• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع ...
    د. خليل أسعد عوض
  •  
    الرياضة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    سلسلة دروب النجاح (9) الإبداع.. مهارة لا غنى عنها ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قتل الرغبات
    ياسر جابر الجمال
  •  
    ماذا بعد الستين؟!
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    أبوك ليس باردا بل هو بحر عميق
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التوفيق من الله
    أسامة طبش
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / مع الشعراء
علامة باركود

ملأ الظالمون أرضَك يا دارُ!

د. عدنان علي رضا النحوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/5/2007 ميلادي - 13/5/1428 هجري

الزيارات: 9340

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
يَا  دِيارَ   الإسلام   !   أَنى   تَلَفَّ        تُّ   تَجَرَّعْتُ    غُصَّةً    وَجُزُوعا[1]
وخِيامُ    اللّجُوءِ    تَقْذِفُها    الآفا        قُ!   تَرمي   أَفْواجَها    والجُموعَا
غَصَّتِ الدَّرْبُ والشّعابُ ومَاج ال        مَوْتُ   فِيها   جَمَاجِماً   وضُلُوعَا
أَيْنَ   لُبْنانُ؟!   والدِّماءُ   التي   كا        نَتْ  تُنَادِي   وَمَا   تُلاقي   سَمِيعا
فَجَّرَ   المُجْرِمونَ   فيها    البَرَاكِي        نَ   فَمَادَتْ    زلازِلاً    وصُدُوعا
يَالهَوْلِ الإجرام!  صَبَّ  على  السَّا        حاتِ    دَمْعاً     مُرَوَّعاً     ونجيعَا
كمْ   شَقِيٍّ   بَغَى   عَلَيْكِ    فَوَلَّى        راضِياً    بالإِيابِ    عَنْكِ    قَنُوعا
*           *           *           *
يا  حَنينَ  الأَقْصَى!  وَيالَهْفَةَ  الشَّو        قِ!   وَيَا   خَفْقَةً   تَهزُّ    الضُّلُوعا
الحَمامُ     الَّذي     عَهِدْنَاهُ     فِيهِ        غَابَ  يَرْجُو  مَعَ  الحَنينِ   رُجُوعا
لم   تَزَلْ    أَنَّةُ    اللُّجُوء    تُدَوِّي        بَيْنَ     أَحْنَائِنا      دَويّاً      فَظِيعا
الهَوَانُ    الذَّليلُ     خَلَّى     رُبَاها        عن  خُطى  أَهْلِهَا  حِمىً  مَمْنوعا
 

لا يَزَالُ الغَرِيبُ يَضْربُ في الأَرْضِ ليلقَى أُصُولَهُ والفُروعا
حِين يَلْقَى حِماهُ في أُمَّةِ الإِسْلاَم  تُغْني  رُبُوعَها  والجُموعَ

ايا ظِلالَ الزَّيتُون! أَيْنَ حديثُ الأَمْ        سِ؟!  هَاتِ  الحديثَ  و  التَّرجِيعا
أَيْنَ  عِطرُ  اللَّيمون   يَنْشُر   تَاري        خاً   ويَرْوِي    مَلاَحِماً    وصَنيعا
وطُيوفُ   الأَقْصى   تُنادِي:   أَبَيْنَا        أَنْ  نَسُومَ   الدِّيارَ   أَو   أَنْ   نَبيعا
*          *           *           *
أَيْنَ يا قَلْبُ أَسكُبُ الدَّمْعَ؟!  أَنَّى        طُفْتُ    أَلْقَى    مَذَلَّةً     وخُنُوعا
أَعلى    دِجْلةٍ    أَصُبُّ    دُمُوعي        وأُعِيدُ      الأَحْزانَ       والتَّقْرِيعا
يالهولِ    المُصَابِ    فيها    وقلبي        لم   يَزلْ   راجفاً   يَدُقُّ    هلُوعا
أَم على النِّيل؟! كَمْ أَرادوكَ يا  نِي        لُ     جَنيّاً      يُرَاوِدُ      التَّطويعا
وَأَرادُوكَ  أَنْ   تَضِيعَ   مَعَ   الشِّرْ        كِ   وتأبى   عَلَيْهِمُ    أَن    تَضيعا
أَم  على  الشَّام   والعَدُوُّ   حوَالَيْ        ها    يَمدُّ    السّكِّينَ    والتقطيعا
أَم على الهِنْد؟! لهفَ نَفْسي! تَراهُمْ        نَزَعوا    للفسادِ    فيها     نُزُوعا
مَلؤوا  الأرْضَ  مِنْ  جَرَائِم  هِنْدُو        سٍ   وسِيخٍ    وصَدَّعوا    تَصدِيعا
وأَحَاطوا     بالمُسْلِمين      وهَزُّوا        مِنْ    قَناةٍ     وجَمَّعوا     تَجْمِيعا
يا   "لِكَشْمير"    والدِّمَاءُ    عَلَيها        صَبَغتْها    رِيعاً     يَموجُ     فريعَا
[2]

كُلَّ    يَومٍ    تمُرُّ    فِيها     اللّيَالي        وصَرِيعٌ    يَرْثي    عَلَيْها    صرِيعا
أُمَّةٌ     تَدْفَعُ     الكتائِبَ      لِلحَ        قِّ   وتُحْيِي   جِهَادَها   المَشْروعا
يالأَرْضِ "الصُّومَالِ"  يَجْرِفُها  المَوْ        تُ   فَتَلْقَى   بهِ    الهَلاَكَ    المُريعَا
جُنَّ  في  أَرْضِها  الشَّياطينُ  بالمَكْ        رِ    فَصَبُّوا    الفَنَاءَ     والتَّجْوِيعَا
*          *           *           *
كُلُّها  سَاحَةٌ   يُخَيِّمُ   فِيهَا   اللَّي        لُ  يَطْوي   فَضاءَها   و   الرُّبوعا
الضَّلالُ   البَعيدُ    والمَكْرُ    والمَوْ        تُ    ظِلالٌ     يَرُوعُها     تَرْويعا
وَظَلامُ   السُّجُونِ    يَطْوي    أَنيناً        وصُراخاً   من   الضَّحايا    مُريعا
بَيْنَ     آلاتِه      تُمَزَّقُ      أَجْسَا        مٌ   وتَأبى   نفوسُهَا    أَن    تُطيعا
سَاحَةٌ    يَلْعَبُ    الشَقِيُّ    عَلَيها        مُجْرِماً  ضَلَّ   أَو   سَفيهاً   خَلِيعَا
مَلأَ   الظَّالِمونَ   أَرضَكِ   يا   دا        رُ   وكَانَتْ   حِمىً    أَبَرَّ    مَنيعا
*          *           *           *
 

---------------------------
[1]  جزع : جزعاً وجزوعاً وهو ضد الصبر 
 
[2]  الريع : المرتفع من الأرض. 
 

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • يبنون من أشلائهم شرف الهوى (قصيدة)
  • يوم يعض الظالم على يديه
  • رسالة إلى كل ظالم
  • بين الظالم والمظلوم (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • الإسلام والحث على النظافة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أن الأرض فيها فاكهة ونخل ذات أكمام؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من هم الأنام الذين وضع الله عز وجل لهم الأرض؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل من يرزقكم من السماوات والأرض قل الله ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيع التلجئة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وقال الذين كفروا لن نؤمن بهذا القرآن)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إذا ذكرت الله في ملأ ذكرك الله في ملأ خير منه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التسبيح والتحميد يملآن ما بين السماء والأرض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج حديث: أنه كان إذا أراد الحاجة لا يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأرض شاهدة فماذا ستقول عنك يوم القيامة؟! (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/4/1447هـ - الساعة: 8:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب