• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي / استشارات
علامة باركود

هل يجب الوفاء بهذا النذر؟

هل يجب الوفاء بهذا النذر؟
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/2/2017 ميلادي - 19/5/1438 هجري

الزيارات: 12820

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

طالبة نذرت أن تصلي مائة ركعة إن رسبتْ زميلتها، وبعد رسوب زميلتها تسأل: هل عليَّ الوفاء بالنذر أو لا؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا في غمٍّ وهم بسبب هذا الحرج الذي وضعتُ نفسي فيه؛ فأنا لم أكُنْ أعلم أن الالتزام بالنذر واجب، ولكن حين قرأتُ عن النذور علمتُ أنه يجب الوفاء بالنذر، وأن ذلك يكون لزامًا على مَن نذر، وقد كنتُ نذرتُ أن أصلي 100 ركعة لله إن رسبَتْ زميلتي في الامتحان، وبالفعل رسبَت زميلتي، فهل يجب عليَّ أن أفي بهذا النذر، رغم أنني لم أكن أعلم ساعة نذرتُ أن الوفاء بالنذر واجب، وكنتُ أجهل أحكام النذر، وكنت أظنه مجرد كلام لا يضرُّ ولا ينفع!


أمر آخر يشغل بالي وهو: هل توجد سعادة في الحياة الدنيا؟ أو أن السعادة فقط في الآخرة؟

أنا نادمة لتهوُّري ولتقصيري في أمور ديني، وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فلا شك أنكِ تعلَمين أيتها الابنة الكريمة أن مِن جملة خِصال الإيمان الواجبة أن يحبَّ المرء لأخيه المؤمن ما يحبُّ لنفسه، ويكرَه له ما يَكرهه لنفسه، فإذا زال ذلك عنه فقد نقص إيمانه، فكيف إذا تمنَّى له الشر، بل رتَّب على نزول المكروه به نذرًا؟


وقد روى الترمذيُّ وابن ماجه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي هريرة: ((أحبَّ للناس ما تحب لنفسك تكن مسلمًا)).

سأل معاذ النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الإيمان، قال: ((أفضل الإيمان أن تحب لله، وتبغض لله، وتعمل لسانك في ذكر الله))، قال: وماذا يا رسول الله؟ قال: ((أن تحبَّ للناس ما تحبُّ لنفسك، وتكره لهم ما تكره لنفسك، وأن تقول خيرًا أو تصمت))؛ رواه أحمد.


بل قد رتَّب النبيُّ صلى الله عليه وسلم دخول الجنة على هذه الخصلة؛ كما في مُسند الإمام أحمد عن يزيد بن أسد القسري، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أتحبُّ الجنة؟)) قلت: نعم، قال: ((فأحبَّ لأخيك ما تحب لنفسك)).


وكذلك رتَّب النبي صلى الله عليه وسلم النجاة من النار عليها، ففي صحيح مسلم: ((فمَن أحب أن يُزحزح عن النار، ويدخل الجنة، فلتأتِه منيَّته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأتِ إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه)).


إذا تقرَّر هذا أيتها الابنة الكريمة أدركتِ يقينًا حرمة النذر الذي علقتِه على رسوب زميلتك في الاختبارات، كما لو علَّقتِ النذر على ما فيه ضرر وأذى لها، فأشبه النذر على فعل المحرَّم أو ترك الواجب، وهو نذْر لا يَنعقد ويأثم قائله، لأنكِ نذرت الشُّكر المتمثل في الصلاة على وقوع الأذى بأختك المسلمة، حتى وإن كنتِ لا تحبينها.


وفي حديث صحيح رواه مُسلم عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا وفاءَ لنذر في معصية، ولا فيما لا يملك العبد))، وفي رواية: ((لا نذْر في معصية الله))، وروى أبو داود عن ثابت بن الضحاك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا وفاء لنذر في معصية الله، ولا فيما لا يَملك ابن آدم)).


أما النذر الشرعي الذي يجبُ الوفاء به فيكون التعليق فيه بقصد القربة عند جلب نفع أو دفع ضرٍّ؛ فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن نذر أن يطيع الله فلْيُطعه، ومن نذر أن يعصيه فلا يعصِه))؛ رواه البخاري.


ولا يَخفى على مثلِكِ أيتها الابنة الكريمة أن تمنِّي الشر للمسلم وإرادة المكروه به مِن جنس الحسد المحرَّم والبغض المذموم، وهو مِن الأعمال القلبية الباطنية التي يُحاسب عليها الإنسان، ففي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تَحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تجسَّسوا، ولا تحسَّسوا، ولا تناجشوا، وكونوا عباد الله إخوانًا)).


وتأملي معي قول الإمام النووي شرح النووي على مسلم (16 / 116): "التدابُر: المعاداة، وقيل: المقاطَعة؛ لأن كل واحد يولي صاحبه دبره، والحسد: تمني زوال النِّعمة، وهو حرام، ومعنى: كونوا عباد الله إخوانًا؛ أي: تعاملوا وتعاشروا معاملةَ الإخوة ومعاشرتهم في المودة والرِّفق والشفقة والملاطفة والتعاون في الخير، ونحو ذلك، مع صفاء القلوب، والنصيحة بكل حال؛ قال بعض العلماء: وفي النهي عن التباغُض إشارة إلى النهي عن الأهواء المضلَّة المُوجبة للتباغُض".


وقال أيضًا: (2 / 152): "والآيات في هذا كثيرة، وقد تظاهَرت نصوص الشرع وإجماع العلماء على تحريم الحسد، واحتقار المسلمين، وإرادة المكروه بهم، وغير ذلك من أعمال القلوب".


إذا تقرر هذا؛ فلا يجب عليك الوفاء بالنذر، بل يجب عليك التوبة مِن ذلك.

أمَّا تحقيق السعادة في الحياة الدنيا فهو يسيرٌ لمن اتَّبع المنهَج الإسلامي، فكل شرائع الإسلام وأحكامه تهدف إلى تحقيق السعادة في الدنيا والآخرة، وتأملي سلَّمك الله قوله تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97].


فـ"العمل الصالح مع الإيمان جزاؤه حياة طيبة في هذه الأرض، لا يهمُّ أن تكون ناعمة رغدة ثرية بالمال، فقد تكون به، وقد لا يكون معها، وفي الحياة أشياء كثيرة غير المال الكثير تطيب بها الحياة في حدود الكفاية؛ فيها الاتصال بالله، والثِّقة به، والاطمئنان إلى رعايته وستره ورضاه، وفيها الصحة والهدوء والرضا والبركة، وسكن البيوت، وموداتُ القلوب، وفيها الفرح بالعمل الصالح، وآثاره في الضمير، وآثاره في الحياة، وليس المال إلا عنصرًا واحدًا يَكفي منه القليل، حين يتصل القلب بما هو أعظم وأزكى وأبقى عند الله"؛ قاله في ظلال القرآن (4 / 2193).


فالتمِسي السعادة في صفاء نفس، وطمأنينة قلبٍ، وانشراح صدرٍ، وراحة ضمير، وتفريج الكُربات، وفي ذكر الله ومراقبتِه والحياء منه والعمل الصالح ابتغاء وجهِه، قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28].


ومِن أحسن مَن تكلم على كيفية تحقيق السعادة الإمام ابن حزم في كتابه الماتع: "الأخلاق والسير في مُداواة النفوس" فراجِعيه، والإمام ابن القيم عقَد فصلًا في كتابه: "زاد المعاد" في "أسباب شرح الصدور" أنقل لكِ بعضه على أن تراجعيه كاملًا؛ ففيه فوائد ودرر.

قال: "فأعظم أسباب شرح الصدر:

• التوحيد، وعلى حسب كماله وقوَّتِه وزيادته يكون انشراح صدر صاحبه؛ قال الله تعالى: ﴿ أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ ﴾ [الزمر: 22]، وقال تعالى: ﴿ فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ﴾ [الأنعام: 125]، فالهدى والتوحيد من أعظم أسباب شرح الصدر، والشرك والضلال من أعظم أسباب ضيق الصدر وانحِراجه.


• ومنها: النور الذي يَقذفه الله في قلب العبد، وهو نورُ الإيمان، فإنه يَشرح الصدر ويوسعه ويُفرح القلب، فإذا فُقد هذا النور من قلب العبد ضاقَ وحرج، وصار في أضيق سجنٍ وأصعبه؛ وقد روى الترمذيُّ في جامعه عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إذا دخَل النور القلب انفسح وانشرحَ))، قالوا: وما علامة ذلك يا رسولَ الله؟ قال: ((الإنابة إلى دار الخلود، والتجافي عن دارِ الغرور، والاستعداد للموت قبل نزوله))، فيُصيب العبد من انشراح صدره بحسب نصيبِه من هذا النور، وكذلك النور الحسي والظلمة الحسيَّة؛ هذه تشرح الصدر وهذه تُضيِّقه.


• ومنها: العلم؛ فإنه يشرح الصدر، ويوسعه حتى يكون أوسع من الدنيا، والجهل يورثه الضيق والحصر والحبس، فكلَّما اتسع علم العبد انشرح صدره واتسع، وليس هذا لكل علم، بل للعلم الموروث عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو العلم النافع، فأهله أشرح الناس صدرًا، وأوسعهم قلوبًا، وأحسنُهم أخلاقًا، وأطيبهم عيشًا.


• ومنها: الإنابة إلى الله سبحانه وتعالى، ومحبته بكل القلب، والإقبال عليه، والتنعُّم بعبادته، فلا شيء أشرح لصدر العبد من ذلك، حتى إنه ليقول أحيانًا: إن كنتُ في الجنة في مثل هذه الحالة فإني إذًا في عيش طيب.


وللمحبة تأثير عجيب في انشراح الصدر وطيب النفس ونعيم القلب، لا يعرفه إلا من له حسٌّ به، وكلما كانت المحبة أقوى وأشدَّ كان الصدر أفسح وأشرح، ولا يضيق إلا عند رؤية البطالين الفارغين من هذا الشأن، فرُؤيتهم قذى عينِه، ومخالطتهم حمى روحه.


ومن أعظم أسباب ضيق الصدر: الإعراض عن الله تعالى، وتعلُّق القلب بغيره، والغفلة عن ذكره، ومحبة سواه، فإنَّ مَن أحب شيئًا غير الله عذِّب به، وسُجن قلبه في محبة ذلك الغير، فما في الأرض أشقى منه، ولا أكسف بالًا، ولا أنكَدَ عيشًا، ولا أتعب قلبًا، فهما محبتان، محبة هي جنة الدنيا، وسرور النفس، ولذة القلب، ونعيم الروح وغذاؤها ودواؤها، بل حياتها وقرة عينها، وهي محبة الله وحده بكل القلب، وانجذاب قُوى الميل والإرادة، والمحبة كلُّها إليه، ومحبة هي عذاب الروح، وغمُّ النفس، وسجن القلب، وضيق الصدر، وهي سبب الألم والنكد والعناء، وهي محبة ما سواه سبحانه.


ومن أسباب شرح الصدر: دوامُ ذكره على كل حال، وفي كل موطن، فللذكر تأثير عجيب في انشراح الصدر ونعيم القلب، وللغفلة تأثير عجيب في ضيقه وحبسه وعذابه.


• ومنها: الإحسان إلى الخلق ونفعُهم بما يُمكنه من المال والجاه، والنفع بالبدن، وأنواع الإحسان، فإن الكريم المحسن أشرح الناس صدرًا، وأطيبُهم نفسًا، وأنعمهم قلبًا، والبخيل الذي ليس فيه إحسان أضيق الناس صدرًا، وأنكدُهم عيشًا، وأعظمهم همًّا وغمًّا، وقد "ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحيح مثلًا للبخيل والمتصدِّق؛ كمثل رجلَين عليهما جُنَّتان من حديد، كلما همَّ المتصدق بصدقة اتسعت عليه وانبسطت حتى يجر ثيابه ويُعفي أثره، وكلما همَّ البخيلُ بالصدقة لزمت كل حلقة مكانها ولم تتَّسع عليه".


أسأل الله أن يشرح صدورنا بالعلم النافع والعمل الصالح





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اليأس من صلاح النفس
  • مصيبة تلو المصيبة - كيف أجد السعادة !
  • كيف أتخلص من الحقد الذي في قلبي ؟
  • أفكار طموحة لتربية وإصلاح الأجيال
  • مبتلى يريد صلاح قلبه
  • مسألة في النذر
  • حلفت أن أترك معصية ثم فعلتها
  • عدم الوفاء بالنذر بسبب المشقة
  • نذر الطاعة

مختارات من الشبكة

  • صفات يجب أن تعود وأخلاق يجب أن تسود ( WORD )(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سبب تسمية أهل السنة بهذا الاسم(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ..(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: ليس المسكين بهذا الطواف الذي يطوف على الناس(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • تفسير: {لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث سهل: "هذا خير من ملء الأرض مثل هذا"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: أمك أمرتك بهذا؟(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • تخريج حديث: يا بني عبد مناف، لا تمنعن أحدا طاف بهذا البيت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب