• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع ...
    د. خليل أسعد عوض
  •  
    الرياضة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    سلسلة دروب النجاح (9) الإبداع.. مهارة لا غنى عنها ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قتل الرغبات
    ياسر جابر الجمال
  •  
    ماذا بعد الستين؟!
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    أبوك ليس باردا بل هو بحر عميق
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / مع الشعراء
علامة باركود

قوافل الخير

بدر الحسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/12/2006 ميلادي - 4/12/1427 هجري

الزيارات: 8033

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أمن شذا  مكّة  هبَّت؟        فثار  دمي        تلك  النُّسيمات  أحيت  ميِّت   الهممِ
أم أيقظ الشوقُ ذكرى من أحب  أنا؟        وهيَّجَ الوجدُ روح العاشق  الوجِم[1]
ما لي أرى الدَّمع من قيد العيون همى ؟        من حُرقة الرُّوح أم من جذوة  الألمِ  ؟
لو  غاب  عن  خافقٍ   ولهان   طيفهم        لأصبح   القلب   كالمعتل   من   سقمِ
حبُّ النسوغِ لِعطر الأرض إن  وجمت        وشوقُ  طفلٍ  لضرع  الأم  إن   تَصُمِ
لو  أن  من  جنبات   الروض   آنسني        بعض   الأريج   وأنسام    مع    الدِّيم
لكنت  أهديت  روحي  ما  تتوق   له        لتنتشي  من  كؤوس  العشق  والِحكم
من  زهر  مكّة  يجني  الشهد   مبتهجاً        عسى  تُداوى  جروح  الدامع  الكَلِمِ
يعيش    كالطير    لا    تُضنيه     نائبة        والروح  تهتف   فوق   البيت   والحرم
واحرَّ   قلباه   يا   طه   إذا    هرعت        قوافل   الحج    نحو    الأجر    والنِّعم
يفرُّ  من  أضلعي  كالطير   من   قفصٍ        كالصَّقر  يَهبطُ   للظبيات   من   قمم
قلبي   المشوق   الذي   تبكيه    نائحةٌ        أو  شدو   تائهةٍ   في   غيهبِ   الظُّلَمِ
ما  اسطاع  يخفي  تباريح  الهوى  أبداً        من  كابَد  الحب   ما   ظني   بِمنفَطم
أتيت    حررتنا    من    رقِّ    أنفسنا        ومن   شريعة   أهل   الغاب   والصَّنم
نامي  حمائمنا   وابنِ   العشوش   فلن        ترقى  إليك   يَدٌ   في   الأشهرِ   الحُرُم
وزغردي  يا  شجيراتٌ   بأرضِ   منى        فالغيثُ   آتيكِ    بالأسحارِ    والظُّلَمِ
حفَّتك     رحمة     هادينا     بِطلعتها        وإن   دعاكِ   فَلبي    واصل    الرَّحمِ
يا مالىء  الأرض  عدلاً  والقفار  ندىً        ومنقِذَ   الناس   من   أسياط   مُحتكم
يا  ناشر  الحُبِّ  صُغتَ  الحبَّ   مُتَّئداً        فَأيقظ  الصِّدقُ  أهل   الكأسِ   والنَّغمِ
وحنَّ  حين  فارفته  جذعٌ  بذي  سلمٍ        قليتني   الجذع   ألقى   روعة    الَكِلمِ
وليتني    الماء    يجري    من    أصابعه        وألثم  الطُّهر  من  مستودع  الكرمِ==
طوبى  لعينٍ  رأت  أو   أصبعاً   لمست        طوبى  لغارِ  حرا  والترب   من   إضَمِ
ما أجمل العيش  في  أكناف  صحبتكم        أفيقي  يا  نفسُ  يا  قلبَ  الوجيعِ  هِمِ
أعجزت بالقول - لما  قلت  -  أبلغنا        بمنهج   الوحي   لا   بالسِّفر    والقلم
حتى   غدونا   تهاب   الروم    موكبنا        والفرس   خوَّفها   ربعيُّ[2]   بالقَسَمِ
فابشري  يا  روابي   السِّند   وابتهجي        آتيك  أفضلُ  من   يمشي   على   قَدَمِ
آتيك   نور   الهدى   بالراكبين   على        سُرج   الخيول   بناة   الفكر    والقيم
صدَّقت   يا   أيها   الصديق   أصدقنا        فصرت  كالبدر  نوراً  في  ذرا  الأكم
وصار   صوتُ   أبي   حفصٍ    تردِّده        الراسيات[3]  يقيناً  ليس   في   الحُلُم
وصار  عثمان  ذو  النورين  من  ورعٍ        يُصغي لتسبيح حبِّ التَّمر  والطَّلَمِ[4]
وذا    علي    بعون    الله    نخَّ     له        في   خيبرَ   البابَ   نّخَّ   العيرِ    لِلُّجَمِ
كذا   بلال   بجنات   العلا    سُمعت        أصوات   مشيته   من   أصدق   الأمم
بُشِّرتَ   في    جنَّةٍ    أنهارها    عسلٌ        أخلصتَ  للطُّهر  فارقَ  اليومَ  وابتَسِمِ
هذا  هو  الحب  يا   قيس   أتعرفه   ؟        كما عرفناه أم ما  زلتَ  في  صمم  ؟
محمد   كان   في   الدُّنيا   الضياء   لنا        وهو  الشَّفيع  لنا  في   الموقف   العمم
 
 
ـــــــــــــــــــــــــــ 
[1]  الصامت. 
[2]  ربعي : هو الصحابي الجليل ربعي بن عامر. 
[3]  الراسيات: الجبال. 
[4]  الطلم: الخبز 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بريق الخير
  • الخير فيما نحب أم فيما نكره ؟
  • بذرة الخير من ينميها؟
  • الخيرية لمن؟ (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • متى تزداد الطيبة في القلوب؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كثرة طرق الخير(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • خطبة: الخير فيما اختاره الله وقسمه لكل عبد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حزن للتنافس في عمل الخير(استشارة - الاستشارات)
  • الحديث الرابع: الراحة النفسية والسعادة الأبدية الرضا بقضاء الله وقدره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأصناف الذين وصى بهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم خيرا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خطبة: العدل ضمان والخير أمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دوام الخير بعد شهر الخير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعودوا الخير فإن الخير عادة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • انتهاء 3 قوافل طبية لمرضى العيون بدولة النيجر(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
1- ما شاء الله
نبيل الزبير - السعودية 25/06/2007 07:44 PM
أخي الكريم ..

بدر الحسين .. هذه القصيدة ..
جميلة جدا .. أتركك الآن .. لأعود متأملا في تقاسيمها الرائعة .. شكرا لك .
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/4/1447هـ - الساعة: 9:2
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب