• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

عقيدة التثليث: جذورها وتطورها ( عرض ونقد )

فوزية بنت حمد بن محمد الحتيرشي

نوع الدراسة: Masters
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة أم القرى
الكلية: كلية الدعوة وأصول الدين
التخصص: العقيدة والأديان
المشرف: أ. د. أحمد بن عبدالرحيم السايح
العام: 1422هـ - 1423هـ

تاريخ الإضافة: 7/12/2013 ميلادي - 3/2/1435 هجري

الزيارات: 32314

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

عقيدة التثليث: جذورها وتطورها

عرض ونقد


 

المقدمة

الحمد لله الفردِ الصمد، الذي لم يلدْ ولم يولدْ، ولم يكن له كفُوًا أحد، ولم يتَّخذ صاحبةً ولا ولدًا.

 

والصلاة والسلام على محمدٍ النبي الأمي خاتم الأنبياء والمرسلين، صلَّى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

أمَّا بعدُ:

فقد قال الله - تعالى -: ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [آل عمران: 19].

 

﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ﴾ [النحل: 36].

 

فالدِّين الصحيح القويم هو عبادةُ الله وحدَه لا شريك له، وكانت هذه دعوة جميع الرسل - عليهم السلام - فإنَّ كلَّ نبي يبدأ دعوته بقوله: ﴿ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ﴾ [الأعراف: 59].

 

فجميع الرُّسل اتَّفقوا على دعوةٍ واحدة، وهي الدعوة إلى عبادة الله وحدَه، واجتناب الشِّرك، وإن اختلفت شرائعُهم.

 

كان مسألة الدعوة إلى توحيد الله، والتحذير من الشرك، وأسبابه ووسائله، هي القضية الأولى والأهم التي جاء ذكرها في القرآن الكريم بين الرسل وأقوامهم، وقال الله - تعالى - مخبرًا عمَّا أرسل بع جميع الرسل: ﴿ يُنَزِّلُ الْمَلاَئِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاتَّقُونِ ﴾ [النحل: 2].

 

وقال - تعالى -: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ ﴾ [الأنبياء: 25].

 

فإنَّ الله - سبحانه وتعالى - أرسل رسلَه للدعوة إلى تحقيق التوحيد الخالص (أي: توحيد الألوهيَّة)، الذي ضلَّ عن طريقه كثيرٌ من البشر، فإنَّ انحراف البشريَّة كان في توحيد الألوهيَّة، ولم يكن في توحيد الربوبيَّة حيث كان معظم المشركين يعترفون بأنَّ الله هو الخالق الرازق وحدَه، ولكن كانوا يتَّخذون مع الله شريكًا آخَر في العبادة؛ فوقعوا في شرك توحيد الألوهيَّة، فإنَّ الشرك في توحيد الألوهية هو أصل شرك العرب.

 

فالدعوة إلى التوحيد، والتحذير من الشِّرك، وصحَّة المعتقد وسلامته، هي الأصل في دعوة جميع الأنبياء - عليهم السلام.

 

فالله - سبحانه وتعالى - اصطفى من البشر رسلاً ليقوموا بدعوة الناس إلى توحيده - عزَّ وجلَّ - وأفردهم وميَّزهم بأمورٍ يستقلُّون ما عن سائر البشر، منها: الوحي، والعصمة، وتخيرهم عند الموت، وأنَّ الأرض لا تأكل أجسادهم، وأنَّ النبيَّ لا يُقبَر إلا حيث يموت، وأنهم أحياء في قبورهم، وأنَّ الأنبياء تنامُ أعينهم ولا تنام قلوبهم[1].

 

ورغم هذه الصِّفات والمميزات التي استقلُّوا وانفردوا بها إلا أنهم بشرٌ كباقي البشر؛ فهم يقومون بالأعمال البشريَّة، والأشغال التي يُمارسها البشر، من رعي للأغنام، وحِرَفٍ يدويَّة عديدة.

 

فمحمدٌ -صلى الله عليه وسلم- رعى الغنم، وكذلك موسى - عليه السلام - بل جميع الأنبياء كانوا رعاة أغنام.

 

ففي الحديث الصحيح عن جابر بن عبدالله - رضي الله عنهما - قال: "كنَّا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نجني الكباث[2]، وإنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ((عليكم بالأسود منه؛ فإنَّه أطيبه))، قالوا: أكنت ترعى الغنم؟ قال: ((وهل من نبيٍّ إلا وقد رعاها))[3].

 

وقال - تعالى - في حقِّ موسى - عليه السلام - قال - تعالى -: ﴿ قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ * قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلاَ عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ ﴾ [القصص: 27، 28].

 

وكان داود - عليه السلام - حدَّادًا يصنع الدروع؛ قال - تعالى -: ﴿ وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شَاكِرُونَ ﴾ [الأنبياء: 80].

 

والأنبياء أيضًا يتصفون بصفات البشر من أكل، وشرب، وزواج، وإنجاب الأولاد؛ قال - تعالى -: ﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ ﴾ [الرعد: 38].

 

وقال - تعالى -: ﴿ وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا لاَ يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِينَ ﴾ [الأنبياء: 8].

 

وأيضًا إنهم يصيبهم ما يصيبُ البشر من نوم وقيام، وصحة ومرض وموت؛ كما في قوله - تعالى -: ﴿ إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ ﴾ [الزمر: 30].

 

فجميع هذه الآيات الوارد فيها هذه الصفات تصرِّح وتدلُّ دلالةً واضحة على بشريَّة الرسل، والتي لا تتنافى مع كونهم موحى إليهم من ربهم - عزَّ وجلَّ.

 

والأنبياء - عليهم السلام - بشر مخلوقون، وإنْ تميَّزوا بمميزات عديدة، فهذا لا يعطي الحق في المغالاة فيهم، ولا الشطط في الاعتقاد بهم.

 

فنعترفُ بفضلهم - عليهم السلام - لكونهم خيرَ خلق الله، وأنهم رسل الله في الأرض، ونعترف بمكانتهم الرفيعة التي ميَّزهم الله بها عن غيرهم من البشر، وبمعجزاتهم الباهرة الدالَّة على صِدقهم، وما خرج عن هذا النِّطاق يعد شططًا في الاعتقاد.

 

وهذا ما وقعت فيه النصرانيَّة حينما اعتقدت في حقِّ المسيح - عليه السلام - الألوهيَّة والبنوَّة.

 

فإنَّ عيسى - عليه السلام - يُعلن براءته من شِركهم هذا يوم الحشر الأكبر ممَّا نُسِبَ إليه؛ قال - تعالى -: ﴿ وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ * مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴾ [المائدة: 116، 117].

 

ولمَّا كان الشرك - والتثليث نوعٌ منه - أمرًا يسيءُ إلى التوحيد وفطريَّته، اقتضى ذلك منِّي بيان أمر التثليث بعرضه، ونقده، وبيان بطلانه، وإيراد الحجج الداحضة النافية لهذا الشرك العظيم الذي يُسمِّيه النصارى توحيدًا، وهو بعيدٌ كلَّ البُعد عن معنى التوحيد الصحيح في شرائع الأنبياء، وصرائح العقول، ولغات البشر.

 

فلمَّا كانت أقوال النصارى في التثليث أمورًا خطيرة كفريَّة تُسيء إلى الرسالات الإلهيَّة، تبادَرَ في ذهني أنْ أكتب في هذا الموضوع، وكانت هناك أسباب اقتضت منِّي اختياره؛ منها:

أولاً: لأنَّ هناك قضايا شركيَّة كثيرة يُثيرها النصارى في التثليث، فبدا لي أنْ أعرض هذه القضايا على معيار عقلي أو نظرة إسلاميَّة صحيحة؛ حتى يتبيَّن الحق من الباطل.

 

ثانيًا: وبما أنَّ النصارى دائمًا يدعون أنَّ عقيدتهم هي التوحيد، أردت أنْ أُوضِّح حقيقةَ دعواهم هذه؛ حتى يتبيَّن الحق، وتتَّضح الرؤية.

 

ثالثًا: حتى أوضِّح وأُبيِّن أنَّ ما يعتقده النصارى من تثليثٍ في الإله إنما هو من جذورٍ وثنيَّة قديمة، وليس هو وحي من الله - عزَّ وجلَّ - ألبتَّة، ولا هو دعوة أحد من الرُّسل.

 

رابعًا: وبما أنَّ الحديث كثُر عن التنصير والتثليث بدا لي أنْ أعرضَ عقيدة النصارى بشيءٍ من التحليل والتفصيل؛ للتعرُّف على مبادئ هذه العقيدة وبيان بطلانها؛ ليكون الناس على بيِّنةٍ من أمرها.

 

وأمَّا منهجي في البحث فهو كما يلي:

1- عزوت الآيات إلى سورها مع بيان أرقامها.

 

2- خرَّجت الأحاديث النبوية الشريفة، وكان منهجي في التخريج كما يلي:

أ- إذا كان الحديث في الصحيحين أو في أحدهما فإنِّي اكتفي بالتخريج منهما، مع ذكر اسم الكتاب، واسم الباب، ورقم الحديث.

 

ب- إذا كان الحديث في غيرهما (أي: في غير "صحيح البخاري" ومسلم)، فإنَّني أخرج من كتب السُّنَّة مع ذكر أقوال العلماء في الحكم على الحديث.

 

3- همَّشت للمعلومات، وذلك بعزوها إلى مصادرها؛ فما كان نصًّا وضعته بين قوسين هكذا " " فأذكر اسم الكتاب بعد رقم الهامش مباشرة، وأمَّا إذا كان النقل بالمعنى فأذكر عبارة "انظر" بعد رقم الهامش مباشرةً ثم اسم الكتاب، وأمَّا إذا تصرَّفت في النص وضعت بعد رقم الهامش عبارة "انظر"، ثم اسم الكتاب، ثم عبارة "بتصرف".

 

4- وعند ورود اسم الكتاب لأوَّل مرَّةٍ أذكر اسم الأب، واسم المؤلف، ورقم الصفحة، ورقم الطبعة إنْ وُجِدَ، ودار النشر، وأمَّا إذا تكرَّر اسم الكتاب مرَّةً أخرى فأكتفي بذكر اسم الكتاب فقط، ورقم الصفحة، ورقم الجزء إنْ وجد.

 

5- عرفت بأسماء الأماكن والبِقاع من المعاجم، والموسوعات، ودوائر المعارف.

 

6- عند نقلي من المعاجم، والموسوعات، ودوائر المعارف، وكتب التراجم، والأعلام - أكتفى بذكر اسم الكتاب دون ذكر رقم الصفحة، ورقم الجزء لكونها مرتبةً على حسَب الحروف الهجائيَّة، ولاختلاف الطبعات.

 

وأمَّا إذا نقلت معلومات لا تندرجُ تحت حرفٍ معيَّن فإنَّني أذكر رقم الجزء ورقم الصفحة، وأمَّا إذا كانت بعض الموسوعات لا تعتمدُ في ترتيبها على الحروف الهجائيَّة فعند نقلي منها أذكرُ رقم الجزء ورقم الصفحة.

 

7- ترجمت للأعلام والشخصيَّات الذين لهم علاقة متَّصلة بموضوع البحث، وترجمت للأئمَّة المجتهدين المتميِّزين في مُقارَعة البدعة، وتصحيح العقيدة من أهل السُّنَّة والجماعة، وكذا مَن كانوا يُمثِّلون مذهبًا مخالفًا لاعتقاد أهل السُّنَّة والجماعة من علماء الكلام، ولا أعرِّف بالصحابة الكرام ولا بالعلماء المعاصرين.

 

8- عرَّفت بعض المصطلحات من الكتب المتخصِّصة، ومن كتب اللغة، والمعاجم، ودوائر المعارف، والقواميس.

 

9- عرَّفت ببعض الفرق، والمذاهب، والدِّيانات من كتب الملل والنِّحَلِ، ومن بعض المعاجم، ودوائر المعارف، والموسوعات.

 

10- عرَّفت ببعض الشُّعوب، والقبائل من بعض الكتب، والمعاجم، والموسوعات، ودوائر المعارف.

 

11- إذا تكرَّر نقلي من المرجع الواحد في فقرتين مُتَتابعتين أشيرُ بلفظ "المرجع السابق".

 

12- عند نقلي من نصوص أسفار والعهد القديم والعهد الجديد أشيرُ في الهامش إلى اسم السِّفر مع رقم الإصحاح، ثم رقم الفقرة.

 

13- أستخدم علامة النقطتين الرأسيتين (:) للفصل بين رقم الإصحاح ورقم الفقرة، وعلامة الشرطة (-)؛ أي: من كذا إلى كذا، وعلامة الفاصلة (،)؛ أي: كذا وكذا، وعلامة الشرطة المائلة (/) للفصل بين رقم الجزء ورقم الصفحة.

 

وأمَّا خطة الرسالة فتشتملُ على مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة.

 

أمَّا المقدمة فقد بيَّنت فيها أهميَّة الموضوع، وأسباب اختياره، ومنهجي في البحث.

 

وأمَّا التمهيد فيشتمل على أربعة مطالب:

المطلب الأول: بيان أنَّ التوحيد هو الدِّين الأول للبشر.

المطلب الثاني: بيان بداية الشرك في المجتمع البشري الأول.

الطلب الثالث: بيان مفهوم الشرك وأنواعه.

المطلب الرابع: بيان مفهوم التثليث.

 

وأمَّا الباب الأول: فهو في التثليث في الأمم القديمة.

 

وفيه مدخل للباب وثلاثة فصول:

الفصل الأول: التثليث عند الشعوب الشرقية.

وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: التثليث عند شعوب بلاد الرافدين.

المبحث الثاني: التثليث عند شعوب الهند.

المبحث الثالث: التثليث في ديانات الصين.

 

الفصل الثاني: التثليث في الديانة المصرية القديمة.

وفيه مبحثان:

المبحث الأول: تعدُّد الآلهة والتثليث عند المصريين.

المبحث الثاني: مظاهر التوحيد في مصر.

 

الفصل الثالث: التثليث عند قدماء اليونان والرومان والمدرسة الأفلاطونية الحديثة.

وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: الآلهة والتثليث في الديانة اليونانية القديمة.

المبحث الثاني: الآلهة والتثليث في الديانة الرومانية القديمة.

المبحث الثالث: التثليث في المدرسة الأفلاطونية الحديثة.

 

وأما الباب الثاني، فهو: التثليث في النصرانية نشأته وتطوره.

وفيه ثلاثة فصول:

الفصل الأول: التعريف بالنصارى ومصادرهم.

وتحته مبحثان:

المبحث الأول: التعريف بالنصارى.

المبحث الثاني: مصادر النصارى.

وتحته مطلبان:

المطلب الأول: الكتاب المقدَّس.

المطلب الثاني: المجامع.

 

الفصل الثاني: مفهوم التثليث النصراني وأدلَّته وجذوره في الأمم القديمة.

وتحته ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: تفسير الثالوث النصراني.

المبحث الثاني: أدلَّة النصارى على التثليث وبيان بطلانها.

المبحث الثالث: مقارنة بين مفهوم التثليث في النصرانية والأمم القديمة.

 

الفصل الثالث: موقف الفرق الكنسية من التثليث.

وتحته مبحثان:

المبحث الأول: بداية الشرك في الديانة النصرانية.

المبحث الثاني: التثليث والفرق الكنسية.

 

وأمَّا الباب الثالث فهو: دحض عقيدة التثليث بالدلائل النقلية والعقلية.

وتحته تمهيد وفصلان:

أمَّا التمهيد فهو: عيسى ومريم - عليهما السلام - في القرآن الكريم.

وأمَّا الفصل الأول: فهو: دحض عقيدة التثليث بالدلائل النقلية.

وتحت مبحثان:

المبحث الأول: دحض عقيدة التثليث بنصوص من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهَّرة.

وتحته مطلبان:

المطلب الأول: دحض عقيدة التثليث بنصوص من القرآن الكريم.

المطلب الثاني: دحض عقيدة التثليث بنصوص من السُّنَّة النبوية المطهَّرة.

 

المبحث الثاني: دحض عقيدة التثليث بنصوصٍ من أسفار العهد القديم والجديد.

وتحته مطلبان:

المطلب الأول: دحض عقيدة التثليث بنصوصٍ من أسفار العهد القديم.

المطلب الثاني: دحض عقيدة التثليث بنصوصٍ من أسفار العهد الجديد.

 

الفصل الثاني: دحض عقيدة التثليث بدلائل العقل.

وقد عرضت في هذا الفصل شُبَهَ النصارى والرد عليها بالدلائل العقلية.

 

وأمَّا الخاتمة فقد اشتملت على أهمِّ نتائج البحث.

••••


الخاتمة

وتشتمل على أهمِّ نتائج البحث وهي:

1- إنَّ عقيدة التوحيد الخالصة هي الأصل، والفطرة التي فطَر الله الناس عليها، وأنَّ الشرك أمرٌ طارئ على البشريَّة حدث بعد أحقابٍ من الزمان.

 

2- إنَّ ظهور الشرك وانحراف البشريَّة عن توحيد الله - عزَّ وجلَّ - كان مبدؤه في قوم نوح - عليه السلام - فهو أوَّل شركٍ وقع في تاريخ البشرية، حيث انتشر الشرك، ولم يبقَ في البشر موحِّدٌ إلا نوح - عليه السلام.

 

3- إنَّ بداية إرسال الرُّسل من الله - عزَّ وجلَّ - للدعوة إلى التوحيد، وتحقيق العبادة له وحدَه - سبحانه - بعد حُدوث الشِّرك كانت في قوم نوح؛ حيث أرسل - سبحانه وتعالى - نبيَّه نوحًا - عليه السلام - ليدعو قومَه إلى عبادة الله وحدَه لا شريك له.

 

4- تعدُّد أنواع الشِّرك بين الأمم، والشعوب البشريَّة القديمة، من تثنية، وتثليث، وتكثير.

 

5- تعدُّد المصادر الوثنيَّة التي اقتبست النصرانيَّة منها عقيدة التثليث.

 

6- التشابُه الكبير بين الأمم الوثنيَّة القديمة والنصرانيَّة في مفهوم التثليث.

 

7- الاختلاف، والاضطراب، والتناقُض، وعدم الاتِّفاق في تفسير معنى التثليث لدى النصارى، جعلهم يفترقون إلى فرق شتَّى يُكفِّر بعضها بعضًا.

 

8- عقيدة التثليث هي عقيدة وثنية غير صحيحة، وليس عليها أي دليل نقلي صحيح، ولا عقلي مقنع.

 

9- كثرة الشِّرك - ومنه التثليث - لا يتنافى مع كون التوحيد هو الأصل وهو الأمر الفطري.

 

10- بطلان أدلَّة النصارى على التثليث؛ لعدم ثبوت صحَّتها، وإنقطاع سندها، ولمخالفتها للعقل.

 

11- إنَّ النصرانيَّة ليست هي دعوة المسيح - عليه السلام - لأنَّ دعوته دعوة الأنبياء السابقين - عليهم السلام - وهي توحيد الله - عزَّ وجلَّ - وعبادته وحدَه لا شريك له، وأمَّا النصرانيَّة فهي عبارة عن خليطٍ من الوثنيَّات القديمة والفلسفات اليونانيَّة العديدة، وشيء من العادات اليهودية المنحرفة.

 

12- إنَّ بداية الشِّرك والضلال، وبذور التحريف والتبديل في الديانة النصرانية، كانت على يد بولس الرسول "اليهودي"، ويعدُّ حقًّا المؤسِّس الحقيقي للنصرانيَّة.

 

13- إنَّ عقيدة النصارى في الإله كانت على هيئة قرارات، تمَّت على فترات مُتباعدة من الزمن عبر قرون عدَّة، وإنَّ هذا ليس من شأن الدِّين القويم الصحيح المنزَّل من الله - عزَّ وجلَّ - لأنَّ الله - تعالى - يكمل لأنبيائه شرعه ودِينه في حياة كل نبيٍّ مُرسَل.

 

14- انقسام وافتراق الفرق الكنسيَّة المثلِّثة في عقيدتهم في الله؛ وهذا ممَّا يُؤكِّد عدم صحَّة معتقدِهم.

 

15- تعدُّد الأدلَّة النقليَّة من أسفار النصارى الدالَّة على فساد عقيدتهم.

 

16- إنَّ النُّصوص التي يستشهدون بها على صحَّة عقيدتهم سواء كانت من القُرآن الكريم الذي لا يؤمنون به، أو من كتابهم المقدَّس، هي شاهدةٌ عليهم وليست شاهدةً لهم.

 

17- إفحام النصارى بدحض عقيدةَ التثليث بالأدلَّة العقلية التي لا يستطيعون الردَّ عليها، وإنَّ ردودهم ليست حجَّةً مقنعة.

••••


فهرس الموضوعات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

3

أهمية الموضوع وأسباب اختياره

3

منهج البحث

8

التمهيد

15

المطلب الأول: التوحيد هو الدين الأول للبشر

16

المطلب الثاني: بداية الشرك في المجتمع البشري الأول

21

المطلب الثالث: مفهوم الشرك، وأنواعه

25

مفهوم الشرك

25

الشرك: لغة

25

الشرك: اصطلاحًا

25

أنواع الشرك

26

أولاً: شرك التعديد

26

ثانيًا: شرك التثنية

31

ثالثًا: شرك التثليث

32

المطلب الرابع: مفهوم التثليث

34

التثليث لغة

34

التثليث في الإصطلاح

34

الباب الأول: التثليث في الأمم القديمة مدخل للباب

38

الفصل الأول: التثليث عند الشعوب الشرقية

 

المبحث الأول: التثليث عند شعوب بلاد الرافدين

39

أولاً: ثالوث سومر

40

ثانيًا: ثالوث البابليين القدماء

42

ثالثًا: ثالوث البابليين الكلدانيين، والآشوريين

43

تعقيب

45

المبحث الثاني: التثليث عند شعوب الهند

47

المبحث الثالث: التثليث في ديانات الصين

51

أولاً: الديانة الصينية القديمة

52

ثانيًا: الطاوية

53

ثالثًا: البوذية في الصين

54

الفصل الثاني: التثليث في الديانة المصرية القديمة

 

المبحث الأول: تعدد الآلهة والتثليث عند المصريين

57

المبحث الثاني: مظاهر التوحيد في مصر

61

أولاً: دعوة يوسف - عليه السلام -

61

ثانيًا: دعوة موسى - عليه السلام -

64

حقيقة دعوة أخناتون "الملك الثائر"

68

تعقيب

70

الفصل الثالث: التثليث عند قدماء اليونان والرومان والمدرسة الأفلاطونية الحديثة

77

المبحث الأول: الآلهة والتثليث في الديانة اليونانية القديمة

78

المبحث الثاني: الآلهة والتثليث في الديانة الرومانية القديمة

81

المبحث الثالث: التثليث في المدرسة الأفلاطونية الحديثة

84

الباب الثاني: التثليث في النصرانية، نشأته وتطوره

 

الفصل الأول: التعريف بالنصارى ومصادرهم

90

المبحث الأول: التعريف بالنصارى

91

المبحث الثاني: مصادر النصارى

95

المطلب الأول: الكتاب المقدس

96

أولاً: العهد القديم

96

ثانيًا: العهد الجديد

99

أولاً: الأناجيل الأربعة

99

ثانيًا: الرسائل

103

المطلب الثاني: المجامع

106

أولاً: مجمع نيقية 325م

107

ثانيًا: مجمع القسطنطينية الأولى 381م

108

ثالثًا: مجمع أفسس الثاني 449م

108

رابعًا: مجمع خلقيدونية 451م

109

خامسًا: المجمع الغربي اللاتيني 869م

109

سادسًا: المجمع الشرقي اليوناني 879م

109

الفصل الثاني: مفهوم التثليث النصراني وأدلته وجذوره في الأمم القديمة

110

المبحث الأول: تفسير الثالوث النصراني

111

المبحث الثاني: أدلة النصارى على التثليث وبيان بطلانها

123

أولاً: من الكتاب المقدس

125

1- من العهد القديم "التوراة"

125

2- من العهد الجديد "الإنجيل"

136

ثانيًا: من القرآن الكريم

140

المبحث الثالث: مقارنة بين مفهوم التثليث في النصرانية والأمم القديمة

153

1- من حيث العدد

153

2- من حيث تساوي الأقانيم الثلاثة

154

3- من حيث الصدور والانبثاق

155

4- من حيث مفهوم لفظ "الكلمة" وإطلاقها على الأقنوم الثاني

156

5- من حيث تجسد "الكلمة" الأقنوم الثاني - كما يزعمون

158

التطابق بين أقوال النصارى في عيسى - عليه السلام - وأقوال الهنود في كرشنة، والبوذيون في بوذا

159

تعقيب

163

جملة ما ينبغي أن يشار إليه

165

الفصل الثالث: موقف الفرق الكنسية من التثليث

171

المبحث الأول: بداية الشرك في الديانة النصرانية

171

المبحث الثاني: التثليث والفرق الكنسية

230

مخطط توضيحي لفرق النصارى من عصر التوحيد إلى القول بالانبثاق

223

الباب الثالث: دحض عقيدة التثليث بالدلائل النقلية والعقلية

 

تمهيد: عيسى ومريم - عليهما السلام - في القرآن الكريم

225

الفصل الأول: دحض عقيدة التثليث بالدلائل النقلية

232

المبحث الأول: دحض عقيدة التثليث على ضوء نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة

233

المطلب الأول: دحض عقيدة التثليث على ضوء نصوص القرآن الكريم

234

أولاً: الصفات التي أطلقها القرآن الكريم على المسيح - عليه السلام -

234

ثانيًا: الصفات التي أطلقها القرآن الكريم على الروح القدس - عليه السلام -

242

المطلب الثاني: دحض عقيدة التثليث على ضوء نصوص السنة النبوية المطهرة

245

المبحث الثاني: دحض عقيدة التثليث بنصوص من أسفار العهد القديم والجديد

248

المطلب الأول: دحض عقيدة التثليث بنصوص من أسفار العهد القديم

249

أولاً: النصوص الدالة على توحيد الله - عزَّ وجلَّ -

249

ثانيًا: النصوص الدالة على محاربة الشرك، والوثنية

250

ثالثًا: النصوص الدالة على نفي الشبيه، والمثيل عن الله - عزَّ وجلَّ -

252

المطلب الثاني: دحض عقيدة التثليث بنصوص من أسفار العهد الجديد

254

أولاً: النصوص الدالة على توحيد الله - عزَّ وجلَّ -

254

ثانيًا: النصوص الدالة على بشرية المسيح - عليه السلام -

254

أ- النصوص الدالة على أنه رسول نبي مبلِّغ من ربه - عزَّ وجلَّ -

254

ب- النصوص الصريحة المشيرة إلى أنه إنسان وابن إنسان

255

ج- النصوص الدالة على أفعاله البشرية - عليه السلام -

256

د- النصوص الدالة على عبوديته - عليه السلام - لله - عزَّ وجلَّ -

257

الفصل الثاني: دحض عقيدة التثليث بدلائل العقل

258

الشبهة الأولى: استدلال النصارى بأن المسيح - عليه السلام - روح الله

259



[1] انظر: الأمور التي تفرد بها الأنبياء- عليهم السلام- والأدلة عليها، إلى: "الرسل والرسالات"؛ د. عمر الأشقر، ص (90- 93)، الطبعة الثالثة، 1405 هـ- 1985 م، مكتبة الفلاح - الكويت.

[2] هو ثمر الأراك، ويُقال ذلك للنضيج منه، انظر: "المعجم الوسيط".

[3] البخاري، ك: أحاديث الأنبياء، ب: قوله - تعالى -: ﴿ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ ﴾ [الأعراف: 138].





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • عقيدة التثليث: حقيقتها وأدلة بطلانها(مقالة - موقع د. خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز القاسم)
  • التثليث - عرض تقديمي(كتاب - موقع أ.د.سليمان بن قاسم بن محمد العيد)
  • أمة التثليث يقابلها أمة التوحيد(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • قصة إسلام الأخت حياة كولينز "من التثليث إلى التوحيد"(مقالة - المترجمات)
  • محو صيغة التثليث من الطبعات الحديثة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التثليث في غسل الأعضاء والدعاء بعد الوضوء(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • ميانمار: منصرون يشككون مسلمي الروهنجيا في الإله ويبثون فكرة التثليث(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إدخال فقرة التثليث زورا في أسفار العهد الجديد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف العقيدة ومسمياتها ومصدر تلقيها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هذه هي عقيدتنا(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- جهد مشكور
Amany Dahab - مصر 06-10-2014 10:16 AM

أعجبني محتوى الرسالة وترتيب المواضيع ودراسة خلفيه التثليث في الأمم السابقة كمقدمة لدراسة التثليث في المسيحية....أتمنى أن أتمكن من الاطلاع على الرسالة كلها لأني أحتاج ردودا فى مناقشات مع بعض المسيحيين عن التناقض بين ما يدعوه من توحيد مع إصرارهم على التثليث ...جزاكم الله خيرا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب