• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

بين الشيخ علي الطنطاوي.. ونزار قباني

بين الشيخ علي الطنطاوي.. ونزار قباني
ربيع بن المدني السملالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/11/2015 ميلادي - 16/2/1437 هجري

الزيارات: 23802

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بين الشيخ علي الطنطاوي.. ونزار قباني


حينَ أصدرَ الشاعرُ السوري نزار قباني ديوانَه الأول "قالَتْ لي السمراء" في أيلول (سبتمبر) سنة 1944 م، وهو إذْ ذاك طالبٌ في الجامعة، انزعَج الغَيورون من علماء ودعاة دِمشق من جُرأة هذا الشاب الذي أتى بمنكَرٍ من القول وفاحشِه؛ بدعوى الشِّعر الحر والإبداع، فهاجَموه ورمَوه عن قوس واحدة، لا سيما بعدما علموا أن هذا الديوان الصغير قد تلقَّفَته يدُ الطالبات والطلبة، وعكَفوا على قراءته، وليسَ لهم من الإيمان ما يدفعون به شهوات هذا الشاب الغِرِّ، الذي يوقظ بأشعاره الماجنةِ غرائزَهم النائمة.

 

وكان الشيخُ الأديبُ علي الطنطاوي رحمه الله من الذين ردُّوا عليه بعنف وسخرية لاذعة في مقالة مطوَّلة بمجلة الرسالة في عدد شهر مارس سنة 1946م، عنوانها "كلمات في الأدب"، ومما جاء فيها:

طُبع في دمشق كتابٌ صغير زاهي الغلاف ناعمُه، ملفوف بالورق الشَّفاف الذي تُلَفُّ به علب (الشوكولاتة) في الأعراس، معقود عليه شريطٌ أحمرُ؛ كالذي أوجب الفَرنسيُّون - أوَّلَ العهد باحتلالهم الشام - وضْعَه في خصور بعضهنَّ ليُعرَفنَ به، فيه كلام مطبوع على صفة الشِّعر، فيه أشطار طولها واحد إذا قِستَها بالسنتيمترات! يشتمل على وصفِ ما يكون بين الفاسق والقارح والبَغيِّ المتمرِّسة الوقحة وصفًا واقعيًّا، لا خيال فيه؛ لأن صاحبه ليس بالأديب الواسعِ الخيال، بل هو مُدلَّل غني، عزيز على أبويه، وهو طالب في مدرسة، وقد قرأ كتابَه الطلابُ في مدارسهم والطالبات.

 

وفي الكتاب - مع ذلك - تجديدٌ في بحور العَروض؛ يختلط فيه البحرُ البسيط، والبحر الأبيض المتوسِّط! وتجديدٌ في قواعد النَّحو؛ لأنَّ الناس قد مَلُّوا رفع الفاعل ونصْبَ المفعول، ومضى عليهم ثلاثةُ آلاف سنة وهم يُقيمون عليه، فلم يكن بدٌّ من هذا التجديد!

 

ومع ذلك فقد قرَأنا في الجرائد من نحوِ شهر أنَّ صاحب هذا الكتاب قد دُعي إلى محطة الإذاعة في القاهرة ليُذيع منها شِعره؛ رغبةً منهم بنشر الأدب السُّوري، وتوثيقًا للتعاون الثقافي بين الأقطار العربية!

 

وإذا نزلتَ بهذا الأسلوب درَكة أخرى، وجعلتَ الموضوع كله في وصف بَنات "المحل العمومي" وما يكونُ منهن وصفًا سافرًا مُفصَّلًا، جاء معك ديوان "قالت لي السمراء" لنزار قباني الذي صدَر في دمشق منذ سنتين[1]!

 

وبما أن نزارًا كان يَضيقُ بالنقد والنقاد، ويكرههم كراهية شديدة تُخرجه في كثير من الأحيان عن طَوره واتِّزانه؛ فقد كتبَ فصلًا هجوميًّا على الشيخ علي الطنطاوي في سيرته الذاتية المسمَّاة "قصتي مع الشعر"، عنونَ له بــ "قالت لي السمراء" ص 87 فما بعدها، وكتب تحته:

وفي جوِّ هذه الانكشارية الشعرية نشرتُ مجموعتي الشعرية الأولى "قالت لي السمراء" في أيلول سبتمبر سنة 1944 م، نشرتُها من مصروف جيبي، وكانت الطبعة الأولى منها 300 نسخة فقط؛ لأن ميزانيتي كطالب لم تكُن تسمح بأكثر.

 

وبلحظة تحرَّك التاريخ ضدي، وتحرَّك التاريخيون؛ رفَضوا الكتاب جملةً وتفصيلًا، رفضوا عنوانه، ورفضوا مضمونَه، ورفضوا حتى لون ورقه، وصورة غلافه.

 

هاجموني بشراسَة وحشٍ مطعون، كان لحمي يومئذ طريًّا، وسكاكينُهم حادة، وابتدَأت حفلة الرجم؛ ففي عدد شهر مارس 1946 من مجلة "الرسالة" المصرية كتب الشيخ علي الطنطاوي عني وعن كتابي الكلام الدمويَّ التالي:... وساقَ كلام الشيخ الذي سُقته آنفًا، ثم قال:

هذا نَموذج مُصغَّر لواحد من الخَناجر التي استُعمِلت لقتلي، وصوتٌ واحد من أصوات القبيلة التي تحلَّقت حولي، ترقصُ رقصةَ الموت، وتقرع الطبول، وتتلذَّذ بأكل لحمي نِيئًا.

 

وإذا كنتُ قد نجوت من هذا الاحتفال البربري بقدرة قادر، فإن الحروق والرضوضَ والكَدَمات، جعلتني أكثر تمسكًا بخشبة صليبي، وأكثر إدراكًا للعلاقة العضوية التي تربطُ الإبداع بالموت، والكتابة بالاستشهاد[2].

 

قال ربيع: يالجُرأته وغروره وإعجابه بنفسه! فإنَّ الناظر في ديوانه هذا الصغير - إذا جاز لنا أن نسميَه ديوانًا - فإنه لا يجد فيه إلا العلاقات العاطفية التي تكون بين الذكر والأنثى، وإيقاظ الغرائز والتحريض على الفساد، وكذلك في دواوينه الثلاثة التي أتت بعد هذا.. وشهرته لم تأتِ بسبب أنه مبدع أو شاعر فحل، كلا؛ بل لأنه كان جريئًا لحدِّ الوقاحة في خوض غمار الأحاديث ذات الطابع الجنسي المثير الفاضح؛ فقصيدته "نهداكِ" على سبيل المثال، ما هي إلا دفعُ المراهقين والمراهقات إلى هذا المستنقع الوعر الذي يصعب انتشالُهم منه إذا غرقوا في أوحاله، وقد كان وصفُ الشيخ الطنطاوي صادقًا جدًّا حين قال: "يشتمل على وصفِ ما يكون بين الفاسق والقارح والبَغيِّ المتمرسة الوقحة وصفًا واقعيًّا، لا خيال فيه؛ لأن صاحبه ليس بالأديب الواسع الخيال".

 

ثم يأتي بعد ذلك المتعصبون له العاشقون لمجونه؛ ليقولوا: إنه شاعر المرأة، وهو الذي دافعَ عن تحريرها من أغلال التقاليد وسجن المجتمع، إنه نَسِيجُ وَحْدِه، إنه شاعر دمشق بدون منازع!

 

ولكي لا يقول لنا أحد: إن الشيخ عليًّا الطنطاوي توجُّهه إسلامي، وهو فقيه ولا يجوز للفقيه أن يتكلم في الإبداع، وما إلى ذلك من أمثال هذه الشنشنة التي نعرفها من أخزم؛ أسوق كلامًا لصديقه الشاعر والكاتب السوري (شوقي بغدادي)؛ يقول:

"باتت الكتابة عن نزار قباني موضوعًا شائكًا؛ ذلك لأن عُشاق نزار يُطلقون سهامهم فورًا على من يتجرأ على ذكر بعض السلبيات في شعره... كيف يُقال: إنه شاعر دمشق الأوحد، الذي تغنَّى بمدينته أفضلَ من أي شاعر آخر؟!

 

كيف نُصدق هذه المزاعم بعد قصيدته الشهيرة "خبز وحشيش وقمر" التي أثارت ضجة كبيرة ساخطة على الشاعر الذي يَهزَأ بأهل دمشق حين يُمارسون تقاليدهم الجميلة، في التواصل مع الطبيعة؛ كصعودهم إلى سفح (قاسيون) ليلةَ يكون القمر بدرًا مُكتمِلًا، فيشربون الشاي ويأكلون المأكولات الخفيفة، ويضحكون ويتعارفون بمودة واضحة مُشتركة بين العائلات القريبة بعضِهم من بعض، في تلك الجُليسة القمرية الرائعة، بَعيدين كل البعد عن تناول المخدرات كما يتَّهمهم نزار في قصيدته تلك؛ إذ من المعروف أن الشَّوام (الدمشقيين) يَكرهون المخدِّرات.

 

لا يا نزار! نزار الذي أحببته ولا أزال أحبه، بالرغم من مآخذي عليه؛ فإنه على كل حال شاعر مُجدد موهوب حقًّا، ولكن الحق يجب أن يقال: إن الموهبة وحدَها ليست كفَّارة لأحد حين يستولي عليه الطَّيش أو الغرور..."[3].

 

وفي الختام أحبُّ أن أذكر أن مقالتي هذه ليس هدفها إظهار ما لدى نزار من كوارثَ وبوائق بين ثنايا شعره، فبحمد الله قد تصدَّى له ولأشعاره التي فيها مساسٌ بالدين وبالله سبحانه وتعالى نقَّاد وعلماء كثيرون، ولكنني أردت أن أُظهر الوجه المشرق للعلامة الأديب الأريب عليٍّ الطنطاوي الذي قضى عمره كلَّه في الدفاع عن المجتمع المسلم، وما ينبغي أن يكون عليه من أخلاق فاضلة، والتحذير من أمثال هذه النتوءات التي تعترض طريقه بين الفينة والأخرى؛ فهو نَموذج للعالم العامل الذي يقارع أهل الباطل في كلِّ ميدان من ميادين المعرفة، وفي كل حقل من حقول الثقافة والأدب، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على تلك الثقافة الواسعة التي كان يتمتَّع بها رحمه الله.



[1] انظر مقالة الشيخ علي في كتابه "فصول في الثقافة والأدب"، ص 236، 237، ط. دار المنارة، دار ابن حزم.

[2] قصتي مع الشعر؛ لنزار قباني، ص 87، 88، 89.

[3] مقالة بمجلة العربي عدد 684 ص 140.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سيرة الشيخ علي الطنطاوي
  • علي الطنطاوي مربِّيًا (1)
  • نزار قباني وشعراء الحداثة
  • الشيخ الأعجوبة علي الطنطاوي
  • عن ذكريات الشيخ الأديب علي الطنطاوي

مختارات من الشبكة

  • الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن التويجري في محاضرة: وقفات مع قوله تعالى: {إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة}(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • رسالة الشيخ عبدالكريم الدبان إلى شيخه الشيخ أحمد الراوي (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • ترجمة الشيخ عبداللطيف بن الشيخ عبدالرحمن بن شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشيخ المحدث عبدالله بن عبدالرحمن السعد في محاضرة: مسائل متعلقة بشهري شعبان ورمضان(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • بيني وبين الشيخ العلامة محمد ناصر العجمي (2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بيني وبين الشيخ العلامة محمد ناصر العجمي (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بيني وبين أستاذي الشيخ عبدالكريم الدبان (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بيني وبين الشيخ البارع الناظم جبران السحاري(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشيخ د. عصام بن صالح العويد في محاضرة بعنوان (أركان تربية القرآن)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • المهارات العشر لوقاية الفكر (5) تنفيذ القرار(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
12- مشاركة
أبو عمر الرياض 08-12-2015 03:50 PM

ما سلكه نزار من رد، يجسد التمادي في الباطل، ويعكس ما يعاني نزار وأضرابه من كراهية قبول الحق والنصيحة، فالعاقل يقول:كما قال عبيد الله بن الحسن العنبري قاضي البصرة وخطيبها (المتوفى سنة 168) -قال عنه الذهبي في "تاريخ الإسلام" (4/ 449):"وكان ثقة، كبير القدر، محموداً في القضاء، من عقلاء الرجال"-:"لأن أكون ذنباً في الحق أحب إلي من أن أكون رأساً في الباطل". هذا القول يقال فيه كما يقولون:"كلام ثمين يستحق أن يُكتَب بماء الذهب". ومناسبته ما أخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" (12/ 7) قال عبد الرحمن بن مهدي : كنا في جنازة فيها عبيد الله بن الحسن وهو على القضاء، فلما وضع السرير جلس وجلس الناس حوله. قال: فسألته عن مسألة فغلط فيها، فقلت: أصلحك الله، القول في هذه المسألة كذا وكذا إلا أني لم أرد هذه، إنما أردت أن أرفعك إلى ما هو أكبر منها فأطرق ساعة ثم رفع رأسه، فقال: إذاً أرجع وأنا صاغر، إذا أرجع وأنا صاغر، لأن أكون ذنباً في الحق أحب إلي من أن أكون رأساً في الباطل".
أما صنيع الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله فهو واجب العلماء في النصح والبيان، قال العلامة السعدي في " تيسير الكريم الرحمن" (ص /134):"والمقصود من أهل العلم أن يظهروا للناس الحق ويعلنوا به، ويميزوا الحق من الباطل، ويظهروا الخبيث من الطيب، والحلال والحرام، والعقائد الصحيحة من العقائد الفاسدة، ليهتدي المهتدون ويرجع الضالون وتقوم الحجة على المعاندين قال تعالى:{وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ}". وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

11- اللهم لك الحمد
راندا الشعراوي - الإسكندرية - مصر 08-12-2015 02:49 AM

الحمد لله الذي بفضله تتم الصالحات..
شكر الله لك أستاذي استجابتك الكريمة لرجاءي
ووفقك سبحانه في كل أعمالك وحقق لك كل أمنياتك
دمت لنا قمرا منيرا في عالم الفكر والأدب

10- شكرًا لحسن ظنّكم
ربيع السملالي - المغرب 07-12-2015 06:45 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إلى الأخت الدّكتورة راندا الشعراوي : أشكرك على حسن ظنّك بالعبد الفقير ..وإن شاء الله حين أنتهي من بعض أشغالي -التي دفعتني إلى أغلاق صفحتي على فيس بوك- أعود ..

دمتم في رعاية الله

تحاياي

9- نداء الى الأستاذ ربيع
راندا الشعراوي - الاسكندرية - مصر 07-12-2015 12:37 PM

سلام عليكم أستاذنا الأديب الأريب ..
رجاء وأمنية من القلب أستاذنا أن تعود الى صفحتك الرائعة على الفيس مرة أخرى فمكانك خاليا لا يملؤه أحد غيرك والفراغ من بعدك في عالم الأدب كبير
افتقدناك جميعا ...وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر
فهلا حققت لنا أمنيتنا تلك ؟؟

تقبل فائق تحياتي واحترامي

8- جزاكم الله خيرا
عمرو شكري - مصر 04-12-2015 12:41 AM

أستاذي العزيز، سعادتي غامرة بمطالعة مقالاتكم على هذا الموقع. أحسن الله إليكم، وتقبل منكم جهودكم.

7- جزاكم الله خيرًا
ربيع السملالي - المغرب 03-12-2015 05:38 PM

أشكركم جميعًا على وقتكم الثّمين الذي أنفقتموه في سبيل القراءة لمقالاتي المتواضعة ! وأرجو من الله صادقًا أن أكون أهلاً لثنائكم وإطرائكم ...نفعنا الله وإياكم بما قرأنا وكتبنا ! وجزى الله أرباب هذا الموقع الجاد على ما يقومون به من جهد وجهاد من أجل الثقافة المُثمرة والعلم النافع والأدب الرّفيع والفكر المستنير !

تحياتي لكم وتقديري

6- أحييك على هذا الإبداع.
رشا فايد - مصر 03-12-2015 03:00 PM

جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم أستاذ ربيع الأدب.

5- الطنطاوي رحمه الله
سمية - الجزائر 30-11-2015 09:44 AM

رحمة الله على الشيخ.ما أحوجنا في عصرنا هذا إلى أمثاله رحمه الله في زمن كثرت فيه فتن الشبهات والشهوات وصرنا لا نفرق بين النافع والضار.حفظك الله أستاذ ربيع السملالي وأدام قلمك في خدمة الأمة

4- صدق الطنطاوي..
بنويس عبد الرحمان - المغرب 30-11-2015 12:18 AM

إن أمثال نزار كثر في الوقت الحاضر، وكل من سلك أو يسلك باب الوقاحة فإنه يتخذ الفساد مدخلا وبابا مفتوحا للحرية، والحرية منها براء، فبهذا الهراء أصبحت وسائل الإعلام تتغنى، وتستهزئ بكل من أراد لها خيرا، ودعما في الحفظ على القيم الإسلامية والهوية العربية، وقد صدق الطنطاوي حين اعتبر هذا الإبداع بين الوقاحة والبشاعة، وكذب نزار حينما اعتبر الوصق القابح القادح نموذجا للحرية والتعبير........
شكرا أستاذ ربيع بن المدني السملالي

3- الطنطاوي رحمه الله
سمية - الجزائر 29-11-2015 11:04 PM

رحم الله الشيخ، ما أحوجنا في هذا العالم الغارق في فتن الشهوات و الشبهات الى صادق مثله ليخرجنا من ظلماتها، كثيرون هم اليوم أمثال نزار من يعبثون بأفكار شبابنا ولا يجدون من يردعهم.
وفقك الله أستاذي ربيع السملالي وجعل قلمك ذخرا للأمة، بفضل الله ثم بفضلك أستاذي عرفت هذا الشيخ. لما رأيت منشورك حول مؤلفاته في الفيس بوك عزمت على شرائها بأي ثمن وفعلا حصلت عليها ولله الحمد.

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب