• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة (المرض والتداوي)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    زكاة الودائع المصرفية الحساب الجاري (PDF)
    الشيخ دبيان محمد الدبيان
  •  
    تحية الإسلام الخالدة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    آداب التلاوة وأثرها في الانتفاع بالقرآن الكريم
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    الأحاديث الطوال (22) حديث أم زرع
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    أمثال القرآن: حكم وبيان (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    نتائج بحث بلوغ المرام في قصة ظهور أول مصحف مرتل
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أثر الإيمان بالكتاب المنشور يوم القيامة، وفضائل ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    ابن تيمية وعلم التفسير
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    المسارعة إلى الاستجابة لأمر الله ورسوله صلى الله ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    فوائد من قصة يونس عليه السلام (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    طبيعة العلم من المنظور الإسلامي
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    فضل ذي القعدة (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر / مقالات
علامة باركود

لا تروجوا الكذب على رسول الله

الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/1/2010 ميلادي - 27/1/1431 هجري

الزيارات: 64476

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا تروِّجوا الكذب على رسول الله


الحمد لله وحده، فقد روى مسلم رحمه الله تعالى في صحيحه، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يكون في آخر الزمان دجَّالون كذَّابون يأتونكم من الأحاديث بما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم، فإياكم وإياهم - يعني: احذروهم - لا يُضلونكم ولا يَفتنونكم)).

 

ولقد تداول بعض الناس – خلال أيام مضت – وريقه مشتملة على خرافة منسوبه إلى شخصية مجهولة يدعى: (الشيخ أحمد حامل مفاتيح الحرم)، وهذه الفرية يروج لها منذ عشرات السنين، وتتضمَّن زعم أن المذكور رأى النبي صلى الله عليه وسلم، وأنه أوصاه بمضمونها، وأمره أن يبلغها الناس، وأن ينشرها ويحثَّهم على نشرها، ومَن لم يوزعها جاءه مِن المرض كذا وكذا، ومَن أهمَلَها أصابه مِن البلاء كذا وكذا... إلى آخر ما جاء في تلك الورقة مِن الخرافة والكذب والافتراء ما شاء، وفيها آيات قرآنية قصد من إيرادها لبس الحق بالباطل.

 

ومَن تأمَّل تلك الوصية المزعومة وعنده أدنى مسكة من عقل تبيَّن له أنها كذب على الله ورسوله؛ من أجْل فتنة الناس وتضليلهم، وبطلان هذه الوصية بيِّن مِن وجوه:

الأول: أنه لا يُعرف شخص بهذا الاسم، ولا في هذه الوظيفة حتى يمكن الرجوع إليه ومعرفة حاله من جهة ديانته وعدالته؛ حتى يُنظر فيما نسب إليه.

الثاني: ركاكة أسلوب تلك الوصية، الذي يتنافى معه أن تكون مِن كلامِ مَن أوتي جوامع الكلم، واختُصِر له الكلامُ اختصارًا صلى الله عليه وسلم.

الثالث: أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يمتْ حتى بلَّغ كل ما أنزل إليه مِن ربه، وبيَّنه، وقد ترك أمَّته على بيضاء نقيَّة، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها إلا هالك، ولقد تُوُفِّي النبيُّ صلى الله عليه وسلم وما طائر يُقلِّب جناحيه في الهواء إلا وترك عند الصحابة رضي الله عنهم عنه خبرًا؛ فكيف بما هو أهمُّ مِن ذلك مِن النصيحة والترغيب والترهيب.

 

ولقد اعترف أساطينُ اليهود بأن النبي صلى الله عليه وسلم علَّم أمَّته كلَّ ما تحتاج إليه، فقالوا: علَّمكم نبيُّكم كل شيء حتى الخراءة – أي: آداب قضاء الحاجة – فقال الصحابة رضي الله عنهم: أجل – يَعنون أنه صلى الله عليه وسلم علمهم ذلك – فلم يُحوج صلى الله عليه وسلم أمَّته إلى خرافة تُتلقَّى عن مجهول بواسطة رؤيا منامية، فجزاه الله عن أمَّته خير ما يُجزي نبيٌّ عن أمَّته.

 

الرابع: أن هذا الأفاك الكذاب جعل هذه الوصية المفتراه أعظمَ مِن القرآن وأفضل؛ حيث زعم أن مَن كتبها وأرسلها مِن بلد إلى بلد حصل له كذا مِن المال، ومَن لم يكتبها وأهملها يُعاقَب أو عوقب بتعرُّضه لحادث أو موت ولده، وأنه يُحرَم الشفاعة، وهذا مِن أعظم الكذب على الله؛ فإن مَن كتب القرآن وأرسله إلى بلدان عديدة لا يقطع بأن يحصل له ذلك؛ فكيف يحصل ذلك لكاتب هذه الفرية ومروجها؛ فهل تكون هذه الوصية أعظمَ من القرآن.

 

الخامس: زعمه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قد مات مِن الجمعة إلى الجمعة مائة وستون ألفاً على غير الإسلام... فهذا مِن أعظم الكذب، فإنه مِن أمور الغيب، والنبي صلى الله عليه وسلم لا يعلم ما تُحدث الأمَّة، أو ما يحدث لها بعد وفاته؛ لأن هذا مِن الغيب، وقد قال الله تعالى : ﴿ قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ﴾[النمل: 65]، وثبت في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال: ((لَيُذَادنَّ أقوامٌ مِن أمَّتي عن حوضي، فأقول: أصحابي؛ إنهم مِن أمَّتي، فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك، إنهم لم يزالوا مرتدين منذ تركتهم، فأقول: سحقًا سحقًا - أي: بُعدًا بُعدًا - فإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يدري ماذا أحدث بعضُ أمَّته بعده، فكيف يدري بعد موته أنه قد مات مِن أمَّته بين جمعتين مائة وستون ألفا على غير الإسلام؟ وهذا الأمر من أعظم الفرية والكذب على النبي صلى الله عليه وسلم.

 

وأما ما في الوصية المزعومة مِن ذكْر بعض المنكرات، وقرب يوم القيامة، فهذا أمر واقع، وفي الكتاب والسُّنَّة مِن التحذير مِن المنكرات، والإخبار بأشراط الساعة وقربها ما فيه غنية عن هذه الفرية، ولكن هذا الكذاب ذكر هذه الأمور مِن أجل أن يلبس على الناس بذكر شيء من الحق؛ فإن الباطل الخالص لا يروج على العقلاء، وإنما يروج على بعض الناس إذا خُلط بشيء مِن الحق، فيظنُّونه حقًّا كله.

 

والخلاصة: أن هذه الوصية المزعومة وما اشتملَت عليه مِن أنواع الإفك من: ذكْر فوائد تحصل لمَن كتبها ووزعها، وأضرار وأخطار يتعرض لها مَن أهملها ومنعها؛ كل ذلك من الكذب البيِّن، والإفك العظيم على الله ورسوله، والإحداث في دينه ما ليس منه، وقد قال الله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْكَاذِبُونَ ﴾ [النحل: 105]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((مَن أحدَثَ في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رَدٌّ)). متفق عليه.

 

وفي صحيح البخاري، عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال: سمعتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((مَن يَقُلْ عليَّ ما لم أقُل فليتبوَّأ مقعدَه مِن النار))، وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تَكْذبوا عليَّ؛ فإنه مَن كذَب عليَّ فليلِج النار))، وفيهما أيضاً؛ أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ كذبًا عليَّ ليس ككذبٍ على أحد، مَن كذَب عليَّ متعمِّدًا فليتبوَّأ مقعدَه مِن النار)).

 

فتصوير هذه الوصية المفتراه على النبي صلى الله عليه وسلم وتوزيعها مِن الكذب على الله ورسوله، وفي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن حدَّث عني بحديث يَرى أنه كذب فهو أحدُ الكاذبين))؛ فالذي يروج هذه الوصية المكذوبة مِن الكاذبين على الله ورسوله، المُؤْذِين لله ورسوله، المُرْجِفين في المدينة، وقد توعَّد الله هؤلاء باللعنة، وهي الطرد والإبعاد عن مظانِّ الرحمة، وبالعذاب المهين في الدنيا والآخرة، ألا فليتقِّ الله الناصحون لأنفسهم، وليحذروا من ترويج الكذب والخرافة، والتعاونِ على الإثم والعدوان ومعصية الرسول؛ فإن مَن روج لذلك كان شريكًا لمفتريه ومبتدعه في إثمه وشؤمه وعقوبته في الدنيا والآخرة، رَزَقَنا اللهُ وإياكم الفِقه في الدين، والسير على سُنَّة نبيِّه صلى الله عليه وسلم، وأعاذنا جميعًا مِن مضلَّات الفتن، وأحاديث الدجَّالين.

 

وصلى الله وسلم على نبيِّنا محمد وآله وصحبه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تغليظ الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • الكذب
  • واجب الأمة تجاه المتطاولين على الرسول – صلى الله عليه وسلم-
  • ارتفاع عدد معتنقي الإسلام
  • أيها الكذابون تبا لكم
  • الأدب مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
  • آفات تفسد الأخبار .. الكذب
  • الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم
  • كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع
  • المؤمن لا يكذب (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • ما يباح من الكذب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكذب عند الأطفال : دوافعه وأسبابه وكيفية علاجه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كوسوفو: كلية الدراسات الإسلامية تروج لكتابين نادرين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفو: المشيخة الإسلامية تروج الكتاب الجديد للمفتي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تعريف الكذب وأنواعه والأسماء الدالة عليه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكذب جماع النفاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بريطانيا: أمازون للنشر تروج للكتب المناهضة للإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تفسير: (إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مساوئ الكذب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من علاج الكذب: هجر الكاذبين وكثرة الذكر(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
12- لقد غرقت جزء من سفينة النجاة بسبب الغفلة والابتعاد عن الله والانشغال بالدنيا والمناصب مع بعضنا
سليمان قاسم - اليمن 29-09-2016 11:10 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني لقد تفشت وانتشرت الفتن والقتل الخ......في مجتمعنا المسلم وهذا كله بسبب انقطاع الصله بالله وقد أراد أعداء الإسلام ذلك للمسلمين .والمهم في هذا الموضوع الذي نريد من أهل السلف الصالح أهل السنة والجماعة أن يقفوا وأن  يعظوا في خطب الجمع ومحاضرات المساجد ودروس العلم للشباب والآباء والأمهات والناس لقد تغافلنا عن صلواتنا وعن قراءة القران وعن طاعة الله ورسوله وعن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
ولقد تحول كثير منا عن طريق الحق
لذلك نطلب من العلماء والمشايخ أهل السنة أن يعملوا على التوعية المجتمع ليوقفو تيار الفتن بإذن الله وعلى الآباء والأمهات والعقلاء أن يعملو على هذا المسار وأن يرجعوا إلى طاعة الله. ورسوله وأهل العلم وعلى ولاة الأمور أن يتقوا يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار ويتحدوا
نحن بحاجة ماسة إلى مواعظكم يا أهل السلف يا أهل السنة نسأل الله ان يغيث بممواعظكم نسأل الله العلي القدير أن يتغمد المسلمين برحمته الواسعة ويرحمهم ويألف بين قلوبنا ويرزقنا التذاكر فيما بيننا اعذروني إن أطلت عليكم أو إن إخطأت اللهم اهدنا وردنا إليك يا رب العالمين.

11- درس مفيد
سكينة - المغرب 23-04-2014 02:19 PM

إن هدا الدرس مفيد جدا لكل تلميذ

10- إلى الأخ أحمد فهد أنور
محمد - السعودية 01-09-2011 06:03 PM

الأخ احمد فهد أنور
السلام عليكم
أعتقد أنه يمكنك الحصول على بغيتك بزيارة منتديات ((المجلس العلمي))
التابع للموقع على الرابط التالي:
http://majles.alukah.net/
والتسجيل فيها، ثم زيارة ((منتدى مكتبة المجلس))؛
إذ فيه كثير من الأعضاء يستطيعون تلبية طلبك،
أو بإمكانهم أن يدلوك على مكان حاجتك!.
مع الشكر

9- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحمد فهد أنور الظاليم - الإمارات العربية المتحدة - الشارقة 01-09-2011 05:59 AM

تحية وبعد
لا تعليق إنما طلب المساعدة
أريد الحصول على آيات قرآنية تتكلم عن:
-ظلم الآخر
-الافتراء على الآخر كذب
-تشويه سمعة الغير
-اتهام الآخر كذب
ولكم كل تقدير
والله يوفقنا لما فيه خير الجميع

8- السلام عليكم
نور - سوريا 10-03-2011 11:56 AM

الله يجزيك الخير يا دكتور فأنت قد ثبت شكي باليقين
أن هذه الرسالة هي كذب وافتراء على النبي صلى الله عليه وسلم وشكراً

7- آداب وحقوق للنبي صلى الله عليه وسلم
أبو محمد عبد الفتاح آدم المقدشي - الصومال 17-01-2010 05:00 PM
بسم الله والحمد لله
الآداب
1- أن لا يدعو المسلم النبي صلى الله عليه وسلم باسمه المجرد فيقول مثلا محمد , لم يرد في القرآن قط أن نادى الله باسمه فكيف نحن نناديه باسمه؟ , بينما تجد في القرآن يا آدم , يا نوح , يا موسى ....إلخ والدليل على ذلك قوله تعالى { لا تجعلوا دعاء الرسول كدعاء بعضكم بعضا} [ نور: ]
2- وأن لا يكتني بكنيته كما ورد بذلك الحديث الذي في آخره" تسموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي"
3- أن لا يرفع صوته عند قبره وفي مسجده , والدليل على ذلك " أن عمر بن خطاب رأى شابان يرفعان أصواتهما في مسجد رسول الله فقال لهما : من أين أنتما فقالا :من أهل الطائف فقال لهما: لو كنتما من أهل المدينة لأوجعتكما ضربا أترفعان أصواتكما في مسجد رسول الله " أو كلمة نحوها والأثر في صحيح البخاري
4- أن لا يتقدم بين يديه كعدم قبول الأحاديث الصحيحة إذا بلغته والتجاوز إلى آراء فلان أو علان قال تعالى { يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم } [ الحجرات: 1] وقال تعالى { فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم "} [نور: ] وقال ابن عباس: أقول :قال رسول الله وتقولون :قال أبو بكر وعمر يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء, فكيف بالله عليك من ليس كأبي بكر وعمر؟!!
5- أن يوقره ويبجله تعظيما له في القلب وفي اللسان وفي الفعال باتباع سنته
6- أن يصلي عليه إذا ذكر اسمه عنده
أما حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم كثيرة نوجزها بما يلي:-
1- طاعته فيما أمر والانتهاء فيما نهى عنه وزجر
2- وأن يدعو فيما كان داعيا إليه
3- وأن يدافع عن عرضه وأحاديثه
وأيضا كل ما ذكرنا في آداب النبي صلى الله عليه وسلم فهي من حقوقه بأبي هو وأمي ,وهي واجبة على كل مسلم مراعاتها والعمل بها ونشرها بين الناس
أرجوا أن يُخرج هذه التعليقات في هيئة مطويات لمن يستطيع ونشرها بين الناس لتعم الفائدة, وجزاكم الله خيرا وأعظم الله أجركم في { يوم لا ينفع مال ولا بنون * إلا من أتى الله بفلب سليم} [ الشعراء: ]
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
6- وقد اطفأ ناره
عبد العزيز - السنغال 17-01-2010 01:57 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الحمد لله على نعمة الإسلام، وأتساءل أو أسأل هل هذا التقرير أول من جنسه في هذه الفرية، فلقد عرفته في بلادي السنغال وهو الخبر بذاته- منذ أكثر من خمسة عشر سنة، ولا أتذكر هل عملت بمضمونه أم لا، ولكن الحق أن كثيرا من الناس عملوا به وصوروا ووزعوا..الى ءاخر وصاياه، ولم أسمع في ذلك الوقت أحدا من العلماء هنا في السنغال وفي البلاد المجاورة لنا من يقول فيه شيئا. وبالمناسبة أدعوا جميع المسلمين أن يجتهدوا وأن يسعوا في ما يوحد المسلمين بدءا من داخل بيوتهم، فجيرانهم، فأقاربهم، بلا يأس ولا ملل، فإن الإسلام ليس ضعيفا وإنما الضعف على المسلمين، ولينظر كل إلى عظمة الإسلام فحسب لا إلى عشيرته أو بلاده، فالإسلام أوسع من ذالك، وأعتذر لخروجي عن الموضوع فلا أقدر إنهاء كلام بدونه.
5- لابد من الغيرة لانتهاك حرمة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
أبو محمد عبد الفتاح آدم المقدشي - الصومال 16-01-2010 08:40 PM
بسم الله والحمد لله
إنه من المحزن والمسيء إلى كل مسلم يحب الاعتزاز بدينه السامي ورسوله الغالي أن يرى العلوج اليوم يتبججون بالنيل عن كرامة سيد البشر وقائد غر الميامين وصاحب المقام المحمود والحوض المورود بهذه الطريقة الوقحة .
ولو تعرضت إحدى الدول قليلا من الإهانات لرعاياها أو مسئوليها لأثارت حظيرتها ولفعلت ما استطاعت من الاحتجاجات كاستدعاء سفير البلد الذي فعل فيه هذا العمل , أو بالتهديد في سحب سفيرها عندهم حتى تعتذر عن إساءتها رسميا كتعهد بالتزام الاحترام وهلم جرا, وفعلا هذا ما يحدث كل حين ونسمعه ولكن – للأسف الشديد - نرى حق المصطفى صلى الله عليه وسلم ضائع في أمته ولا أحد ينصره ويغضب له سواء كان ذلك في مستوى الحكومات أو الشعوب!!
نعم حتى الشعوب ما قامت على حقه ولو بالمظاهرات والاحتجاجات إلا ما سمعنا من أفغانستان, و قد سمعنا مظاهرات عارمة مكتظة لأجل ارتفاع الخبز في بلد عربي حتى مات في سبيل ذلك فئام من الناس فلماذا لا نحتج إذا تعرض أغلى ما عندنا في هذا الوجود للإهانة والسب , أي ابتذال هذا , وأي تملق هذا ,وأي بهدلة هذه والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
هذا الرسول الكريم - السراج المنير البشير النذير المخرج من الظلمات إلى النور والذي أتانا بالعدل والإحسان وكل المعروف وكل الخير الرؤوف الرحيم الذي بكى لأمته شفقة عليها من أن ينالها سوء وذلك بعدما قرأ عليه ابن مسعود سورة النساء وحينما مر عند هذه الآية { فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا} [ النساء: ]
قال له: حسبك فإذا عينا رسول الله تذرفان - أ يستحق منا هذا الصمت المطبق وعدم الاهتمام به وأن تنتهك عرضه وأن يسب بالصور والأفلام ونتفرج ولا نغضب لله ولا نغير , اللهم إنني بريء مما صنع هؤلاء من بني جلدتي وما صنع هؤلاء الكفار , وقد قال الشافعي رحمه الله: من استغضب فلم يغضب فهو حمار
كيف وهذا الاستغضاب في أصل ديننا ومنبع شرفنا وسر عزتنا وقوتنا وفلاحنا وفوزنا في الدنيا والآخرة.
والله أنا لا أعرف كيف تنجوا عقيدة وإيمان من يُسب أمامه دينه ولا يغضب ولا يغار كأنه مقر على هذا الشيء المشين إلا أن يكون مكرها بل المكره يسمح له أن ينطق بالسب لينجوا , فهذا أبو بكر - رضي الله عنه - من أحلم الرجال وأرفقهم ولكن لما سب اليهودي ربه ووصفه بالفقر والعوز ضربه في وجهه لأن هذا ما يأمره إيمانه فكيف يتحمل في مثل هذا الموقف بغير ما فعله, وهو سبب نزول قوله تعالى { لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء} [ آل عمران: ] والله المستعان ولا حول قوة إلا بالله العلي العظيم.
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد.
4- من صور الافتراء والتكذيب على النبي صلى الله عليه وسلم
أبو محمد عبد الفتاح آدم المقدشي - الصومال 16-01-2010 02:18 PM
بسم الله والحمد لله
الصورة الأولى: سب النبي صلى الله عليه وسلم, , وهذا من جنس الافتراء عليه بل هو ردة لا توبة لها عند العلماء قاطبة كما في" الصارم المسلول على شاتم الرسول " لشيخ الإسلام ابن تيمية . ونقصد التوبة التي تسقط صاحبها عن حد القتل أما بالنسبة للآخرة فقد تنفعه. والله أعلم.
الصورة الثانية: رد أقواله كلها وإنكار السنة, وهذا أيضا ردة عن دين الله ,, وهذا كما تفعله الفرقة المسمى القرآنيين , وقد أتوا بأقبح البدع على الإطلاق حيث أنكروا البديهيات الواضحات , إذ لا يمكن أن نفهم القرآن إلا بتفسير النبي صلى الله عليه وسلم فكيف ننكره؟!! وقال الشافعي في كتابه" الرسالة" :" إذا رأيت في القرآن الحكمة مع الكتاب فاعلم أنها السنة" أو كلمة نحوها. وقال صلى الله عليه وسلم " يوشك متكأ على أريكته أن يقول بيني وبينكم كتاب الله فما أحله أحللت وما حرمه حرمت ألا وإني أوتيت الكتاب ومثله معه" أو كما قال
الصورة الثالثة: إنكار العقلانيين والفلاسفة معاني بعض الأحاديث حتى ولو كانت ثابتة في الصحيحين , فيعرضونها لعقلهم فإن وافقت قبلوها وإن لم توافق ردووها وأنكروها , وهذا من جنس التكذيب والافتراء على النبي صلى الله عليه وسلم وهي ردة فيما أرى والله أعلم. لأن الله استعبدنا باتباع الوحيين ولو لم نعرف الحكمة فكيف نتمرد على الله ونناقض إيماننا ؟! واقرأ إن شئت سبب نزول هذه الآيات التي في آخر سورة البقرة , وهي من بداية قوله تعالى { لله ما في السموات والأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم } ِإلى قوله تعالى { فانصرنا على القوم الكافرين}
ومنهم من أنكر مس الجن في هذا العصر وهي واضحة في القرآن كقوله تعالى { الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس } [ البقرة: ]
ومنهم من أكر الكلب الأسود أنه شيطان , وهكذا...
الصورة الرابعة : أن يُنسب إليه ما لم يقل , وهذا خطير جدا لأنه تلاعب بالمصدر الثاني لهذا الدين العظيم , وقد قيض الله على مثل هؤلاء علماء أجلاء نقاد في صدر هذه الأمة فنفوا عنه تحريف المبطلين وإفك الأفاكين واحتاطوا له وهذبوا أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم أحسن التهذيب , فاستخدموا في ذلك بالأسانيد يرويها رجال معروفون بالصدق والأمانة والحفظ ويُعرف تاريخ وفاتهم أو ميلادهم أو سيرتهم والحمد لله رب العالمين. ولكن قد يتساهل بعض العلماء بعض لأحاديث الضعيفة في فضائل الأعمال أو للاستئناس أو للإعتبار  وهي الأحاديث التي قد تنجبر بالمتابعات والشواهد , أما الموضعات والمنكرات فلا يحل لأحد أن يرويها إلا لقصد بيان ضعفها والتحذير عنها,
لذلك نهيب العلماء الوعاظ والخطباء والمحاضريين والذين يلقون الدروس عبر الإذاعات أو على شاشات التلفيزيونات أو الكتاب الذين يكتبون على الصحف والمجلات والمطويات أن يتجنبوا عن ذكر الأحاديث الضعيفة إلا على سبيل التحذير والتنبيه لئلا يشيع الكذب والإفك على النبي صلى الله عليه وسلم بل وعليكم أن تتحروا في انتقاء الأحاديث الصحيحة , ففيها غنية عن الأحاديث الضعيفة .
قال بعض الأفاكين فيما سبق : أنا لا أكذب على النبي صلى الله عليه وسلم بل أكذب له , فهل يحتاج الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم إلى أن يكذب له وقد صانه من الكذب من بين يدي وحيه ومن خلفه وهو الصادق الأمين في الإسلام وقبل الإسلام.
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد
3- أقسام المفترين في دين الله
أبو محمد عبد الفتاح آدم المقدشي - الصومال 15-01-2010 08:21 PM
بسم الله والحمد لله
أقسام المفترين في دين الله تعدادهم كثير جدا أحتصرهم بما يلي:-
1- المفترون لأجل الجهل والإعراض عن الحق
هذلن الصنفان متلازمان لأن المعرض قد يكون عالما وفي نفس الوقت يُعتبر جاهلا لفقد التقوى والإيمان والله سبحانه وتعالى قد حصر العلماء بالمتقين فقال { إنما يخشى الله من عباده العلماء}[ فاطر : ]
وأما الجاهل فإنما جهل لأعراضه عن الحق الذي لم يرفع له رئسا, ثم اعلم أنهما واقعان في الفتنة كما هم واقعان في حبائل الشيطان وإفساده.
ثم لابد أن يقع الافتراء من هذان الصنفان لإتباعهم الهوى وما وجدوا عليه آباءهم كما هم واقعون في تناقض واضطراب مريب.
ولقد حذرنا الله أن يفتننا الشيطان كما أخرج آدم وحواء من الجنة ونزع عنهما لباسهما قال تعالى { يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ } [ الأعراف: 27]
وما يدل ما قلنا في كلامنا السابق هو قوله تعالى { وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ * قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ * فَرِيقًا هَدَى وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ }[الأعراف: 28-29-30]
فتلاحظ التناقض في كلامهم حيث يقولون وجدنا عليها آباءنا وفي نفس الوقت يقولون والله أمرنا بها فأجاب الله عن افترائهم هذا بقوله{ قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ }
وهكذا كانت كفار قريش يفترون على النبي صلى الله عليه وسلم وفي تفس الوقت كان تناقضهم بين, فمرة يقولون هذا ساحر ومرة مجنون ومرة شاعر وتارة أخرى يجمعون بين التهمتين لشدة تناقضهم ويقولون شاعر مجنون فهل يُعقل أن ينظم المجنون شعرا ويأتي بمثل هذه المعاني الجميلة العظيمة وذلك قوله تعالى { إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ * وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُو آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ } [ والصافات: 35-36]
ويدخل تحت هذين الصنفين أهل الأهواء وليس هنا محل بسطها.
2- المفترون لأجل تبديل شرع الله, فهؤلاء مثلا تراهم يحللون الحلال ويحرمون الحرام فينصبون أنفسهم للناس آلهة من دون الله فافتروا بذلك على الله الكذب العظيم , وذلك لأن التحليل والتحريم لله وحده عز وجل فمن صرفه لغير الله فقد أشرك قال تعالى { وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ [ النحل: 116]
3- الموقعون عن رب العالمين, وأقصد أصحاب الفتاوى والحكم , فهؤلاء إن احتهدوا وأفتوا وحكموا بالعلم والحق والعدالة فليسوا بمفترين وإلا صاروا من جملة المفترين على الله الكذب وسيستحقون بذلك النار كما يدل الحديث " القضاة ثلاث قاضيان في النار وقاض في الجنة أما أحدهما فرجل علم الحق فجار به وأما الآخر فرجل جهل الحق فقضى بالجهل فهما في النار وأما الآخر علم الحق فقضى به فهو في الجنة" أو كما قال وهو في السنن.
فلابد من استنفاذ الوسع قبل الفتوى والحكم كما في صحيح البخاري / في كتاب الاعتصام { إذا حكم الحام فاجتهد فأصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد فأخطأ فله أجر " وعلى الأسف الشديد قد ترى بعض المفتين يستحيي أن يقول أراجع أو أن يحيل المسألة إلى من هو أعلم منه وقد يتصدر بعضهم لمسألة نازلة مستجدة تحتاج إلى علماء مجمع الفقه الإسلامي فيحاول أن يجيب عنها .
وأيضا من ذلك الافتراء إرضاء الساسة والشعوب فيدلس على الناس الحق أي يلبس الحق بالباطل ويكتم الحق, وهذا من أخطر الأمور حيث سيكون عقاب من يفعلون مثل هذا من أشد العقاب لعظم ما أتوا به كما يكون أجورهم عظيمة لأجل المصالح العظيمة التي يقومون بها والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
{ والله يقول الحق وهو يهدي السبيل}
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب