• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    من حافظ عليها..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    حكم إمامة الذي يلحن في الفاتحة
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    خطبة (المرض والتداوي)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    زكاة الودائع المصرفية الحساب الجاري (PDF)
    الشيخ دبيان محمد الدبيان
  •  
    تحية الإسلام الخالدة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    آداب التلاوة وأثرها في الانتفاع بالقرآن الكريم
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    الأحاديث الطوال (22) حديث أم زرع
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    أمثال القرآن: حكم وبيان (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    نتائج بحث بلوغ المرام في قصة ظهور أول مصحف مرتل
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أثر الإيمان بالكتاب المنشور يوم القيامة، وفضائل ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    ابن تيمية وعلم التفسير
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    المسارعة إلى الاستجابة لأمر الله ورسوله صلى الله ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري / بحوث ودراسات
علامة باركود

فكرة : تقسيم القرآن إلى ثلاثين جزءاً مع مراعاة السور

الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري


تاريخ الإضافة: 29/10/2010 ميلادي - 21/11/1431 هجري

الزيارات: 48858

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كان الصحابة رضي الله عنهم يراعون في تقسيمهم وتحزيبهم للقرآن السُّوَر ولا يقسمون السورة الواحدة إلى أقسام، كما يظهر من الاثار المروية عنهم. وقد ذكر ابن تيمية في رسالة له عن تحزيب القرآن شيئاً من هذا. ومن ذلك قوله: (والمقصود بهذا الفصل أنه إذا كان التحزيب المستحب ما بين أسبوع إلى شهر -وإن كان قد روى ما بين ثلاث إلى أربعين - فالصحابة إنما كانوا يحزبونه سورًا تامة، لا يحزبون السورة الواحدة).

 

وقال أيضاً تعليقاً على حديث التحزيب بالسور...

(وهذا الحديث يوافق معنى حديث عبد الله بن عمرو، في أن المسنون كان عندهم قراءته في سبع؛ ولهذا جعلوه سبعة أحزاب، ولم يجعلوه ثلاثة ولا خمسة، وفيه أنهم حزبوه بالسور، وهذا معلوم بالتواتر؛ فإنه قد علم أن أول ما جزئ القرآن بالحروف تجزئة ثمانية وعشرين، وثلاثين، وستين. هذه التي تكون رؤوس الأجزاء والأحزاب في أثناء السورة، وأثناء القصة ونحو ذلك، كان في زمن الحجاج وما بعده، وروي أن الحجاج أمر بذلك. ومن العراق فشا ذلك ولم يكن أهل المدينة يعرفون ذلك.

 

وإذا كانت التجزئة بالحروف محدثة من عهد الحجاج بالعراق، فمعلوم أن الصحابة قبل ذلك على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبعده كان لهم تحزيب آخر؛ فإنهم كانوا يقدرون تارة بالآيات فيقولون: خمسون آية، ستون آية. وتارة بالسور، لكن تسبيعه بالآيات لم يروه أحد، ولا ذكره أحد، فتعين التحزيب بالسور)

 

وقد لمستُ في عدة مناسبات الحرج الذي يقع فيه من يتناول تفسير القرآن للناس ويسير على ترتيب الأجزاء الحالية للقرآن، فإن حديثه ينفصل مع اتصال السورة في محل الفصل، وربما جاء الفصل في وسط القصة كما بين الجزء الثاني عشر والثالث عشر وهكذا. وقد جربت هذا في برنامج (التفسير المباشر) الذي أقدمه على قناة (دليل) وجرى بيني وبين أخي الدكتور عمر المقبل حوار حول ذلك في الحلقة الرابعة من البرنامج، ثم جرى حوار بعد ذلك مع أخي الدكتور عصام العويد كذلك. وطرح فكرة تقسيم القرآن إلى ثلاثين جزءاً مع مراعاة السور في ذلك. فأحببت تنفيذ هذه الفكرة وطرحتها في بداية الحلقة الثالثة عشرة في 13 رمضان 1429هـ رغبة في تنفيذها ونتعاون على ذلك.

 

وقد ذكر ابن تيمية رحمه الله مزايا التحزيب مع مراعاة السور فقال:

(وهذا الذي كان عليه الصحابة هو الأحسن؛ لوجوه:

أحدها: أن هذه التحزيبات المحدثة تتضمن دائمًا الوقوف على بعض الكلام المتصل بما بعده،حتى يتضمن الوقف على المعطوف دون المعطوف عليه، فيحصل القارئ في اليوم الثاني مبتدئًا بمعطوف، كقوله تعالي: ﴿ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ﴾  [ النساء: 24 ] وقوله:  ﴿ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ ﴾  [ الأحزاب: 31 ] وأمثال ذلك. ويتضمن الوقف على بعض القصة دون بعض - حتى كلام المتخاطبين - حتى يحصل الابتداء في اليوم الثاني بكلام المجيب، كقوله تعالى:  ﴿ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْرًا ﴾  [ الكهف: 75 ].

 

ومثل هذه الوقوف لا يسوغ في المجلس الواحد إذا طال الفصل بينهما بأجنبي؛ ولهذا لو ألحق بالكلام عطف أو استثناء أو شرط ونحو ذلك بعد طول الفصل بأجنبي لم يسغ باتفاق العلماء....

 

الثاني: أن النبي صلى الله عليه وسلم كانت عادته الغالبة وعادة أصحابه أن يقرأ في الصلاة بسورة كـ ( ق ) ونحوها، وكما كان عمر - رضي اللّه عنه - يقرأ بـ ( يونس ) و ( يوسف ) و ( النحل )، ولما قرأ صلى الله عليه وسلم بسورة ( المؤمنين ) في الفجر أدركته سُعْلَة فركع في أثنائها. وقال: ( إني لأدخل في الصلاة وأنا أريد أن أطيلها، فأسمع بكاء الصبي فأخفف لما أعلم من وَجْدِ أمه به ) [ وقوله: وَجْد أمه - أي حزنها ].

 

وأما القراءة بأواخر السور وأوساطها، فلم يكن غالبًا عليهم؛ ولهذا يتورع في كراهة ذلك، وفيه النزاع المشهور في مذهب أحمد وغيره، ومن أعدل الأقوال قول من قال: يكره اعتياد ذلك دون فعله أحيانًا؛ لئلا يخرج عما مضت به السنة، وعادة السلف من الصحابة والتابعين.

 

وإذا كان كذلك فمعلوم أن هذا التحزيب والتجزئة فيه مخالفة السنة أعظم مما في قراءة آخر السورة ووسطها في الصلاة. وبكل حال فلا ريب أن التجزئة والتحزيب الموافق لما كان هو الغالب على تلاوتهم أحسن.

 

والمقصود أن التحزيب بالسورة التامة أولى من التحزيب بالتجزئة.

 

الثالث: أن التجزئة المحدثة لا سبيل فيها إلى التسوية بين حروف الأجزاء؛ وذلك لأن الحروف في النطق تخالف الحروف في الخط في الزيادة والنقصان، يزيد كل منهما على الآخر من وجه دون وجه، وتختلف الحروف من وجه، وبيان ذلك بأمور:

أحدها: أن ألفات الوصل ثابتة في الخط، وهي في اللفظ تثبت في القطع وتحذف في الوصل،فالعَادُّ إن حسبها انتقض عليه حال القارئ إذا وصل وهو الغالب فيها، وإن أسقطها انتقض عليه بحال القارئ القاطع، وبالخط.

 

الثاني: أن الحرف المشدد حرفان في اللفظ، أولهما ساكن وهذا معروف بالحس واتفاق الناس، وهما متماثلان في اللفظ، وأما في الخط فقد يكونان حرفًا واحدًا مثل  ﴿ إِيَّاكَ ﴾ و  ﴿ إِيَّاكَ ﴾ [ الفاتحة: 5 ]، وقد يكونان حرفين مختلفين مثل: ﴿ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴾ [ الفاتحة: 3 ]  ﴿ اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ ﴾ [ الفاتحة: 6، 7 ] و ﴿ حِينَئِذٍ ﴾  و  ﴿ قَدْ سَمِعَ ﴾  [ المجادلة: 1 ] فالعاد إن حسب اللفظ فالإدغام إنما يكون في حال الوصل دون حال القطع،ويلزمه أن يجعل الأول من جنس الثاني، وهذا مخالف لهذا الحرف المعاد بها. وإن حسب الخط كان الأمر أعظم اضطرابًا؛ف إنه يلزمه أن يجعل ذلك تارة حرفًا وتارة حرفين مختلفين، وهذا وإن كان هو الذي يتهجى فالنطق بخلافه.

 

الثالث: أن تقطيع حروف النطق من جنس تقطيع العروضيين، وأما حروف الخط فيخالف هذا من وجوه كثيرة، والناس في العادة إنما يتهجون الحروف مكتوبة لا منطوقة، وبينهما فرق عظيم.

 

الرابع: أن النطق بالحروف ينقسم إلى ترتيل وغير ترتيل، ومقادير المدات والأصوات من القراء غير منضبطة، وقد يكون في أحد الحزبين من حروف المد أكثر مما في الآخر، فلا يمكن مراعاة التسوية في النطق، ومراعاة مجرد الخط لا فائدة فيه؛ فإن ذلك لا يوجب تسوية زمان القراءة.

 

وإذا كان تحزيبه بالحروف إنما هو تقريب لا تحديد، كان ذلك من جنس تجزئته بالسور هو أيضًا تقريب؛ فإن بعض الأسباع قد يكون أكثر من بعض في الحروف، وفي ذلك من المصلحة العظيمة بقراءة الكلام المتصل بعضه ببعض، والافتتاح بما فتح اللّه به السورة، والاختتام بما ختم به، وتكميل المقصود من كل سورة ما ليس في ذلك التحزيب. وفيه أيضًا من زوال المفاسد الذي في ذلك التحزيب ما تقدم التنبيه على بعضها، فصار راجحًا بهذا الاعتبار.

 

ومن المعلوم أن طول العبادة وقصرها يتنوع بتنوع المصالح، فتستحب إطالة القيام تارة وتخفيفه أخرى في الفرض والنفل بحسب الوجوه الشرعية، من غير أن يكون المشروع هو التسوية بين مقادير ذلك في جميع الأيام، فعلم أن التسوية في مقادير العبادات البدنية في الظاهر لا اعتبار به إذا قارنه مصلحة معتبرة، ولا يلزم من التساوي في القدر التساوي في الفضل؛ بل قد ثبت في الصحاح من غير وجه عن النبي صلى الله عليه وسلم أن:  ﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾ تعدل ثلث القرآن. وثبت في الصحيح أن فاتحة الكتاب لم ينزل في التوراة، ولا في الإنجيل، ولا في القرآن مثلها. وثبت في الصحيح أن آية الكرسي أعظم آية في القرآن. وأمثال ذلك.

 

فإذا قرأ القارئ في اليوم الأول البقرة، وآل عمران، والنساء بكمالها، وفي اليوم الثاني إلى آخر براءة، وفي اليوم الثالث إلى آخر النمل- كان ذلك أفضل من أن يقرأ في اليوم الأول إلى قوله: ﴿ بَلِيغًا ﴾ وفي اليوم الثاني إلى قوله:  ﴿ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ ﴾  [ الأعراف: 170 ]، فعلى هذا إذا قرأه كل شهر، كما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم عبد اللّه بن عمرو أولا، عملاً على قياس تحزيب الصحابة، فالسورة التي تكون نحو جزء أو أكثر بنحو نصف أو أقل بيسير يجعلها حزبًا، كآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنعام، والأعراف.

 

وأما البقرة، فقد يقال: يجعلها حزبًا وإن كانت بقدر حزبين وثلث، لكن الأشبه أنه يقسمها حزبين للحاجة؛ لأن التحزيب لابد أن يكون متقاربًا، بحيث يكون الحزب مثل الأجزاء ومثله مرة ودون النصف، وأما إذا كان مرتين وشيئًا فهذا تضعيف وزيادة.

 

وعلى هذا فإن الأعراف سبعة أجزاء، والأنفال جزء، وبراءة جزء، فإن هذا أولى من جعلها جزءًا؛ لأن ذلك يفضي إلى أن يكون نحو الثلث في ثمانية، والذي رجحناه يقتضى أن يكون نحو الثلث في تسعة، وهذا أقرب إلى العدل، وتحزيب الصحابة أوجب أن يكون الحزب الأول أكثر، ويكون إلى آخر العنكبوت العشر الثاني سورتين سورتين.

 

وأما يونس وهود، فجزءان أيضًا أو جزء واحد؛ لأنهما أول ذوات ﴿ الر ﴾، ويكون على هذا الثلث الأول سورة سورة، والثاني سورتين سورتين، لكن الأول أقرب إلى أن يكون قريب الثلث الأول في العشر الأول، فإن الزيادة على الثلث بسورة أقرب من الزيادة بسورتين، وأيضًا فيكون عشرة أحزاب سورة سورة، وهذا أشبه بفعل الصحابة، ويوسف والرعد جزء، وكذلك إبراهيم والحجر، وكذلك النحل وسبحان، وكذلك الكهف ومريم، وكذلك طه والأنبياء، وكذلك الحج والمؤمنون، وكذلك النور والفرقان، وكذلك ذات  ﴿ طس ﴾  الشعراء والنمل والقصص، وذات  ﴿ الم ﴾ العنكبوت والروم ولقمان والسجدة جزء، والأحزاب وسبأ وفاطر جزء، و  ﴿ يس ﴾ و  ﴿ الصافات ﴾ و  ﴿ ص ﴾ جزء، والزمر وغافر و ﴿ حم ﴾السجدة جزء، والخمس البواقي من آل  ﴿ حم ﴾  جزء.

 

والثلث الأول أشبه بتشابه أوائل السور، والثاني أشبه بمقدار جزء من تجزئة الحروف وهو المرجح. ثم ( القتال ) و ( الفتح ) و ( الحجرات ) و ( ق ) و ( الذاريات ) جزء، ثم الأربعة الأجزاء المعروفة، وهذا تحزيب مناسب مشابه لتحزيب الصحابة - رضي اللّه عنهم - وهو مقارب لتحزيب الحروف، وإحدى عشرة سورة حزب حزب؛ إذ البقرة كسورتين، فيكون إحدى عشرة سورة، وهي نصيب إحدى عشرة ليلة، واللّه أعلم )

 

والمطلوب الآن هو تحزيب القرآن 30 حزباً متقاربة مع عدم فصل السورة الواحدة بين حزبين أو جزئين إلا سورة البقرة لطولها، ويتم ترتيب تحزيب ابن تيمية هذا في جدول من ثلاثين صفاً، لنرى هل استوعب ابن تيمية 30 جزءاً أم لا فإني لم أدقق فيه؟

 

وهل قام أحد بمثل هذا التقسيم من قبل ابن تيمية أو بعده لننتفع بتقسيمه في مثل هذه المناسبات والله يوفق الجميع لما يحب ويرضى.

 

ليلة 14 رمضان 1429هـ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • أول العمل آخر الفكرة، وأول الفكرة آخر العمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أفكار مع القرآن في شهر رمضان: ضع فكرتك.(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • عرض كتاب (فكرة إعجاز القرآن منذ البعثة النبوية حتى عصرنا الحاضر مع نقد وتعليق)(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • بداية فكرة التسجيل الصوتي للقرآن الكريم كاملا (المصحف المرتل)(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • الاعتقاد في الإسلام مع قبول فكرة تناقضه(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • العامل في الفكر النحوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فكرة "تعدد" أو "تداخل" التخصصات في الترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نحيلة تبحث عن فكرة (قصة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ضيقوا الخناق على فكرة الانتحار!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كم من فكرة أثمرت عبرة وأراقت عبرة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
4- أتفق معك جدا
أحمد سامي - مصر 26-12-2015 12:59 PM

جزاك الله خيرا يا حبذا لو يتبنى مجمع الملك فهد ذلك

3- اقتراح إضافي
طه محمد زردق - مصر/الكويت 22-07-2015 04:31 PM

أقترح أن يكون التقسيم إلى ثلاثين جزءا ، و إلى ستين حزبا و إلى 240 ربعا مع مراعاة الآتي بقدر الإمكان :
1-التساوي بين الأرباع و الأحزاب و الأجزاء ،
2-انتهاء الربع أو الجزء أو الحزب عند نهاية السورة،
3-انتهاء الربع أو الجزء أو الحزب عند اكتمال المعنى،
4-انتهاء الربع أو الحزب أو الجزء عند النهايات المستخدمة حاليا ،
و بطبيعة الحال فلا يمكن استيفاء هذه الشروط مجتمعة فتعين التوفيق بينها بحيث تراعى المزايا المترتبة على كل شرط مع الترجيح عند تعارض الشروط.
سيتطلب ذلك محاولات توفيقية مطولة قبل أن يستقر الاختيار النهائي على الصيغة الأمثل .

2- تحزيب قريب أيضا
فراس الحبال 21-01-2015 03:53 PM

حزبته على بضعة وعشرين يوما:
البقرة يومان
آل عمران
النساء
المائدة
الأنعام
الأعراف
الأنفال والتوبة
يونس وهود
يوسف الرعد إبراهيم الحجر
النحل الإسراء واستثنيت الكهف لأننا نقرأ بها كل جمعة
مريم طه الأنبياء
الحج المومنون النور
الفرقان الشعراء النمل
القصص العنكبوت الروم لقمان السجدة
وهكذا ينتهي في بضع وعشرين يوم

1- توافق أفكار
هاني العنزي - السعودية 11-03-2011 01:38 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:
فسلام من الله عليكم ورحمته وبركاته
لله درك أيها الشيخ الفاضل
أسأل الله أن يمن عليك بكل خير في دينك ودنياك
فإني أشهد الله على محبتكم في الله
لقد فرحت فرحا عظيما عندما قرأت عنوان الموضوع وزاد فرحي عندما قرأت الموضوع نفسه
لأنني ومنذ علمت أن تجزئة القرآن الموجودة الآن محدثة وفي نفسي منها شيء ولذلك عمدت إلى تحزيب السلف وجعلته على ثلاثة أقسام:
القسم الأول: تحزيب السلف المعروف وهو على سبعة أيام
القسم الثاني: ضاعفت المدة إلى 14 يوما مع مراعاة نهايات السور
وهو كالتالي
اليوم 1 : من الفاتحة حتى نهاية البقرة
اليوم 2: من آل عمران حتى نهاية النساء
اليوم 3 : من المائدة حتى نهاية الأنعام
اليوم 4 : من الأعراف حتى نهاية التوبة
اليوم 5 : من يونس حتى نهاية يوسف
اليوم 6: من الرعد حتى نهاية النحل
اليوم 7: من الإسراء حتى نهاية طه
اليوم 8: من الأنبياء حتى نهاية الفرقان
اليوم 9: من الشعراء حتى نهاية العنكبوت
اليوم 10: من الروم حتى نهاية يس
اليوم 11: من الصافات حتى نهاية فصلت
اليوم 12: من الشورى حتى نهاية الحجرات
اليوم 13: من ق حتى نهاية التحريم
اليوم 14: من الملك حتى نهاية الناس
القسم الثالث: ضاعفت المدة إلى 28 يوما وهي مدة قريبة من الشهر
وهي كالتالي
اليوم 1 : من الفاتحة حتى الآية 176 من البقرة
اليوم 2: من الآية 177 من البقرة حتى نهاية السورة
اليوم 3 : آل عمران
اليوم 4 : النساء
اليوم 5 : المائدة
اليوم 6: الأنعام
اليوم 7: الأعراف
اليوم 8: الأنفال والتوبة
اليوم 9: يونس وهود
اليوم 10: يوسف
اليوم 11: الرعد وإبراهيم
اليوم 12: الحجر والنحل
اليوم 13: الإسراء والكهف
اليوم 14: مريم وطه
اليوم 15: الأنبياء والحج
اليوم 16: المؤمنون والنور والفرقان
اليوم 17: الشعراء والنمل
اليوم 18: القصص والعنكبوت
اليوم 19: من الروم حتى نهاية الأحزاب
اليوم 20: من سبأ حتى نهاية يس
اليوم 21: من الصافات حتى نهاية الزمر
اليوم 22: غافر وفصلت
اليوم 23: من الشورى حتى نهاية الجاثية
اليوم 24: من الأحقاف حتى نهاية الحجرات
اليوم 25: من ق حتى نهاية الحديد
اليوم 26: من المجادلة حتى نهاية التحريم
اليوم 27: من الملك حتى نهاية المرسلات
اليوم 28: من النبأ حتى نهاية الناس
أرجو التكرم من فضيلتكم بإبداء الرأي في ما فعلت والله الموفق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب