• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    شرح (صفوة أصول الفقه) لابن سعدي - رحمه الله - ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    قراءات اقتصادية (58): سيكولوجية المال
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    عناية النبي - صلى الله عليه وسلم- بحفظ القرآن ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    إمامة الطفل بالكبار
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    القران الكريم في أيدينا، فليكن في القلوب
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الوقت في الكتاب والسنة ومكانته وحفظه وإدارته ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    فضل التبكير إلى صلاة الجمعة والتحذير من التخلف ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    مختصر رسالة إلى القضاة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    شرح عمدة الأحكام: البيوع
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الصداع في السنة النبوية (PDF)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    ومن يتوكل على الله فهو حسبه
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    التعليق على رسالة (ذم قسوة القلب) لابن رجب (PDF)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    حديث: آلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من نسائه ...
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    تفسير قوله تعالى: ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا ...
    الشيخ أ. د. سعد بن عبدالله الحميد
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ. د. فؤاد محمد موسى / مقالات
علامة باركود

الإلحاد وحقيقة الإيمان في قلب المؤمن

الإلحاد وحقيقة الإيمان في قلب المؤمن
أ. د. فؤاد محمد موسى

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/11/2024 ميلادي - 25/5/1446 هجري

الزيارات: 1064

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإلحاد وحقيقة الإيمان في قلب المؤمن

﴿ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ ﴾ [المائدة: 15]

 

شاع في يوم 4 مايو 2024 خبر تأسيس مركز (تكوين الفكر العربي) على يد نخبة ممن يسمون أنفسهم المتنورين العرب.

 

وذكر موقع "اليوم السابع" أن انطلاق المنتدى يعتبر باكورة الأعمال الخاصة بالمؤسسة التي تهدف إلى تعزيز خطاب التسامح، وفتح آفاق الحوار وتشجيع المراجعات النقدية والتحفيز على طرح الأسئلة على المسلمات الفكرية، والأسباب التي تحول دون نجاح مشاريع النهضة والتنوير العربية.

 

وفور الإعلان عن المركز الإلحادي الجديد، حذر عدد من علماء العقيدة والشريعة في مصر، من مخاطر تدشين ما يسمى "مركز تكوين"، مؤكدين أنه يضم أشخاصًا يشككون في السنة والعقيدة، ويسعون إلى نشر الإلحاد.

 

وأكد علماء الأزهر أنه تم إنشاء منصات لهذا المركز على كل مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى عمل إعلانات ممولة بسخاء، عن فيديوهات تحمل عناوين:

هل الخمر حلال؟

هل السيرة النبوية صحيحة؟

كيف جُمعت السنة النبوية؟

 

وفي الحقيقة إنه أول مشروع علني مُنظم للتشكيك في ثوابت الإسلام، ويسعى لنشر الإلحاد والشكوكية وإنكار السنة النبوية بين المسلمين، وذلك تحت دعاوى التنوير والتسامح والفكر الحر.

 

وهي محاولة لا تستهدف سوى التشكيك في أصول الدين وتشويه الإسلام، الذي تصفه تلك الثلة من المفكرين والكوادر الثقافية العلمانية بأنَّه سبب لتأخر الأمة، داعين لتجاوز كل الثوابت الدينية والأخلاقية وإطلاق الحرية المطلقة للعقل بلا قيود، ولا ضوابط من دين أو خلق.

 

وهذه المحاولة ليست الأولى ولا الأخيرة، فقد دأب اليهود دائمًا على التشكيك في الأحاديث النبوية، وتحريفها، وإنشاء الفرق التي شقت الصف المسلم وفرقت المسلمين شيعًا وأحزابًا، مستخدمة في ذلك ثلة من الأفراد الذين باعوا ضمائرهم وزاع صيتهم في الفضائيات والكتب وأصبح لهم صولات وجولات في العالم الإسلامي، وأطلقوا المسميات تبديلا وتحريفًا للمسميات التي سماها الله عز وجل للإسلام، وادعوا أنهم أعلم أهل الأرض بالسنة النبوية وأخذوا يبدلون ويحرفون الأحاديث، رغم وجود كتابي البخاري ومسلم وهما أصح كتب الأحاديث بإجماع أهل العلم، مما فتح الباب على مصراعيه لكل خبيث يريد أن ينال من الإسلام، فجاء مثل هذا التنظيم الإلحادي ليشكك في الإسلام.

 

وهكذا جاءت كلمات وعبارات هذا المؤتمر على يد أفراد لا يزيد عددهم عن أصابع اليد الواحدة، وهذا هو خطاب وأساليب وكلمات اليهود الخداعة والبراقة التي لا تنطلي على المسلم صادق الإيمان؛ هؤلاء اليهود الذين قال الله فيهم: ﴿ وَلَا تَلْبِسُواْ ٱلْحَقَّ بِٱلْبَٰطِلِ وَتَكْتُمُواْ ٱلْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 42].

 

ففي هذه الآية الكريمة بيان لحال بني إسرائيل، المخاطبين بهذا النهي، وتقبيحهم، لأنهم لم يفعلوا هذا عن جهالة، وإنما عن علم وإصرار على سلوك هذا الطريق المعوج؛ قال الله تعالى: ﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴾ [الصف: 8].

 

أيها المسلم:

﴿ لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ فِي الْبِلاَد * مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَاد ﴾ [آل عمران: 196-197].

﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴾ [الصف: 8].

 

فالإيمان حقيقة يجدها المؤمن في قلبه وفي كيانه وفي حياته وفي رؤيته، فهي نور تشرق به كينونته فتشف وتخف وترف. ويشرق به كل شيء أمامه فيتضح ويتكشف ويستقيم، وليس أدق ولا أصدق ولا أدل على هذا المعنى من قول ربنا في كتابه الكريم: ﴿ قَدۡ جَآءَكُم مِّنَ ٱللَّهِ نُورٞ وَكِتَٰبٞ مُّبِينٞ ﴾ [المائدة: 15].

 

نور وكتاب مبين.. وصفان لشيء الواحد.. لهذا الذي جاء به الرسول الكريم؛ لذلك أعقب الله هذا التعبير الدقيق بما يزيده وضوحًا وجلاء للمؤمن بما تستقر به النفس وتطيب؛ قال تعالى: ﴿ يَهْدِى بِهِ ٱللَّهُ مَنِ ٱتَّبَعَ رِضْوَٰنَهُۥ سُبُلَ ٱلسَّلَٰمِ وَيُخْرِجُهُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذْنِهِۦ وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ ﴾ [المائدة: 16].

 

لقد رضي الله لنا الإسلام دينا... وهو يهدي من يتبع رضوانه هذا ويرتضيه لنفسه كما رضيه الله له، يهديه سبل السلام.

 

وما أدق هذا التعبير وأصدقه؛ إنه " السلام"، وهو ما يسكبه هذا الدين في الحياة كلها.. سلام الفرد، وسلام الجماعة، وسلام العالم، وسلام الضمير، وسلام العقل، وسلام الجوارح، وسلام البيت والأسرة، وسلام المجتمع والأمة، وسلام البشر والإنسانية... السلام مع الحياة، والسلام مع الكون، والسلام مع الله رب الكون والحياة.

 

السلام الذي لا تجده البشرية - ولم تجده يوما - إلا في هذا الدين؛ وإلا في منهجه ونظامه وشريعته، ومجتمعه الذي يقوم على عقيدته وشريعته.

 

حقًّا إن الله يهدي بهذا الدين الذي رضيه، من يتبع رضوان الله، (سبل السلام) سبل السلام كلها في هذه الجوانب جميعها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فتنة الإلحاد والحلقة الشيطانية المفرغة
  • بيان حقيقة الإلحاد في أسماء رب العالمين وذكر أقسام الملحدين فيها
  • أبناء أفارقة المسلمين والإلحاد
  • خطر الإلحاد (2)
  • خطر الإلحاد.. أسباب الخروج من الإسلام واعتناق الإلحاد

مختارات من الشبكة

  • خطر الإلحاد .. بعض أسباب الإلحاد وطرق العلاج منها(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • الإلحاد: تعريفه، وأقسامه، وصوره، وكيف نواجه موجة الإلحاد المعاصرة؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التحذير من الإلحاد في البلد الحرام(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • الإلحاد: تعريفه وأشكاله ونشأته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل سمعت بديانة العصر الجديد؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • معنى الإلحاد وأقسامه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سيرة الإنسان من الإلحاد إلى الإيمان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • سريلانكا: محاضرة من الإلحاد إلى نور الإيمان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الإلحاد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • موجة الإلحاد الجديد: تحديات وحلول(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/12/1446هـ - الساعة: 15:32
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب