• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    100 قاعدة في المودة والرحمة الزوجية
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    "إني لأكره أن أرى أحدكم فارغا سبهللا لا في عمل ...
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    ملخص كتاب: كيف تقود نفسك للنجاح في الدنيا والآخرة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    القدوة وأثرها في حياتنا
    أ. محاسن إدريس الهادي
  •  
    "إن كره منها خلقا رضي منها آخر"
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الذكاء العاطفي والذكاء الاجتماعي في المجتمع ...
    بدر شاشا
  •  
    إدمان المواقع الإباحية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع ...
    د. خليل أسعد عوض
  •  
    الرياضة
    نورة سليمان عبدالله
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

سأرحل

محمد فراج السعدني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/12/2009 ميلادي - 7/1/1431 هجري

الزيارات: 6000

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
ربما تساءل البعضُ عن هذا العنوان، بل رُبَّما كان السؤال: مَن هذا الذي سيرحل؟ وإن كان سيرحل حقًّا، فما الفائدة التي ستعود علينا من معرفة رحيله؟

وهل هذا العنوان على سبيل الدعاية واللَّفْت، ليس إلاَّ؟

لا ندري، ولكن ما نعرفه حقًّا أنَّ الحيرة من باب الإبداع الأدبي.

لنرى الآن ماذا يريد الكاتب، وهيا بنا لندخل سويًّا، لا لنقرأ ما كتب، وإنَّما لنتعمَّق في مخيلته؛ لندرك جوهر ما كتب، هيا بنا، تفضَّلوا أنتم أولاً.

الديموقراطية، الشيوعية، الإمبريالية، البيروقراطية، الوجودية... إلخ.

هذه الكلمات هي الجند الأشدُّ فتكًا، التي احتُشدت للغزو.

العدل، الدَّولة، الحرية، التكاسُل، الكفر... إلخ.

هذه هي الكلمات التي احتُشِدت للدِّفاع عن أرضها.

والسؤال هنا: أينَ تسكن هذه الكلمات المدافعة؟ وإن كانت هذه أرضها، فلماذا تغزوها الكلمات الأخرى؟ والكثير من الأسئلة...

أرجو من كلِّ مَن يقرأ أن يدرك هذا الكلام، وأنْ يقرأه ببصيرته لا ببصره.

إليكم الإجاباتِ:

أولاً: إنَّ هذه الكلمات المدافعة هي موروثُ ثقافتِنا نحن العرب؛ لذا فإنَّ موطنها هي الثقافة العربية، أمَّا الكلمات الأخرى الغازية، فإنَّ موطنها هي الثقافة الغربية، ولكن لماذا هذا الغزو؟ إنَّ الهدفَ من وراء هذا الغزو هو الاحتلال الأعظم، دعونا نفكر سويًّا ماذا سيحدث إن صرنا نتكلم بعباراتهم؟

انظر معي إلى هذا التدرُّج:
أولاً: سنربط دون أن ندري بين هذه الكلمات الغربية، وبين مدلولاتِها عندنا هنا، لن ننتبهَ إلى شيء كبير يَحدث، وهو أنَّهم أنفسهم يَختلفون في الدلالة الواضحة على هذه الكلمات، والتفسير الصريح لها، هنا بالضبط ربَّما رأيت من يَخرج من مُثقَّفِينا؛ ليتكلمَ متشدقًا ساخرًا من أنَّهم لا يدركون معنى كلماتِهم التي ابتكروها، دون أن يدرك أنَّ هذا عن قصد منهم...

ما هذا الكلام؟ وإلى أي شيء تريد أن تصل؟

رفقًا بي، ولا تتعجَّلوا، أنا أريد أن أبيِّن أنه كلما كان الشيء مُحيِّرًا، كانَ ذلك أشد في الدعاية له، فيؤدي ذلك إلى التوغُّل أكثر في ثقافَتِنا؛ لنرى أن كلمة واحدة من ثقافتهم لها أكثر من مدلول في ثقافتنا، فيميل العقل البشري إلى استخدام الكلمة الواحدة دون المعاني الكثيرة، فتستقر هذه الكلمة في ثقافتنا طاردة ما يُناظرها من كلمات عندنا.

نعم، احتلال أعظم.

لقد انتهيت من هذا الجزء، والبقية ليست عندي، بل عندكم أنتم.

ترى هل ستتركون ثقافتَنا وكلماتِنا ترحل؟




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحرب الدافئة... حرب الكلام وألغام المصطلحات
  • تحرير المصطلحات
  • الاعتداء على المصطلحات التراثية

مختارات من الشبكة

  • عند الغضب يرحل الأدب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحلقة الأولى: بداية رحلة السعادة(مادة مرئية - موقع مثنى الزيدي)
  • رحلة على مركب الأمنيات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسرار الكون بين العلم والقدرة الإلهية: رحلة في الغموض والدينامية البيئية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أيام في ألمانيا: رحلة بين الخطوط والمخطوط(مقالة - المسلمون في العالم)
  • رحلة التعافي مع اسم الله الشافي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رحلة في محراب التأمل والتفكر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رحلة القلب بين الضياع واليقين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رحلة دلالية في المعجمات اللغوية مع كلمة القهوة وتغير دلالتها بين القدامى والمحدثين(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة رحلة العبدري (النسخة 3)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • برنامج علمي مكثف يناقش تطوير المدارس الإسلامية في بلغاريا
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/5/1447هـ - الساعة: 17:35
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب