• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي / استشارات
علامة باركود

والدي يتعامل معنا بتعليق الورق على الجدار

الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/4/2012 ميلادي - 13/5/1433 هجري

الزيارات: 12532

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

الإخوة المستشارون في الألوكة: أشكركم على ما تقومون به.

لدينا في البيت مشكلة قد تكون كبيرة، وقد تكون صغيرة، ولا أعرف تَقْييمها حتى الآن:

نحن عائلة صغيرة، نعيش في الغربة منذ أكثر من 30 سنة، لدي أخ في منتصف العقد الرابع، لم يتزوَّج حتى الآن، وهو غير اجتماعي أبدًا، وانطوائي، ولي أخ آخر جاوز الثلاثين، وهو لا يكلِّم والدي منذ مدة؛ لأنَّ أخي هذا عصبي جِدًّا جدًّا، ويغضب لأتفه الأسباب مع الجميع، بلا استثناء، ولا يرى داعيًا للتصالح مع والدي، والذي لا يخاطبنا إلا نادرًا، ومنشغل دومًا، ولا نراه إلا على وجبة الغداء، عندما يتغدَّى وحده بسبب ظروف عملِه، ووالدي في منتصف العقد السادس، ويقوم اللَّيل ويذهب إلى المسجد قبل المؤذِّن منذ عقود.

وسببُ غضبه على أخي هذا: هو أنه يمنع والدتي من الخروج من المَنْزل، ويضيِّق عليها بشكل لا يتصوَّره عقل، مع أنها كبيرة في العمر؛ فاضطرَّ أخي إلى القول له بصوتٍ مرتفع: إنَّه يظلمنا، ويظلم والدتي.

المهم: أنَّ والدي كتب ورقة على الجدار - لاحِظْ هذا - فهو يُخاطب العائلة دوماً من خلال الأوراق على الجدران فقط منذ أن عرفناه؛ لأننا لم نتعوَّد الحديث معه؛ بسبب صرامته، تُفيد الورقة بأنَّه يجب أن يخرج كلا الأخوين من المَنْزل، وكلَّ شهرين يكتب ورقة مكتوبًا عليها: "بقي على خروجكم من البيت كذا"، والآن بقيت لهم أيامٌ معدودة، وأهلي كلُّهم لا يذوقون طعمًا للنَّوم أو الطعام بسبب هذا، وسبب طردهم من البيت من وجهة نظر والدي: هو أنَّهم سوف يجلسون عنده في البيت مدى الحياة، ولن يتزوَّجوا، وهذا خطأٌ في نظره، وأنَّ في هذا التصرُّف ما قد يجعلهم أهلاً للاعتماد على أنفسهم.

المطلوب أيها الإخوة: كتابة رسالة إلى والدي، وسأجعله يقرؤها - بإذن الله تعالى.

 

وشيء آخر:

1 - لا مجال لتغيير الوالد؛ فهو على هذه الحال منذ عُقود.

2 - لا مجال لتغيير إخوتي، أو زَواجهم؛ لأنَّهم انطوائيُّون، ولا يمكن حلُّ الموضوع بهذه السُّرعة، وقد لا يتم حلُّ الموضوع أصلاً.

3 - لا مجال لأنْ يتزوَّج إخوتي؛ لأنَّ الوالدة لا تعرف أحدًا، ووالدي لا يُقدِم على خطوة مثل هذه، وليس لديه معارف؛ بسبب انعزاله، وانعزالنا عن الدُّنيا.

4 - لا مجال لتصالح أخي الثاني مع والدي؛ لأنِّي حاولتُ كثيرًا، ولكن بدون فائدة.

 

وفي النهاية إنْ كان قرار والدي صحيحًا، فبالإمكان - فقط - الإفادةُ بأنَّ قراره صحيح، مع جزيل الشكر.

 

الجواب:

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:

فلا أوافقُك على تلك النظرة التَّشاؤمية في الجَزْم بعدم تغيُّر طباع والدك وإخوَتِك؛ فقد تعلَّمْنا من الشرع الحنيف أنَّ الطبائع تتغيَّر للأحسن؛ كما حدث مع سادات الصَّحابة، ومَن سار على طريقهم على مدى العصور، وتقلُّب الدهور؛ فالأخلاق منها الجِبِلِّي، ومنها المكتسب، أتَفَهَّمُ جيدًا أنَّ صرامة الأبِ وشدَّتَه مع أبنائه، والتزامَه الطرقَ المتشددة المفتقدة للمرونة أو الليونة، والبُعد عن أسلوب الإقناع والمحاورة؛ مما يجعل الأبناء لا يمتثلون له، أو يتمرَّدون عليه، فالمشكلة وإن كانت صعبة الحلِّ إلا أنَّها ليست مستحيلةَ الحلِّ - إن شاء اللهُ - وتحقَّقت الرغبة الصادقة عند الجميع للخروج من ذلك النَّفَق المظلم، وتحلَّى الأب وأبناؤه بالرِّفق والصدق، والاستعداد للرجوع عن المواقف المتصلِّبة؛ فالنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما خُيِّر بين أمرين قطُّ إلا كان أحبُّهما إليه أيسرَهما، حتَّى يكون إثمًا، فإذا كان إثمًا، كان أبعد الناس من الإثم.

وفي "الصحيحين" عن عائشة - رضي الله عنها - زوج النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قالت: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ الله يُحِبُّ الرفقَ في الأمر كلِّه))؛ وروى مسلمٌ عنها أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((يا عائشة، إنَّ الله رفيقٌ يحب الرفق، ويعطي على الرِّفق ما لا يُعطي على العنف، وما لا يُعطي على ما سواه))، وفي الصحيح عن جريرٍ قال: سمعتُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((من يُحْرَمِ الرفقَ، يُحرمِ الخير)).

ومِن أسوأ ما في المواقف المتشدِّدة من الأب تُجاه ابنه: ترْكُ نُصحِه وتقويمه، وما يَتْبَعُ ذلك من الصَّبر عليه؛ استجابةً لأمر الله تعالى -: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ﴾ [طه: 132]، وليس هذا أمرًا اختياريًّا للآباء، وإنما هو من واجبات الشريعة؛ كما قال الله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [التحريم: 6]، وفي "الصحيحين" عن عبدالله بن عمر يقول: سمعتُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((كلُّكم راعٍ، وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيَّته؛ الإمامُ راعٍ ومسؤولٌ عن رعيَّته، والرجل راعٍ في أهله وهو مسؤول عن رعيته، والمرأةُ راعيَةٌ في بيت زوجها ومسؤولةٌ عن رعيتها، والخادمُ راعٍ في مال سيده، ومسؤولٌ عن رعيَّته)).

وتَحمُّل ثِقَلِ هذا الواجب الشرعيِّ خيرٌ من كثير مما يفعله الوالد؛ كالقراءة مُنْزويًا، وظنِّي بهذا الأب الذي يعرف حدود الله، أن يُسْرع ليعوِّض ما فاته من حوارات مثمِرة مع أبنائه، ويبذُل وُسعه في مدِّ جسور التفاهم، وفَتْح بابٍ للحوار والمناقشة، أمَّا طردُ أبنائه من بيته، فليس هذا حلاًّ؛ وإنما هو يزيدُ الأمرَ اشتعالاً، ويقطع آخر الوشائج المُهْترئة أصلاً، كما أنصحه ببناء علاقات صداقةٍ وزمالةٍ مع أبنائه، ولْيستمِعْ إليهم، ويشارِكْهم همومَهم، ولْيَطلُبْ رأيَهم في تلك المعضلة، ولنَرُدَّ - جميعًا - الأمرَ لكتاب الله وسنة رسوله، بفهم سلف الأمة فيما بينكما من خلافات؛ مثل: مسألة التضييق على الوالدة، وطرْدِ أبنائه من بيته، وغير ذلك.

أمَّا أنت وإخوانك، فينبغي أن تعلموا أنَّ أرحم الناس بكم - بعد الله - أبوكم وأمُّكم، وقد أمرَ الله - عزَّ وجلَّ - ببِرِّهما، والإحسان إليهما، وحذَّر من عقوقهما، ولا تخفى عليكم الآياتُ والأحاديث الواردة في ذلك، والوالدُ بَشَرٌ؛ يصيبُ ويُخطِئ، وهذا لا يضيِّع حقَّه في البِرِّ به، والإحسان إليه، والتواضع له، فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟! وهل جزاء من ضحَّى بجهده وكدِّه، ومن أَخَذْتَ من قلبه الحنانَ والعطفَ والاهتمامَ إلاَّ الشُّكر والعرفان، ومحاولة ردِّ جزءٍ يسير من ذلك؟!

- ولْتَتعاونوا جميعًا في البحث عن سبب تجاهُل والدكم للحديث معَكم، مع العمل على استرضائه، والسعي في ملاحقته؛ لبدء حوارٍ بنَّاء، مع الانتباه لتجنُّب العقوق؛ قولاً وفعلاً، مع القيام بخدمته، والتَّواضع وخفض الجناح له، والصبر عليه، وعلى أخطائه، والتي - غالبًا - ما نتجَتْ عن اجتهادٍ خاطئ.

- التحلِّي بالحكمة في الاستماع لوالدك، ولشكواه وطلباته.

- قد يكون سببُ ما أنتم فيه هو الفجوةَ التي يتخيَّلها بعض الناس بين جيل الآباء، وجيل الأبناء، فحاوِلوا أن تتخلَّصوا من تلك الآصار، تذكَّروا عِظَمَ الأجر الذي تَجْنونَه من البرِّ والإحسان له، ومعاودة المُحاولة تلو الأخرى، وتذكَّروا أن دعاء الوالدين مُستجاب، وكم أنتم في حاجة إلى دعائه لكم بالخير والتوفيق والحفظ!

- تذكروا جيدًا أنَّ هذا والدكم، وصاحب الفضل عليكم بعد الله - تعالى - فهو سبب وجودكم في هذه الدنيا، وكونُهُ يفتقِر للمشاعر والأحاسيس، أوْ لا يستطيع أن يعبِّر عنها، لا يغيِّر من الأمر شيئًا.

- أنه أكثر الناس حبًّا لكم، ويتمنَّى لكم الخير أكثر مما يتمنى لنفسه، ولكنْ حظُّه قليلٌ في التواصُلِ معكم، وقد يكون لتعرُّضِه لطفولةٍ قاسيةٍ، أو مواقفَ سلبيةٍ حادةٍ في حياته، أو أسلوبٍ خاطئ في التربية، وكيفما قُلْنا، فلا مناصَ من برِّه، وتَكرارِ المحاولة معه، لا أخْذِ مواقفَ سلبيةٍ منه، وتتركون العمل، ثم تقولون: لا يمكن أن يتغيَّر، تَغَيَّروا أنتم في معاملته، وسيتغيَّر يقينًا، كونوا في غاية اللطف معه، وأسمعوه كلماتِ الحنان، اخفضوا له جناح الذُّل من الرحمة، قَبِّلوا يديه، وأَشْعِروه بالحب، والقرب منكم، وأنكم عِزْوَتُهُ وسنده، واتركوا قول: لا أستطيع، مستعينين بالله.

- ثِقوا أن الجفاء لا يولِّد إلا جفاءً؛ والدُك قد كَبرَ، وهو محتاجٌ إليكم، وأنتم لا تعلمون ما بداخله، ومما يعاني، فاقتربوا منه أكثر، وامتصُّوا غضبَه، محتسبين الأجر عند الله، وأكثِروا من الدعاء له.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الضجر من معاملة الأبوين
  • أيتام .. وأبي على قيد الحياة!
  • كيف ننصف أمنا من ظلم أبي؟
  • حائر بين مراعاة أولادي ووالدي المريض
  • الشيخوخة والسلوكيات غير الطبيعية
  • والدي قاسي التعامل في البيت، حنون خارجه!
  • أبي يظلمنا ويفضل أهله علينا
  • معاملة أبي السيئة لأمي وإخوتي
  • أبي لا يهتم بنا
  • أمي تتحكم فينا وتهددنا بالقطيعة
  • أخذ الأب مكافأة ابنته الجامعية
  • أكره أبي لأنه ظالم
  • ضاعت حياتي وأشعر أن الله لا يحبني
  • لا أحب أبي
  • المقاطعة بين الزوجين
  • والداي يسلبان حريتي

مختارات من الشبكة

  • شخصية والدي وطريقة تعامله معنا(استشارة - الاستشارات)
  • والدي بخيل معنا ماديا وعاطفيا(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يتعامل معنا باستعلاء(استشارة - الاستشارات)
  • علاقة الأبناء مع الأب بعد الطلاق(استشارة - الاستشارات)
  • صمت الرحيل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • لا تحزن إن الله معنا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنشطة المرح (1) العب معنا(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لا تحزن إن الله معنا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أن أرسل معنا بني إسرائيل)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • "إن الله معنا" درس من دروس الهجرة النبوية (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب