• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المشاكل الأسرية وعلاجها في ضوء السنة النبوية
    مرشد الحيالي
  •  
    الدخول المدرسي 2025 وإشكالية الجودة بالمؤسسات ...
    أ. هشام البوجدراوي
  •  
    المحطة الرابعة والعشرون: بصمة نافعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (4) إدارة الوقت: معركة لا تنتهي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الإدمان في حياة الشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    طاعة الزوج من طاعة المعبود، فهل أديت العهد ...
    حسام الدين أبو صالحة
  •  
    المحطة الثالثة والعشرون: عيش اللحظة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (3) الفشل خطوة نحو القمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أطفال اليابان رجال الميدان
    بدر الدين درارجة
  •  
    الآباء سند في الحياة
    شعيب ناصري
  •  
    الإسلام والتعامل مع الضغط النفسي
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
  •  
    ضرب الأطفال في ميزان الشريعة
    د. لمياء عبدالجليل سيد
  •  
    المحطة الحادية والعشرون: الانضباط الذاتي
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (2): العادات الصغيرة: سر النجاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مائة من أسماء الصحابيات لمن أراد تسمية البنات
    رمزي صالح محمد
  •  
    كن نافعا
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الدكتور وليد قصاب / قصائد
علامة باركود

خيمة (قصيدة)

خيمة (قصيدة)
د. وليد قصاب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/5/2013 ميلادي - 25/6/1434 هجري

الزيارات: 21122

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خيمة

 

سَأَلَ الصِّغَارُ عَنِ الْوَطَنْ
أَخِيَامُنَا هَذِي الْوَطَنْ؟
أَلَهَا يُغَنِّي النَّاسُ مِنْ
مَهْدِ الْحَيَاةِ إِلَى الْكَفَنْ؟
أَلَهَا يُقَالُ: بِرُوحِنَا
نَفْدِيكِ فِي يَوْمِ الْمِحَنْ
وَتُقَدَّمُ الْمُهَجُ الْكَرِي
مَةُ إِنْ أُرِيدَ لَهَا ثَمَنْ؟
أَخِيَامُنَا هَذِي الَّتِي
أَكَلَتْهَا أَلْسِنَةُ الْعَفَنْ
وَتَقَوْقَعَتْ فِيهَا الْقَذَا
رَةُ وَالْوَسَاخَةُ وَالْعَطَنْ
لَا أَمْنَ فِيهَا لِلنَّزِيـ
ـلِ، وَلَا حَيَاةَ وَلَا سَكَنْ
أَهِيَ الَّتِي - إِنْ تُذْكَرِ الْأَ
وْطَانُ يَا أَبَتِي - الْوَطَنْ؟
•  •  •
أَخِيَامُنَا هَذِي الَّتِي
تَهْوِي إِذَا زَحَفَ الْمَطَرْ
وَيَكَادُ يَحْرِقُهَا الْمَصِيـ
ـفُ إِذَا تَوَهَّجَ وَاسْتَعَرْ
رِيحُ الشَّمَالِ إِذَا أَتَتْ
لَمْ تُبْقِ مِنْهَا مِنْ أَثَرْ
كَمْ مَرَّةٍ بِتْنَا عَلَى
خَوْفِ الْقَضَاءِ الْمُنْتَظَرْ
تَهْتَزُّ خَيْمَتُنَا الصَّغِيـ
ـرَةُ تَحْتَ أَمْوَاجِ الْخَطَرْ
لَمْ يَغْتَمِضْ جَفْنٌ لَنَا
فَالنَّوْمُ يَأْكُلُهُ الْحَذَرْ
•  •  •
كَمْ مَرَّةٍ أَكَلَ التَّوَجُّـ
ـسُ مِنْ مَآقِينَا الْكَرَى
أَنْ يَجْرِفَ السَّيْلُ الْعَتِيـ
ـيُ خِيَامَنَا عَبْرَ الْمَدَى
أَخِيَامُنَا هَذِي الَّتِي
لَا نَتَّقِي فِيهَا الْأَذَى
وَنَبِيتُ مِنْ خَوْفِ الْمَعَا
طِبِ فَوْقَ أَشْوَاكِ الْغَضَا
تَعْوِي بِهَا الرِّيحُ الْمُخِي
فَةُ وَالْعَوَاصِفُ وَالصَّدَى؟
أَهِيَ الَّتِي - إِنْ تُذْكَرِ الْأَوْ
طَانُ يَا أَبَتِي - حِمَى؟
•  •  •
بَلْ مَوْطِني حَيْثُ السَّكِيـ
ـنَةُ وَالْحِمَايَةُ وَالْهَنَاءْ
حَيْثُ الْكَرَامَةُ وَالْجَبِيـ
ـنُ الْمُعْتَلِي نَحْوَ السَّمَاءْ
وَالْأَهْلُ وَالصَّحْبُ الْكِرَا
مُ وَمَجْلِسٌ فِيهِ الصَّفَاءْ
وَطَنُ الْفَتَى حِضْنُ الْأَمَا
نِ إِذَا أَلَمَّ بِهِ الْعَنَاءْ
أَوْ عَضَّهُ نَابُ الزَّمَا
نِ وَحَلَّ سَاحَتَهُ الشَّقَاءْ
وَخِيَامُنَا رَهْنُ الرَّدَى
إِنْ رَاحَ يَغْزُوهَا الشِّتَاءْ
لَا أَمْنَ يَلْقَانَا بِهَا
لَا صَدْرَ حِبٍّ، لَا هَنَاءْ
لِي مَوْطِنٌ كَالْآخَرِي
نَ وَحُبُّهُ نَبْضُ الدِّمَاءْ
وَخِيَامُنَا قَدَرُ الضَّعِيـ
ـفِ، وَبَعْدَهَا يَلِدُ الْمَسَاءْ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عنترة المصري (قصيدة)
  • أقوال عنترة (قصيدة)
  • صبية العهد البعيد ( قصيدة )
  • صورة ( قصيدة )
  • غرباء (قصيدة)
  • النباهة

مختارات من الشبكة

  • الظلم مآله الهلاك.. فهل من معتبر؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل ذكر الله تعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كهف النور (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ستندمل جراح الشام (قصيدة)(مقالة - موقع الدكتور وليد قصاب)
  • الشمل أشتات (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المبتلى الصبور (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نام الظلوم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المستراح (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فتح الأغلاق شرح قصيدة الأخلاق (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصيدة، بعنوان: (اليوم يوم الملحمة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
4- أَخِيَامُنَا هَذِي الْوَطَنْ؟
أبو فارس - المملكة العربية السعودية 14/09/2013 07:15 PM

تخيّلت هذا الأب ومعه ابنه الذي رثت ثيابه جلوساً على أعتاب خيمتهم والصغار من حولهم يطوفون مغنّين بأصواتهم العذبة أناشيد الوطن .. فيلتفت ابنه إلى ورائه يرمق خيمتهم التي :

لَا أَمْنَ فِيهَا لِلنَّزِيـ .. ـلِ، وَلَا حَيَاةَ وَلَا سَكَنْ

فيشير إليها ويلتفت نحوه ويقول :

أَهِيَ الَّتِي - إِنْ تُذْكَرِ الْأَ .. وْطَانُ يَا أَبَتِي - الْوَطَنْ؟

فآآه وألف آه بماذا يجيب(وهو بيت واحد) .. فماذا لو أتبعه بما بعده من أبيات ؟! أتراه إذا وصف له الوطن هل يسكن فؤاد الصغير ؟ أم إنه سيقول لأبيه والقلب بالشوق للوطن ينبض : أبتي , هل للوطن من سبيل ؟!

فلماذا لم تكمل أبياتك - يا أستاذي - عن السبيل لماذا ؟ لماذا في حسرة الواقع البائس تركتنا ومضيت لماذا ؟

لماذا لم تجب الصغير عن سؤاله :

بأن الأوطان لا يُبكى عليها بالماء إنما تُسترد بالدماء , وأن هذه الخيام -يا ولدي- سنطويها يوماً وننسج منها راياتٍ للجهاد ترفرف عالياً لنعيد الوطن السليب , وبأنك -يا ولدي- ستحمل إحداها فتسترد أرض الأجداد وتُعلي فوقها راية التوحيد أو ترويها بدمك الزاكي فتحلّق إلى وطنك الأول وطن الخلود !

3- قصيدة رائعة جدا
يحيى كاظم - العراق 21/08/2013 10:13 PM

حيا الله من ألفها وقرأها ونشرها فهي فخر وافتخار

2- إنسانية
مروان عدنان - العراق 10/05/2013 09:29 PM

حفظ الله الدكتور وليد قصاب المبدع والناقد الفذ واحد أبرز أعمدة الأدب العربي والإسلامي المعاصر

قصيدة معبرة ورائعة وفيها فكرة إنسانية عميقة

1- إعجاب
سمير - مصر العربية 07/05/2013 08:36 AM

سلسة كالماء الزلال. متدفقة جميلة. صادقة تعبر عن حالة بؤس يعيشها كثير من إخواننا المسلمين فرج الله عنهم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • اختتام فعاليات المسابقة الثامنة عشرة للمعارف الإسلامية بمدينة شومن البلغارية
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان
  • أهالي كوكمور يحتفلون بافتتاح مسجد الإخلاص الجديد
  • طلاب مدينة مونتانا يتنافسون في مسابقة المعارف الإسلامية
  • النسخة العاشرة من المعرض الإسلامي الثقافي السنوي بمقاطعة كيري الأيرلندية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/3/1447هـ - الساعة: 20:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب