• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

الجملة الاسمية عند النحويين العرب حتى نهاية القرن الثامن الهجري- دراسة وصفية تحليلية

رشيد محمد حسن الرهوي

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: اليمن
الجامعة: جامعة عدن
الكلية: كليَّة التربية
التخصص: اللغة العربيَّة
المشرف: أ.د. أحمد عوض باحُمْبُص
العام: 1428هـ - 2007 م

تاريخ الإضافة: 15/6/2021 ميلادي - 5/11/1442 هجري

الزيارات: 9846

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الجملة الاسميَّة

عند النحويِّين العرب حتى نهاية القرن الثامن الهجريّ

دراسة وصفيَّة تحليليَّة

 

المقدّمة

الحمد لله ربِّ العالمين الذي أنزل القرآن، وجعله بلسانٍ عربيٍّ مبين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمَّد النبيِّ الأمِّيِّ الأمين، الذي أوتي جوامعَ الكَلِم، وعلى آله وصحبه الأخيار، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.

 

أمَّا بعد، فإنَّ الجملة الاسميَّة هي أحد نوعي الجملة، وهي القطب المقابل للجملة الفعليَّة، ولهذا السبب ظلَّ بحثُها عند قدامى النحويِّين يدور في فلك الجملة بشكل عامٍّ، ولم تحظ من قِبَلِهم بدراسة مستقلَّة. في حين إنَّ البلاغيِّين اهتمُّوا بدراستها؛ لأنَّها عندهم تفيد ضربًا من التوكيد، آتيًا من دلالتها على الثبوت والاستمرار والديمومة.

 

ونظرًا لأهمِّية الجملة الاسميَّة في الدرس النحويّ، وتعدُّدِ الآراء والأقوال في مفهومها وبنائها عند القدماء، مع عدم وجود دراسة معاصرة خاصَّةٍ بالجملة الاسميَّة كما هي عند النحاة القدماء؛ أقدمنا على درسها في هذه الرسالة درسًا مستفيضًا، سعيًا إلى تقديم إضافة جديدة إلى المكتبة النحويَّة العربيَّة.

 

والحقُّ أنَّ هناك عددًا كبيرًا من الدراسات المعاصرة التي تناولت الجملة الاسميَّة، لكنَّها إمَّا دراسات للجملة بشكل عامٍّ؛ أي: بنوعيها الاسميَّة والفعليَّة، أو عند بعض النحويِّين، منها (في بناء الجملة العربيَّة) للدكتور محمَّد حماسة عبد اللطيف، و(الجملة العربيَّة تأليفها وأقسامها) للدكتور فاضل السامرَّائي، و(مفهوم الجملة عند سيبويه) للدكتور حسن عبد الغني الأسدي، و(نظام الجملة عند ابن هشام الأنصاريّ) للدكتور أحمد عوض باحُمْبُص، و(الجملة بين النحو والمعاني) للدكتور محمَّد طاهر الحمصي، و(الجملة في نظر النحاة العرب) لعبد القادر المهيري، وغيرها. وإمَّا دراسات تناولتها في ديوان شاعر من الشعراء، كدراسة عدنان عبد الكريم جمعة (الجملة الاسميَّة وأساليبها في ديوان عمر بن أبي ربيعة). وإمَّا دراسات تناولتها من منظور النظريات اللغويَّة الحديثة، كدراسة عبد الله نايف عنبر (الجملة الاسميَّة بين التوليد والتحويل).

 

أمَّا دراستنا هذه فقد أُفردت للجملة الاسميَّة عند النحاة العرب القدماء. وقد اتَّسع الإطار الزمنيُّ للبحث ليصل إلى نهاية القرن الثامن الهجريّ، وذلك لاستجلاء آراء أكبر قدر ممكن من النحاة في حقيقة الجملة الاسميَّة ومكوِّناتها وما يَعْرِض لها من عوارضَ مختلفة.

 

وقد اعتمد الباحث المنهج الوصفيَّ التحليليّ، فكان يَعْمَدُ إلى بيان ما اتَّفق عليه النحاة في قضايا الجملة الاسميَّة، وما اختلفوا فيه، ثمَّ يصف تلك الآراء، ويحلِّلها؛ ثم يختار الأصوب والأقوى والأقرب إلى طبيعة اللغة وروحها.

 

وقد اقتضى منهج البحث أن تقسَّم الرسالة على ثلاثة فصول، يسبقها تمهيد، وتقفوها خاتمة. أمَّا التمهيد فقد سعى فيه الباحث إلى تبيين مفهوم الجملة عند اللغويِّين والنحويِّين العرب، وأمَّا الخاتمة ففيها خلاصة البحث، وأهمُّ النتائج التي خرجت بها الدراسة.

 

في الفصل الأوَّل تناولت الدراسةُ الجملةَ الاسميَّة المثبتة في أربعة مباحث، الأوَّل: حقيقة الجملة الاسميَّة ومكوِّناتها، والثاني: الأحكام الخاصَّة بالمبتدأ المفتقر إلى الخبر، والثالث: أنواع خبر المبتدأ المفتقر إلى الخبر، والرابع: الأحكام الخاصَّة بالمبتدأ المستغني عن الخبر.

 

وفي الفصل الثاني تناولت الدراسة الجملة الاسميَّة المنفيَّة في خمسة مباحث تستند إلى أداة النفي، فالأوَّل: الجملة الاسميَّة المنفيَّة بـ(ليس)، والثاني: الجملة الاسميَّة المنفيَّة بـ(ما)، والثالث: الجملة الاسميَّة المنفيَّة بـ(إنْ)، والرابع: الجملة الاسميَّة المنفيَّة بـ(لات)، والخامس: الجملة الاسميَّة المنفيَّة بـ(لا).

 

وتناولت الدراسة في الفصل الثالث الرتبة والحذف في الجملة الاسميَّة في مبحثين، الأوَّل: تناول الترتيب بين ركني الجملة الاسميَّة مع بيان ما يفيده ذلك الترتيب - بتقديم بعض عناصر الجملة وتأخيرها - من معانٍ مجازية. والثاني تناول الحذف في الجملة الاسميَّة، مع بيان ما يفيده حذفُ أحد ركني الجملة من معانٍ مجازيَّة، وقيم جماليَّة.

 

ولا ضير هنا أن ينفث الباحث بعض همومه التي لازمته أو عَرَضَتْ له في أثناء تجواله بين سهول الجملة الاسميَّة ووديانها، من ذلك تغيير المشرف العلميِّ للرسالة، حيث أدَّى ذلك إلى إرباك العمل في الرسالة، والتأخُّر في إتمامها؛ ومن ذلك أيضًا شحَّة المصادر والمراجع المتعلِّقة بموضوع الرسالة، وهو ما اضطرَّني إلى طلبها من خارج اليمن، مع ما في ذلك من الكلفة والتأخير.

 

ومعاذَ الله أن يزعم الباحث أنَّه بلغ الكمال في رسالته، إذ الكمالُ لله وحده، وإنَّما هي محاولة متواضعة، قد يعتورها بعض النقص، وقد يجانبها الصواب أحيانًا، ولكنها الخطوة الأولى في طريق البحث والاجتهاد، فإن أصبت فذلك من الله، ولي أجران؛ وإن أخطأت فذلك منِّي، ولي أجر.

 

أسأل الله التوفيق، فهو وليُّ التوفيق، والهادي إلى أقوم طريق.

﴿ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾.

 

الخاتمة

بعد الرحلة الممتعة في فضاءات هذا البحث، ومن خلال التطواف في ثنايا الجملة الاسميَّة، والتفتيش في ركام المؤلَّفات النحويَّة التي خلَّفها النحاة الأوائل فيما يتعلَّق بالجملة الاسمية؛ وجدنا أنَّ البحث مال إلى كثير من آراء البصريِّين وقليلٍ من آراء الكوفيِّين.

 

هذا، وقد أظهرت دراسة الجملة الاسميَّة مدى الجهد العظيم الذي بذله نحاتُنا القدماء في بحثهم النحويّ، وما يتَّصل بذلك من صفات تحلَّوْا بها كالصبر والمثابرة، والعناية والتدقيق، فضلاً عن استخدامهم الطرق العلميَّة التي أفضت في نهاية الأمر إلى أن يكون علم النحو من أكثر علوم العربيَّة تماسكًا وموضوعيَّة. ومن هذه الطرق: الوصف والاستقراء والتحليل والقياس والمحاورات العلمية القائمة على الشاهد.

 

وقد حظيت الجملة باهتمام النحاة القدماء، ومن خلالها كانوا يتناولون الجملة الاسميَّة، فهم لم يفردوا لها دراسات خاصة تهتمُّ بحقيقتها ومكوِّناتها، لذلك كان من الضروري دراسة الجملة الاسمية دراسة وصفية تحليلية حتى نستطيع أن نجمع ما تناثر من ملاحظات النحاة وآرائهم، وتحليلها للوصول إلى نتيجة علمية تتفق وطبيعة اللغة وروحها، وتكون موضع فائدة للقارئ.

 

واستطاع البحث في فصوله الثلاثة اعتمادًا على المنهج الوصفيِّ التحليليّ أن يخرج بنتائج، أهمُّها:

(1) أنَّ خلاف النحاة حول العامل في المبتدأ والخبر لا طائل فيه على المستوى العلمي، ويكفي أن نقول إنَّهما مرفوعان.

 

(2) أنَّ الفعل الذي يلي الاسم المتقدِّم ليس فارغًا من ذكر ما يعود إليه.

 

(3) أنَّ المبتدأ هو ما كان معلومًا عند المخاطب، والمجهول هو الخبر.

 

(4) رأى البحث أنَّ الذين ذهبوا إلى عدم إبراز الضمير في الخبر الجامد (المحض)، وإبرازه في الخبر الوصف (المشتقّ)؛ هو القول الأمثل. وذلك لأنَّ المحض خالٍ من سمة الوصفيَّة المشتقَّة المشابهة للفعل في عمله، ويدلُّ على تحمُّل الاسم المشتقّ الضمير المرفوع أنَّك لو وضعت ظاهرًا بدلاً عن مضمر لكان مرفوعًا.

 

(5) مالَ البحثُ إلى جواز الإخبار بالظرف المكانيِّ عن الجثة والحدث؛ لأنهما قد يكونان في مكان دون مكان لامتناع أن يكونا في مكانين معًا في حالة واحدة.

 

(6) أنَّ التعليق الذي ذهب إليه النحويُّون القدماء ضروريٌّ لإكمال أجزاء تركيب شبه الجملة، واكتمال دلالته، واستقامة معناه؛ لأنَّ شبه الجملة يعدُّ مقيِّدًا نحويًّا يقيِّد الجملة التي تسبقه عن طريق تحديد المكان أو الزمان الذي وقع فيه الحدث.

 

(7) أنَّ الاسم (المبتدأ) إذا كان متقدِّمًا أو متأخِّرًا فهو مرفوع بالابتداء لا بالظرف؛ لأنَّ الظرف لو كان عاملاً فيما بعده لما جاز دخول العوامل، نحو قولك: "إنَّ أمامَك زيدًا"؛ أي أنَّه لا يدخل عاملٌ على عامل، ويزاد في ذلك أنَّ الأصل في قولنا: "في الدار زيدٌ" هو "زيدٌ في الدار"، فقد حصل تقديمٌ للظرف، وتقديمه هذا لا يعني قلب الجملة في المعنى.

 

(8) أنَّه يجوز تعدُّد الأخبار لمبتدأ واحد؛ لورود السماع على ذلك.

 

(9) أنَّ المبتدأ الوصف ليس له خبر، لا في اللفظ ولا في التقدير؛ لشبهه الفعل، ويكون الاسم المرفوع بعده مغنيًا عن الخبر، ولتمام معنى الكلام بدونه، وذلك أنَّ المبتدأ الوصف هو مبتدأ من حيث موقعه في التركيب الجمليّ.

 

(10) اتَّفق البحث مع الرأي القائل بجواز تقديم الخبر على المبتدأ، وذلك لأنَّ الخبر وإن كان مقدَّمًا في اللفظ فإنَّه متأخِّر في الرتبة، ومثله في ذلك مثل جواز تقديم المفعول به على الفاعل.

 

(11) أنَّ دخول (الباء) على الخبر بعد (ما) التميميَّة جائز، وذلك لكثرة وجوده في شعر بني تميم.

 

(12) أنَّ ورود (إنْ) النافية العاملة عمل (ليس) في الكلام قليل، وهي لم ترد في القرآن إلا فيما جاء من قراءة ابن جبير، لذلك فالذين أجازوا إعمالها قاسوه على لهجة إحدى القبائل العربيَّة، والقياس غير صحيح؛ لأنَّها لغة نادرة.

 

(13) أنَّ اختلاف حركة الإعراب في لفظة (حين) بين الرفع والنصب في الآية الكريمة {وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ} [ص: 3]؛ يعود إلى اختلاف لهجات القبائل العربيَّة والقراءات.

 

(14) أنَّ إهمال (لا) وتكرارها يتمُّ إذا فقدت شرطًا من شروطها؛ أي: يجب إهمالها إن دخلت على معرفة أو على خبر مقدَّم.

 

(15) مالَ البحثُ إلى جواز بناء جمع المؤنَّث السالم على الأمرين؛ أي: على الكسر، وعلى الفتح، إذا وقع اسمًا لـ(لا) النافية للجنس، لورود السماع على ذلك.

 

(16) أنَّ النحاة يوجبون حذف خبر (لا) النافية للجنس عند وجود الدليل، ويُثْبِتونه عند عدمه.

 

(17) أنَّ (لا) تعمل عمل (ليس) في النكرات، وذلك لورود السماع على ذلك.

 

هذه أهمُّ النتائج التي توصل إليها البحث، وبحثها بشكل مفصَّل في متن الدراسة، علمًا أنَّ هناك آراء أخرى متناثرة في البحث يمكن للقارئ الرجوع إليها.

 

وفي الأخير، ندعو الله العليَّ القدير أن يوفِّقنا فيما ذهبنا إليه، وأن ينفع به المسلمين، وأن يجعله في ميزان أعمالنا يوم أن نلقاه؛ آمين.


فهرس المحتويات

الموضوع

رقم الصفحة

المقدّمة

(1)

التمهيد

(6)

الفصل الأوَّل: الجملة الاسميَّة المثبتة

(21)

المبحث الأوَّل: حقيقة الجملة الاسميَّة ومكوِّناتُها

(22)

المبحث الثاني: الأحكام الخاصَّة بالمبتدأ المفتقر إلى الخبر

(39)

المبحث الثالث: أنواع خبر المبتدأ المفتقر إلى الخبر

(51)

المبحث الرابع: الأحكام الخاصَّة بالمبتدأ المستغني عن الخبر

(85)

الفصل الثاني: الجملة الاسميَّة المنفيَّة.

(91)

المبحث الأوَّل: الجملة الاسميَّة المنفيَّة بـ(ليس)

(95)

المبحث الثاني: الجملة الاسميَّة المنفيَّة بـ(ما).

(113)

المبحث الثالث: الجملة الاسميَّة المنفيَّة بـ(إنْ).

(123)

المبحث الرابع: الجملة الاسميَّة المنفيَّة بـ(لات)

(129)

المبحث الخامس: الجملة الاسميَّة المنفيَّة بـ(لا)

(135)

الفصل الثالث: الرتبة والحذف في الجملة الاسميَّة

(159)

المبحث الأوَّل: الترتيب بين ركني الجملة الاسميَّة

(160)

تقديم المبتدأ على الخبر جوازًا ووجوبًا

(160)

تقديم الخبر على المبتدأ جوازًا ووجوبًا

(169)

المبحث الثاني: الحذف في الجملة الاسميَّة

(179)

حذف المبتدأ جوازًا ووجوبًا

(179)

حذف الخبر جوازًا ووجوبًا

(189)

الخاتمة

(200)

قائمة المصادر والمراجع

(205)





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • دلالة التركيب بين الجملة الإسمية والجملة الفعلية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الجملة في القرآن الكريم: الجمل المرتبطة بما قبلها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الجملة الأسمية عند الأخفش الأوسط بين أقواله في (معاني القرآن) وروايات العلماء عنه (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أنواع الجمل في اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إعراب الجمل(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وجوب الربط بالواو(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القراءات الشاذة في القرآن الكريم وأثرها في الدراسات النحوية (شبه الجملة وما يتعلق بها - نموذجا -) (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • الجملة التفسيرية في القرآن الكريم - دراسة نحوية دلالية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الجملة الوصفية في النحو العربي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • دلالة الاكتفاء في الجملة القرآنية - دراسة نقدية للقول بالحذف والتقدير(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب