• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / قصص ومسرحيات للأطفال
علامة باركود

مادة الفوسفين ( قصة للأطفال )

د. ماجد محمد الوبيران

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/3/2014 ميلادي - 12/5/1435 هجري

الزيارات: 10741

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مادة الفوسفين

 

"عبدالرؤوف" طالب في الصف الخامس، شكا إلى صديقه في الفصل "رائد" وجودَ بعض الحيوانات الضارة؛ كالفئران، والحشرات المؤذية؛ كالصراصير، والنمل، والبعوض في منزلهم.

 

ذكر له رائد أن أباه يحتفظ في منزلهم بمبيد حشري، وأنه سيحاول البحث عنه، وتوصيله إلى منزل صديقه!

 

بعد العودة من المدرسة بدأ رائد يفتّش عن المبيد، لاحظت أمُّه كثرةَ حركته، وتنقُّله، فسألته عن الأمر، لكنه أخفى مقصده عن أمِّه، وتظاهر بأنه يبحث عن لُعبته!

 

عاد الأب من العمل، وسأل الأم عن رائد، فأخبرته بأنه مشغول بالبحث عن لُعبته!

 

في المستودع عثر رائد على المبيد، وحاول التقاطه، لكن المبيد سقط على الأرض؛ لتنبعث منه رائحة كريهة أحسَّ معها رائد بالدُّوار والغَثيان، فبادر إلى الخروج من المستودع، وما إن خرج حتى سقط على الأرض!

 

هُرِع الوالدان لنجدته، وشم الأب تلك الرائحة المنبعثة من المستودع، فأدرك أن رائدًا كان هناك، فأخذ سماعة الهاتف وأسرع في طلب الهلال الأحمر على الرقم (٩٩٧)، وأبلغهم بالعنوان، وما هي إلا دقائق حتى وصل رجال الإسعاف، بينما كانت الأم الواعية تقدِّم الإسعافات الأولية لابنها؛ مما ساهم في الحد من خطورة الموقف!

 

عرف رجال الإسعاف أن رائدًا قد استنشق (مادة الفوسفين) الخطرة، التي تستعمل كمبيد حشري، وتم نقله إلى المستشفى؛ ليخضع لإجراءات الإسعاف المتَّبعة في مثل هذه الحالة!

 

طلب الأب إلى ابنه الأكبر عثمان أن يتخلص من تلك المادة بعد أن يتبع طرق السلامة التي تضمن سلامته، وسلامة أفراد المنزل، لا سيما أنه من منسوبي الدفاع المدني!

 

في المستشفى تم نقلُ رائد إلى إحدى غرف التنويم بعد إسعافه؛ ليبقى تحت الملاحظة لبضعة أيام، بقي فيها أبوه إلى جانبه، والذي أحس بتقصيره في إبقاء هذه المادة القاتلة في المنزل، وقد استثمر مدةَ بقائه في المستشفى في تبصيرِ ابنه بخطئه، والذي بدا معترفًا بذلك.

 

خرَج رائد من المستشفى عائدًا إلى أسرته، ليجد صديقه عبدالرؤوف في انتظاره عند الباب حاملاً علبة حلوى، وطَوْق وردٍ فيه ورقة مكتوب فيها: "الحمد لله على سلامتك يا صديقي، ولنحذر خطر المبيدات الحشرية"!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كلام في كلام
  • محطات طفولية
  • تلك القصيدة (قصة)

مختارات من الشبكة

  • في عيادة الطبيب ( قصه قصيرة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصه حدثت للدكتور عبدالرحمن العشماوي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عرض كتاب (كيف تكتب قصيدة للأطفال؟)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ابني يرمي كل شيء(استشارة - الاستشارات)
  • إنشاء أندية مختلطة للأطفال(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • روسيا: أطفال المسلمين يقدمون الهدايا لأيتام ساراتوف(مقالة - المسلمون في العالم)
  • (التعليم بالترفيه) كيف تمكن المعلمة المد المتصل؟ للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • الكتاب ( لغز شعري للأطفال )(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • من روائع الشعر للأطفال والشباب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • السيرة النبوية للأطفال(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- الوقاية خير من العلاج
كريم - الجزائر 15/03/2014 11:51 AM

كل الشكر للكاتب.
أعجبني الطرح التربوي، و أعتقد أن القصة يمكن أن تزدان بمسحة تعليمية إذا تعمق الحوار بإدخال شخصية جديدة مثل معلم أو طبيب أو شخص من الأسرة له خبرة بالمواد الكيماوية يقدم معلومات أكثر تفصيلا عن المادة السامة المذكورة و ينبه على خطر هذا النوع من المواد و الإجراءات الوقائية و غير ذلك.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب