علل الاختيار عند ابن يعيش (643هـ) في كتابه شرح المفصل (دراسة نحوية)

المحتويات

الصفحة

المقدمة

1

التمهيد: العلة النحوية ومنهج ابن يعيش في العلل.

4

المبحث الأول: العلة النحوية.

4

أولًا: حدها.

4

ثانيًا: نشأتها.

6

ثالثًا: أنواعها.

13

رابعًا: مسالكها.

24

أ- النقلية.

25

1. الإجماع.

25

1. النص.

26

1. الإيماء.

26

ب - العقلية.

27

1- السبر والتقسيم.

27

2- المناسبة.

28

3- الطرد.

28

4- الغاء الفارق.

29

5- التشبيه.

29

خامسًا: قوادح العلة

30

1- النقض.

30

2- تخلف العكس.

30

3- عدم التأثير.

31

4- فساد الاعتبار.

31

5- فساد الوضع.

32

6- منع العلة.

33

7- المعارضة.

33

8- القول بالموجب

33

المبحث الثاني: منهج ابن يعيش في العلل.

34

أ- شرح المفصل عند ابن يعيش

34

ب - الاختيار عند ابن يعيش

35

جـ - ألفاظ الاختيار الواردة في الشرح:

36

1- قسم صرح به.

36

2- قسم غير مصرح به.

38

د - طرائق ابن يعيش في اختياراته.

44

1- النص على العلة من غير ذكر رأي آخر.

44

2- نقل آراء العلماء مصرحًا بأسمائهم.

45

3- نقل آرائهم من غير التصريح بأسمائهم أو مؤلفاتهم.

45

4- اعتماد أسلوب المحاورة والمناقشة.

46

5- تعضيد تعليله بالشواهد القرآنية والشعرية.

47

الفصل الأول: علل الاختيار في المعرب والمبني من الأسماء والأفعال

المبحث الأول: علل الاختيار في المعرب من الأسماء والأفعال

52

أولًا: المعرب من الأسماء.

52

الإعراب

52

1- جعل الإعراب في آخر الكلمة

56

2- عدم دخول الجزم في الأسماء

60

المثنى

65

1- مجيء الألف في التثنية علامة للرفع واستعمالها في الرفع دون الجر.

65

2- إلحاق النصب بالجر في التثنية.

67

أولًا: الجمع

70

جمع المؤنث السالم

72

1- علة اختيار الألف دون الواو والياء في جمع المؤنث السالم.

72

2- حمل النصب على الجر في جمع المؤنث السالم.

74

ثانيًا: المعرب من الأفعال

77

1- جعل عمل (أن ) النصب للمضارع.

78

2- عمل (أن، لم، لما، لام الأمر، لا ) الجزم.

85

3- دخول (لم) على لفظ المضارع ونقله إلى الماضي.

86

4- عمل (لام الأمر ) في الأفعال الجزم.

88

5- جعل (أن ) أم الباب.

89

6- علة جعل الفعل الاول مضارعًا والاخر ماضيًا

91

7- علة إعراب الافعال الخمسة وكون حروف الإعراب

94

8- حمل النصب والجزم على حذف النون كمل حمل النصب والجزم على الجر في التشبيه

96

المبحث الثاني: علل الاختيار في المبني من الأسماء والأفعال

98

أولًا: المبني من الأسماء

98

1- البناء.

98

2- بناء (أين، كيف ).

100

3- بناء الأسماء المضمرة والموصولة.

102

4- كون البناء على السكون هو الأصل.

105

5- علة العدول من السكون إلى الحركة

106

ثانيًا: المبني من الأفعال.

109

1- بناء الماضي دون غيره من الأفعال.

109

2- لم كانت الحركة في الماضي الفتحة.

112

فعلا التعجب.

115

1- اختصاص التعجب بـ (ما ).

116

2- جعل المجرور في (أحسن بزيد ) الفاعل.

118

3- عدم تقديم المفعول على الفعل في التعجب.

119

الفصل الثاني: علل الاختيار في المرفوعات والنواسخ

المبحث الأول: المرفوعات

121

أولًا: الفاعل

121

1- تقديم الفاعل على غيره من المرفوعات.

121

2- تقديم الفعل على الفاعل.

125

3- علة رفع الفاعل.

129

ثانيًا: المبتدأ والخبر.

133

1- أصل المبتدأ أن يكون معرفة والخبر نكره.

133

2- تقدم المنصوب على المرفوع في (إنَّ ).

136

3- عدم تقدم أخبار هذه الحروف على الأسماء.

139

المبحث الثاني: النواسخ

142

أولًا: الأفعال الناسخة

142

أ - كان وأخواتها

142

1- جعل (كان ) أم الباب.

142

2- علة عدم تقديم خبر ماضي اوله (ما) عليه

144

ب - أفعال (ظن) وأخواتها

148

1- إعمالها وهي متقدمة وجواز إلغائها إذا توسطت أو تأخرت

149

2- منع (ضربتني ) وجواز (ضربت نفسي ) وجواز ذلك في هذه الأفعال

153

ثانيًا: الحروف الناسخة

156

أ- المشبهات بـ (ليس )

156

إعمال (ما ) في لغة الحجاز وعدم أعمالها في لغة تميم

157

ب - (إنَّ ) المشبهة بالفعل

162

1- علة الحروف المشبهة بالفعل

162

2- علة الأولى في تأخير اللام دون (إنَّ )

167

جـ - (لا ) النافية للجنس

172

1- عمل (لا ) النافية للجنس عمل (إنَّ )

172

2- دخول (لا) النافية على النكرات

174

3- بناء اسم (لا ) ولماذا خص بالفتح؟

177

الفصل الثالث: علل الاختيار في المفاعيل وما ألحق بها

المبحث الأول: علل الاختيار في المفاعيل

181

أولًا: المفعول معه

182

الاتيان بالواو بدل (مع) في المفعول معه

182

ثانيًا: المفعول لأجله

184

1- مجيء المفعول له مصدرًا .

184

2- عدم حذف الواو مع المفعول معه وحذف اللام مع المفعول له.

186

المبحث الثاني: الملحق بالمفاعيل

187

أولًا: المنادى

187

1- بناء المنادى المفرد العلم و النكره المقصودة

188

2- بناء المنادى على الحركة ولِمَ كان الضم ؟

191

3- جعل (يا ) أصل حروف النداء

194

ثانيًا: الاشتغال

197

1- علة اختيار النصب في الاسم بعد الاستفهام

199

2- علة اختيار النصب في الاسم المشغول عنه المعطوف على جملة فعلية

201

3- علة اختيار نصب الاسم قبل الطلب

202

ثالثًا: الحال

204

1- نصب الحال مثل المفعول به.

206

2- شبه الحال بالمفعول فيه.

207

رابعًا: التمييز

209

1- اشتراط كون التمييز نكره وتشبيهه بالحال

209

2- تشبيه التمييز بالمفعول وكونه منصوبًا

210

3- عدم جواز تقديم المنصوب وهو التمييز على عامله خلافًا للحال

211

خامسًا: المستثنى

215

1- عدم إعمال (إلاّ ) بما بعدها كحروف الجر

216

2- مجيء المستثنى بعد (خلا وعدا ) منصوبا

217

3- نصب المستثنى إذا تقدم

220

4- كون (إلا) في الاستثناء أم الباب

221

5- حذف اسم (ليس ولايكون)

223

الفصل الرابع: علل الاختيار في موضوعات متفرقة

225

المبحث الأول: المجرورات والتوابع

225

أولًا: حروف الجر

225

1- تسمية حروف الجر بهذا الاسم

225

2- علة جعل تلك الحروف جارة والعدول إلى الجر دون الرفع

227

3- جعل الباء أصل حروف القسم

230

ثانيًا: التوابع

231

1- علة مطابقة النعت للمنعوت في أحواله

231

2- عدم تأكيد النكرات بالتأكيد المعنوي

234

3- قبح العطف على الضمير المرفوع

238

المبحث الثاني: النكرة والمعرفة

241

- مجيء النكرة أولًا ثم المعارف

242

المبحث الثالث: علل آخر تتعلق بالاسم والفعل

245

1- كون حرف التعريف أولى من عبارة النحويين الألف واللام

245

2- كون الجر من خواص الاسم

249

3- اختصاص الإسناد بالاسم

251

4- اختصاص الفعل بدخول (قد، السين )

253

المبحث الرابع: المبني للمجهول

257

1- وجوب تغير الفعل المبني للمعلوم إلى المجهول

259

2- جعل التغير منحصرًا في فَعَلَ - فُعِل

261

الخاتمة والنتائج

265

ثبت المصادر والمراجع

267

ملخص الرسالة باللغة الإنكليزية