذا شتم أو سب إني صائم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: الإكثار من الدعاء أثناء الصيام(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/11/1446هـ - الساعة: 16:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب