• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التساهل في المنازل من أسباب المهازل
    شعيب ناصري
  •  
    المحطة العشرون: البساطة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    ضبط سلوكيات وانفعالات المتربي على قيمة العبودية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    تأملات في المساواة والعدالة الاجتماعية في القرآن ...
    د. منى داود باوزير
  •  
    التعليم الإلكتروني والشباب: نقلة نوعية أم بديل
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قواعد قرآنية في تقوية الحياة الزوجية
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

اللغات الحية

أسامة طبش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/3/2018 ميلادي - 24/6/1439 هجري

الزيارات: 35227

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

اللغات الحية

مجال تعلم اللغات الأجنبية خصب لمن أراد التثقف والاستزادة، وفي عالم اليوم، هناك لغات لا بد للفرد من الاطلاع عليها، لأنها لغات العصر، وعدد الناطقين بها لا يستهان به على الإطلاق.


لا يختلف اثنان على أن اللغة الإنجليزية هي اللغة الأكثر استعمالاً حالياً، فهي لغة العلم ومعظم مصطلحات المخترعات محررة بها، بل إن غيرها من اللغات تقترض منها الكلمات، لأنها أصبحت مرتبطة بهذه اللغة، وعلامة مسجلة بأهلها، ويجب التفرقة في هذا الخصوص بين الانجليزية الأمريكية American English والانجليزية البريطانية British English، فقد يبدو للوهلة الأولى أنهما سيّان، ولكن بينهما فروقات سواء من ناحية القواعد النحوية أو حتى النطق الخاص بهما، وحسب رأي الشخصي، أعتبر اللسان البريطاني هو الأصيل، فاللغة نبعت من هذه البلاد، وكُتّابها الذين أبدعوا فيها، تميزوا على مستوى العالم كـ "وليم شكسبير"، أما اللسان الأمريكي، فهو يعبر عن اللغة الحديثة بكتابها الذين ذاع صيتهم أيضا، كما أنها انطبعت بالإنجازات العلمية الكبيرة التي حصلت على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية.


ننتقل الآن إلى اللغة الفرنسية، ويطلق على الدول الناطقة بها "الدول الفرنكفونية"، وتتميز هذه اللغة بارتباطها بالثقافة، وكمثال عن كتابها الذين عُرفوا عالمياً "فيكتور هوغو"، "غي دو موباسان"، "فولتير"، وغيرهم، والبعض يعتبرها أصعب مقارنة بالانجليزية، في ما يتعلق بالقواعد النحوية التي تحكمها، وأيضاً التأنيث والتذكير وأثر ذلك على الأفعال، إلا أنه مع هذا، فإنها لغة شيقة لمن تَتَبّع تَعلُّمها بتأن، كما أن عدد الناطقين بها لا يستهان به في العالم، فالكثير من الدول الإفريقية انطبعت بهذه اللغة، وبرز عندهم كتاب نافسوا الكتاب الذين هم من أصول فرنسية بحتة.


تمثل اللغة الألمانية لغة المستقبل، فهي مرتبطة بدولة متقدمة صناعياً، واقتصادها متين في أوروبا، فتعلمها هو بمثابة ميزة وسلاح لصاحبها، فيُنصح بها مع توفر البرامج التعليمية المسهلة لذلك على الشابكة، وفي أحسن الحلل، ما يدل على اهتمام الألمان بلغتهم وسعيهم إلى نشرها بين الناس، وهذه اللغة صعبة على مستوى النطق، فنجد في الشمال الألماني نطقا قد يغاير تماما لمن هم بالجنوب، وهذا ما قد يشكل عائقاً أمام مُتعلّمها، فيا حبذا إذا التسجيل لدى معهد متخصص، يُدرّس فيه أساتذة متمكنين ناطقين أصليين بها، سيكون ذلك وسيلة ناجعة لتَعلّمها واكتسابها.


نختم حديثنا الشيق باللغة الصينية، أو ما يطلق عليها "لغة العملاق النائم"، فعدد الشعب الصيني هائل في هذا العالم، واليد العاملة الصينية أصبحت مرسخة الأرجل في العديد من البلدان، فتَعلّم هذه اللغة يفتح المجال للحصول على فرص عمل، رغم أنه والحق يقال، هي لغة من أصعب لغات العالم كنظيرتيها "اليابانية" و"الكورية"، إلا أن تعلمها ليس مستحيلا مع توفر الإرادة والعزيمة، وأبرز عقبة يمكن مواجهتها، طريقة الكتابة، وكذا تركيب الجمل، فطبيعة هذه اللغة تختلف عن بقية اللغات.


هذه أبرز النقاط التي أردت تناولها بخصوص هذه اللغات، ويمكن اعتبارها جميعا لغات حية، لأنها مرتبطة بالعصر، وتسهل قضاء حاجات الناس، وكل من أراد مواكبة الزمن، عليه باكتساب اللغات ما استطاع، فإنها غنيمة وكنز ثمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مستقبل العربية بين اللغات الحية
  • كيف تفتتح مدرسة للغات؟
  • أبعاد كتابات اللغات الإفريقية بالحرف العربي ومسيرتها التاريخية
  • أسرة اللغات العروبية

مختارات من الشبكة

  • خطابات الضمان، تحرير التخريج، وبيان الحكم، ومناقشة البدائل (PDF)(كتاب - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • خطبة: تجديد الحياة مع تجدد الأعوام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أصول الفقه مفهومه وفوائده وأهميته في الدين والحياة(كتاب - آفاق الشريعة)
  • قواعد قرآنية في تقوية الحياة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • اللغات العروبية: دراسة في الخصائص(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تأملات في المساواة والعدالة الاجتماعية في القرآن الكريم والسنة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة: موسى عليه السلام وحياته لله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تصنيف اللغات العربية في سياقيها اللغوي والجغرافي - دراسة وتحليل(مقالة - حضارة الكلمة)
  • موقف المستشرقين من العربية المعاصرة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • اللغات السامية: تعريفها - أقسامها – تدوينها - خصائصها - الباحثون فيها(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي
  • أكثر من 70 متسابقا يشاركون في المسابقة القرآنية الثامنة في أزناكاييفو
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/1/1447هـ - الساعة: 14:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب