• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. محمود بن أحمد الدوسري / خطب
علامة باركود

نعيم القبر وعذابه (خطبة)

نعيم القبر وعذابه (خطبة)
د. محمود بن أحمد الدوسري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/9/2020 ميلادي - 29/1/1442 هجري

الزيارات: 48481

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نعيم القبر وعذابه

 

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام الأتمَّان على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين؛ أمَّا بعد: القبر هو مَدْفَن الإنسان، وإذا دُفِنَ الميتُ في قَبرِه تُعاد له روحُه، فيُسْأل، وجاءت صفة فتنة القبر في عدة أحاديث؛ منها حديث البراء بن عازبٍ رضي الله عنه قال: خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي جَنَازَةِ رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ، فَانْتَهَيْنَا إِلَى الْقَبْرِ وَلَمَّا يُلْحَدْ، فَجَلَسَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَجَلَسْنَا حَوْلَهُ كَأَنَّمَا عَلَى رُءُوسِنَا الطَّيْرُ، وَفِي يَدِهِ عُودٌ يَنْكُتُ بِهِ فِي الأَرْضِ، فَرَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ: «اسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ» ثلاثاً. وفيه - عن العبد المؤمن: «فَتُعَادُ رُوحُهُ فِي جَسَدِهِ فَيَأْتِيهِ مَلَكَانِ فَيُجْلِسَانِهِ فَيَقُولاَنِ لَهُ: مَنْ رَبُّكَ؟ فَيَقُولُ: رَبِّيَ اللَّهُ، فَيَقُولاَنِ لَهُ: مَا دِينُكَ؟ فَيَقُولُ: دِينِيَ الإِسْلاَمُ، فَيَقُولاَنِ لَهُ: مَا هَذَا الرَّجُلُ الَّذِي بُعِثَ فِيكُمْ؟ فَيَقُولُ: هُوَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَيَقُولاَنِ لَهُ: وَمَا عِلْمُك؟ فَيَقُولُ: قَرَأْتُ كِتَابَ اللَّهِ، فَآمَنْتُ بِهِ، وَصَدَّقْتُ؛ فَيُنَادِي مُنَادٍ فِي السَّمَاءِ: أَنْ صَدَقَ عَبْدِي، فَأَفْرِشُوهُ مِنْ الْجَنَّةِ، وَأَلْبِسُوهُ مِنْ الْجَنَّةِ، وَافْتَحُوا لَهُ بَابًا إِلَى الْجَنَّةِ».

 

وفيه - عن العبد الكافر: «وَيَأْتِيهِ مَلَكَانِ فَيُجْلِسَانِهِ، فَيَقُولاَنِ لَهُ: مَنْ رَبُّكَ؟ فَيَقُولُ: هَاهْ هَاهْ لاَ أَدْرِي، فَيَقُولاَنِ لَهُ: مَا دِينُكَ؟ فَيَقُولُ: هَاهْ هَاهْ لاَ أَدْرِي، فَيَقُولاَنِ لَهُ: مَا هَذَا الرَّجُلُ الَّذِي بُعِثَ فِيكُمْ؟ فَيَقُولُ: هَاهْ هَاهْ لاَ أَدْرِي؛ فَيُنَادِي مُنَادٍ مِنْ السَّمَاءِ: أَنْ كَذَبَ، فَافْرِشُوا لَهُ مِنْ النَّارِ، وَافْتَحُوا لَهُ بَابًا إِلَى النَّارِ؛ فَيَأْتِيهِ مِنْ حَرِّهَا وَسَمُومِهَا، وَيُضَيَّقُ عَلَيْهِ قَبْرُهُ، حَتَّى تَخْتَلِفَ فِيهِ أَضْلاَعُهُ» صحيح - رواه أحمد وأبو داود.

 

وقد تواترت الأخبارُ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت نعيم القبر وعذابه لِمَنْ كان أهلاً لذلك، ومن الأدلة الصريحة في ثبوت عذاب القبر، قوله تعالى: ﴿ وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ * النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ﴾ [غافر: 45، 46]. فهذا قَبْل يوم القيامة في البرزخ؛ لأنَّ الله تعالى قال - بعد ذلك: ﴿ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ﴾. قال شارِحُ الطحاوية رحمه الله: (فَيَجِبُ اعْتِقَادُ ثُبُوتِ ذَلِكَ وَالإِيمَانُ به، وَلاَ نَتَكَلَّمُ في كَيْفِيَّتِه؛ إِذْ لَيْسَ لِلْعَقْلِ وُقُوفٌ على كَيْفِيَّتِه؛ لِكَوْنِه لاَ عَهْدَ له به في هذه الدَّارِ. وَالشَّرْعُ لاَ يأتي بِمَا تُحِيلُه الْعُقُولُ، وَلَكِنَّه قَدْ يأتي بِمَا تَحَارُ فيه الْعُقُولُ؛ فَإِنَّ عَوْدَةَ الرُّوحِ إلى الْجَسَدِ لَيْسَ على الْوَجْه الْمَعْهُودِ في الدُّنْيَا، بَلْ تُعَادُ الرُّوحُ إليه إِعَادَةً غَيْرَ الإِعَادَة الْمَأْلُوفَة في الدُّنْيَا).

 

أيها المسلمون.. إنَّ عذاب القبر ونعيمه شامل لِمَنْ دُفِنَ في قبرٍ أو غيره؛ فكلُّ مَنْ مات - وهو مستحق للعذاب أو النعيم - ناله نصيبه منه، سواء قُبِرَ أم لم يُقْبَر، وسواء كان في فَلاةٍ، أو في مكانٍ يُحفظ فيه كالثلاجة، أو أكَلَتْه السباع، أو احتَرَق حتى صار رماداً ونُسِفَ بالهواء، أو صُلِبَ، أو غَرِقَ في البحر، أو غير ذلك؛ فالعذاب أو النَّعيم يَصِلُ إليه كما يصل إلى المقبور، قال ابن القيم - رحمه الله: (لو عُلِّقَ الميتُ على رؤوس الأشجار في مهاب الرياح؛ لأصاب جسدَه مِنْ عذاب البرزخ حظه ونصيبه. ولو ُدفِنَ الرجلُ الصالِحُ في أتونٍ من النار لأصاب جسدَه من نعيم البرزخ وروحَه نصيبه وحظه؛ فيجعل اللهُ النارَ على هذا برداً وسلاماً، والهواءَ على ذلك ناراً وسَموماً؛ فعناصِرُ العالَمِ وموادُّه مُنقادةٌ لربِّها وفاطِرِها وخالِقِها يُصرِّفُها كيف يشاء، ولا يستعصي عليه منها شيءٌ أرادَه).

 

ومهما كانت لغةُ الإنسان؛ فإنه يفهم السؤالَ، ويُجِيب عليه، حتى لو لم يفهم اللغةَ العربية؛ فالمؤمن يُجِيب الجوابَ الصحيح، وإنْ كان عاميًّا أو أعجميًّا؛ ومصداق ذلك قوله تعالى: ﴿ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ ﴾ [إبراهيم: 27]. والكافر والمنافق يستعجِمُ عليه الجواب، ولو كان أعلمَ الناس وأفصَحَهم؛ كما قال سبحانه: ﴿ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ ﴾.

 

ونعيمُ القبر وعذابُه يكون على البدن والرُّوح معاً؛ قال ابن تيمية رحمه الله: (مَذْهَبُ سَلَفِ الأُمَّةِ وَأَئِمَّتِهَا: أَنَّ الْمَيِّتَ إذَا مَاتَ يَكُونُ فِي نَعِيمٍ أَوْ عَذَابٍ، وَأَنَّ ذَلِكَ يَحْصُلُ لِرُوحِهِ وَلِبَدَنِهِ، وَأَنَّ الرُّوحَ تَبْقَى بَعْدَ مُفَارَقَةِ الْبَدَنِ مُنَعَّمَةً أَوْ مُعَذَّبَةً، وَأَنَّهَا تَتَّصِلُ بِالْبَدَنِ أَحْيَانًا، فَيَحْصُلُ لَهُ مَعَهَا النَّعِيمُ وَالْعَذَابُ). وقال أيضاً: (الْعَذَابُ وَالنَّعِيمُ عَلَى النَّفْسِ وَالْبَدَنِ جَمِيعًا بِاتِّفَاقِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ؛ تُنَعَّمُ النَّفْسُ، وَتُعَذَّبُ مُنْفَرِدَةً عَنْ الْبَدَنِ، وَتُعَذَّبُ مُتَّصِلَةً بِالْبَدَنِ، وَالْبَدَنُ مُتَّصِلٌ بِهَا، فَيَكُونُ النَّعِيمُ وَالْعَذَابُ عَلَيْهِمَا فِي هَذِهِ الْحَالِ مُجْتَمَعِينَ كَمَا يَكُونُ لِلرُّوحِ مُنْفَرِدَةً عَنْ الْبَدَنِ).

 

الخطبة الثانية

الحمد لله... عباد الله.. من أعظم أسباب عذاب القبر: عدم الاستتار من البول، والسعي في النميمة، والغُلول، والكذب، وهجر القرآن، والزنا، والربا، والدَّين، وبكاء أهل الميت عليه. ومن أعظم الأسباب المنجية من عذاب القبر: الإيمان بالله تعالى وتوحيده، وأداء الفرائض، والإكثار من الأعمال الصالحة، وأداء الحقوق، وبِرُّ الوالدين، وصلة الأرحام، والاستعداد للموت، والإسراع في التوبة.

 

قال ابن القيم رحمه الله: (لا يُعذِّبُ اللهُ رُوحاً عَرَفَتْه، وأحبَّته، وامتثلتْ أمرَه، واجتنبتْ نهيَه، ولا بَدَناً كانت فيه أبداً؛ فإنَّ عذابَ القبر وعذابَ الآخرة أثَرُ غَضَبِ اللهِ وسَخَطِه على عبده؛ فمَنْ أغضَبَ اللهَ وأسخطَه في هذه الدار، ثم لم يتب، ومات على ذلك - كان له من عذابِ البرزخ بقدر غَضَبِ اللهِ وسخطِه عليه، فمُسْتَقِلٌّ ومُسْتَكْثِر، ومُصَدِّقٌ ومُكَذِّب).

 

وقال أيضاً: (أكثرُ أصحابِ القبور مُعَذَّبين، والفائز منهم قليل؛ فظواهِرُ القبورِ تراب، وبواطِنُها حسراتٌ وعذاب، ظواهِرُها بالتراب والحجارة المنقوشة مَبْنِيَّات، وفي باطنها الدَّواهي والبَلِيَّات، تَغْلي بالحَسَرات كما تَغلي القُدور بما فيها، ويَحِقُّ لها وقد حِيلَ بينها وبين شهواتِها وأمانيها.

 

تاللهِ لقد وعَظَتْ؛ فما تركتْ لواعِظٍ مَقالاً، ونادتْ: يا عُمَّارَ الدنيا! لقد عَمَّرْتُم داراً مُوشِكَةً بِكُمْ زوالاً، وخَرَّبْتُم داراً أنتم مُسْرِعون إليها انتقالاً، عَمَّرْتُم بيوتاً لِغَيرِكم مَنافِعُها وسُكْناها، وخَرَّبْتُم بيوتاً ليس لكم مَساكِنُ سِواها، هذه دارُ الاستباق ومستودعُ الأعمال، وبَذْرُ الزرع، وهذه محلٌّ للعِبَر، رِياضٌ من رياض الجنة، أو حُفَرٌ من حُفَر النار). اللهم قِنَا عذابَ القبر وفِتنةَ القبر، وتُبْ علينا إنك أنتَ التواب الرحيم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عذاب القبر ونعيمه في القرآن الكريم
  • عذاب القبر ونعيمه في السنة (خطبة)
  • عامة عذاب القبر من البول
  • اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر
  • الإيمان بفتنة القبر
  • في القبر (قصيدة)
  • من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم عند القبر
  • خطبة عن القبر (1)

مختارات من الشبكة

  • أحاديث عذاب القبر ونعيمه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما يعرض على الميت في قبره، والحكمة من عذاب القبر ونعيمه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب عذاب القبر ونعيمه (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا تعرف عن القبر؟ (7) أول ليلة في القبر، وأهوال القبور (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • عذاب القبر ونعيمه (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة مختصرة عن نعيم القبر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا تعرف عن القبر؟ (5) الأدلة على عذاب القبر (من القرآن والسنة) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ماذا تعرف عن القبر؟ (4) أسباب عذاب القبر وأسباب النجاة منه (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ماذا تعرف عن القبر؟ (6) أسئلة وأجوبة حول القبر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ماذا تعرف عن القبر؟ (3) ما يجوز فعله عند القبر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب