• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع ...
    د. خليل أسعد عوض
  •  
    الرياضة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    سلسلة دروب النجاح (9) الإبداع.. مهارة لا غنى عنها ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قتل الرغبات
    ياسر جابر الجمال
  •  
    ماذا بعد الستين؟!
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    أبوك ليس باردا بل هو بحر عميق
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التوفيق من الله
    أسامة طبش
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الدكتور أحمد إبراهيم خضر / مناقشة رسائل / مناقشة رسائل دكتوراه
علامة باركود

استخدام إستراتيجية الفلور تايم من منظور خدمة الجماعة لتعديل بعض السلوكيات السلبية لدى الأطفال التوحديين

د. أحمد إبراهيم خضر


تاريخ الإضافة: 29/11/2017 ميلادي - 11/3/1439 هجري

الزيارات: 15294

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مراجعة خطة رسالة دكتوراه (5)

بعنوان: استخدام إستراتيجية الفلور تايم

من منظور خدمة الجماعة

لتعديل بعض السلوكيات السلبية لدى الأطفال التوحديين

 

أولًا: هناك إشكالية كبيرة في استخدام ما يسمَّى بإستراتيجية الفلور تايم مِن منظور خدمة الجماعة؛ لأن التدخُّل مِن منظور الفلور تايم له قواعد محدَّدة، تختلف تمامًا عن قواعد التدخُّل في خدمة الجماعة، فمنظور التدخُّل في الفلور تايم يتمُّ على مرحلتين: تسمَّى المرحلة الأولى بمرحلة التقدير، ولها ثلاث خطوات: خطوة التحقُّق، وتُستَخدم فيها أداةُ قياس تسمَّى بـ GSEGC؛ وهي عبارة عن استبانةٍ تتكوَّن من خمسة وثلاثين سؤالًا لتقييم حالة النمِّو العاطفيِّ الاجتماعيِّ للطفل حسب مرحلته العُمرية. وفى الخطوة الثانية يتمُّ تقويم النموِّ الوظيفيِّ الشامل؛ وهي خطوة يشترك فيها فريقٌ مِن المُعالِجين مِن ذوي التخصُّصات المختلفة. أما الخطوة الثالثة فيتمُّ فيها تحديد ما يسمَّى بالبروفايل الخاص بقُدرات الطفل العاطفية والاجتماعية. هذه المرحلة لا بدَّ أن تتمَّ قبل مرحلة التدخُّل. وفى مرحلة التدخُّل الفعلية يجب أن تُغطَّى أربع دوائر؛ هي: المنزل، والبرامج التعليمية، وأنواع العلاج، وتوقيت اللعب. ونعني هنا: أن هناك فروقًا أساسية بين التدخُّل من منظور خدمة الجماعة، والتدخُّل من منظور الفلور تايم، فإذا طبَّقنا التدخُّل من منظور خدمة الجماعة مع الأطفال التوحُّديِّين وفْق إستراتيجية الفلور تايم، نكُون قد تعاملْنا مع أطفال توحُّديِّين وفْق منظورٍ لا يدخل تحت إستراتيجية الفلور تايم مطلقًا، وإنما نتعامل مع أطفال توحُّديِّين وفْق منظور مختلف، وبالتالي لا حاجة لنا لحشْر منظور الفلور تايم بحيث نقْنع أنفسَنا بأننا نُواكب الاهتمامَ العالميَّ بقضايا أطفال التوحُّد، أو نأتي بجديد في ميدان الخدمة الاجتماعية.

 

ثانيًا: إذا تغافلْنا عن النقطة السابقة، وهى نقطة جوهريَّة لا يجب تغافُلها، نقول: إنه يلزم الباحث أن يَذكُر في عنوان الخطة أيَّ نوعٍ مِن الأطفال التوحُّديِّين سيُجرى بحثه عليهم، فهناك سبعة أنواع من الأطفال التوحُّديين: فهناك مَن يدخلون تحت مظلَّة ما يُسمَّى باضطراب الأوتيزم، وهناك مَن يدخلون تحت مظلَّة مُتلازمة اسبرجر، وهناك مَن يدخلون تحت مظلَّة مُتلازمة رت، وهناك مَن يُعانون مِن الاضطراب الطفولي التفكُّكي، وهناك مَن يُعانون مِن الاضطراب النمائي الشامل غير المحدَّد، وهناك مَن يدخلون تحت مظلَّة الأوتيزم الشاذِّ، وهناك مَن يدخلون تحت مظلَّة مُتلازمة توريت. ويُلاحظ في الخطة أنَّ الباحث لم يُشِرْ مُطلقًا في خطَّته إلى مصطلح "طيف الأوتيزم"Autistic spectrum" "؛ الذي يَكشف أنَّ هناك نطاقًا واسعًا في درجات وشدَّةِ الأوتيزم، وأنَّ الاختلافات الواسعة فيها يُمكن تشبيهُها بالاختلافات الموجودة في الطيف، التي تعُود جميعًا في الأصل لنوعٍ واحدٍ هو "الأوتيزم". إنَّ تَجاهُل هذه الجزئيَّة يَجعل موقفنا حرجًا أمام المتخصِّصين في بحوث التوحُّد.

 

ثالثًا: هناك فارقٌ كبيرٌ بين قياس عائدِ التدخُّل في الخدمة الاجتماعية، وقياس عائد التدخُّل في بحوث التوحد. يكتفي الباحثون في الخدمة الاجتماعية عند تحديدهم لعائد التدخُّل المهنيِّ بالتحقُّق مِن الفرضيَّات التي وضعوها، في حين أنَّ قياس عائد التدخُّل في بحوث التوحُّد يعتمد على ما يسمى بـ "طريقة النسبة المئويَّة لبيانات عدم التداخل percentage of non overlapping data (PND) "؛ وهي قياسٌ يعتمد على تحليلِ عرضِ الرسوم البيانيَّة لبيانات التداخل بين أعلى نقطةِ بيانات خطِّ الأساسِ ونقاط البيانات خلال مراحل التدخُّل. والذي أقصده هنا: أنَّنا طالما أقحمنا أنفُسَنا في مناطق تماسٍّ بين الخدمة الاجتماعية وتخصُّصات أخرى، فلا بد لنا من أنْ نلتزم بقواعد هذه التخصُّصات، ولا نفرض عليها ما نراه صحيحًا مِن وجهة نظرنا، وهو غيرُ معترف به مِن وجهة نظرهم. وهذه جزئيَّة أخرى تجعل موقفنا أكثر حرجًا مع المتخصِّصين في بحوث عائد تدخُّل بحوث التوحُّد.

 

رابعًا: أعتقد أنَّ هذه النقاط الثلاث السابقة خيرُ دليلٍ يفسِّر الأسبابَ التي يقف مِن أجْلِها أصحابُ التخصُّصات الأخرى مِن الخدمة الاجتماعيَّة موقفًا غيرَ محبَّب لنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الأبناء والتعامل مع الهاتف المحمول: توازن بين الفائدة والخطر(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خاطرة في إصلاح الفكر وبناء إستراتيجية: مَن المفيد لصناعة القرار؛ المخالف في الرأي أم الموافق؟!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحبة السوداء شفاء من كل داء(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • المعتزلة الجدد وتأويل النص القرآني(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم الصلاة باستخدام تطبيقات الهاتف لتحديد اتجاه القبلة في حال الاشتباه؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنواع الوسائط التعليمية وقواعد استخدامها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارة تطوير الأسئلة واستخدامها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • علاج التأخر اللغوي لدى الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية باستخدام بعض فنيات العلاج السلوكي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فن المغادرة الاحترافية: إستراتيجيات الارتقاء المهني عند إنهاء الخدمة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أثر استخدام مدخل حل المشكلات في تحصيل تلميذات الصف الخامس الابتدائي وتنمية التفكير الاستدلالي لديهن (PDF)(كتاب - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/4/1447هـ - الساعة: 8:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب