• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبدالرحمن بن محمد الدوسري / تفسير القرآن العظيم
علامة باركود

تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 120: 121 )

تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 120: 121 )
الشيخ عبدالرحمن بن محمد الدوسري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/8/2012 ميلادي - 5/10/1433 هجري

الزيارات: 24406

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير سورة البقرة

الآيات [120: 121]

 

وقوله سبحانه: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ ﴾ [120].

 

يخبر الله رسوله صلى الله عليه وسلم عن العلة الأصلية والعقدة الدائمة المنعقدة، التي لا يزيلها برهان قاطع، ولا إقناع نافع، لدى اليهود والنصارى الذين جعلوا عقيدتهم جنسية افترضوها، ويريدون فرضها، فلا يرضون من النبي صلى الله عليه وسلم ولا أتباعه حتى يتبعوا ملتهم الجنسية.

 

ولم يكن النبي النبي صلى الله عليه وسلم ينتظر من أهل الكتاب هذا العناد، وهذه المكابرة، بل كان ينتظر منهم التصديق برسالته، والإيمان بما أوحي إليه، وذلك لموافقته لأصل دينهم ومقصده. لذا كانت هذه الآيات آيات مسلية للنبي صلى الله عليه وسلم، لما كان يجد في نفسه من جراء موقف أهل الكتاب من دعوته.

 

ومن هنا يتبين لنا أن المعركة مع أهل الكتاب وأذنابهم، ليست اقتصادية ولا عسكرية، ولا استغلالية، وإنما هي عقائدية بحتة، كما أرشد الله بقوله: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ﴾، ﴿ وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ﴾ [البقرة: 217].

 

فالموقف الذي يرتضونه منا هو تركنا لديننا بالكلية، واتباعنا ما يريدون، وما سواه فهو مرفوض عندهم، فلا ترضيهم الأرض، ولا يرضيهم النفط، ولا ترضيهم المعادن، ولا القواعد العسكرية، ولا يرضيهم منا أي شيء، إلا ما أخبرنا الله به.

 

وقد حذرنا الله من قبوله أعظم التحذير، ولكن المواجهة الصادقة لجميع الكفار، هي ما اختاره الله لنا بقوله: ﴿ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى ﴾ بصيغة الحصر والقصر، هدى الله سبحانه فقط هو الهدى، وما سواه ليس بهدى، مهما صبغتموه وزينتموه، وبأي اسم أو لقب سميتموه، بل هو ضلال مزيف، وانحراف مقصود.

 

فلو قال لك أحد من تلاميذ اليهود والنصارى: إنهم إخواننا في القومية، أو الوطنية، أو العروبة، فقل له: ﴿ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللَّهِ ﴾ [آل عمران: 73]، ليس لنا إخوان إلا في العقيدة، ولا نلتقي إلا على العقيدة، ففيها نحب ونوالي، وعلى ضدها نتبرأ ونعادي، وعليها نسالم، وعليها نحارب.

 

وإن قال لك أحد من تلاميذهم: "الدين لله والوطن والجميع" فقل له: كلا بل الدين لله، والوطن لله، يجب أن تحكمه شريعة الله، وليس الوطن مشتركاً بين المسلم وغير المسلم، ليتحكم فيه الأقلية، ويغلبوا الأكثرية على حكم الله.

 

ولهذا حذر الله سبحانه من اتباع أهوائهم، وتوعد صفوة خلقه صلى الله عليه وسلم على ذلك، حيث قال: ﴿ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ ﴾.

 

فانظر أيها المسلم كيف عبر الله عن الأعداء بلفظ الأهواء التي أسسوها للإضلال عن الملة، وقرروها مبادئ عريضة تقربك منهم، وتجعلك تلتقي معهم: ﴿ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ﴾ اليقيني بوحي الله ﴿ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ ﴾ لأن الله لا ينصرك على ما لا يرتضيه من اتباع الهوى، وترك الهدى، وإذا لم ينصرك الله ويتولاك بمعونته، فمن ذا الذي يتولاك وينصرك.

 

قال الإمام محمد عبده:

((من تدبر هذا الإنذار الشديد، الموجه من الله إلى نبي الرحمة، المؤيد منه بالكرامة والعصمة، علم أن المراد به الوعيد، والتشديد على الأمة على حد: "إياك أعني واسمعي يا جارة" فإن الله تعالى يخاطب الناس كافة في شخص النبي صلى الله عليه وسلم. انتهى.

 

وقوله سبحانه: ﴿ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ [البقرة: 121].

 

قال القرطبي في تفسيرها ما معناه: لتفسيرها وجهان:

أحدهما: أنهم أمة محمد صلى الله عليه وسلم، أمة الإجابه، فهم الذين ينتفعون بهذا الوحي المبارك، لأنهم يتلونه حق تلاوته، يعني: أنهم يعملون به حق العمل، فيحرمون حرامه، ويحلون حلاله. وهذا هو المقصود بتلاوته حق التلاوة.

 

ثانيهما: قاله قوم: بأنهم بعض الصلحاء من بني إسرائيل. حيث بينت هذه الآية أن من اليهود من يرجى إيمانه، وهم الذين وصفهم الله بما فيه من علة الرجاء ومناط الأمل، وهو تلاوة كتابهم حق تلاوته، وعدم الجمود على التقاليد والمظاهر، ولكن القول الأول هو الصحيح والله أعلم، لما بين جواب الله سبحانه لرسوله والمؤمنين في الآية السابقة، وهذه الآية من قوة الارتباط واتحاد الموضوع.

 

وهؤلاء الذين يتلون الكتاب حق تلاوته، هم الذين ﴿ يُؤْمِنُونَ بِهِ ﴾ بعد العلم بأنه الحق الذي يهديهم إلى طريق السعادتين.

 

وفي تعبير الله سبحانه عن التدبر والتفهم بالتلاوة حق التلاوة، إرشاد منه إلى أن ذلك هو المقصود من التلاوة، لا مجرد تحريك اللسان بالألفاظ، دون أن تعقل عقائده وتتدبر حكمه ومواعظه، فإن أكثر أهل الكتاب لا يعلمون من كتابهم سوى الأماني.

 

ولا شك أن من يتلو ألفاظ القرآن وهو معرض عن هدايته، غير معتبر بوعده ووعيده، فهو كالمستهزئ به، انتهى كلام القرطبي باختصار وتصرف.

 

وقال الغزالي - في بحث التخلي عن موانع فهم القرآن عند التلاوة - قال: إن حجب الفهم أربعة:

1- أن يكون الهم منصرفاً إلى تحقيق الحروف بإخراجها من مخارجها، وهذا يتولاه شيطان موكل بالقراءة؛ ليصرفهم عن فهم معاني كلام الله عز وجل.

 

2- أن يكون مقلداً لمذهب سمعه، وثبت في نفسه التعصب له بمجرد الاتباع المسموع من غير وصول إليه ببصيرة ومشاهدة، فهذا شخص قيده معتقده عن أن يجاوزه، فلا يمكن أن يخطر بباله غير معتقده، فصار نظره موقوفاً مسموعه.

 

فإن لمع برق على بعد وبدا له معنى من المعاني التي تخالف مسموعه، حمل عليه شيطان التقليد حملة وقال: كيف يخطر هذا ببالك وهو خلاف معتقد آبائك؟ فيرى أن ذلك غرور من الشيطان، فيتباعد منه ويحترز عن مثله...إلخ.

 

ومن أراد المزيد فليرجع إلى كتاب ((إحياء علوم الدين)) الباب الثالث كتاب أداء التلاوة.

 

وقال الإمام محمد عبده أيضاً:

سأل سائل من المقلدين حاضري الدرس، بأن العلماء قالوا: إن القرآن يتعبد بتلاوته؟

فقال الأستاذ: نعم، ولكنهم لم يقولوا إنه أنزل لذلك، وكيف يقولون ذلك والله الذي أنزله يقول إنه أنزله: ﴿ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29]؟

 

ثم يضرب الأستاذ مثلاً برجل يرسل كتاباً إلى آخر فيقرؤه المرسل إليه هذرمة، أو يترنم به، ولا يلتفت إلى معناه، ولا يكلف نفسه إجابة ما طلب فيه، ثم يسأل الرسول أو غيره: ماذا قال صاحب الكتاب فيه؟ وماذا يريد منه؟ أيرضى المرسل من المرسل إليه بهذا أم يراه استهزاء به؟

 

فالمثل ظاهر، وإن كان الحق لا يقاس على الخلق... إلى آخر ما قال رحمه الله خصوصاً في مقدمة سورة الفاتحة.

 

وأقول: إن المسلم يفرح بهذا القرآن فرحة غامرة يصفو بها قلبه للقرآن، فيتلوه بتدبر وخشوع، وتحزن وبكاء وتباكٍ، وقوة إصغاء وعزم، وتصميم على تنفيذ أوامره، واجتناب نواهيه.

 

فالذين يتلونه على هذه الحال الصادقة حق تلاوته ﴿ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ﴾ إيماناً كاملاً بالقلب واللسان وعمل الجوارح.

 

﴿ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ ﴾ كفراً اعتقادياً أو عملياً ﴿ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ في الدنيا والآخرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير سورة البقرة.. الآيات (99 : 100)
  • تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 101 : 103 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 104 : 110 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 111 : 113 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 114 : 115 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 116: 117 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 118: 119 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 122: 124 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآية ( 125 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآية ( 126 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآية ( 127 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 128: 129 )
  • تفسير سورة البقرة .. الآيات ( 141 : 142 )

مختارات من الشبكة

  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (135 - 152) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (102 - 134) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (65 - 101) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (1 - 40) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (40 - 64) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الفتوحات الربانية في تفسير الآيات القرآنية: تفسير الآيتين (6-7) من سورة البقرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة تفسير بعض من سورة البقرة ثم تفسير سورة يس(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الفتوحات الربانية في تفسير الآيات القرآنية: سورة البقرة الآيات (1-5)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مقدمة بين يدي تفسير سورة البقرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة الفاتحة وسورة البقرة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب