• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض / بحوث ودراسات
علامة باركود

فلسطين قضية العرب والمسلمين

الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/7/2010 ميلادي - 9/8/1431 هجري

الزيارات: 26109

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا نريد الخوضَ في أسباب كارثة فلسطين ومأساتها الدامية، التي فتحتْ جروحًا عميقة في قلْب كل عربي ومسلم يشعر بالمأساة العظيمة، ويُدرِك الخطر الجسيم الذي حاق بالعرب والمسلمين من جرَّاء اغتصاب دويلة العصابات لها، ودور الدول الاستعمارية الحاقِدة على المسلمين في ذلك، وتفكُّك العرب والمسلمين وضعفهم، وأسباب عديدة، وعوامل كثيرة، ليس المجال حصرَها.

 

وقد كانتْ تلك المأساةُ الرهيبة دافعًا للعمل الجدِّي لاسترداد فلسطين، وحافزًا قويًّا لتلافي الأخطاء السابقة، والاستفادة من النكسة بتجنُّب الأسباب المؤدية إلى الفشل، وفي التاريخ أمثلةٌ كثيرة على ذلك.

 

وإذا كان واجبُ العرب والمسلمين هو العملَ والاستعداد لاسترداد فلسطين، ورفْع ذلك العار الذي لَحِق بهم في الهزيمة والتفريط. فإنَّ الواقع ينبغي أن يطابق الواجِب، ونحن إذا نظرْنا إلى الواقع، فإنَّا نجد تحفُّزًا وآمالاً لدى الشعوب العربية والإسلامية، واستعدادًا لتلبية نداء الواجب في الجَوْلة القادمة مع الصِّهْيَونية المجرِمة، ومَن يساندونها من أعداء العرب والمسلمين.

 

ومع الأسف أنَّ هذا الاستعداد لم يواكبْه عملٌ جاد من كثير من الزعماء العرب والمسلمين، ولم يكن الشعور منهم متفقًا وما يتطلبه العملُ المنتظَر من خطورة واستعداد. وبكلِّ أسى: إنَّ هذه «اللامبالاة» قد أفقدتِ المسلمين والعربَ في قديم تاريخهم وحديثه الكثير جدًّا، وجرَّت عليهم المآسي والدموع الغزيرة، وصاروا يندبون حظَّهم العاثر، ويلومون أنفسهم بعد فوات الأوان.

 

فَقَدَ المسلمون الأندلس بسبب النزاع والمطامع الفردية، وعدم الشُّعور بالواجب، وأضاعوا ما كان لهم عليه سلطان من شواطئِ أوروبا الجنوبيَّة بعدَ أن اتحد الإفرنج ضدهم، ونكبوا في فلسطين، لأسباب عديدة..

 

وما زالتْ ماثلةً أمامهم المآسي الدامية نتيجةَ عدم التقدير للموقف، والشعور بالمسؤولية، وقيام المنازعات بينهم.

 

فقضية كشمير وأرتيريا، والجزء الشمالي من الصومال، وقضية فلسطين، والبلدان الإسلامية الرازحة تحت الاستعمار الشيوعي الغاشم، وغيرها كلها قضايا تتطلَّب الشعور بالمسؤولية من جميع المسلِمين، وبذْل الجهود المخلِصة الصادقة إزاءَها؛ ليعودَ الحقُّ إلى نصابه فيوحِّدوا جهودَهم لاستعادة الحقِّ السليب إلى أهله، فعدوُّهم يجمع قواه، ويُكتِّل صفوفه ضدَّهم، يدفعه لذلك أحقادٌ قديمة، ومطامع حديثه، ويتسلَّل من الثغرات التي يجدها بين المسلمين؛ ليشتتَ شملهم ويفرِّق كلمتهم، ويضرب بعضَهم ببعض؛ لينال بغيته، ويصل إلى هدفه.

 

إنَّ الأحداث والعِبر تتْرى كلَّ يوم، فهل اعتبر المسلمون بها؟! إنَّ الأمر خطير وجسيم، ولكن هل قوبل بما هو به جديرٌ من العناية والاهتمام، والعمل الجادَ؟! سؤال يحتاج إلى جواب.

 

إنَّنا لا نريد أن نيأسَ، ولكن يجب ألاَّ نخلدَ للكسل والخمول، بينما عدوُّنا يعمل في دأب ضدَّنا، وضدَّ معتقداتنا وحقوقنا وآمالنا.

 

وفي هذه الأيام تعالتْ أصوات من بريطانيا وأمريكا، وعلى مستويات مختلفة تهدِّد وتتوعَّد العرب، وتعلن حمايتَها لإسرائيل، وحرصها على حفظ كيانها - المزعوم - فيما لو حصلت محاولةٌ لاستعادة فلسطين لأهلها الشرعيِّين، ولم تكن تلك التصريحاتُ من أشخاص عاديِّين فقط، ولكنَّها من مسؤولين كبار في هاتين الدولتين، مع حملات كلاميَّة صاخبة، ودعايات كثيرة مريبة.

 

وكان الواجبُ - أقلّ الواجب - أن تَحزمَ الدول الإسلامية والعربية أمرَها، وتُعلن موقفَها بصراحة تامَّة، وتردَّ على مؤيِّدي العدوان في الدولتَين الصليبيتَين الحاقدتَين على الإسلام والعرب، ومن المحزن أنَّ الأصوات كانت خافتة، وكان موقفُ أغلب الزعماء في العالَمين - العربي والإسلامي - متسمًا بعدم المبالاة، أو كأنَّ الأمر لا يعنيهم! فما تفسير ذلك الصمت الذي ليس من ذهب، ولا من فِضَّة، ولا حتى من نحاس؟!

 

إنَّ لدى المسلمين والعرب من الإمكانيات والوسائل ما يجعلهم في موقف يستطيعون معه إعلانَ رأيهم صريحًا بالقول وبالفعل، إذا لزم الأمر.

 

إذًا ما الذي يمنعهم من أن يقولوها كلمةً حازمة؟! وأن يُتبعوها بالاستعداد الجاد؛ ليكونوا في المَيْدان العملي عندَ الحاجة، لا يرهبون، ولا تُخيفهم الأساطيل والتهديدات.

 

إنَّه إذا لم يمكن أن يُصدروا بيانًا من جميع الدول العربية والإسلامية يُظهرون فيه رأيَهم الواضح، فلا أقلَّ من أن تقول كلُّ دولة كلمتَها على حِدَة، أما السكوت في هذا الموقِف فهو أمر غير معقول ولا مقبول.

 

أيها العرب، أيها المسلمون، كفى تخاذلاً، وتكاسلاً، ولنتخذْ من التاريخ عِبرة ودرسًا.[1]

ـــــــــــــــــ
[1] اليمامة العدد 383 في 27/12/1382هـ.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خمسة أسئلة تدفع إلى الإيمان بإسلامية قضية فلسطين
  • يوم من أحداث فلسطين
  • مستقبل اليهود في فلسطين كما يراه محمد أسد
  • ثباتا فلسطين!

مختارات من الشبكة

  • فلسطين المحتلة: فنزويلا تدعم فلسطين لتكون عضوا في الأمم المتحدة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فلسطين: فنزويلا أول دولة تلغي الفيزا لفلسطين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فلسطين المحتلة: سريلانكا تطالب دول العالم بالاعتراف بفلسطين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فلسطين: استطلاع رأي عالمي عن الاعتراف بـ"فلسطين" من BBC(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فلسطين المحتلة: مفكرون إسرائيليون يدعون إلى الاعتراف بفلسطين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الجرح النازف(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • طبيعة فلسطين الخلابة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الديانات والطوائف في أرض فلسطين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قضية فلسطين قضية جميع المسلمين ( خطبة )(مقالة - المسلمون في العالم)
  • قضية فلسطين (PDF)(كتاب - موقع الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض)

 


تعليقات الزوار
1- إن شاء الله ستتحرر فلسطين
تامر حسني - مصر 07-08-2016 06:33 AM

إن شاء الله ستتحرر فلسطين من المحتلين

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب