• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    قواعد قرآنية في تقوية الحياة الزوجية
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

رؤى العيد في قَوَافِي الشُّعراء

محمد شلال الحناحنة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/12/2007 ميلادي - 17/12/1428 هجري

الزيارات: 19741

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
قراءات في الأدب السعودي المعاصر
[رؤى العيد في قَوَافِي الشُّعراء]

لِمَ تصبح أعيادُنا بُكائِيَّات يَعْزِفُها الشعراء؟! ولِمَ تأتِي حروفُ العيد مُثْخَنَة بالجِرَاح؟! ولِمَ تكون كلمات أَهَازِيجِنَا مخنوقةً؟! أليس العيد رمزًا للفرح والسعادة، وشكر الله وحمده على توفيقه لنا في الطاعاتِ؟! فلِمَ يخيِّم الحزن على قصائد شُعرائنا؟! هذه الأسئلة أَلَحَّتْ على مشاعِري في قراءتي لقصيدة (العيدُ جاء) للشاعر السعودي محمد الأحمدي، وقد كرر العنوان؛ ليَغْدُوَ لازمةً في خمسةِ مقاطع من مقاطعها السبعةا، ولا شكَّ أن العنوان قبل تقديم الفاعل الذي أضحى مبتدأً، هو (جاء العيد)، ولم يكن التقديم إلا لاستحضارِ هذا الحدث العظيم بكل مَبَاهِجِه وآلامِه!
الْعِيدُ جَاءْ
لِكِنَّ طِفْلاً لَمْ يَزَلْ
يَبْكِي لِفَقْدِ أُبُوَّةٍ مَدْفُونَةٍ فِي بَيْتِهِ
ذَاكَ الْمَسَاءْ
خَطَفَتْ قُوَى الْعُدْوَانِ بَسْمَتَهُ الصَّغِيرَةَ ،
غَيْرَ أَنَّ شُمُوخَهُ عِنْدَ السَّمَاءْ
وَعَلَى رَوَابِي الْقُدْسِ تَشْدُو لَحْنَهَا الأَطْيَارُ
تَحْلُمُ أَنْ تَرَى الأَقْصَى طَلِيقًا فِي رَخَاءْ!

أي عيد يُقْبل والطفل يفقد أُبُوَّته المدفونة؟! أي عيد هذا وقُوى العدوان تخطف البسمات الصغيرة؟! إن شاعرنا الأحمدي يحس بقدوم؛ ولكنه يتألم كثيرًا حين يرى أطفال فلسطين يدفنون آباءهم، وأطيار الأقصى مسجونة، تحلم أن تكون طليقةً في رخاء! إذن للعيد معنى آخر لدى شاعرنا الأحمدي هو معنى الحرية، وعزة الأمة على أعدائها، وليس العيد ملابسَ جديدة، أو حلوى فاخرة، أو بَهْجَة على أَنَّات الجَرْحَى من المسلمينَ!! ولذلك ينقلنا إلى الصورة المقابلة صورة المُجَاهدة، والمصابرة، ومُقارَعَة الأعداء، صورة الإيمان الصادق، هكذا هو العيد كما يراه الشاعر:
الْعِيدُ جَاءْ
وَمَآذِنُ الإسْلامِ تَصْدَحُ بِالتِّلاوَةِ وَالدُّعَاءْ
وَمُجَاهِدٌ لِلَّهِ يَرْفُضُ أَنْ يَعِيشَ عَلَى الْمَهَانَةِ
أَوْ يُدَنِّسُ أَرْضَهُ الإفْرِنْجُ أَحْفَادُ الْبِغَاءْ
فَمَضَى يَدُكُّ عُرُوشَهُمْ
وَيُذِيقُهُمْ كَأْسَ الرَّدَى
وَسِلاحُهُ الإيمَانُ
يَدْفَعُهُ الإِبَاءْ!

هذا الشعر يتفتح من خلال السهولة لا الغُموض، يُخاطب ثُلَّة من المجاهدينَ القابضِينَ على دينهم والزِّناد، يُبَشِّر بالنصر بالرغم من جِراحنا المثْخَنَة، وبالرغم من كثرةِ الأعداء، ونُكُوص الأحبابِ والأصدِقاء، لذا تَنْحُو القصيدة إلى بُؤَرٍ مُضيئة، تبث الأمل مكان الشَّجَن.
أمَّا الشاعر سالم بن زُرَيْق بن عوض، فإنَّ للعيد لديه طعمًا خاصًّا، وهو بهجته حين يكون شذى الرّوح، وفرحة تملأ الكون تحايا، ولذلك يربطه في استعاراته، وتَشبيهاته بالطبيعة الساجدة لله من خلال حقل لُغَوِي ينهَل من أَنْدائِهَا، وعطاءاتها، ونعيمها؛ ولذلك يقول في قصيدته المنشورة في ديوانه: "شيء من الروح"، والتي بعنوان: "فرحة العيد":
كَانْبِثَاقِ  الصَّبَاحِ  فِي   الأَرْجَاءِ        كَالشَّذَى كَالنَّسِيمِ فِي الْخَضْرَاءِ
كَالْهَنَاءِ  الْعَمِيمِ  يَقْتَحِمُ  الرُّوحَ        وَيُلْقِي  السُّرُورَ   فِي   الأَحْشَاءِ
كَالْوَلِيدِ  الْوَلِيدِ  يَشْدُو  مَعَ   الْ        فَجْرِ          تَحِيَّةَ          الآبَاءِ
كَالرَّبِيعِ  البَدِيعِ  يَخْتَصِرُ  الْعُمْرَ        وَيَذْرِي   الرَّبِيع    فِي    الْبَيْدَاءِ
فَرْحَةُ   الْعِيدِ    السَّعِيدِ    تَبَدَّتْ        كَالنَّدَى  كَالنَّعِيمِ   فِي   النَّعْمَاءِ
فَرْحَةٌ    تَمْلأُ    الْوُجُودَ    تحايا        وَشُعورًا     مُقَدَّسًا      لِلسَّمَاءِ
وتأتي وقْفَتنا الأخيرة مع شاعرنا الكبير عبدالرحمن العشماوي، الذي يبث مشاعره بقلب مَكْلُومٍ حزين، فيحْزننا معه في قصيدته النازفة: "غِبْ يا هلال":-
غِبْ يَا هِلالْ
إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ قَهْرَ الرِّجَالْ
قِفْ مِنْ وَرَاءِ الْغَيْمِ
لا تَنْشُرْ ضِيَاءَكَ فَوْقَ
أَعْنَاقِ التِّلالْ
غِبْ يَا هِلالْ
إِنِّي لأَخْشَى أَنْ يُصِيبَكَ
حِينَ تَلْمَحُنَا الْخَيَالْ
أَنَا يَا هِلالْ
أَنَا طِفْلَةٌ عَرَبِيَّةٌ فَارَقْتُ
أُسْرَتَنَا الْكَرِيمَةْ
لِي قِصَّةٌ دَمَوِيَّةُ الأَحْدَاثِ بَاكِيَةٌ أَلِيمَةْ
أَنَا يَا هِلالْ
أَنَا مِنْ ضَحَايَا الاحْتِلالْ

هذا هو العيد لدى شاعرنا عبدالرحمن العشماوي، إنه العيد الذي يَغْدُو قصة طفلة مسلمة باكية متألّمة في فِلَسْطين! هكذا تَتَشَظَّى الذَّاتُ الإسلاميَّة عنده إلى مزيد من الجِرَاح والآلام؛ لكنَّها المعاناةُ والأحزان والفجائع التي تُحَرِّضُنا على الفعل، وتمضي بنا إلى ذاك التفاؤل في مُخَاطَبَة الروح المُحَلِّقَة الأبيَّة للضَّيْم:
غِبْ يَا هِلالْ
وَاطْلُعْ عَلَيْنَا حِينَ يَبْتَسِمُ الزَّمَنْ
لا تَأْتِ بِالْعِيدِ السَّعِيدِ
مَعَ الأَنِينْ
أَنَا لا أُرِيدُ الْعِيدَ
مَقْطُوعَ الْوَتِينْ
أَتَظُنُّ أَنَّ الْعِيدَ فِي حَلْوَى
وَأَثْوَابٍ جَدِيدَةْ
أَتَظُنُّ أَنَّ الْعِيدَ تَهْنِئَةٌ فِي جَرِيدَةْ

إِنَّ دلالة العيدِ في ذاكرة العَشماوي الشعرية تأخُذُ أبعادًا عميقة تتخَطَّى السعادة الحسيَّة والمظاهر الدُّنيوية البَرَّاقة، إنها تتعدَّى ذلك إلى رُؤًى معنوية، إلى بعث طاقة عِزٍّ للإسلام، وفَرَحٍ حقيقيٍّ بالنصر على أعداء الله أينَما وُجِدُوا! وهل من مَرح وفرح في العيد مع الأَنِين؟! أَنَّى يكون العيد وبراعم الأقصى ثَكَالى وجائِعُون؟ من هنا يُشْعِل الشاعر جراحنا النازفة بكثير من الصور الساخرة المُؤْلِمَة، فهل يُوقِظُنا ذلك؟!  
عِيدٌ سَعيدٌ يَا صِغَارْ
وَبَرَاعِمُ الأَقْصَى عَرَايَا جَائِعُونْ
وَالطِّفْلُ فِي لُبْنَان يَجْهَلُ مَنْشَأَهْ
وَاللاَّجِئُونَ يُصَارِعُونَ الأَوْبِئَةْ

تنهض القصيدة هنا من خلال الجملة الاسمية؛ لاستحضار الهَمِّ الكبير عن الأمة، ونرى العشماوي ينفذ إلى بعض جزئياته في القُدْس الشريف ولبنان، وقد وُفِّقَ الشاعر في استقراءِ أشْجَان الطفولة؛ لما للأعياد من مَعانٍ بريئة دافئةٍ بل صغيرةٍ كبيرةٍ لدى الأطفال!
غِبْ يَا هِلالْ
أَنَا مَنْ وُلِدْتُ
وَفِي فَمِي ثَدْيُ الْهَزِيمةْ
شَاهَدْتُ يَوْمًا عِنْدَ مَنْزِلِنَا
كَتِيبَةْ
فِي يَوْمِهَا كَانَ الظَّلامُ مُكَدَّسًا
مِنْ حَوْلِ قَرْيَتِنَا الْحَبِيبَةْ
فِي يَوْمِهَا
سَاقَ الْجُنُودُ أَبِي
وَفِي عَيْنَيْهِ أَنْهَارٌ حَبِيسَةْ
وَتَجَمَّعَتْ تِلْكَ الذِّئَابُ الْغُبْرُ
فِي طَلَبِ الْفَرِيسَةْ
وَرَأَيْتُ جُنْدِيًّا يُحَاصِرُ جِسْمَ وَالِدَتِي
بِنَظْرِتِهِ الْمُرِيبَةْ
مَا زِلْتُ أَسْمَعُ يَا هِلالْ
مَا زِلْتُ أَسْمَعُ صَوْتَ أُمِّي
وَهْيَ تَسْتَجْدِي الْعُروبَةْ

إذن هي طفولة بائسة، طفولة محاصرة في هذا العيد بدبابات الاحتلال، وقَمْع جُنوده، طفولة تُواجِهُ ذئابًا بشرية حاقِدة من اليهود، طفولة تستغِيثُ بالأمة الغافِلة، فتعجب كيف تُصْغِي لموسيقى الفرح، وتَرَانِيم المَرَح؟!

أما عيدنا الحقيقي؛ كما يراه شاعرنا عبدالرحمن العشماوي، فهو الذي يَعْبَق بشذا النصر يوم تكون الأمة قد اتَّحَدَتْ على دين الإسلام، ومن هنا يكون هلال العيد رمزًا منيرًا زاخرًا بنضارة الحُلْم القادم بالرغم من المواجع القديمة الجديدة، فيُخاطِبه بأسلوب طَلَبِي يقطف أزهارَ التفاؤُل والإشراق!
اطْلُعْ عَلَيْنَا بِالشَّذَا
بِالعِزِّ بِالنَّصْرِ المُبِينْ
اطْلُعْ عَلَيْنَا بِالْتِئَامِ الشَّمْلِ
بَيْنَ الْمُسْلِمِينْ
هَذَا هُوَ الْعِيدُ السَّعِيدْ
وَسِوَاهُ لَيْسَ لَنَا بِعِيدْ
غِبْ يَا هِلاَلْ
حَتَّى تَرَى رَايَاتِ أُمَّتِنَا
تُرَفْرِفُ فِي شَمَمْ
فَهُنَاكَ عِيدٌ
أَيُّ عِيدْ
وَهُنَاكَ يَبْتَسِمُ الشَّقِيُّ
مَعَ السَّعِيدْ!!




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ألوان العيد...
  • أعيادنا فرحة الأطفال
  • خطبة عيد الفطر المبارك
  • سنن العيد
  • الاحتفال بالعيد على الطريقة الإسلامية
  • يوم الجائزة
  • يا عيد عذراً
  • العيد: لُحمة ورحمة
  • العيد رمز القوة والاستعلاء
  • العيد يوم الزينة والبسمة
  • هل تفرح بالعيد وحدك؟
  • العيد مع الشعراء
  • متى يبسم العيد في بلادنا؟!
  • العيد أمل بين الركام
  • العيد موسم لأعمال البر
  • من السنة أن تخرج إلى العيد ماشيا
  • العيد ليس للأطفال فقط
  • خطبة العيد فرح وعبادة
  • العيد في الإسلام

مختارات من الشبكة

  • التهنئة بالعيد يوم العيد (بعد الفجر وبعد صلاة العيد لا قبل يوم العيد)(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • مفهوم العيد كما تبينه أنشودة العيد لمن؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ما يشرع فعله ليلة العيد ويوم العيد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العيد غدا(مقالة - ملفات خاصة)
  • حكم صلاة العيد للحجاج(مقالة - ملفات خاصة)
  • عيد الفطر المبارك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يوم العيد .. يوم التهنئة بنعمة الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • حكم صلاة الجمعة لمن صلى العيد إذا وافق يوم الجمعة يوم العيد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العيد بين العبادة والفرحة: كيف نوازن بينهما؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • مبيت المعتكف ليلة العيد في المسجد والخروج منه إلى المصلى(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
2- أأندمج .....ام أشكر ؟
د.جهاد سعد الخازن - البنان 24/04/2008 03:44 PM
لا أدرى أخى الأديب :محمد شلال الحناحنة ...أأندمج معك فى حديثك القوى الرائع عن العيد الحقيقى الذى تنتفض له القلوب المسلمة أم أشكر لك اختيار هذا الموضوع فى زمن الهشاشة الادبية والسطحية المستفزة ..؟
أخى أتابع ما تكتب وهذا من دواعى سرورى ...وأشكر لك أن أهديتنى هذا الموضوع الرائع ...ولن أغفل أبدا أن أشكر الأخت الأديبة :سلوى التى سبقتنى بالتعليق وكان تعليقا مؤثرا حقا ...شكرا لك ولها و....للألوكة كموقع يستقطب مثل هذه الأقلام
1- فى انتظار ....العيد
سلوى غبد المعبود قدرة - مصر 28/02/2008 07:12 PM
حقا اختيار موفق للحديث عن العيد ..
فى زمن امتلأ بالنكبات والأحزان والآهات ....نحن فى حاجة لمن يذكرنا بأن هناك عيد !
فى زمن حوصر فيه الأخ ..ومنع أخيه من اغاثة اللهفة واجابة النداء ...نحن فى حاجة لأن نقول للجميع :لا تنخدعوا بابتساماتنا فى العيد ..لأننا ننتظر عيدا آخر له مواصفات أخرى ...!
فى زمن نبكى فيه جميعا وان ابتسمنا ....نحن ننتظر العيد ...ولكن أى عيد ؟
عيد وفق الأستاذ الأديب _الحناحنة _فى اظهاره للعيان عبر مقتطعات شعرية رائعة ..
نحن ندعو الله أن يمن علينا بعيد حقيقى ...وهو على ذلك قدير
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/1/1447هـ - الساعة: 1:0
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب