• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / قصص ومسرحيات للأطفال
علامة باركود

شكرا لك وللطفل

شكرا لك وللطفل
إيمان أحمد شراب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/10/2013 ميلادي - 18/12/1434 هجري

الزيارات: 7946

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

شكراً لك

وللطفل


أين أنت أيها «اللاب توب» العزيز؟

آه، ها أنت يا صديقي الغالي ويا أخي الحبيب، بل ويا عائلتي الكريمة، لقد افتقدتك طول النهار! سامحه الله أبي لقراره الظالم: ساعتان كل يوم فقط على اللاب توب يا بدر! أتفهم؟ وإلا حرمتك منه تماماً! عندما أصبح أباً سأسمح لأبنائي باستعمال الكمبيوتر والنت كيفما شاؤوا.


على كل حال، ساعتان أفضل من الحرمان.. ما زال أبي طيباً فعلاً.


ما هذه الصورة التي أشرت إليّ فيها يا فيصل؟ لا أحب الصور المؤلمة!


سأكتب له شكراً أو أي شيء، عليّ أن أجامله فقد أشار إلى اسمي!


فعلاً صورة صعبة! طفل معاق ويصلي في المسجد!


لا بد أن «فيصل» اختار هذه الصورة بعناية، يريد أن يقول لي: ألا تخجل من نفسك، وأنت رجل بكامل قواك العقلية وكامل أعضائك، لا تصلي حتى في البيت!


لكن، ما دخله هو؟ عليه أن يهتم بنفسه فقط.


كان موقفي سخيفاً جداً الأسبوع الماضي عندما دخل أحمد مع فيصل للصلاة في المسجد وبقيت أنتظرهما في الخارج! أحمد لا يصلي، لكنه شعر بالحرج عندما دعاه فيصل للصلاة، أما أنا فلا إحساس لدي، حتى شعور الحرج لم أعد أعرفه!


حتى إن كل مشاكل والديّ معي بسبب الصلاة، يعني لو صليت فسأرضي ربي ووالديّ.


إيه.. اللهم اهدني.. سأبدأ الصلاة قريباً. لا، بل سأبدؤها من الغد.


سأرسل له شكراً وأنام، فقد صَدَّ نفسي عن أي شيء، سامحه الله هذا الفيصل.


أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.. أكثر من ساعة وأنا أتقلب على السرير لأنام، والنوم لا يأتي..


أما كان من الأفضل أن أتوضأ وأصلي وأبدأ الصلاة من الآن؟؟

الله أكبر... ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ .... ﴾ [الفاتحة: 2، 4]  السلام عليكم ورحمة الله، السلام عليكم ورحمة الله.


الله! ما أجملني وما أصفاني! نعم أنا أحس، فلست بليداً كما يتهمني البعض! هذا ما كنت أبحث عنه فعلاً، هذا الإحساس المريح الذي لم أجده في أيٍ من ممارساتي.


سأكتب لصديقي: صليت العشاء، وقررت ألا أترك الصلاة بعد اليوم.


شكراً لك وللطفل في الصورة.


تُنشر بالتعاون مع مجلة (منبرالداعيات)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • يا هؤلاء: شكراً لكم!
  • التربية النفسية للطفل
  • التهديد والوعيد للطفل

مختارات من الشبكة

  • زوجتي.. شكرا لك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وما ظهر غنى؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شكرا أيها الطائر الصغير(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شكرا معلمي.. أتعلم من أنت يا معلمي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • اعملوا شكرا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صامه موسى شكرا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نبراس (شكرا معلمي)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أيها المعلم الملهم.. شكرا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • شكرا أيها الوزير(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شكرا أيها الطبيب(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب