• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / قصص ومسرحيات للأطفال
علامة باركود

أفضل قدوة وأعظم معلِّم

آلاء محمد مرهف عبدي

المصدر: المشاركة الفائزة بالمرتبة الثانية بمسابقة موقعنا: (انصر نبيَّك وكن داعيًا)، فرع مقالات الناشئين (بنات).
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/11/2006 ميلادي - 20/10/1427 هجري

الزيارات: 30607

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
فلكل أمّة رسول تقتدي به في جميع شؤونها ، ولكل فرد شخصية تكون مثله الأعلى في هذه الحياة ويحب أن يكون مثلها ..

ونحن المسلمين نملك أفضل قدوة وأعظم معلم ، وهو الشخصية المثالية التي يتمنى الجميع الاقتداء بها ، فصاحب هذه الشخصية رمز الصدق والأمانة والأخلاق الفاضلة ...

وأنا كفتاة مسلمة أريد أن أعرف أصدقائي الأطفال على ديني ونبيي .
 
إن رسولي اسمه محمد وهو الذي جاء بدين الإسلام العظيم ، وهو الشخص الذي أرسله الله تعالى إلينا ليعرفنا الفرق بين الخير والشر ، فمن اختار الخير فله الجنة ، ومن اختار الشر فله النار ، وهو الذي نشر رسالة الإسلام في البلاد ونشر معها الحب والسلام  لقد أتى إلى هذا العالم بعد ما انتشر فيه الظلم والوحشية ، والقوي فيه يأكل الضعيف ، فجاء ليخلصنا من الشر والحروب ونشر دين الإسلام الذي أنهى به عصر الجهل والظلام ..

فجاء  يأمر بالأخلاق الحسنة وينهى عن الأخلاق السيئة ، وكان صادقاً أميناً يحب الخير لجميع الناس ويعلمهم كيف يعيشون سعداء ، وكان متواضعاً رحيماً حسن المعاملة والخُلق ، وقال من عاش معه: ( كان خلقه القرآن ) ، فكان أحسن الناس خلقاً وأشجع الناس وكان لا يستكبر أن يمشي مع المساكين والخدم ، ولا يضرب الخدم ولا يسبهم ، وكان لا يأتيه أحد يريد حاجة إلا قضاها له قبل أن ينصرف

لذلك نحن نسير على سنته ونهتدي بهديه في طعامنا وشربنا ، وفي ملبسنا وفي نومنا وفي جميع أمورنا !


قال الله تعالى : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ) .

 فلم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم  يعلمنا الإسلام فحسب ! ولكن علمنا جميع أمور الحياة ، فهو يعلمنا رحمة الله عز وجل بنا ،  وكيف نبث الرحمة والتفاؤل في كل مكان ، و يعلمنا آداب الطعام ، وأن نسمي الله ، وأن نأكل بيدنا اليمنى ، ونأكل من أمامنا ، كما علمنا النظافة ، كما علمنا أن نغسل أيدينا قبل الطعام ، وأن ننظف أسناننا ، ويعلمنا أن نمارس الرياضات المفيدة مثل السباحة و ركوب الخيل .

وعلمنا أن نقص أظافرنا ، كما علمنا أن نطيع والدينا ونحترمهما ولا نعصيهما أبداً حتى ندخل الجنة ، وعلمنا أن نحترم الكبير ، و نعطف على الصغير ، ونساعد الفقراء والمحتاجين ، وعلمنا الرفق بالحيوان وأن نطعمه ولا نؤذيه .

كما علمنا الصدق ونهانا عن الكذب ، وشجعنا على تلاوة القرآن وحفظه وقال صلى الله عليه وسلم : ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) .
 
وإنني الآن أحفظ من كتاب الله ثلاثة أجزاء وأتمنى أن أختم القرآن كاملاً ..

وقد علمنا حسن استقبال الضيوف وإكرامهم وعلمنا السلام على الآخرين والتبسم في وجوههم ، وحثنا على الأمانة وعدم الغش ، وأمرنا بالتطيب ، وكان يحب الروائح الطيبة وإذا أتى عُرف من رائحة الطيب ،فمن هذا نعرف بأن  رسالته التي جاء بها هي منبع الصدق والرحمة ، فهو يحب جميع الناس ويحب الأطفال خاصة ، فقد كان رؤوفاً رحيماً يعطف على الصغار ويرحمهم ويلاعبهم ويقدم لهم الهدايا ويقيم بينهم المسابقات .

 لذلك يجب علينا نحن الأطفال أن نبادله نفس الحب .

وقد جعل لنا عيدين في العام نلعب فيهما ونلهو ونشتري الحلويات ونلبس ملابس جديدة ونأخذ الهدايا ونزور أقاربنا وأصدقاءنا .

فبعد كل هذا ! لماذا لا أحبه صلى الله عليه وسلم قولاً وفعلاً وأتخذه مثلاً أعلى في هذه الحياة ؟؟؟

وإذا كنت أحبه حباً حقيقياً علي باتباع سنته وأنا دائماً أتبع ما يأمرني به الرسول صلى الله عليه وسلم، وأنا أحبه أكثر من كل شيء فهو سيكون السبب في دخولي الجنة إن اتبعت ما يأمرني به واجتنبت ما ينهاني عنه ، وبذلك أكون قد أخلصت في حبي له .

فقلبي يعيش المبادئ الصحيحة والأخلاق الحسنة التي اكتسبها من النبي صلى الله عليه وسلم ، فأنا لا أنقطع عن نبيي العظيم وأتصل به دائماً عن طريق سماع سيرته وأسلم عليه دائماً وهو يرد علي السلام وأنا أجعله المثل الأعلى والقدوة الأولى في حياتي ، وحين أذكره في كل وقت كأنني أراه ، كما أنني أشتاق دائماً لرؤيته وأتمنى مرافقته في الجنة .

 فأكون دائماً المسلمة المتبعة لنبيها الكريم و إنني أفتخر دائماً بانتمائي إلى محمد صلى الله عليه وسلم وأحب جميع الأنبياء وخاصة محمد صلى الله عليه وسلم لأنه أفضلهم جميعاً وهو خاتم الأنبياء والمرسلين ، ولأن حبه هو من أساسيات إسلامي ولا يكون المسلم مؤمناً كاملاً إلا إذا أحب نبيه أكثر من كل شيء ..
 
بنت الإسلام
آلاء محمد مرهف عبدي 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القدوة
  • قادة التغيير
  • يوم غابت القدوة (1)
  • بين الرجل والنملة
  • الرسول هو الأسوة للمؤمنين
  • القدوة الحسنة
  • كن قدوة لابنك

مختارات من الشبكة

  • لا إله إلا الله أفضل وأعظم الحسنات التي تذهب وتمحو السيئات (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مسابقة أفضل طبق وأفضل أكلة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أفضل سور القرآن وأفضل آياته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أفضل الأعمال في أفضل الأيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة: أعظم وأفضل أيام الدنيا (فضائل وأحكام)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • أيهما أفضل: القيام في الصلاة أم السجود؟(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • عظموا ما عظم الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة صوم عاشوراء، وأعظم أسباب النجاة من الاضطراب(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • أصدق وفاء وأعظم عطاء ( بطاقة دعوية )(كتاب - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 


تعليقات الزوار
1- جزاكِ الله خيراً ..
أمل مطر - السعودية 16-05-2007 11:42 AM
السلام عليكم ورحمة الله ..

فبعد كل هذا ! لماذا لا أحبه صلى الله عليه وسلم قولاً وفعلاً وأتخذه مثلاً أعلى في هذه الحياة ؟؟؟

صدقتِ ياأخية .. جزيتِ خيراً ..
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/12/1446هـ - الساعة: 18:42
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب