• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    نصائح متنوعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحج وشروطه.. وتصاريحه
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    شرح حديث: "اجتنبوا السبع الموبقات"
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    صحة الفم والأسنان في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    الإيمان بالقرآن أصل من أصول الإيمان
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    فضل عشر ذي الحجة (خطبة)
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    خطبة (المروءة والخلق والحياء)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    منهج التعارف بين الأمم
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    مهمة تتطلب من الإنسان مواجهة شده وأزمات الحياة ...
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    قصة الرجل الذي أمر بنيه بإحراقه (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    بين رمضان والحج
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    استثمار الطاعات وقوله (فإذا فرغت فانصب)
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    كثرة أسماء القرآن وأوصافه
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    عفة النفس: فضائلها وأنواعها (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبدالرحمن بن حماد آل عمر / كتب
علامة باركود

هذه هي الديمقراطية (WORD)

الشيخ عبدالرحمن بن حماد آل عمر

الناشر:دار الحلية للنشر والتوزيع
تاريخ النشر:1424هـ
مكان النشر:الرياض
ردمك: 9-360-43-9960
عدد الصفحات:40
عدد المجلدات:1
الإصدار:الأولى

تاريخ الإضافة: 5/4/2012 ميلادي - 13/5/1433 هجري

الزيارات: 12030

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

هذه هي الديمقراطية


تعد الديمقراطية من المذاهب الدخيلة على مجتمعاتنا الإسلامية، والتي تعتمد في فكرتها العامة على فصل الدين عن الدولة، مع إعطاء الحرية الكاملة للذكر والأنثى في مجتمعاتنا الإسلامية دون التقيد بشرط الدين أو العادات، ويرى الكاتب أن الديمقراطية مبدأ هدام ادعى الأخذ به بعض حكام المسلمين تبعاً للغرب.. بل وانخدع به بعض أدعياء الفكر الإسلامي كما انخدعوا هم وأمثالهم السابقون بالاشتراكية فدعوا إليها ونسبوها إلى الإسلام ظناً آثماً منهم أن الديمقراطية تتفق مع الإسلام فيما يتعلق بالحكم وحرية العقيدة والرأي والكسب والتملك في حدود ما يسمح به الإسلام! وفاتهم أن يعرفوا أن ما قصدوه لا مكان له في الديمقراطية مثل ما أنه لا مكان له في العلمانية، وأنه لا حرية في الديمقراطية والعلمانية إلا في الفساد العقدي والخلقي والاجتماعي والمالي والقولي ذلك الفساد الذي يحرمه الإسلام أشد التحريم ويكفر من يستحله، لأنها حرية مطلقة لا تقف عند حد، ولا تتقيد بخلق ولا فضيلة، ولا تفرق بين حلال وحرام ولا بين شرف وعار ولا بين كفر وإيمان ولا بين صالح وطالح.. فهي تأخذ من كل وضع اجتماعي ما يتمشى مع نظامها بصرف النظر عن صحته أو فساده حتى المجتمع الحيواني نظر إليه منظّروها في الغرب فلم يرق لهم من طباعه سوى دياثة الخنـزير ورضاه بمشاركته في أنثاه، فأخذوا بهذا الخلق ومنعوا في أنظمتها تدخل الإنسان الشريف الغيور في محارمه لكي يمنع ابنته أو ابنه أو من له الولاية عليه من ارتكاب جريمة الزنا أو اللواط إذا كان بلغ سن الثامنة عشرة - مثلاً - بل لقد وصل الانحطاط الخلقي والرذيلة ببعض الدول الغربية حتى سمحت في أنظمتها للزوجة أن تزني ومنعت زوجها أن يمنعها من ذلك، أو يقيم ضدها الدعوى رغم تحريم ذلك عند الكنيسة والإذن بطلاق الزانية، ولم يبقَ مع النظام الديمقراطي من رصيد في عالم الإنسانية سوى منع الاعتداء على الغير، وهذا المنع فيه من الضعف والفشل الذريع ما جعله سبباً في تشجيع ذلك الاعتداء والعودة إليه من قبل المجرم بمجرد خروجه من السجن الذي يجد فيه الراحة والأكل والشرب واللهو، والمشاهدات التلفزيونية الهابطة والمغامرات المشجعة على السطو والقتل والخطف والسرقة وتحدي السلطات والاستهتار بها.

 

ويبين الكاتب في رسالته ما للديمقراطية وما عليها، بصورة حيادية تامة، مبينة تضاد الديمقراطية مع المنهج الإسلامي، ومخالفتها للإسلام في أصوله، وأن خطرها على الفرد والمجتمع قد بان لكل ذي عين بصيرة في وقتنا الحاضر.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • التعريف بكتاب: هذه هي الديمقراطية(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن حماد آل عمر)
  • هذه هي الديمقراطية (PDF)(كتاب - موقع الشيخ عبدالرحمن بن حماد آل عمر)
  • هذه هي الديموقراطية (2)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن حماد آل عمر)
  • الديمقراطية في العراء (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حوار مع رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالكونغو الديمقراطية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الديمقراطية والإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث ثاني وعشرون )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: سياسة الإسلام وسياسة الديمقراطية(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث واحد وعشرون )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية نموذجا ( بحث عشرون )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 


تعليقات الزوار
2- سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ
خادم السنة - نيجيريا 12-06-2012 10:14 PM

لحاملي لواء الديمقراطية:
(وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ)
(وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ)
وللمجيبين لدعوة الشيطان:
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (168) إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (169) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170) وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ (171) ).

1- الإسلام هو الحل
الزيدي - اليمن 05-04-2012 05:08 PM

فإما حياة بعز ودين أو الموت في خندق الصالحين

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/11/1446هـ - الساعة: 15:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب