• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

كتاب الشعرية العربية: الأنواع والأغراض

كتاب الشعرية العربية: الأنواع والأغراض
أحمد البزور

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/12/2017 ميلادي - 17/3/1439 هجري

الزيارات: 20361

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كتاب الشعرية العربية: الأنواع والأغراض


كتاب الشعرية العربية: الأنواع والأغراض؛ لمؤلفه المغربي: رشيد يحياوي، الصادر عن إفريقيا الشرق بالدار البيضاء، في طبعته الأولى، سنة 1991م.

ويتوزع الكتاب على مائة وأربع وثلاثين صفحة، ويتضمن مقدمةً وأربعة فصول، بالإضافة إلى ثبت بالمصادر والمراجع.

 

بدأ المؤلف بمقدمة يُوضِّح فيها "اصطلاح الشِّعر"، بقوله: بأنه "لا يدلُّ في حدِّ ذاته على نوع معيَّن دون غيره، فهو يحمِل معنى التعدد وكثرة الأنواع؛ لأن الشعر ليس نوعًا واحدًا، وإنما هو عدة أنواع".

 

ولذلك يرى أنه "نمطٌ أدبي تتولَّد من خزانِه الإبداعي أنواعٌ كثيرة، وهو نمطٌ مِن أنماط الخطاب الأدبيِّ يضمُّ كل السمات اللُّغَوية الجمالية".

 

واتِّكاءً على المورث النقدي والبلاغي، بالإضافة إلى الواقع التاريخي للشعر، يرى المؤلف أن ثَمة أشكالًا عِدَّةً تندرِجُ تحت الشِّعر، "وكلُّ شكلٍ نوعٌ في ذاته".

 

فالنقَّاد القدامى قسَّموا الشعر إلى ثلاثة أقسام؛ وهي: "مثَلٌ سائر، وتشبيهٌ نادر، واستعارةٌ قريبة"[1].

وتبعًا لذلك صنَّف أبو زيد القرشي في جمهرته الشعرَ تصنيفًا طبقيًّا حسب الأهمية، فأعلى الطبقات هي المُعلَّقات، وتليها المجمهرات، والمُنتَقيات، والمذهبات، والمراثي، والمشوبات، والمَلْحَمات.

 

ومِن التصنيفات الأخرى للشعر:

تصنيفُه إلى سحر وشعر عند لسان الدين بن الخطيب 776 هـ.

وإلى مرقصات ومطربات عند ابن سعيد الأندلسي.

 

في حين أن الفارابي يرى أن الأقاويلَ الشِّعرية إما أن تتنوَّع بأوزانها، وإما أن تتنوَّع بمعانيها؛ فأما تنوُّعُها بمعانيها، فهو نظريَّتُهم في الأغراض الشِّعرية، وأما تنوعها بأوزانها، فهو نظريتهم في العَرُوض[2].

 

أما مسألة الكَمِّ في الشِّعر، فيرى المؤلِّف أن الفَرْق بين القصيدة والمقطعة ليس مجرد فرقٍ بين الإيجاز والإطالة، ويُضِيفُ إلى أن النقاد نظَروا إلى هذا التصنيف على أنه يضمُّ عنصرينِ متمايزينِ، رغم اشتراكهما في نفس البحور الشِّعرية؛ ولهذا ميَّزُوهما بخصائصَ أخرى تجعلهما بمثابةِ نوعينِ فرعيينِ لنوع القريض.

 

وشبيهٌ لهذا التصنيف يشير المؤلِّف إلى تصنيفات أخرى للشعر عند العرب، مبتدئًا بالبيت اليتيم، مرورًا بالنُّتفة والقطعة، منتهيًا بالقصيدة التي تبلغ عشرين بيتًا على الأقل.

 

وبالتتبُّع لآراء النقاد القدامى يخلص المؤلفُ إلى أن هناك اختلافًا بين المقطعة والمقصدة في: توظيف المعاني، وفي كم الحجم، وطبيعة التداول، ونوع الفائدة، وطبيعة الموقف.

 

وثَمَّة شكل شِعري آخر، هو الرَّجَز، عاش إلى جنب القصيد، ولكنه ظلَّ مع ذلك مُهمَّشًا، ويرى المؤلِّفُ أن الساحة الشِّعرية لم تبقَ خاليةً للكتابة في القصيد والرجز فقط، فلقد بدأت محاولات جديدة في الظهور منذ الفترة الأموية وبداية العباسية، واتَّخَذت هذه المحاولات الجديدة من التصرف في الأوزان والقوافي.

 

ولعل أُولَى المحاولات التجديدية الخروجُ على نظام القصيدة التقليدية في صدر الدولة العباسية، ومِن ثَم ظهور أشكالٍ عُرِفَت بالمواليا، والمخمَّسات، والمسمطات، والمزدوجات، ولعل مَرَدَّ ذلك راجعٌ إلى الحياة الجديدة التي ضاقت بالقصيدة القديمة.

 

أما ابن وهب، فيُقسِّم الكلام الأدبيَّ إلى شعرٍ ونثر، ثم يُقسِّم كل طرف إلى أنواع يسميها أقسامًا؛ "فالشعر ينقسم أقسامًا؛ منها: القصيد، والرَّجَز، والمسمط، والمزدوج".

 

وبِناءً على تقسيم ابن وهب يرى المؤلفُ إمكانيةَ تقسيم الشعر تقسيمًا آخر، وهو ما اصطلح عليه بفنون الشعر؛ كالوصف، والغزل، والهجاء، والمديح، والفخر.

 

في حين أنَّ ابن بزرج - كما في لسان العرب - يُفرِّق بين القصيد، والرَّمَل، والهَزَج، والرَّجَز، "بأن ينسب العمليةَ الشِّعرية لأفعال مشتقة مِن هذه الأشكال، فيقال: أقصد الشاعر، وأَرْمَل، وأهزج، وأرجز، وكأن الرَّمَل والهَزَج والرَّجَز ليسَتْ بحورًا للقصيد"!

 

وعرَّج المؤلف على الاصطلاحات التي أطلقها النُّقَّاد والبلاغيون القُدامى على "الأغراض"، والتي يمكن إجمالها على النحو الآتي: "فن، ضرب، بيت، جنس، نوع، صنف، قسم، ركن، تنوع"، ويرى أن هذه الألفاظ قد أطلقوها على الأنواع الأدبية الأكثر تميزًا.

 

ويَعرِضُ المؤلف لمسألة في غاية الأهمية، وهي التجاور والتداخل بين الأغراض؛ كتداخل المدح بالرثاء، وتداخله بالفخر والاعتذار، ويتداخل الهجاء بالعتاب والوعيد والإنذار أحيانًا.

 

أما الغزل، فيمكن أن يتداخل فيه العتاب والاعتذار والنَّسِيب، ويرى المؤلف أن الوصف باعتبارِه تصويرًا يتداخل مع المحاكاة والتشبيه والتمثيل والأخبار.

 

ولتدعيمِ فكرته يضرب المؤلفُ مثلًا على أن الاعتذار يتداخل مع المديح، وذلك كما هو واضح في بيت النابغة الذي يقول فيه:

"فإنك شمسٌ والملوكُ كواكبٌ *** إذا طلعتْ لم يَبْدُ منهنَّ كوكبُ"


ويرى المؤلف أن الأغراض تتجاور بعضها مع بعض في نفس القصيدة، مستندًا في ذلك إلى ابن المعتزِّ حين أضاف في كتابه "البديع" بابًا أسماه "حُسن الخروج من معنى إلى معنى"، ويستند كذلك إلى ابن طباطبا في كتابه "عيار الشعر"، حين عد هذا الخروج تخلصًا؛ فـ"فيتخلص من الغزل إلى المديح، ومِن المديح إلى الشكوى، ومِن الشكوى إلى الاستماحة، ومِن وصف الديار والآثار إلى وصفِ الفيافي والنُّوق، ومِن وصف الرعود والبروق...، ومن الافتخار إلى اقتصاص مآثر الأسلاف، ومِن الاستكانة والخضوع إلى الاستعتاب والاعتذار".

 

وبعدما تحصل تصوُّر حول فكرة التداخل، يأتي المؤلف إلى تصنيف الأدب عند النقاد والبلاغيين القدامى، وكلٌّ يرى حسبَ وجهةِ نظرِه للأدب، فقد صنَّفوا الأدب إلى أكثرَ مِن نوعٍ غير التصنيف المعروف بـ"الشعر والنثر".

 

ولا بدَّ مِن التأكيد والتنويهِ على أن هذا التصنيف الأخير يجعل الشعر والنثر بعضهما في مقابل بعض كقسمين مستقلينِ يتوزَّع عليهما الكلام.

 

ثم يأتي المؤلفُ إلى ذكر العَلاقة بين الخطابة والقصيدة بقوله: إنها لم تكن عَلاقة تضادٍّ، بل كان الوعيُ بالتقارب بينهما قديمًا، ويرى إمكان الجمع بينهما؛ لأن القصيدة في هذه الحالِ تكون كالخطبة من حيث إنها مُلقاةٌ على الجمهور، قاصدة الإقناع في تبنِّي بعض المواقف.



[1] شرح ديوان الحماسة.

[2] رسالة في قوانين صناعة الشعراء.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المدارس الشعرية العربية في القرن العشرين
  • من حكم شعرية في شعر فضيلة الشيخ الشاعر عبدالله بن علي العامري
  • أخطاء شعرية في المحققات

مختارات من الشبكة

  • تسهيل المسالك بشرح كتاب المناسك: شرح كتاب المناسك من كتاب زاد المستقنع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • هذا كتابي فليرني أحدكم كتابه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإيمان بالكتب(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • أنواع الكتب التي تتناول الخصائص النبوية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • روسيا: للمرة الثانية المحكمة الروسية تحظر حصن المسلم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • منهج البحث في علم أصول الفقه لمحمد حاج عيسى الجزائري(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإيمان بالكتب وآثاره الإيمانية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أذربيجان: قصر بيع الكتب الدينية على محلات معينة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مخطوطة الأصول في النحو(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • عرض كتاب: صناعة الكتاب المدرسي(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- عرض
أحمد البزور - الأردن 05/02/2018 03:09 PM

أتمنى أن تكون هذه الخلاصة ثمرة طيبة من بين الخلاصات، وهذا لا يغني عن الرجوع إلى الكتاب.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/1/1447هـ - الساعة: 14:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب