• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

الطيبات من المطعومات في القرآن الكريم (أحكامها - مواردها - آداب تناولها)

يحيى بن محمد أسعد الفيفي

نوع الدراسة: Masters
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الكلية: كلية أصول الدين بالرياض
التخصص: القرآن وعلومه
المشرف: أ.د. إبراهيم ين سليمان الهويمل
العام: 1423 هـ- 2002 م

تاريخ الإضافة: 22/10/2022 ميلادي - 26/3/1444 هجري

الزيارات: 7457

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الطيبات من المطعومات في القرآن الكريم

أحكامها - مواردها - آداب تناولها


الملخص

وفيها:

أولًا: أهمية الموضوع وأسباب اختياره.

ثانيًا: خطة البحث.

ثالثًا: منهج البحث.

بسم الله الرحمن الرحيم

إن الحمد لله نحمده ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

 

﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]

 

﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]

 

﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]

 

أما بعد:

فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد - صلى الله عليه وسلم -، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.

 

لقد أنزل الله -جل وعلا- القرآن الكريم، على نبيه محمد - صلى الله عليه وسلم - ليكون من المنذرين، وأودع كتابه كل ما فيه سعادة البشرية، فلم يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا وبيَّنها، وأشار إليها. فهو نبراس هداية، ومشكاة إرشاد وتوجيه وعناية.

 

وقام نبينا - صلى الله عليه وسلم - بتبليغه وبيانه خير قيام، فهدى به من الضلالة، وأحيا به أموات القلوب، وشرح به الأفئدة والصدور، فكان هو الدستور الأعظم، لأمة نبينا المكرم، - صلى الله عليه وسلم - وإليه المرجع في كل ما تحتاجه البشرية، ويكون فيه سعادة الإنسانية.

 

لقد فتح الله به أعينًا عميًا، وآذانًا صمًا، وقلوبًا غلفًا، وما ضلت البشرية، وتخبطت في ظلمات الجهل والظلم والشتات إلا بعد أن حادت عن نبراسه، وابتعدت عن نور سراجه، فشربت من غير معينه فشرقت، واتبعت غير طريقه فوقعت في أغلالها ورسفت... هذا في الدنيا وما ينتظرها في الآخرة أشق إذا لم تتخذه دليلًا، وتنتهجه سبيلًا، ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 124].

 

القرآن الكريم، لا يشبع منه العلماء، ولا يبلغ شأوه البلغاء، ولا يَخلق عن كثرة الرد، ولا تنقضي عجائبه.

 

وقد اعتنى به العلماء قديمًا وحديثًا، ولا يزال باب العناية به مفتوحًا لا يُغلق إلى أن يُرفع من الصدور، ويمحى من السطور.

 

ولذلك كان أهل العلم يوصون بالعناية به، وأن كل علم لا بد وأن يكون متنزعًا من القرآن الكريم، يقول الإمام أبوجعفر محمد بن جرير الطبري -رحمه الله-: « اعلموا عباد الله، رحمكم الله أن أحق ما صرفت إلى علمه العناية، وبُلغت في معرفته الغاية، ما كان لله في العلم بن رضًا، وللعالم به إلى سبيل الرشاد هدى، وأن أجمع ذلك لباغيه، كتاب الله الذي لا ريب فيه، وتنزيله الذي لا مرية فيه، الفائز بجزيل الذخر وسنيِّ الأجر تاليه، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد »[1].

 

ولأجل هذا اتجهت عناية كثير من الباحثين في خدمة القرآن الكريم كلٌ على حسب تخصصه.

 

وكان من أبرز أوجه تلك العناية ما عرف بعلم (التفسير الموضوعي) الذي يعنى بجمع الآيات القرآنية المتفرقة في سور القرآن الكريم، والتي تتعلق بموضوع واحد ثم تفسيرها لأجل الربط بينها، ولتجلية هذا الموضوع وبحثه حسب آيات القرآن الكريم.

 

وقد تأملت في آيات المطعومات عمومًا فوجدت أن حديث القرآن الكريم عنها حديث مستفيض جدًا، سواء ما كان منها في الدنيا، أو ما كان مدخرًا للآخرة.

 

فجاءت آيات القرآن الكريم شاملة لأنواع المطعومات مستفيضة في الحديث عنها.

 

فتحدثت عن جميع أنواعها مما يخرج من الأرض للاقتيات والتفكه، أو ما يخرج من بطون الأنعام أو يكمن فيها.

 

كل هذا يأتي في نسق عجيب مترابط، مع ما يصحبه من إبراز مظاهر قدرة الله، وتقرير وحدانيته - سبحانه - والهداية إليه مع التنبيه على أخذ العبرة منها، إضافة إلى بيان آدابها المتعددة.

 

أما بالنسبة للمحرمات فإن الحديث عنها يطول جدًا وقد قدمت أطروحه دكتوراه في جامعة الأزهر من شيخنا الفاضل الأستاذ الدكتور/ حجاج عربي رمضان.

 

وأما الماء فقد بيَّنت في التمهيد أنه لا يعتبر من المطعومات وذلك في العرف الاصطلاحي، ومع هذا فهو بحاجة إلى بحث مستقل نظرًا لأهمية الحديث عنه، وكثرة الآيات الواردة فيه.

 

فتتبعت هذه الآيات المباركات، وبذلت الجهد في حصرها فوجدتها كثيرة جدًا، غزيرة الفوائد، كثيرة العجائب والفرائد، فرأيت دراسة هذا الموضوع، والكشف عما فيه من أسرار ولطائف، وليكون أطروحة الرسالة التي أعدها للماجستير وسميتها:

(الطيبات من المطعومات في القرآن الكريم)

أحكامها - مواردها - آداب تناولها

والله الموفق.

 

أولًا: أهمية الموضوع، وأسباب اختياره:

1- ارتباطه بكتاب الله المجيد، وصلته به، ولا شك أن العلوم تشرف بشرف موضوعاتها.

 

2- خدمة كتاب الله -جل وعلا- لاسيما وأن آيات المطعومات عمومًا، مما عالج الوحي العظيم جميع مسائلها تفصيلًا، وجعل عليها مدار كثير من أبواب التشريع في الدنيا، وصيَّر إليها أحسن الثواب في الآخرة.

 

3- لا شك أن موضوع الطيبات من المطعومات في القرآن الكريم مما يدخل في صلب التفسير الموضوعي؛ ذلك التفسير الذي يعتمد على استقراء الآيات، وإنعام النظر في الصلات بينها؛ ولذلك يجب الاهتمام به، والإفادة منه.

 

4- ومما يقوي رغبتي في هذا الموضوع أن آيات الطيبات من المطعومات كثيرة في القرآن، ولها أحوال مختلفة، وأحكام شتى، وأنواع كثيرة؛ ويلحظ أيضًا أن القرآن الكريم قرر كثيرًا من أنواع الثواب في الآخرة على المطعومات الطيبة، ولا شك أن التطرق إلى طيبات الدنيا وما يتعلق بها من أنواع وأحكام، وكذلك طيبات الآخرة وما تحتويه من صفات جوهرية، تختلف عن صفات طيبات الدنيا يستدعي كثيرًا من الوقوف والتأمل ودراسة كلٍ على حدة لتتضح الأحكام والفروق على وجه العموم.

 

5- ندرة ما كتب عن هذا الموضوع لا سيما وأن أغلب كلام العلماء يدور حول المحرمات من المطعومات، وإن كانوا قد تناولوا الحديث عن الطيبات منها إلا أن تناولهم لذلك يتميز بأنه مقتضب، أو متفرق لا يندرج تحت رباط واحد، أما كلامهم التفصيلي في ذلك فلا أظنه يدخل هنا؛ لأنه في جملته كلام فقهي.

 

أما ما يذكره العلماء من مفسرين وغيرهم في هذا الموضوع فإنه في الغالب يكون متفرقًا يرد مع مناسبات الآيات الواردة في ذلك ويحتاج إلى جمع، ودراسة وتمحيص.

 

ثانيًا: خطة البحث.

وتشتمل هذه الخطة على مقدمة وتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة، وفهارس.

المقدمة: وتشتمل على أهمية الموضوع، وخطة البحث، ومنهج الدراسة فيه.

التمهيد: وفيه:

أ‌- تعريف الطيبات والفرق بينها وبين الخبائث.

ب‌- امتنان الله بها على عباده.

الفصل الأول أحكام الطعام الطيب في القرآن الكريم

 

وفيه سبعة مباحث:

المبحث الأول: عموم الحلال.

 

المبحث الثاني: الدعوة إلى الأكل من الطيبات.

 

المبحث الثالث: تحليل ما حرم على بعض الأمم السابقة رحمة بالأمة المحمدية.

 

المبحث الرابع: تحليل ما حرم المشركون من الطيبات.

 

المبحث الخامس: تقييد إباحة بعض الطيبات بذكر اسم الله عليها.

 

المبحث السادس: حظر الطيبات إلى وقت معين لمصلحة شرعية.

 

المبحث السابع: حالات رفع الحرج عن الأكل من مال الغير.

وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أكل ولي اليتيم من ماله.

المطلب الثاني: الأكل من بيوت معينة.

 

الفصل الثاني موارد الطعام الطيب

وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: الطيبات من الأنعام وغيرها، وفيه تمهيد ومطلبان:

التمهيد: توجيه القرآن الكريم إلى التفكر في خلق الأنعام.

المطلب الأول: ما نص عليه القرآن الكريم من الإبل والبقر والضأن والمعز.

المطلب الثاني: طعام البحر.

 

المبحث الثاني: الطيبات من الثمرات، وفيه مطلبان:

المطلب الأول: أهمية الثمرات، من حيث:

أ- القسم بها.

ب- ضرب الأمثال بها.

ج- دعوة إبراهيم -عليه السلام- لأهل مكة.

 

المطلب الثاني: تفصيل القرآن للثمرات، من حيث:

أ- أنواعها.

ب- عجائب خلقها.

ج- الامتنان بها.

د- الابتلاء بها.

 

المبحث الثالث: طيبات خاصة للإعجاز فيها وفيه ستة مطالب:

المطلب الأول: طعام قوم صالح -عليه السلام- من الناقة.

المطلب الثاني: الذبح العظيم الذي فُدي به إسماعيل -عليه السلام-.

المطلب الثالث: إنزال المن والسلوى وتفجير العيون لبني إسرائيل.

المطلب الرابع: شجرة اليقطين التي أنبتها الله عز وجل على يونس -عليه السلام-.

المطلب الخامس: رزق مريم الصدِّيقة.

المطلب السادس: مائدة حواريِّ عيسى -عليه السلام-.

 

الفصل الثالث آداب تناول الطيبات وإنفاقها

وفيه ثلاث مباحث:

المبحث الأول: القصد والاعتدال في تناول الطيبات.

 

المبحث الثاني: آداب الطعام عند تناوله، وفيه مطلبان:

المطلب الأول: ذكر اسم الله عليه.

المطلب الثاني: أدب الأكل في الدعوات.

 

المبحث الثالث: إطعام الطعام، وفيه ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: فضيلة إطعام الطعام.

 

المطلب الثاني: الإطعام الواجب، وفيه:

أ- الزكاة.

ب- طعام الكفارات.

 

المطلب الثالث: الإطعام المستحب، وفيه:

أ- الضيافة.

ب- الصدقة.

 

الخاتمة: وفيها أهم نتائج البحث.

 

الفهارس:

1- فهرس الآيات القرآنية.

2- فهرس الأحاديث النبوية.

3- فهرس تراجم الأعلام.

4- فهرس الأماكن والقبائل والبلدان.

5- قائمة المصادر والمراجع.

6- فهرس الموضوعات.

 

ثالثًا: منهج البحث:

1- قمت بجمع الآيات التي تحدثت عن الطيبات من المطعومات ثم صنفتها ووزعتها حسب فصول ومباحث ومطالب الرسالة.

 

2- قمت بدراسة هذه الآيات دراسة موضوعية، من خلال الآيات القرآنية، مدعمًا لها بالأحاديث النبوية مع ذكر أقوال المفسرين والفقهاء واللغويين، وغيرهم ممن تناول هذا الموضوع، مع الدراسة التحليلية -أحيانًا- لبعض الآيات إن لزم المقام.

 

3- قمت بتحقيق المسائل الخلافية وإحالتها إلى الأصول المعتمدة فيها ثم بيان الراجح مدعمًا بالحجج من الأدلة وأقوال العلماء.

 

4- لا ألزم نفسي بسرد أقوال العلماء لإثبات مسألة ما، أو في ذكر قول معين وإنما أكتفي في الغالب بذكر القول ثم نسبته لصاحبه وسرد من وافقه، أو الإشارة في الحاشية للكتب التي ذكرت هذا القول وذلك تحاشيًا للإطالة.

 

5- عزوت الأقوال إلى أصحابها مع ذكر المرجع في ذلك دون واسطة إلا إن دعت الحاجة مع مراعاة الأمانة العلمية في عزو الأقوال لأصحابها.

 

6- رتبت أقوال المفسرين وغيرهم على حسب أقدمية قائليها سواء عند ذكرها في المتن، أو الإشارة إلى مراجعها في الحاشية.

 

7- إذا نقلت نصًا من كتاب فإني أحيل إليه في الهامش وذلك بذكر اسم الكتاب مباشرة، أما إذا نقلته بمعناه، أو أشرت إلى قائله فإني أحيل على مصدره في الحاشية مصدرًا له بقولي: انظر، وإذا كان هناك تصرف باختصار أو غيره -وهذا قليل- فإني أشير في الهامش بعد الإحالة بقولي: (بتصرف).

 

8- أحيل في تحقيق المسائل إلى مصادرها الأصلية فما كان داخلًا في الفقه فإني أرده إلى كتب الفقه من المذاهب الأربعة، وما كان داخلًا في اللغة أرده إلى الكتب المعتمدة في اللغة العربية وهكذا...

 

9- عند ذكر المصدر لأول مرة فإني أنسبه إلى مؤلفه إلا إذا تكرر فإني أكتفي بذكر اسمه إلا ما كان مشتهرًا بمؤلفه كتفسير ابن كثير، أو تفسير أبي السعود، أو ما كان منها متفقًا في العنوان كأحكام القرآن للجصاص وابن العربي فإني أنسب هذه الكتب إلى مؤلفيها فأقول مثلًا تفسير ابن العربي وهكذا...

 

10- كتبت الآيات القرآنية حسب رسم المصحف مع وضعها بين قوسين مزهرين، ثم أشير إلى سورها وأرقامها في الهامش.

 

11- إذا تكررت الآية، أو جزء منها في الموضوع نفسه، وذلك استكمالًا للحديث عنها فإني أكتفي بالعزو الأول لها دون تكرار.

 

12- اقتصرت في تفسير الآيات على رواية حفص عن عاصم، وقد أذكر أحيانًا -وهذا قليل- بعض القراءات الأخرى لفائدة ما، مع توثيقها من مصادرها الأصلية، وبيان تواترها من شذوذها.

 

13- قمت بتخريج الأحاديث النبوية -التي وردت في الرسالة- من كتب السنة المعتمدة، فإذا كان الحديث في الصحيحين أو أحدهما فإني أكتفي بعزوه إليهما أو إلى أحدهما، فإن لم يكن فيهما أو في أحدهما اجتهدت في تخريجه من مظانه وبيان كلام العلماء عليه من حيث الصحة أو عدمها، وغالبًا ما يكون التخريج من الشروح.

 

14- قد يقتضي المقام -أحيانًا- أن أدخل بعض كلامي في أثناء نص منقول، لتوضيح عبارة، أو تفسير كلمة، ونحو ذلك فوضعته بين شرطتين هكذا.

 

15- عندما أحذف من النص المنقول شيئًا فإني أضع في ختامه ما يشير إلى الحذف كالنقط مثلًا.

 

16- ترجمت للأعلام الذين ورد ذكرهم في متن البحث عدا الصحابة والأئمة الأربعة، وأصحاب الكتب الستة.

 

17- أترجم للأعلام -في الغالب- من مصدرين أما المصدر الأول فإني أترجم للعلم

 

حسب تخصصه ثم أنظر إلى أي فنٍّ أو علم تميز به غير تخصصه فأحيل في المصدر الثاني إلى المناسب من كتب التراجم في هذا الفن. فإن كان مفسرًا وجمع إلى التفسير علم النحو مثلًا فإني أترجم له من طبقات المفسرين، ثم من طبقات النحاة وهكذا.

 

18- إذا لم يكن العلم مشتهرًا بتخصص معين فإني اجتهدت في ترجمته من كتب التراجم العامة.

 

19- اقتصرت في الترجمة على سطرين أو ثلاثة ذاكرًا فيها اسمه وكنيته ونسبه وأهم علم تميز به وبعض مصنفاته، مع سنة وفاته.

 

20- قمت بشرح الألفاظ الغريبة، أو المصطلحات العلمية على حسب تصنيفها، وألصق المراجع بها مع ضبطها.

 

21- عرفت بالبلدان والأماكن والقبائل -وهذا قليل جدًا-.

 

22- قمت بوضع خاتمة ذكرت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها في هذه الرسالة.

 

23- قمت بوضع فهارس فنية عن مضمن هذه الرسالة -سبق الإشارة إليها في خطة البحث-.

 

وبعد:

فإني أدعو الله ضارعًا من قلبي بعد حمده وشكره والثناء عليه بما يستحقه أن يجعل هذا العمل خالصًا لوجهه الكريم.

 

وأتقدم بالشكر الجزيل لكل من كان عونًا لي على إتمام هذا البحث وأخص والديَّ الكريمين الذين كان عطفهما علي، وإحسانهما إليَّ منذ نشأتي المعين الأول، واللبنة الأولى في إتمام هذا البحث. فأسأل الله أن يجزيهما عني خير الجزاء.

 

وأشكر هذه الجامعة المباركة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية على ما بذلته وتبذله في خدمة العلم والعلماء، وإعانة الباحثين، وتنشئة الأجيال المؤمنة.

 

كما أتقدم بالشكر الجزيل لكلية أصول الدين ممثلة في عميدها ووكيليه، وقسم القرآن وعلومه الذي احتضنني منذ كنت طالبًا فيه إلى أن جلست موضعي هذا.

 

وغاية الشكر، ونهاية العرفان لأستاذي الفاضل الذي غمرني بفضله، وأتحفني بواسع جوده، فضيلة الأستاذ الدكتور/ إبراهيم بن سليمان الهويمل، الذي استفدت من علمه أثناء تدريسه لي في الجامعة وأثناء إشرافه عليَّ في تحضيري لهذه الرسالة.

 

ولا أنسى أن أشكر المشرفَيْن عليَّ سابقًا فضيلة الأستاذ الدكتور/ حسن عبدالعزيز، وفضيلة الأستاذ الدكتور/ نبيل بن محمد آل إسماعيل على ما بذلاه معي من توجيه وإرشاد سواء في دراستي الجامعية أو أثناء إشرافهما عليَّ.

 

كما أشكر أساتذتي الكرام الذين استفدت منهم في دراستي الجامعية، ومرحلة الدراسات العليا وأخص منهم الأستاذ الدكتور/ زاهر بن عواض الألمعي، والأستاذ الدكتور/ محمد بن عبدالرحمن الشايع، والأستاذ الدكتور/ إبراهيم بن سعيد الدوسري.

 

وكل من ساهم معي، أو أعانني في إتمام هذا البحث.

 

وأخيرًا:

فإن كان ما جاد به قلم الباحث في هذا المقام صوابًا فمن الله -جل وعلا-، وبتوفيق منه ورحمة، ثم بتوجيهات المشرف على البحث.

 

وإن كان غير ذلك فالله يعلم ما أردت إلا الحق، وما قصدت إلا الصواب، ويكفيني أني اجتهدت وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر.

 

ولا أقول إلا ما ختم به السفَّاريني شرحه لمنظومة الآداب حيث يقول -رحمه الله-: « فيا أيها الناظر فيه، والمقتبس من معانيه، أحسن بجامعة الظن، وإن لم يكن من أهل هذا الفن، فإنه قد زفَّ بنات أفكاره إليك،وعرض بضاعته عليك، فلك من تأليفه غنمه، وعليه غرمه، ولك صفوه، وعليه عهدته وهفوه، فلا يعدم منك أحد أمرين: إما إمساكًا بمعروف، أو تسريحًا بإحسان، فإن المؤمنين كالبنيان.... والله - سبحانه - يأبى العصمة لغير كتابه، والسعيد من عُدّت هفواته في جنب صوابه... »[2].

فيا خير غفار ويا خير راحم
أقل عثرتي وانفع بها وبقصدها
وآخر دعوانا بتوفيق ربنا
وبعد صلاة الله ثم سلامه
محمد المختار للمجد كعبة
وتبدي على أصحابه نفحاتها
ويا خير مأمول جَدًا وتفضُّلا
حنانيك يا ألله يا رافع العلا
أن الحمد لله الذي وحده علا
على سيد الخلق الرضا متنخلا
صلاة تباري الريح مسكًا ومندلا
بغير تناهٍ زرنبًا وقرنفلا[3]

 

وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وآله وصحبه، ومن سار على نهجه واقتفى أثره إلى يوم الدين.

 

الخاتمة

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، ولا يحمد سواه، ولا يرجى غيره.

 

وبعد: فقد آن لقلمي الكليل أن يحط عصا الترحال، ولجهدي المتواضع أن يقتصر على هذا المنال، بعد أن عشت مع هذا البحث أستجلي معاني الآيات، وأرشف من عذب معين تلك الزلالات، من كتاب ربنا -سبحانه-.

 

ولعلي أوجز أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال هذا البحث في النقاط التالية:

1- الطيب من المطعومات ما كان مستطابًا في نفسه، مما التذه آكله، شريطة أن يكون غير ضار للأبدان والعقول، ولا يعتريه الخبث بأي صفة كان، ولا يترتب عليه الضرر في الدنيا والآخرة.

 

2- هذه الطيبات هي للمؤمنين خاصة إذ إنهم هم الشاكرون لها، أما الكفار فإنهم وإن تمتعوا بها فإنما ذلك إلى أمد وتنعمهم بها في الدنيا إنما هو متاع بالنسبة لما ينتظرهم من عذاب في الآخرة.

 

3- الأصل في هذه المطعومات الحل والإباحة، إلا ما نصَّ الشارع على تحريمه مستثنيًا له من الحلال.

 

4- أكل الطيبات صفة المرسلين، ومن تبعهم من المؤمنين؛ إذ إنها خلقت لهم في الأصل، لتكون عونًا لأبدانهم، على طاعة ربهم.

 

5- رحمة الله بهذه الأمة حيث أباح لها الطيبات التي حرمها على بعض الأمم قبلها كاليهود لطغيانهم، أو ما افتراه المشركون وحرموه على أنفسهم بجهلهم.

 

6- الأسرار الربانية في التشريعات، من حظر هذه الطيبات، في أوقات معينة لمصالح شرعية، أو تقييد أكل بعضها بذكر اسم الله عليها.

 

7- توجيه أنظار البشر، إلى عجيب قدرة الله الأكبر، وذلك بما خلقه الله من الأنعام، وبما يخرج من بطونها من لبن، أو عسل، مع ضرب الأمثال بها وبالثمرات لإبراز وحدانية الله -جل وعلا- وأنه المستحق للعبادة دون سواه.

 

8- إبراز هداية القرآن الكريم، وأنه نبراس نور للبشرية، من خلال الحديث عن عجائب خلق الله في الأنعام والنبات.

 

9- إظهار فضل الله -جل وعلا- وواسع جوده بامتنانه بهذه الطيبات، وتسخيرها لبني الإنسان.

 

10- التحذير من مغبَّة نكران هذه النعم، أو صرف الشكر لغير الله فيها وبيان مصير العصاة الذين اتخذوها مطية لمعاصيهم ولم يشكروا المنعم عليها.

 

11- الإشارة إلى ترابط دين الإسلام، واكتمال تعاليمه وذلك بما أطر الله عليه عباده من شكره على هذه النعم، مع بيان كيفية هذا الشكر، وذلك بالقصد والاعتدال في تناولها، مع بذلها للمستحقين، وإنفاقها على المحتاجين وبيان أوجه إنفاقها الواجب منه والمستحب.

 

وقبل الختام أحب أن أبيَّن أن موضوع المطعومات -عمومًا- موضوع طويل الذيول لابد من تجليته وبحثه، أما بالنسبة للمحرمات فإن بحثها مبسوط في كتب الفقه خاصة ومع ذلك فقد كتب فيها الأستاذ الفاضل الدكتور: حجاج عربي رمضان رسالة الدكتوراه، وهذا البحث أظنه المكمل لها إذ هو في الطيبات منها.

 

يبقى موضوع الماء في القرآن الكريم إذ هو موضوع طويل يحتاج إلى مؤلف كامل يستجلي جمع آياته ثم الحديث عنها بعد تقسيمها وذلك في خطة مستقلة.

 

فاسأل الله أن يقيض من يقوم بهذا البحث ليكتمل بعد ذلك الحديث عن المطعومات عمومًا في القرآن الكريم.

 

وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين.

 

فهرس الموضوعات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

3

أولًا: أهمية الموضوع وأسباب اختياره

8

ثانيًا: خطة البحث

9

ثالثًا: منهج البحث

13

التمهيد

19

أ- تعريف الطيبات والفرق بينها وبين الخبائث

20

ب- امتنان الله بها على عباده

55

الفصل الأول: أحكام الطعام الطيب في القرآن الكريم

64

المبحث الأول: عموم الحلال

65

المبحث الثاني: الدعوة إلى الأكل من الطيبات

92

المبحث الثالث: تحليل ما حُرِّم على بعض الأمم السابقة رحمة بالأمة المحمدية

117

تمهيد

118

أولًا: المراد بالأمم السابقة

123

ثانيًا: عظم ظلم اليهود وفائدة تحريم الطيبات عليهم

126

ثالثًا: هل الإنجيل ناسخ لما حُرِّم في التوراة؟

129

رابعًا: الطيبات التي حرمت على اليهود قبل نزول التوراة

141

خامسًا: الطيبات التي حرمت على اليهود بعد نزول التوراة

146

سادسًا: هل يحرم علينا من ذبائح أهل الكتاب ما حرم عليهم؟

184

المبحث الرابع: تحليل ما حرمه المشركون من الطيبات

193

المبحث الخامس: تقييد إباحة بعض الطيبات بذكر اسم الله عليها

231

المبحث السادس: حظر الطيبات لوقت معين لمصلحة شرعية

246

أولًا: حظر الطيبات في نهار رمضان لحكمة الصيام

248

ثانيًا: حظر الصيد على المحرم مع حظر صيد الحرم

268

المبحث السابع: حالات رفع الحرج عن الأكل من مال الغير

288

المطلب الأول: أكل ولي اليتيم من ماله

290

المطلب الثاني: الأكل من بيوت معينة

296

الفصل الثاني: موارد الطعام الطيب

318

المبحث الأول: الطيبات من الأنعام وغيرها

319

التمهيد: توجيه الأنظار للتفكر في خلق الأنعام

320

المطلب الأول: ما نصَّ عليه القرآن الكريم من الإبل والبقر والضأن والمعز

348

المطلب الثاني: طعام البحر

386

المبحث الثاني: الطيبات من الثمرات

402

المطلب الأول: أهمية الثمرات

403

أ- القسم بها

404

ب- ضرب الأمثال بها

414

ج- دعوة إبراهيم لأهل مكة

484

المطلب الثاني: تفصيل القرآن للثمرات

500

أ- أنواعها

501

ب- عجائب خلقها

515

ج- الامتنان بها

540

د- الابتلاء بها

558

قصة الرجلين: المؤمن والكافر

568

قصة سبأ

571

قصة أصحاب الجنة

575

المبحث الثالث: طيبات خاصة للإعجاز فيها

578

المطلب الأول: طعام قوم صالح - عليه السلام - من الناقة

579

المطلب الثاني: الذبح الذي فدي به إسماعيل - عليه السلام -

584

المطلب الثالث: إنزال المن والسلوى وتفجير العيون لبني إسرائيل

596

المطلب الرابع: شجرة اليقطين التي أنبتها الله على يونس - عليه السلام -

609

المطلب الخامس: رزق مريم الصدِّيقة

616

المطلب السادس: مائدة حواريِّ عيسى - عليه السلام -

628

الفصل الثالث: آداب تناول الطيبات وإنفاقها

640

المبحث الأول: القصد والاعتدال في تناول الطيبات

641

المبحث الثاني: آداب الطعام عند تناوله

664

المطلب الأول: ذكر اسم الله عليه

665

المطلب الثاني: أدب الأكل في الدعوات

673

المبحث الثالث: إطعام الطعام

684

المطلب الأول: فضيلة إطعام الطعام

685

المطلب الثاني: الإطعام الواجب

708

أ- الزكاة

709

ب- طعام الكفارات

715

المطلب الثالث: الإطعام المستحب

743

أ- الصدقة

744

ب- الضيافة

747

الخاتمة

757

الفهارس:

761

فهرس الآيات القرآنية

762

فهرس الأحاديث النبوية

786

فهرس تراجم الأعلام

791

فهرس الأماكن والقبائل والبلدان

798

قائمة المصادر والمراجع

799

فهرس الموضوعات

824

 



[1] جامع البيان (1 /26).

[2] غذاء الألباب شرح منظومة الآداب (2 /473).

[3] متن الشاطبية المسمَّى: حرز الأماني، ووجه التهاني في القراءات السبع للقاسم بن فيره الشاطبي (94).





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الحكم وسياسة الأمة في القرآن الكريم (7) الحاكم والمحكوم في القرآن الكريم (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • واجبنا نحو القرآن الكريم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التربية في القرآن الكريم: ملامح تربوية لبعض آيات القرآن الكريم - الجزء الثاني (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (2) أسس حفظ القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (1) مدخل إلى حفظ القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التربية في القرآن الكريم: توجيهات تربوية لبعض آيات القرآن الكريم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خطبة: طيبة الطيبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلمات في طيبة الطيبة(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • تفسير آية: {يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم}(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • كلوا من الطيبات واعملوا صالحا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب