• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

همس الخواطر (5)

محمد أحمد عبدالله بن علي جابر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/10/2009 ميلادي - 25/10/1430 هجري

الزيارات: 7666

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عبير الذكرى..

(ما  أجمل  المكان  الذي   أنت   فيه
ما  أجمله  إذا   مرَّت   عليَّ   ذكراه
أحيي   زماناً   حفلَ   بلقيانا
وأحمل   لكل   لحظةٍ    ودًّا    ووفاءً
أنا   ما    تنكرت..    وما    تبدلت
ولا  الأماكن  ولا  الأحلام
ولا   ما    من    أجله    قد    عِشنا
ولكنَّ   شيئاً   ما  قد   تغير
شيئاً    أصاب    ليالينا
فتأثرتْ   بها  قيعانُ  صدورنا
حتى   محَونا  تلك   الليالي
بل   ردَمناها   تحت   ظلَم   النسيان
أيُّ   شيء    قد   تغيَّر؟
أي   عاصفةٍ  قد  هبت
فاقتلعتْ ما كان مغروساً  بدواخلنا؟
أيُّ   موجٍ   تصدع   منه  مركبنا؟
أيُّ  سيلٍ  جرفنا؟
أي   سحابةٍ  لبَّدت  سَمَاءنا؟
وأي  جوابٍ  تحمله   ألسنتنا؟
لست   أدري   ماذا   خبأتْ   أيامنا
وما  عساها   أن  تخفيَ  لنا!
لكن  تبقى  الذكرى   لنا..
رصيد الأيام.. منسوجة على  جنباتنا
مهما  بلغت درجةُ  النسيان
يكفي بالنسيان أن يذكِّرنا بما نسينا).

 
 

 

خذي كل شيء..

خذي  كل  شيء..
خذي  الربيع  والخريف..
والعمر  كلَّه..  خذيه.
خذي الشمسَ..  واسلبيني  منامي
احجبي     البدر
وسهِّريني   مدى   الليالي
خذي  ما  شئتِ   عني
خذيني  مني  إليك
بلا  ثمن..  خذيني   هدية
أو  ثمنيني  كما  شئت
فقيمتي..   بين   يُمناكِ    ويسراك
وبين  كلمةٍ  منك   وتعبيرٍ   بنظرة
إمَّا   أن    ترفعيني..
وإما  أن   تسقطيني   من   نفسي.
خذي   كلَّ    شيء..
بيمناك..  خذيه
لا  تردِّيه  ولا   ترديني
حتى    نفسي..  إلى     نفسي.
خذي   ما    طالته   يداك
وما  أسرجتْ  به   عيناك
وما  نفسكِ   به  حدَّثتك
وإن لم تقنعي.. فاطلبي.. وهو أمر
وتمنَّي..  وهو  حاصل
وأشيري    فذاك    غايةُ    أملي!
وإنْ  لم   يكفِ..
فعذري  أني  نسيتُ   كلَّ   شيء
نسيت أين  أنا
وأين  يسرح  عقلي
وإلى  أين  يأوي فؤادي
..   أي الطرقات مسلكي؟!
كلُّ  ما  أذكُره..  أني   لا   شيء
أو   شيء  مما  أخذتِه.
خذي   كل   شيء
خذيني ولا تُبقي لي من نفسي شيئاً
خذي كل شيء.. خذيه..!!


 

 

لا تنظري إلي..

لا  تنظري   إليّ
لا   تمطريني   سهاماً  ضارية
رياح   لحظكِ    تهزُّ   جوانحي
وتعبثُ   بسفينة   فكري   الراسية
تكاد     تمزق     شراعي
وتحرك    شجوني    وأشواقي    الساكنة.
لا     تنظري      إلي
لقد     أبليتِ   في    حياتي
ورفرفتْ   راياتُكِ   على   أنقاض    قلبي
ظننتُ     أني     أجيدُ     فنَّ      المبارزة
وأني    أصمدُ    حتى   النهاية
وأني أمتلك الساحة  والساعدَ  والصمصام
لكنني    أُصبت    من     الرمية    الأولى
حتى   ما   عدتُ   أقوى   على    الإقدام
ولا    أحتمل    سيلَ    سيوفكِ     البراقة
وبقيت    ممدداً    على     بساطِ     أنيني
أسمع       صدى       جرحي       يصيح
ولا      مُداويَ      لي      ولا       مُجير
مِن   ظلمك    ومن    لسعاتِ    عينيك.
وإن     جازفت     في     الكرِّ     عليك
أكون    أقودُ    نفسي     أسيراً     إليك.
وإن   آثرت  الفرار
لاحقتني    آثارُ   لحْظك
وأرهقني   طيفك  والتذكار.
لا   تنظري   إليّ..
إني من نظرةٍ أسلم سلاحي ونفسي وقلبي.


 

صراحة قلب.. في رقة عتاب

هاتِ   أذنيكَ   قبل   فوات   الأوان
هاتها   وأقبلْ   عليَّ    الآن
اسمعني   وتمهل
لا  تتعجل  بردِّك  وتَظلم   وتجرح..
وتغرقني  في   الملام
اسمع!   فبيننا   وقتٌ   وأيام
كان   لمرِّها  أملٌ   وآلام.
وكان    لحلوها    ذكرى    وأحلام
وكان  كل  شيءٍ  على   ما   يرام.
كان   البيت    من   شَعر
والأرض..  طين
والدنيا      بأَسرها      في      أيدينا
كان   الليلُ   يحلُو   كلَّما    طال..
وكانت  الغيوم  تملأُ  سماءنا
تحجب  عنَّا  لفحة  الشمس
وحباتُ  المطر   تنزل  علينا
والطيور    تغرد     حولنا
ولحظات  أجمل  من  زيف   الخيال.
كانت  أسرارُنا   معلنة
وما    في     القلب     تبثُّه     أعيُننا
وما علينا سوى رد النظرة..  بنظرة.
تكفينا رعشةُ الهمس وعثراتُ اللسان
ورسائل  سريةُ    المعنى
تحت    نور   الشمس
أو   تحت   ضوء   القمر
ولا   أحد   يدري   بذلك    المعنى.
وكنَّا    حيثما    كنا..
لا  نبالي  بذات  المكان  أو   الزمان
أو   بمن    يشير    إلينا
أو من  يهمس  ومن  يرمينا  بالسهام
كنا   نقولُ..   ولا    أحد  يسمعنا
ونمشي..    ولا  تسمعُ   خطانا
نلتقي..   ونفترق
ثم   ننتظر  الغدَ  في   لهف
والوقت    يسرقنا     إذا     اجتمعنا
ويقتلنا - الانتظار - إذا  ما  افترقنا!
وكانتِ   الأيام    تقلِّبنا
مرةً    تُسعدنا
وأخرى     تُثير   فينا  الشجون
والليل    يشهد،  وشاطئ    البحر
وهبات   النسائم،   وأزهار    الربيع
كنا..  وما  عدنا   كذلك
وكأنَّ    أرضاً   ما   أقلَّتنا
ولا   سماء    أظلَّتنا!
ساد     الظلام     وخيَّم     النسيان
في   لحظةٍ   لم   تكُنْ   في   الحسبان
هات     أذنيكَ   الآن..
واسترجع    ذاك  الزمان.
أيكفيك   هذا   البيان
أم   أزيدك   بكل    شيءٍ    كان؟!

 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • همس الخواطر (1)
  • همس الخواطر (2)
  • همس الخواطر (3)
  • همس الخواطر (4)
  • همس الخواطر (6)
  • همس الخواطر (7)
  • همس الخواطر (8)
  • همس الخواطر (9)
  • همس الخواطر (10)
  • همس الخواطر (11)
  • همس الخواطر (12)
  • همس الخواطر (15)
  • همس الخواطر (16)

مختارات من الشبكة

  • همس الخواطر (14)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • همس الخواطر (13)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فضلا اسمعا همسي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • همس الكلمات(مقالة - حضارة الكلمة)
  • همس مع النسيم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • همس السرى (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نزهة الخاطر بعبادة جبر الخواطر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جبر الخواطر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من خواطر معلم لغة عربية (8)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من خواطر معلم لغة عربية (7)(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/12/1446هـ - الساعة: 15:51
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب