• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

المنصوب محلا في القرآن الكريم

علي جبار عيسى الفهداوي

نوع الدراسة: PHD resume
البلد: العراق
الجامعة: الجامعة المستنصرية
الكلية: كلية الآداب
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. محمود جاسم محمد الدرويش
العام: 1427هـ- 2006م

تاريخ الإضافة: 13/2/2022 ميلادي - 11/7/1443 هجري

الزيارات: 8327

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

المنْصُوبُ مَحَلًا في القرآنِ الكريمِ


المقدِّمة:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمدٍ النبيِّ الأمين، وعلى آله وأصحابه الغر الميامين. وبعد..

 

منذُ أن أنهيتُ دراستي في الماجستير تكوَّنت لدي رغبة كبيرة في أن يكون موضوع دراستي للدكتوراه في القرآن الكريم، إيمانًا منِّي بأنَّ القرآن الكريم هو كتاب الله المعجز الذي يقوم اللسان، وينوِّر القلوب بالإيمان. وأنَّه الكتاب الخالد الذي لا تنقضي عجائبه، ولا يخلق من كثرة الرَّد.

 

وإيمانًا منِّي أيضًا بأنَّ الدراسة فيه تسهم إسهامًا كبيرًا في الحفاظ على لغتنا العربية المجيدة، إذ لولاه لضاع الكثير من هذه اللغة، كما ضاع الكثير من لغات أخرى.

 

وبعد طرح أكثر من موضوع على الأساتذة المختصين، تم الاتفاق على تسجيل موضوع (المنصوب محلًا في القرآن الكريم) عنوانًا لأطروحة الدكتوراه.

 

إنَّ الدافع لاختياري هذا الموضوع كونه أكثر الإعراب طرقًا ووجوهًا وله في النحو معنى واسع، فهو يكون في كل ما هو دون المرفوع، وفوق كل ما هو أعلى من المخفوض.

 

وربما يكون من الصعبِ ضمُّ بعضه إلى بعض كما هو الحال في الرفع والجرِ.

 

وإنني لم أقف على دراسة تجمع شتات هذا الموضوع، وتجمع ما تفرق من مسائله.

 

وأود الإشارة هنا إلى أنَّ الموضوع لا يعالج الاسم المنصوب أصلًا كالحالِ والتمييزِ مثلًا، وإنَّما يعالج ما كان محله النصب، كأن يكون جملة أو شبهها أو اسمًا مبنيًّا.

 

تقع هذه الأطروحةَ في أربعة فصولٍ، يسبقها تمهيد وتتلوها خاتمة.

 

تناولت في التمهيد معنى النصب، وذكرت علاماتهِ وعللَهُ كالخفة، وإطالة الكلام والحمل على المعنى.

 

وجعلت الفصل الأول للجمل التي كانت في موضع نصبٍ، فشمل ذلك جملةَ مقول القولِ، والجملة في باب التعليق، والجملة الواقعة مفعولًا ثانيًا لـ(ظنَّ) وأخواتها، والجملة الواقعة حالًا، والجملة الواقعة تابعًا لمنصوب، والجملة الواقعة خبرًا لـ(كان) وأخواتها، والجملة الواقعة خبرًا لـ(أفعال المقاربة)، والجملة الواقعة خبرًا للأحرف العاملة عمل (ليس)، والجملة الواقعة مستثنى.

 

وخُصِّصَ الفصل الثاني لما كان في موضع نصبٍ من أشباه الجمل، فشَمِل ذلك شبه الجملة الواقعة مفعولًا به، والواقعة حالًا ونعتًا ومفعولًا له وتمييزًا.

 

وفي الفصل الثالث درست ما كان في موضع نصبٍ من الأسماء الموصولة، وأسماء الإشارة، وأسماء الاستفهام، وأسماء الشرط، والضمائر، والظروف، وما بُني من المنادى، واسم لا النافية للجنس، وما بُني على فتح الجزأين، وفصلت القول في ذلك.

 

أمَّا الفصل الرابع فقد شمل ما كان محله النصب من المصادر المؤولة والمجرور بحرف الجر الزائد.

 

وسجلت في الخاتمة أهم ما توصلت إليه هذه الأطروحة.

 

وأنَّ هذا الموضوع واسع قد شمل أغلب موضوعات النحو، لذا جاءت مصادره متنوعة ضمت أمّات الكتب، وفيما يأتي إيضاح ذلك:

أولًا: مصادر النحو:

يأتي في طليعة هذه المصادر كتاب سيبويه، لأنَّه المصدر الأساس في النحو. والأصول في النحو لابن السراج، والخصائص لابن جني فيلسوف العربية. وأفدت من كتاب شرح المفصل لابن يعيش الحلبي، لأنَّ له دورًا متميزًا في تحليل المسائل النحوية. وشرح التسهيل لابن مالك صاحب الألفية المشهورة. وشرح كافية ابن الحاجب. وكذلك أفدتُّ من الكتب التي درست حروف المعاني، ومنها مغني اللبيب لابن هشام. ومن كتب المحدثين: النحو الوافي لعباس حسن، وهداية السالك إلى ألفية ابن مالك للدكتور صبيح التميمي. ومن كتب التيسير نحو المعاني، ونحو القرآن للدكتور أحمد عبد الستار الجواري. وإحياء النحو لإبراهيم مصطفى.

 

ثانيًا: مصادر إعراب القرآن:

لكتب إعراب القرآن حضور متميز في هذه الأطروحة، ولعل من أبرزها إعراب القرآن المنسوب إلى الزجاج، وإعراب القرآن للنحاس، وإعراب ثلاثين سورة من القرآن الكريم لابن خالويه، ومشكل إعراب القرآن لـ(مكي بن أبي طالب القيسي) الذي اكتفى بإعراب مشكلهِ، والبيان في غريب إعراب القرآن لأبي البركات الأنباري الذي اكتفى بإعراب غريبهِ.

 

ولا يفوتني أن أذكر كتاب التبيان في إعراب القرآن للعكبري الذي يُعدُّ من أشهر الكتب إنْ لم يكن أشهرها، لما تميز به من الإحاطة بالموضوع فضلًا عن الوضوح في المنهجِ، والدقة في البحث. ومن كتب المحدثين في هذا المجال: الجدول في إعراب القرآن لـ(محمود صافي) الذي أعرب فيه ألفاظ القرآن كلها.

 

ثالثًا: مصادر التفسير:

في مقدمتها: معاني القرآن للفراء، إذ عرفت من خلاله كثيرًا من الآراء الكوفية ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج، والكشاف للزمخشري الذي شمخ به شموخًا، ويدل على نضجه العلمي. والبحر المحيط لأبي حيان الأندلسي الذي طالعنا فيه بكثرة سرده للآراء النحوية وترجيح قسم منها. وتفسير البيضاوي.

 

رابعًا: مصادر القراءات:

منها: مختصر في شواذ القراءات من كتاب البديع لابن خالويه، ومعجم القراءات القرآنية للدكتور عبد العال سالم مكرم، والدكتور أحمد مختار عمر، والنشر في القراءات العشر لابن الجزري.

 

خامسًا: مصادر المعجمات:

منها لسان العرب لابن منظور، ومختار الصحاح لأبي بكر الرازي، وتاج العروس للزبيدي، والمعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم لمحمد فؤاد عبد الباقي.

 

ولا يفوتني أن أذكر أنَّ من المراجع المهمة التي أفدت منها كثيرًا كتابَي التأويل النحوي في القرآن الكريم، للدكتور عبد الفتاح الحموز، ودراسات لأسلوب القرآن الكريم لمحمد عبد الخالق عضيمة.

 

لقد بذلت في هذه الأطروحة من الجهد ما استطعت وأنفقت من المال ما تمكنت، وكنت أرى أنَّ هذا الجهد هو راحة وانَّ هذا الإنفاق هو توفير، طالما أنَّ هذه الدراسة تتعلق بأشرف كتاب هو القرآن الكريم.

 

ومع هذا لا أدعي الإحاطة بكلِّ شيء، فالمحيط هو الله وحده، فإن أكن قد أصبت فالفضل لله وحده الذي أمدنا بالصبر لإكمال هذه الأطروحة في ظل هذه الظروف القاسية جدًا التي رافقتني في أثناء كتابتي. وإن أكن قد أخطأت فمن النفس، وأسأل الله العفو والغفران.

 

وإذا كان لابدَّ من وقفة اعتزاز فإنني أعتز وأفتخر بالمرحوم الأستاذ الدكتور محمود جاسم الدرويش المشرف على هذه الأطروحة، فقد تابعني خطوةً خطوةً، وكان لتوجيهاته القيمة، وآرائه الصائبة، وصبره على قراءتها، الأثر البالغ في وصولها إلى ما وصلت إليه. وإنِّي أدعو الله مخلصًا أن يوسِّع مُدخَلَه، ويُكرم نُزُلَه، ويُجْزِل عطاءه، وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.

 

وأشكر الأستاذ الدكتور صاحب جعفر أبو جناح لإكماله مسيرة أستاذنا الراحل.

 

ولا يفوتني أن أشكر رئيس قسم اللغة العربية في كليتنا وأساتذته لما أبدَوه من ملاحظات أسهمت في تيسير أمر هذه الأطروحة.

 

وأتقدم بالشكر إلى الأخوة الأعزاء الدكتور فاخر جبر مطر والدكتور غسان ناجي عامر، والدكتور إبراهيم هلال محمد، والأستاذ محمود موسى الماس، والأستاذ إبراهيم حمادي صالح الذين خفَّفوا عني من عناء البحث عن المصادر في ظلِّ هذه الظروف الحالكة، كما أشكر زملائي طلبة الدراسات العليا الذين عشت معهم أحلى أيام العمر على مقاعد الدراسة.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.

 

الخاتمة:

أبرز النتائج التي توصلت إليها ما يأتي:

• رسم القرآن الكريم طريقة في الحوار مادتها (قال)، إذ جاءت جملة مقول القول بنوعيها الاسمية والفعلية في صور مختلفة دلَّت على سمو التعبير القرآني.

 

• وقوع الجملة في محل نصب لأفعال رادفت القول في أقوال المعربين، مثل: وصَّى، ونادى.

 

• وردت الجملة في محل نصب لفعل واحد من أفعال المقاربة هو (كاد)، ولفعل واحد من أفعال الشروع هو (طَفِقَ).

 

• جاءت الجملة في محل نصب لأفعال القلوب وغيرها في توجيهات معربي القرآن، مما يدل على جواز وقوع التعليق في غير أفعال القلوب، ولا ضير في الأخذ بذلك، لأنَّ فيه سعةً وتيسيرًا للنحو.

 

• إهمال جمهور النحويين لجملة المستثنى، ولعل السبب في ذلك قلّةُ شواهدها وكونها تأتي في قسم من الآيات على قراءات غير مشهورة.

 

• إنَّ جانبًا من تقديرات النحويين كانت بسبب الصناعة النحوية، لا الضرورة المعنوية، من ذلك تقدير مبتدأ بعد الواو إذا كانت الجملة الحالية مصدرة بفعل مضارع مقرون بالواو، ويبدو أنَّ الصناعة النحوية تكون أحيانًا بعيدةً عن روح اللغة العربية.

 

• الجملة الفعلية الحالية المنفية بـ(لم) وردت مقترنة بـ(الواو) وغير مقترنة، وهذا يردُّ زعم الرضي الذي أوجب اقترانها بـ (الواو).

 

• ورد في القرآن الكريم موضعان لـ(ما) العاملة عمل (ليس) ولم يقترن خبرها بالباء وهما قوله تعالى: ﴿ مَا هَٰذَا بَشَرًا ﴾ [يوسف: 31]، وقوله تعالى: ﴿ ما هُنَّ أمهاتِهِم ﴾ [المجادلة: 2]، مما يدلُّ على أنَّ اقتران خبر (ما) بالباء هو الأصل وأنَّ هذا الخبر يكون مجرورًا لفظًا منصوبًا محلًا على أنَّه خبرها.

 

• احتفظ القرآن الكريم بثلاثة مواضع فقط جاءت فيها الجملة الفعلية في موضع نصب على أنَّها خبر (ما) العاملة عمل ليس.

 

• خلا القرآن الكريم من الأعداد المركبة التي جاءت في موضع نصب إلاّ العدد (أحدَ عشرَ) إذ جاء في موضع واحد.

 

• خلا القرآن الكريم من ظرف الزمان (مُذ، مُنذُ) ومن الظروف المركبة مثل: صباحَ مساءَ، ومن الأحوال المركبة مثل: بيتَ بيتَ، وبينَ بينَ.

 

• يشيع في القرآن الكريم وقوع المصدر المؤول مفعولًا به، ولعل السبب في ذلك أنَّ المفعول به أصل المنصوبات.

 

• جاء اسم الإشارة (هؤلاء) في موضع نصب على أنّهُ منادى في توجيهات قسم من معربي القرآن.

 

• استعمل القرآن الكريم ضمائر النصب المنفصلة استعمالًا رائعًا، إذ جاءت في صور مختلفة، منها النصب على أنَّها مفعول به مقدم وعلى الاستثناء والنصب على العطف، والحصر بـ(لا) و(إلاّ)، وهذا نابع من قوة التعبير القرآني الذي ينوّع التعبير بحسب السياق.

 

• ما وجِّه على النصب من أسماء الإشارة لم يرتق إلى ما وجِّه إلى الرفع.

 

• احتفظ القرآن الكريم بموضع واحد جاء فيه اسم الإشارة نعتًا لمنصوب.

 

• وردت (مَنِ) الشرطية في موضع نصب على أنَّها مفعول به، وجاءت تحتمل الرفع والنصب في شواهد قليلة جدًا.

 

• تعدد الأوجه الإعرابية للجمل والأسماء المفردة نابع من تعدد المعاني.

 

• في آيات كثيرة جاءت (مَن) الواقعة بعد (العِلْمِ) تحتمل الاستفهامية والموصولة.

 

• خروج (إذ) عن الظرفية من غير إضافتها إلى الزمان، إذ أُعْرِبت في توجيهات المعربين مفعولًا به وبدلًا ومعطوفًا وذلك للتوسع فيها.


Abstract

Accusatives in the Holy Quran

Praise be to Allah, Pray and peace upon Muhammad, the safe prophet, and upon his gentle descendants and followers.


Since I had finished my study in the Master degree, I highly liked to have my study for Doctorate degree in the Holy Quran believing deeply that the Holy Quran is Allah's Miracle Book that straighten the tongue and lighten the hearts with faith. The Holy Quran is the immortal book whose miracles are non-stopped. Besides I believe that this subject contributes in keeping our great Arabic Language safe. Thus, without the Holy Quran, great parts of Arabic Language might be lost like much of other language had been lost.


The motivation of my choice that this subject has more ways and faces for parsing. This subject has a wide meaning in the grammar that it includes under the upraised and above the upper of downed.


It may be difficult to collect each other like the case of raising and attachment. And I didn't stop on studying of collecting the subject components. I'd like to point out here that the subject do not treat with the originally accusative noun such as adverb, but treats with what was in another form and then faced into Accusative such as a sentence or semi-sentence or non-parsing name.


This thesis lies in four chapters preceded by preliminary that followed by an abstract.


I discussed, in the preliminary, the meaning of accusative and its tools, reasons like lighting and speech longing and taking the meaning.


I employed the first chapter for sentences were accusatives including the saying and the sentence at the grade of hanging and the sentence lied as a second force for ((Dhanna)) and its sisters, and the sentence lied an adverb. And sentence lied as an item for (Kan) and its sisters, and a sentence lied as an item, and the excepted sentence.


The second chapter is employed for the accusative semi-sentences the lied an object and adverb and denoting.


At the third chapter I studied the accusative relative nouns and demonstrative nouns, pronouns and adverbs in detail.


The fourth chapter has included various accusative cases that not underlined like the previous cases. And at the Abstract 1 have written down the most important results in this thesis.


Being the subject is wide, it included most grammar grades and variety of references.

 

المحتويات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

1-4

التمهيد: النصب

5-9

الفصل الأول: المنصوب محلًا من الجمل

10-79

المبحث الأول: الجملة الواقعة مفعولًا به

12-37

النوع الأول: جملة مقول وقول

12-18

أ) الجملة الاسمية

12-14

ب) الجملة الفعلية

14-18

النوع الثاني: في باب التعليق

18-33

الجملة الاسمية

20-32

الجملة الفعلية

32-33

النوع الثالث: الجملة الواقعة مفعولًا ثانيًا لـ(ظنَّ وأخواتها)

33-37

المبحث الثاني: الجملة الواقعة حالًا

38-56

أولًا: الجملة الاسمية

38-48

ثانيًا: الجملة الفعلية

48-56

المبحث الثالث: الجملة الواقعة تابعةًً لمنصوب

57-65

النوع الثاني: الجملة الواقعة تابعةًً لجملة

63-65

المبحث الرابع: الجملة الواقعة خبرًا لكان وأخواتها وما يعمل عملها من الأفعال والأحرف المشبهة بـ(ليس)

66-79

أولًا: الجملة الواقعة خبرًا لكان أو إحدى أخواتها

66-74

1- كان

66-72

2- أصبح

72-73

3- ظلَّ

73

4- ما زال

73

5- ما فتئ

73-74

6- ما برح

74

ثانيًا: الجملة الواقعة خبرًا لأفعال المقاربة والرجاء والشروع

74-77

1- كاد

75-76

2- طفق

76-77

ثالثًا: الجملة الواقعة خبرًا للأحرف العاملة عمل ليس

77

المبحث الخامس: الجملة الواقعة مستثنى

78-79

الفصل الثاني: المنصوب محلًا من أشباه الجمل

80-122

المبحث الأول: شبه الجملة الواقع مفعولًا به

83-87

المبحث الثاني: وقوعه حالًا

88-96

المبحث الثالث: شبه الجملة الواقع خبرًا لكان أو إحدى أخواتها وما يعمل عملها من الأحرف المشبهة بـ(ليس)

97-107

المبحث الرابع: شبه الجملة الواقع تابعًا

108-111

المبحث الخامس: شبه الجملة الواقع مفعولًا فيه

112-115

المبحث السادس: شبه الجملة الواقع مفعولًا لأجله

116-119

المبحث السابع: شبه الجملة الواقع تمييزًا

120-122

الفصل الثالث: المنصوب محلًا من المبنيات

123-210

المبحث الأول: الأسماء الموصولة

123-142

المبحث الثاني: أسماء الإشارة

143-147

المبحث الثالث: أسماء الاستفهام

148-162

المبحث الرابع: أسماء الشرط

163-167

المبحث الخامس: الضمائر

168-180

المبحث السادس: المنصوب محلًا من الظروف

181-197

النوع الأول: ظروف الزمان

181-194

النوع الثاني: ظروف المكان

195-197

المبحث السابع: المنصوب محلًا من المنادى

198-205

المبحث الثامن: اسم (لا) النافية للجنس

206-209

المبحث التاسع: ما بُنيَ على فتح الجزأين

210

الفصل الرابع: المنصوب محلًا من المصادر المؤولة والمجرور بحرف الجر الزائد

211-237

المبحث الأول: المصدر المؤوّل

211-229

1- وقوعه مفعولًا به

213-217

2- وقوعه مفعولًا لأجله

217-220

3- وقوعه حالًا

220-222

4- وقوعه مستثنى

222-223

5- وقوعه ظرفًا

223-224

6- وقوعه خبرًا لـ(كان)

225-226

7- وقوعه اسمًا لـ(إنَّ)

226

8- وقوعه تابعًا

226-228

9- وقوعه خبرًا لـ(عسى)

228-229

المبحث الثاني: المجرور بحرف الجر الزائد

230-237

أولًا: المفعول به

232-235

ثانيًا: خبر (ليس)

235-237

ثالثًا: خبر (ما) العاملة عمل (ليس)

237

الخاتمة

237-239

المصادر والمراجع

240-252

ملخص الرسالة باللغة الإنكليزية

1-2





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الصراط المنصوب على ظهر جهنم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منصوبات الأسماء في اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • منظومة دالية في الجمل التي لها محل من الإعراب والجمل التي لا محل لها منه(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الضمائر البارزة المنفصلة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كون الزوجة محلا للخلع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سريلانكا: البوذيون يحرقون محلا تجاريا لمسلم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • لأيهما أنتسب: محل مولدي أم محل نشأتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • الجمل التي لها محل من الإعراب والتي لا محل لها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قواعد ونماذج للإعراب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: (وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب