• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

تساقط شعري!

ابتسام فهد


تاريخ الإضافة: 16/2/2011 ميلادي - 13/3/1432 هجري

الزيارات: 7298

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تقول: إنها المرة الأخيرة التي أشاهدُ فيها حُلمًا!

 

كان ذلكَ قبل أن تخونني الأشياءُ منذ زمن، وليسَ أي زمن، إنه الزمن القصير جدًّا، والذي أقضيه؛ لتموت كلُّ أجزائي ببُطء.

 

كيف يُمكنني أن أتحسَّس ملامح العالَم، ويداي قد تجمَّدتْ بين شتاءَين؟


لقدَ مضى وقتٌ أطالتْه القوانين الكونية لأيِّ شيءٍ يتلاشى.

 

شيءٌ لَم يفارقه نفَسُ الحياة، لكنَّه بَقِي مكتوبًا عليه أن يُغادِر، أن ينتظر مَن يأخُذه ليُغادِر.

 

رُبَّما أنني أسكنُ هذه الجدران التي تُحيطني من كلِّ جانب، أتشكل كقاعدةٍ هزيلة، لا يُمكنُ أن تحملَ سقفًا، أو تسندَ زاوية.

 

الجدران التي بَقِيتْ خاويةً من كل شيء: الصور، البصمات، اللحظات، الوعود، الأمنيات والأحلام، بقيت كمَن تعمل بوَّابة تفتح وتغلقُ بابًا، تقفُ بجانبه ساعاتٍ طوالاً.

 

لا تَملكُ إلا نظرةً كسيرة، وعينين تُراقبانِ الأشياءَ العابرة بكل حزنٍ، وفقرٍ، وضَياع.

 

أصبحتُ بين الهجرة والهَجْر.

 

وصدري ذاكَ الذي يتنفسُ ببُطءٍ وكأنه يبتسمُ في وجْه الأكسجين بانكسارٍ، طالبًا إيَّاه ألاَّ يشحَّ عليه ببعض الذرات التي تسدُّ جوعَه، صار كبيتٍ عتيق، هجرتْه كلُّ الأشياء الجميلة.

 

وفتَح أبوابه لتُهاجر إليه الأشياءُ البشعة، تلك الأشياءُ التي تتكاثر وتنمو بشكلٍ مُخيف، تتمرَّد ولا يُمكنُ أن يَقِف أمامها شيء، الأشياء التي استقرَّتْ في صدري وأبتْ بعد الاستقرار أنْ تَهجُرني، أو تُهاجرني.

 

كيف لي أن أتخيَّل حجم الأمور الراحلة، والتي عليّ توديعُها؟

الأمور التي الْتحفتِ اللون الأبيض، ذلك اللون الذي يدل على الأشياء النقيَّة، اللون الذي يستبشرُ به الناس، ويغتسلون به من السواد، يُطهِّرون به أحلامهم وآمالَهم، يتخيَّلونه عالَمًا مُغطًى باليَاسَمين.

 

إنه اللون الذي تفرَّد بخاصية لا يَملكُ أيُّ لونٍ أن يقومَ بها، اللون الذي يناسبُ الرحيل ويشبهُه، ويَنتزع من أعيننا كلَّ الألوانِ بهدوء؛ لنصِل أخيرًا لنتيجةٍ واحدة هي: (الموت).

 

حاولتُ مرارًا أن أصنَعَ من الآمال - التي أُصيبتْ فجأةً بالعُقم - آمالاً حُبْلى؛ علَّها تلدُ لي جَنينًا أتمسك به، ويكبرُ معه فيَّ شيءٌ من الفرَح.

 

لكنَّها لَم تكنْ سوى محاولات مستحيلة، ولَم يكنِ الفرحُ سوى مَمَر ضَيِّق، لا يحتملُ أن تَعبُرَ من خلاله جِراحُ الصورة المكسورة.

 

وحْدَها المرآةُ بروازٌ لكلِّ ما حدَث في صورتي، مما أحدثتْه الأيامُ التي صنعتْ لي بين ساعاتها الكثير من لحظات الوداع، الذي لا أملكُ سواه كقبلة أخيرة.

 

لَم تَعُد المرآةُ سوى شبح مُخيف، كلما حدقتُ فيها أكثر، أُصبتُ بالرعب أكثر.

 

فأيُّ سلاحٍ ذاكَ الذي قد يَحميني من منظر عينين ذابلتين، ليس هناك حاجبٌ يَحميهما؟


وأيُّ تعويذة تلك التي قد تَحرسني من اصفرار شاحب، وشفاه مُمَزَّقة، ودمعاتٍ مَيِّتة على الأجفان؟

 

وأيُّ وسيلة تلك التي تستطيعُ - وإنْ أنْهَتْ من حياتي المرايا الزجاجية - أن تُنهي بقيَّة المرايا التي تعكِسُ صورتي؟ كأعينهم التي لا يُمكنُ أن تُمْحَى أو تتهشَّم النظرة المميتة في داخلها، كأحلامي العابرة أمامي إلى تابوت تنتظرُ لحاقي بها، ومُدن ومبانٍ، وفضاءات ضاقتْ، وأزهار ذَبُلَتْ، وربيع رثَاني، وخريف طيِّب احتواني كورقةٍ ذابلة، لا بدَّ لها أن تسقط، ولا تَملك إلاَّ أنْ تتقبَّله كأفضل الفصول.

 

لقد كان عليَّ أنْ أقوم بإزالة كل ما قد يُشيرُ إلى الحياة، أن أُبعد الثيابَ الجميلة، والزينة المركونة في زاويةٍ تحتضر، والصناديق المكتظَّة بالسنين؛ من أوراقٍ، وذِكرياتٍ، وحنين.

 

كان يجبُ أن أعيشَ في غرفةٍ جدارُها أبيض، وسَقْفها أبيض، وكل ما تحتويه - من ستائر، وخزانات، وطاولات، وسجَّاد - يتلبَّسُ بالأبيض.

 

أن أنام على سريرٍ مفارشه بيضاء، قواعدهُ بيضاء، أعمدته بيضاء.

 

وأن أكون داخل هذا كله الشيء الوحيد ذا اللون الأسود.

 

إنه الاستعدادُّ الجبريُّ للموت.

 

فلن يُجدي أن نحاوِلَ إبقاء شيءٍ كلُّ ما حولَه يدفعه للانتهاء.

 

إن تلك النظرات، الدموع، الآهات، التي خلفوها لي بعد كلِّ زيارة، أو حديث، أو حتى بصمة وداع، يتكرر صداها في كل أرجائي، حين أحاولُ أن أجعل الدائرةَ تتَّسِع، والتي لا تزدادُ إلا ضِيقًا وتكادُ تتلاشى إلى نقطةٍ صغيرة، لا تُرى في الوجود، حتى وإن وُضعِتْ تحت المجهر.

 

وحدها الذكرى مِجْهَر لا يمكنُ أن تختفي من تحته الأشياء.

 

الذكرى التي قد تكونُ سنينَ ورديَّة، أو قد تكونُ صورةً عابرة، أو قلمًا، أو بقايا كتاب تمزَّق إثرَ مصيبة حلَّت بالأشياءِ الساكنة، وتتابعتْ حتى وصلتْ لكلِّ شيءٍ مُتحرِّك ليسْكُنَ وينتهي.

 

كيف يكونُ للسماء حدٌّ؟ ويصبح الفضاء بقعة صغيرة لا يُمكنُ أن تمتدَّ؟


كيف تتباكَى الأغصانُ على الأوراق الساقطة، والتي حملتْ ما قد يؤذي ذلك الوطن الشجريّ إلى البعيد، واستسلمتْ للريحِ التي تعملُ على إبادة الأوطان؟

 

كيف تهاجر العصافير من مواطن الحياة خوفًا من وباء؟

 

وكيف يخونُ السحابُ أرضًا استبشرتْ به، ثم غادَر دون أن يرويَ ظمأها ولو بقطرةٍ عابرة؟

 

وكيف لي أن أكون وعاءً يحملُ في داخله دَمًا وسُمًّا يجري في الأوردة، وتتغذَّى منه كل خليةٍ تجهل أنها مصابة بالتسمُّم، وأنها عن قريبٍ ستصبحُ عليلةً لا تعمل، ليُصابَ الجسدُ بعطبٍ مروِّع؟

 

هل أستطيعُ أن أُخبِّئ بين عيْنَي أحلامي التي أصبحتْ كعقدٍ من لؤلؤٍ، تناثرتْ حَبَّاته واحدةً تلو الأخرى في لحظةِ انكسارٍ مؤلِمة؟

 

أم هل أعلِّق بين يدي الزمن أصواتًا عَبرت أيامي سريعة؟

 

صوت الحياة، صوت الأماني الباقيات، صوت الزَّهر الذي نَمَا في ربيعي ثم مات، صوت أمي وأبي، و الرجاء المنقطع خلف نحيبِ البكاء.

 

رُبَّما الشيء الوحيد الذي يقدِّمه لنا العِلمُ المسبق بالرحيل، هو إعطاؤنا فرصةً لتوديعِ كل الأشياء التي أحببناها يومًا، أو التي كُنَّا قد أحببناها.

 

ما زلتُ أحتفظُ ببقايا كتابٍ كان سيوصلُني يومًا للنجاح، وبقايا فستانٍ كنتُ سأصِلُ به يومًا إلى منصةِ الملكات، وبقايا قُصاصاتٍ مبعثرة من الأيام.

 

وصندوق عتيق أحتفظُ فيه بجزءٍ مني: شعري الذي أوجعتْه محاولاتُ الشفاء!

 

إنه الصندوق الوحيد الذي حين يكون بين يدي، أشعرُ برجفةٍ تكادُ تهزُّ الأرض من تحتي.

 

إنه الصندوق الوحيدُ الذي ما أنْ أفتحه - لأرى داخله خُصلاتي المتناثرة كجسدٍ ميِّت - إلاَّ وأنهمرُ باكيةً بكاءً لا يُمكنُ أن توقِفَه تلك المحاولاتُ الصعبة من الغصات الخانقة.

 

تساقطَ شَعري، وتساقطتْ معهُ كلُّ الأشياء من عيني؛ لتختنقَ أنفاسُ الصباحِ في جوْفي.

 

فأيُّ حزنٍ ذاكَ الذي يستطيعُ أن يصِفَ وجعي المتكاثر حول رئتيّ، حتى إنني أختنق ولا أكاد أتنفَّس؟

 

لقد انتهتْ مع كل خصلةٍ سقطتْ مئاتُ الأشياء في قلبي، وبِتُّ أموتُ في الثانية ألفَ مرة.

 

كم تمنَّيتُ أن أُغْمِض عينيّ فلا أفتحهما مُجَدَّدًا، أصبحتِ الحقيقةُ مُرَّةً للحد الذي لَم تَعُدْ فيه الحياة تُغريني بالبقاء.

 

هل أخافُ الموت، وأنا أفتحُ أبوابي كلَّ ليلةٍ لاستقباله، أرتبُّ خُصلاتَ شعري المتساقطة كجسرٍ ممتدٍّ؛ حتى توصلَني إلى السماء؟


لقد أصبحَت كحبالٍ طويلة أتعلقُ فيها؛ كي أرتفعَ عن الأرض، وعن كل الألَم في جوْف الأرض.

 

إنها السيئاتُ التي تتساقط، إنها الكبدُ التي تتفتَّت من شِدَّة الحُرقة، إنها النجومُ التي تنْزوي في الظُّلمة، إنها البكاءُ المميت.

 

تلك هي خُصلاتُ شعري، التي منذُ أن تناثرتْ تاركةً خلفها دمارًا فظيعًا، والنوافذ مُغلقة لا يُمكن أن تُفتَح، إلاَّ نافذة واحدة، تخترقُ الجدرانَ الحبيسة، تتخطَّى الأماكن المظلمة والأصواتَ المخنوقة، نافذة بيضاء، نافذة حريرية، تُطِلُّ على السماء، أنظرُ منها للعالمِ الذي يفوقُ أيَّ عالَم آخرَ.

 

النافذةَ التي منها يلفُّ زوايا أوجاعي حنانٌ ورحمة، فتهدأ الأنَّات وتَسْكُن الآلامُ حتى أنام.

 

تسَاقطَ شَعري، إنها:

إلى الزهورِ الماكثةِ تحت جبروت المرض الخبيث: (السرطان).

إلى القلوبِ التي أيقنتْ أنها مدعوَّة لعالَمٍ لا نصَبَ فيه ولا وصَب.

إلى كلِّ مَن حرَّك بداخله هذا الحرفُ شيئًا من ألَمٍ.

وإنها أيضًا إلى العالمين.

خلفَ سياج المعجزات، دثروا بردَ تلك الأرواح المتآكلة بدُعاءٍ يَشفي وجَعَ الموجوع في ظُلمةِ ليلٍ بَهيم.

وأغدقوا من فَيْضِ كرمكم ما يُعينُ الغُصنَ الحزينَ على الحياة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • تساقط الشعر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشعر في ديوان جولة في عربات الحزن(مقالة - حضارة الكلمة)
  • زينة المرأة: النمص(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • قصة الغلام المؤمن في قالب شعري(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عند الثمانين قرضت شعري(مقالة - حضارة الكلمة)
  • اتهمني الناس بأني (بوية) بسبب قصة شعري(استشارة - الاستشارات)
  • الثعلب (نص شعري للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حلم (نص شعري للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ثلج (نص شعري للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رهو شعري (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
3- دعاء
ليلى - السعودية 07-04-2012 12:09 AM

أسال الله العلي العظيم أن يشفي جميع مرضى المسلمين في كل مكان إنه القادر على ذلك وعلى أعظم

وأن يرزقهم بالتوصل إلى وجود علاج لجميع الامراض المستعصية

يا رب رحمتك

2- يا رباه
نواف البدر - ksa 05-04-2012 06:56 PM

مؤلمه حتى الموت تلك الكلمات
اختنقت منها
وربي اختنقت


أحسست بأن النهايه قريبه لي و انا معافى فما بال من كان مريضاً

اللهم اشفِ مرضى السرطان يارب الأرباب


ثمان سنين - لوبلين 25-02-2011 07:39 AM

لَم يَعُد للحيَاة [ رُوحٌ ] تجارِي أحداثَها،
و ألوان البياض عانقت كُل شيْء يَا ابتسام حتَّى كفَّنت المشاعر و الأحاسيس و مات كُل شيْء.

[تساقط شعْرِي] إنها:
أغرقت ملآمحِي و غزيرًا، وَ آلحرُوف هُنا عظيمَة وَ جدًا
تسْتحق الحُب هذِه الكلمَات يَا اِبتسَام.

أعاد الله الآمال إلى تِلك الأغصان الحزينَة.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/12/1446هـ - الساعة: 14:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب