• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / قصص ومسرحيات للأطفال
علامة باركود

النجاة (قصة للأطفال)

النجاة
إيمان أحمد شراب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/7/2012 ميلادي - 12/9/1433 هجري

الزيارات: 9292

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

النجاة..


تناول عمرو وأخوه سعد مع جدهما طعام العشاء، وشعر الولدان بعده بالنعاس والتعب، فطلبا من جدهما أن يكمل لهما قصة سيدنا موسى قبل النوم.


قال الجد: لقد رويتَ لأخيك جزءاً من قصته عليه السلام بشكل جميل ومنظّم، فلماذا لا تكمل يا عمرو؟

 

قال عمرو: لكنني الآن في غاية النعاس ولا أحب أن أتكلم، بل أحب الاستماع إليك فقط يا جدي.


ضحك الجد وقال: حسناً أيها البطل، سأريحك من الكلام، وأتحدث أنا:

أخذ فرعون ينتقم من الناس الذين آمنوا بالله، فقتلهم وقطع أيديهم وأرجلهم وسجنهم وعذبهم.


توجه موسى عليه السلام إلى فرعون ليطلب منه أن يُخرج بني إسرائيل من السجون، وكانت هذه مهمته الثانية بعد أن دعا فرعون لعبادة الله.


لم يهتم فرعون لطلب موسى عليه السلام ولم ينفذ له ما أراد.


فأرسل الله أنواعاً من البلايا يعذب بها فرعون ويريه أن موسى عليه السلام قويٌّ بالله، وأنّ ما يقوله الحق والصدق.. تخيّلا -يا صغيرَي- ما هو البلاء والعذاب الذي أرسله الله؟


قال عمرو: لقد قرأتُ القصة كاملة، فعرفتُ أن الله سلّط على البلاد ماء النهر الذي أغرق محاصيل الناس وزرعهم ودخل منازلهم، فذهب الناس إلى موسى يطلبون منه أن يدعوَ ربّه ليُبعد عنهم العذاب، فدعا الله لهم فعادت مياه النهر إلى مكانها.


تابع الجد: ثم سلّط الله عليهم جراداً كثيراً أزعجهم في منازلهم وقضى على زرعهم، فجرى الناس يرجون موسى أن يدعوَ ربّه ليُذهب عنهم هذا الجراد الذي حرمهم الراحة والنوم، وفعلاً استجاب موسى عليه السلام ودعا الله، واستجاب الله له.


لكن فرعون ظلّ على عناده فلم يؤمن ولم يطلق سراح بني إسرائيل.


وتتابع انتقام الله منه، فسلّط عليهم الضفادع والقُمّل والدم في أكلهم وشربهم، حتى أصبحت حياتهم لا تطاق، ولم يستطع فرعون أن يتحمل أكثر من ذلك، فأطلق سراح بني إسرائيل.


في ظلام الليل، انطلق موسى عليه السلام مع قومه من بني إسرائيل نحو البحر كما أمره الله، فتعجب الناس! لماذا يتجه نحو البحر! إنهم سيهلكون غرقاً لا شك!


اللهُ العظيم المدبِّر، الذي حمى سيدنا موسى عليه السلام منذ كان مولوداً، يحميه الآن أيضاً، فيأمر البحر لينشقّ، فيبدو لهم طريق وسط البحر، ينطلق موسى منه مع قومه في أمان، لكنهم فجأة يلاحظون أن فرعون وجنوده يتبعونهم ومن الطريق نفسه!


سعد: يا خسارة! هل أمسكوا بهم؟


الجد: ألم أقل لكما إن موسى كان في رعاية الله؟ فكيف يتخلى عنه سبحانه؟


وصل موسى مع قومه إلى نهاية الطريق ونجَوْا جميعاً، أما البحر- وبأمرٍ من الله- فَعاد كما كان، وانطبق على فرعون وجنوده، فغرقوا وماتوا.


أراد فرعون أن يعلنَ إيمانه بالله وهو يغرق، لكن الله لا يقبل التوبة أثناء الموت.


مات الطاغية الظالم فرعون غرقاً، وعرف من كانوا يعبدونه أنه ليس إلهاً كما كان يَدّعي، لأن الإله حي لا يموت.


عمرو: قصة رائعة يا جدي!


الجد: لكنك تعرفها.


عمرو: إن قصص الأنبياء لا يُمل منها أبداً يا جدي.


فعلا يا حبيبي.. هيا إلى النوم أيها البطَلان. وغداً- بإذن الله -تخبراني ماذا تعلمتما من القصة.


تُنشر بالتعاون مع مجلة (منبرالداعيات)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سفينة النجاة
  • من أسباب النجاة
  • إذا رمت النجاة فكن إمعة!
  • سبيل النجاة
  • التحذير من الفتن وبيان سبل النجاة منها
  • العودة إلى القرآن سبيل النجاة (قصيدة)
  • نجاة ( قصيدة )

مختارات من الشبكة

  • خطبة: موسى عليه السلام وحياته لله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب