الشعر فينا ( قصيدة )

لا زال تواضعك يرفعك.ولا زلنا في انتظارك.رجاء لا تحرمنا جميل أدبك. تحياتي

وأنا أقرأ لفظة الدكتور بدرت منكما أحسست كأنها شيئ غريب وحاجز رمى بظلاله حتى يحدث نوع قطيعة بيني وبين أعز الأحباب ومن هما في منزلة الأبناء في سويداء القلب لأننا كبرنا معا وليس بيننا سوى الأسماء واسطة وأتمنى أن تبلغا درجة الدكتوراه حتى تتم فرحتي وتزول وحشتي وإن كنتما خير من الدكاترة الذين أعرفهم علما وأخلاقا
وإني أقترح أن نتناسى هذه الألقاب فهو أكمل للمنادمة.

دكتورنا الكريم ربيع شملال بن حسين .ربما تقابلت الفسحة والرجاء اللتي كانت في البداية مع السلوى والعزاء التي كانت في نهاية القصيدة.وأظنك توافقني الرأي إن قلت أن حياة الإنسان ليست سعادة أبدا وليست تعاسة دائما.بل هناك اليوم الحلو وهناك اليوم المر كما يقول عامة الناس عندنا. ولذلك لا أجد غرابة في تقابل الرجاء مع السلوى والعزاء . تحياتي دكتورنا.

الشباك وهناك سجع عفوي حلو. أما المباراة مع الشعر إن ربحناها فلنا أجر واحد وإن خسرناها فلنا أجران. 2.حضرة الدكتور حق للجامعة الجزائرية أن تفتخر ما دمت قائما على قسم علوم اللغة. حفظك الله ورعاك.

لست هنا لأصف الفرحة التي غمرتني وأنا أقرأ اسم اللغويّ واللسانيّ الدكتور أبي حازم بيننا، ولكن لأرجوه أن يتحفننا ببعض نصوصه الشعرية والنثريّة معا.
أستاذنا نحن في انتظارك.

بقدر ما تذوّقت لفظة "وحقيقتي" التي وصفتْ القصر الذي بنيته للشعر في صدرك وحياتك ولم تدع مجالا لمستدرك، بما يساوي ذلك القدر لم أفهم هل اضطرّك الإلهام أو اضطررته إلى نهاية مرعبة؟.

الشعر فيكم روضة غناءة أنتم بها الطير المجيد غناء
لا ترتوي الأسماع من نغماته حتى يناطح بالنفوس سماء

رمية قوية للشيخ رياض في مرمى الشعر هز بها الشباك وترك الهدف هناك