• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تقديم العقل والتشبه باليهود
    زهراء بنت عبدالله
  •  
    صور من حوار الرسول لليهود
    أ. د. عبدالحليم عويس
  •  
    باب كفر اليهود والنصارى وخلودهم في النار وتعجيل جزاء ...
    وسام الكحلاني
  •  
    إلى البائسين.. فقط!
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    الكلام على قوله صلى الله عليه وسلم: (من عمل عملا ليس عليه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    البدائع المنيفة في قوله تعالى: (إني جاعل في الأرض خليفة)
    محمد السيد حسن محمد
  •  
    Diplomatic representation at the time of the Messenger of ...
    أحلام عباسي
  •  
    شرح حديث أبي هريرة: "إذا صلى أحدكم للناس فليخفف"
    سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
  •  
    استدلال ابن كثير باللغة في المسائل الخلافية
    مبارك بن حمد الحامد الشريف
  •  
    تفسير سورة الجمعة كاملة
    رامي حنفي محمود
  •  
    تاريخ الفقه الإسلامي: أهميته وأهم المؤلفات فيه
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    حديث: لا يجمع الرجل بين المرأة وعمتها، ولا بين المرأة ...
    الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك
  •  
    سعد بن معاذ رضي الله عنه (خطبة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    هدايا العمال غلول (خطبة)
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    خواطر عن الحياة
    عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي
  •  
    أبكتني آية
    فاطمة الأمير
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / علوم القرآن
علامة باركود

صفات حفظة القرآن والحديث من الصحابة

صفات حفظة القرآن والحديث من الصحابة
د. سامية منيسي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/6/2017 ميلادي - 22/9/1438 هجري
زيارة: 8356

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صفات حفظة القرآن والحديث من الصحابة


لقد كان هناك عدد من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم تحملوا مسؤولية استظهار القرآن الكريم وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، أجمع العلماء المتخصصون على عدالتهم رضوان الله تعالى عنهم أجمعين.

 

وفي هذا الصدد يذكر ابن الأثير[1] العوامل التي توافرت في الصحابة حتى استظهروا القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف.

 

يقول ابن الأثير بعد أن أشار إلى اتفاق أهل الحق ومن يعتد به في الإجماع على قبول شهادتهم:

(إن محاولة الطعن على أصحاب سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هي محاولة الطعن في القرآن الكريم والسُّنة النبوية المشرفة فالطاعن فيهم يريد زعزعة الناس بكتاب الله وسُنة رسوله صلى الله عليه وسلم مقصده في ذلك افتتان المسلمين عن دينهم فكثرت الأيدي الآثمة من النيل بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فاستكثروا على الصَّحابة رضوان الله عليهم أن يكونوا قد حفظوا الحديث الشريف).

 

وهذا ما حدث بالنسبة لإمام الحافظين أبي هريرة رضي الله عنه، ولكن الله تعالى أبى إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون، فقد استطاع الصحابة رضوان الله عليهم أن يتثبتوا أبلغ تثبيت في القرآن الكريم وجمعه وكل ما يتصل به، وفي الحديث الشريف وكل ما يتصل به.

 

هذا، ويذكر ابن الأثير ثلاثة عشر عاملا توافرت في الصحابة لاستظهار القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف وتثبتوا فيها وهي:

العامل الأول: أنه كان للصحابة رضوان الله تعالى عليهم ذاكرة قوية وحافظة تميزوا بها، وكانوا يقدحون ذاكرتهم في الإحاطة بكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فكانت تحفظ الآيات والأحاديث في صدورهم، ونهى الهادي البشير صلى الله عليه وسلم عن كتابه السنة حتى لا تختلط بالقرآن الكريم، ولكن بعض الصحابة كانوا يكتبون لأنفسهم، وهم فئة قليلة، فكان الغرض من كتابة القرآن الكريم في عهده صلى الله عليه وسلم زيادة التوثق والاحتياط للقرآن الكريم بتقييده وتسجيله [2]، وفي ذلك قال صلى الله عليه وسلم: ((لا تكتبوا عني، ومن كتب عني غير القرآن فليمسحه، وحدّثوا عني ولا حرج، ومن كذب عليّ متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار)) [3].

 

العامل الثاني: كان يُضرب المثل في الصحابة كافة في قوة الحفظ والذكاء وصفاء الطبع. وكانوا يحفظون الوقائع التاريخية وأيامهم في قلوبهم، فما بال آيات الله البينات وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.

 

العامل الثالث: بساطة الأمة العربية، واقتصار حياتهم على ضرورات الحياة دون ترف مما له أعظم الأثر على صفاء الفكر وقوة الحفظ وخاصة حفظ القرآن الكريم وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.

 

العامل الرابع: حبهم الصادق لرسول الله صلى الله عليه وسلم تملّك مشاعرهم واحتل مكان العقيدة فيهم، مما كان له أثره العميق في حفظ القرآن الكريم كتاب الله تعالى، وسنة رسوله ونبيه صلى الله عليه وسلم. أما حبهم لله فلا يوصف فقد بذلوا الغالي والرخيص في سبيل الله تعالى، وأما مظاهر حبهم فقد دوّنه التاريخ، وبذل أنفسهم في فداء رسول الله صلى الله عليه وسلم لا شك فيه. وكان من مظاهر هذا الحب؛ تسابقهم إلى كتاب الله يأخذون عنه ويحفظونه عنه، ثم إلى سُنته الغرّاء يحيطون بأقوالها وأفعالها وتقريراتها، بل كانوا يتفننون في البحث عن هديه وخبره والوقوف على صفته وشكله صلى الله عليه وسلم.

 

العامل الخامس: بلاغة القرآن إلى حد فاق كل بيان، وأخرس كل لسان، وأسكت كل معارض ومكابر، فهو معجزة من الله تعالى لحبيبه إلى آخر الزمان أُخذ العرب به فتنافسوا في حفظه ليلا ونهارًا، وكذلك كانت السُّنة النبوية محطّ عنايتهم بحفظها والعمل بها تلى عنايتهم للقرآن الكريم. فالقرآن بلاغة وإعجاز، والسُّنة هي بلاغة كلام النبوة. أما القرآن الكريم فوجوه إعجازه لا يحتاج إلى شرح وبيان ينطق بالحق ويتحدى بإعجازه كافة الخلق. وأما السنة فهي بحر النبوة الفياض بالدرر واللآلئ، ويزخر بالهدايات البالغة والحكم الغوالي.

 

العامل السادس: الترغيب في الإقبال على الكتاب والسنة علمًا وعملاً، وحفظًا وفهمًا، وتعليمًا ونشرًا. كذلك الترهيب من الإعراض عنهما والإهمال لهما. فقد قال تعالى في قرآنه الكريم: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ * لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ ﴾ [فاطر: 29، 30]، وفي حديث الهادي البشير صلى الله عليه وسلم قوله: ((ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفّتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده))[4].

كذلك قوله صلى الله عليه وسلم: ((خيركم من تعلم القرآن وعلمه))[5].

 

أما السنة النبوية فقد جاء فيها قول الله تعالى: ﴿ ... وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا...﴾ [الحشر: 7]. وقوله تعالى: ﴿ مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ...﴾ [النساء]. وقوله تعالى: ﴿ لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾  [الأحزاب: 21]، وقوله جل وعلا: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].

 

وفي حديث الهادي البشير رسول الله صلى الله عليه وسلم ترغيب في السنة في قوله: ((نَضر الله امرأ سمع منا حديثا فأدّاه كما سمعه فرُبّ مبلّغ أوعى من سامع))[6] وهو حديث متواتر.

 

كذلك قوله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع: ((ألا فليبلّغ الشاهد الغائب فلعل بعض من يبلّغه أن يكون أوعى له من بعض من سمعه))[7]، وقوله صلى الله عليه وسلم ترهيبًا عن الإعراض عن السنة: ((من رغب عن سنتي فليس مني))[8].

 

العامل السابع: منزلة الكتاب والسنة من الدين؛ فالكتاب هو أصل التشريع الأول والدستور الجامع لخير الدنيا والآخرة، وهو القانون المنظم لعلاقة الإنسان بالله، وعلاقته بالمجتمع الذي يعيش فيه، ثم السنة هي الأصل الثاني للتشريع، وهي شارحة للقرآن الكريم، مُفصلة لمجمله، مقيدة لمطلقه، مُخصصة لعامه، مبينة لمبهمه، مظهرة لأسراره كما قال جل وعلا: ﴿ ... وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 44].

 

ومن هنا يقول ابن كثير: (السنة قاضية على الكتاب، والكتاب قاض على السنة) فهي مبينة للكتاب ومفصلة لمجملاته.

ولا شك في أن الصحابة كانوا أعرف الناس بمنزلة الكتاب والسنة، وكانوا أحرص على حذقها وحفظها والعمل بها[9].

 

العامل الثامن: هو ارتباط كثير من كلام الله تعالى في قرآنه الكريم، وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بوقائع وأحداث وأسئلة من شأنها إثارة الاهتمام وتنبيه الأذهان إلى قضاء الله ورسوله فيها مثل: إجابة السائلين عن الروح في قوله تعالى: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ...﴾ [الإسراء]، ورد الله تعالى على فتنة حديث الإفك بقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾ إلى قوله تعالى: ﴿ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [النور].

 

وغير ذلك من الأحكام مثل: إقامة الحدود على السارق والزاني [10]، وفي الحديث الشريف، حينما قدم جبريل عليه السلام وسأل الهادي البشير صلى الله عليه وسلم عن الإيمان والإحسان والساعة وأشراطها على مرأى ومسمع من الصحابة وقال لهم صلى الله عليه وسلم بعد ذلك: ((هذا جبريل أتاكم ليعلمكم دينكم)) وهو المعروف بحديث جبريل [11].

 

العامل التاسع: اقتران القرآن دائمًا بالإعجاز، واقتران بعض الأحاديث الشريفة بأمور خارقة للعادة.

 

العامل العاشر: حكمة الله ورسوله في التربية والتعليم وحسن سياستهما في الدعوة والإرشاد مما جعل الكتاب والسنة يتقرران في الأذهان ويسهلان على الصحابة في الحفظ والاستظهار [12].

 

العامل الحادي عشر: الترغيب والترهيب اللذان يفيض بهما بحرا الكتاب والسُّنة تدفع الإنسان أن يدفع الشر ويحقق الخير مهتديا بالكتاب والسنة.

 

العامل الثاني عشر: اهتداء الصحابة بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم يحلّون فيهما من حلال ويحرمون من حرام مهتدين بدستور القرآن وإمامهم صلى الله عليه وسلم للتربية الإسلامية ولآدابها.

 

العامل الثالث عشر: وجود رسول الله صلى الله عليه وسلم بينهم يحفظهم الكتاب والسنة ويعلمهم ما لم يتعلمون، ويفقههم في أمور دينهم مما ييسر لهم الحفظ ويهون عليهم الاستظهار [13].

 

وقد كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: (سيأتي قوم يجادلونكم بشبهات القرآن، فخذوهم بالسنن أعلم بكتاب الله عز وجل) نقله الشعراني في مقدمة ميزانه [14].



[1] عز الدين ابن الأثير أبي الحسن علي بن محمد الجزري (ت630هـ)، أسد الغابة في معرفة الصحابة، ج1 ص 28 -29، تحقيق وتعليق: علي محمد معوض، وآخرون بيروت، دار الكتب العلمية [د. ت].

[2] المصدر السابق ( أسد الغابة) ج1 ص 28 - 29.

[3] صحيح مسلم، كتاب الزهد والرقائق، باب التثبت في الحديث وحكم كتابة العلم، ومسند الإمام أحمد ج 3 ط 2، ص 39 ج 56، وسنن الدرامي ج 1 ص 119، والحاكم في المستدرك ج 1 ص 127.

[4] صحيح مسلم، كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، وسنن أبي داود، كتاب الصلاة، باب في ثواب قراءة القرآن. وسنن ابن ماجه، المقدمة، باب فضل العلماء، والحث على طلب العلم.

[5] صحيح البخاري، كتاب فضائل القرآن ، باب خيركم من تعلم القرآن، وسنن أبي داود في كتاب الصلاة، باب في ثواب قراءة القرآن ، وسنن الترمذي، كتاب فضائل القرآن ، باب ما جاء في تعليم القرآن. وأيضا أسد الغابة ج1 ص33 - ص35.

[6] أخرجه أبو داود في سننه، كتاب العلم في باب فضل نشر العلم، وسنن الترمذي، كتاب العلم في باب ما جاء في الحث على تبليغ السماع، وقال أبو عيسى: حديث حسن، وسنن ابن ماجه، المقدمة، باب من بلغ علمًا. وقد سبق ذكره آنفًا.

[7] صحيح البخاري، كتاب العلم ، باب ليبلغ المعلم، وسنن ابن ماجه، المقدمة، باب من بلغ علمًا، ومسند الإمام أحمد ج5 ص37، وأسد الغابة ج1 ص33 - ص35، وقد سبق ذكر الحديث أيضًا.

[8] صحيح البخاري، كتاب النكاح، باب الترغيب في النكاح، مسند الإمام أحمد ج2 ص158، ج3 ص241، ج259، ص285، والدارمي في السنن ج2 ص133.

[9] أسد الغابة ج 1 ص 35، 36.

[10] انظر صحيح مسلم، كتاب الحدود، باب من اعترف على نفسه بالزنا، وسنن أبي داود، كتاب الحدود، باب المرأة التي أمر النبي صلى الله عليه وسلم برجمها من جهينة.

[11] متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ، كتاب الإيمان في باب سؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم، ومسلم، كتاب الإيمان، باب الإيمان والإسلام والإحسان، أسد الغابة ج1 ص36، ص37.

[12] أسد الغابة ج1 ص39.

[13] المرجع السابق ص43 - ص47.

[14] انظر الشعراني: ميزانه ، المقدمة ص62، القاهرة، المطبعة الكستلية، 1279هـ، وقواعد التحديث للقاسمي ص50.




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • حفظ القرآن أول مراتب الطلب
  • حفظ القرآن حصن لأبنائنا
  • فضائل حفظ القرآن
  • من القواعد الأساسية لحفظ القرآن الكريم .. ترك الذنوب
  • من القواعد الأساسية لحفظ القرآن الكريم .. الدعاء والفهم الصحيح
  • من القواعد الأساسية لحفظ القرآن الكريم .. التجويد المتقن
  • حفظ السنة في عصر الصحابة

مختارات من الشبكة

  • توحيد الأسماء والصفات واشتماله على توحيد الربوبية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صفات جبريل في القرآن(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • صفات الرجال في القرآن والسنة (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صفات الله تعالى في القرآن الكريم والعهد القديم (PDF)(كتاب - موقع تبليغ الإسلام)
  • صفات المنافقين في القرآن(محاضرة - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • صفات المتقين في ظلال القرآن الكريم (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • صفات المتقين في ظلال القرآن الكريم (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • صفات المنافقين في القرآن(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • العظمة صفة من صفات الله(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • أقسام صفات الله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • 113 مسلما جديدا في قرية دوبون وامادو شمال غانا
  • إصدار العدد السادس من مجلة لتعارفوا الدعوية
  • مسلمون يطلقون مبادرة لمساعدة الأسر المتضررة من كورونا في أمريكا
  • مسلمو مدينة كانتربري يساعدون الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس كورونا
  • بناء مدرسة إسلامية ومسجدان ومسلمون جدد في جامبيا ومدغشقر
  • دورة قرآنية افتراضية بعنوان من الظلمات إلى النور
  • بدء توزيع ترجمة معاني القرآن الكريم باللغة الإسبانية في إسبانيا
  • القافلة الطبية السادسة لمرضى العيون في النيجر

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/6/1442هـ - الساعة: 12:3
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب