• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الحافة (قصة قصيرة)

وليد سميح عبدالعال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/8/2015 ميلادي - 17/10/1436 هجري

الزيارات: 7028

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحافة (قصة قصيرة)

وليد سميح عبدالعال


نظر إلى الأوراق المتهرئة المتناثرة أمامه وأحس باليأس..

 

كانت تبدو منها بعض الكلمات هنا وهناك من أطرافها لكنها لا تكفي لاستشفاف ماهية المكتوب..

 

أطلق زفرة.

 

كان يعاني منذ عدة أشهر من قحط فكري وصعوبة في اقتناص أفكار جديدة لكتابات جديدة..

 

هذا لم يعد يصلح لعالم سريع الإيقاع سريع التغير وأيضاً عالي النفقات.. كان لا بد من شيء جديد يكتبه.

 

وتذكر بعض الكتاب الذين سئلوا عن سبب الكتابة لديهم. البعض قال: المال..!

 

ما كان يفكر بهذه الطريقة ولا كان يظن عن نفسه ذلك لكن ها هو يفعل..

 

ظل يحاول أن يكتب شيئاً جيداً.. كتب عنواناً مثيراً وأراد أن يكتب تحته كلماتٍ مؤثرة فلم يستطع.. حاول أن يتذكر موقفاً حدث له قديماً ليصيغه بطريقة جذابة فلم يستطع..!

 

والوقت يمضي بأسرع مما كان..

 

تذكر سؤال الناس لابن المقفع:

لمَ لا يكتب الشعر وهو قادر عليه؟ فقال: ما يأتيني لا أرضاه وما أرضاه لا يأتيني..!

 

وكالتاجر القديم ذهب ليفتش في دفاتره القديمة عن شيءٍ ذي قيمة. رأته زوجته وهو يفتح تلك الخزانة التي يحتفظ فيها بأوراقه وكتاباته القديمة، رمقته بنظرةٍ معناها: هل احتجت لهذه الأشياء الآن؟

 

فردها بنظرة معناها: أعاني من نقص في القريحة. فردتها بنظرة مشجعة وانصرفت لأشغالها.

 

وتذكر وهو يقلب في ملف قديم قصة كان قد كتبها ونسي أوراقها على مكتبه فمزقتها ابنته الصغيرة قطعاً فجمعتها زوجته ووضعتها في كيس وحفظته في الخزانة. تذكر هذا فبعث فيه الأمل وأخذت يداه تتحركان مسرعتين للبحث عن تلك الأوراق.

 

نظر في الخزانة رفًّا رفًّا، مصطدماً بأشياءَ كثيرةٍ كان يضعها على مدى الأشهر والسنين ثم ينساها: قطع أدبية كان قد بدأها ولم يكملها، محاولات شعرية لم تكتمل، ملف به قصص رديئة كان يحتفظ به لنشره بعد أن يشتهر لأن الناس تشتري الاسم لا العمل..!

 

في بحثه طرقت ذهنَه أفكارٌ وذكريات كثيرة ندم في نهاية الأمر على عدم تدوينها، كان في العادة يفكر بنظام ولا يترك الأفكار الطارئة دون تدوين لكنه الآن مشوش غاضب قلق ألا يجد هذه الأوراق بعد أن أحس أنها أمله الوحيد للوصول لشيء جيد يرضيه ويدرك به وقته الضائع.

 

سأل زوجته بعد أن بلغ به الجهد مبلغاً وتصبب عرقاً برغم المكيف الذي يهدر طوال الوقت.

 

جاءت.. بينما جلس هو على المكتب ليرتاح قليلاً وفي ثوانٍ كانت قد أتته بالكيس.. لم يحاول أن يجهد نفسه بسؤالها كيف وجدته.. كان قد رأى ما يريد، حمد اللهَ أنه لم ينس أن يشكرها وهو يلتقط منها الكيس بلهفة.. فتح الكيس وأخذ يلتقط الأوراق الممزقة وزفر وهو ينظر إليها وأحس بصعوبة المهمة.. تذكر لعبة [البازل] تكوين الصورة فقد كان ما أمامه بازل من نوع متقدم يحتاج لتركيز وذكاء حتى يضع قطع الأوراق في مكانها المناسب.

 

ظل لساعةٍ أو أكثر يجاهد في صبر وتوتر هذا الأمرَ.. بعد فترة أحس بمتعة هذه اللعبة وأخذ يتذكر الخيط الرئيس للقصة وبدأت أحداثها تتبين شيئاً فشيئاً.. كيف نسي هذه القصة وكيف لم يبحث عنها ليعيد ترتيبها وإنشاءَها.. لقد كانت من تلك القصص التي يسميها أصلية: فكرة جديدة لم تمر به من قبل، ومعالجة بتكنيك مختلف، وليست طويلة مرهقة ولا قصيرة مختصرة. أخذ ينقل الكلمات يدويًّا من القطع الصغيرة في أوراق أخرى، ومر عليه الوقت وهو لا يشعر لأنه كان سعيداً، فمنذ فترة لم يحس بهذا الإحساس..! لحظة من متع الدنيا الخالدة التي لا يحس بها كثير من الناس، متعة الإنهاء والإحساس بالشبع والرضا المطلق عن النفس ولو لوهلة. لحظة افتقد مثلَها منذ زمن حتى بدأ يعتريه الشك والألم والإحباط.

 

أخذ يكتبها على الكمبيوتر بسرعة وينسقها ويجهزها ليرسلها للطبع وهو يبتسم منشرحاً.. مرت به زوجته كما هي عادتها لترى إن كان يحتاج شيئاً. رأته على هذه الحال ولمح في عينيها العجب فابتسم لها.. أنهى كتابتها وراجعها عدة مرات بدقة وعدل فيها بعض الأشياء وأرسلها على الإيميل..

 

لم ينتظر ردًّا فقد كان موقناً من عمله هذه المرة ولم يراوده شك في أن المحرر لن يراجعه في شيء..

 

كانا صديقين قديمين لكن صديقه لم يبخل عليه يوما بالنصيحة. قام ومد ذراعيه ثم استلقى على فراشه وأحس براحة عجيبة تدغدغ أعضاءه حتى استرخى تماماً وأغمض عينيه. تخيل نفسه يسير في شارع طويل في آخره منزل من طابقين، وجد نفسه محتاجاً لدخول هذا المنزل، لم يدر لماذا لكنه وجد نفسه داخله، بهوٌ واسع وسجاجيد ثمينة وتحف هنا وهناك أثاث غالٍ، هذا مكان ينطق بثراء صاحبه لكن كل هذه الأشياء عتيقة يبدو عليها القدم برغم نفاستها. اقترب من إحدى "الفازات" عظيمةِ الحجم، لمسها فأحس بها تتشقق ثم انهارت أمامه تراباً. تراجع مدهوشاً ثم رفع رأسه يتأمل الجدران المزينة العالية فلاحظ شروخاً كثيرة. اقترب من إحدى الأرائك ليجلس عليها وما إن لمسها حتى سقط ما فيها من حشو وأحدثت صوتاً مزعجاً يدل على انهيارها. تلفت حوله فرأى أثاث المنزل وجدرانه تتشقق بسرعة ثم تنهار الواحد تلو الآخر ولمح فوق رأسه السقف العالي يبدأ كذلك في التشقق وبدأ الغبار يملأ المكان ولكن كان هناك صوت يتردد، شيء ما يدق. الغريب أنه لا يريد أن ينصرف وكأنه لا يشعر بالانهيار الذي أمامه، يشعر أنه هو السبب الرئيس لهذا الانهيار، ونظر نظرة أخيرة، كان هناك شيء ما لم يتأثر بالانهيار بعد.. هناك شيء يدق.. وأحس بأن السقف لم يعد يتحمل ورآه يهوي عليه فأغلق عينيه..

 

فتح عينيه، تلفت، ما زال في سريره مستلق بعد أن كتب قصته ولكن ما زال هناك شيء يدق. التقط هاتفه الجوال ونظر ليرى من المتصل كان صديقه المحرر الذي يعرفه منذ أكثر من عشرين عاماً منذ كانا أطفالاً.

 

وجد نفسه يضحك كما لم يفعل منذ زمن وقال: لا تقل إنك قرأت ما أرسلت إليك بهذه السرعة؟!


أجاب صاحبه: بل قرأتها، لم أتلق منك منذ فترة وكنت متلهفا لقراءة ما كتبت.

 

صمت ولم يرد وانتظر ما سيأتي بعد هذه الكلمات..

 

قال صاحبه: ولكن....

هو:.........؟!

 

صاحبه: أظن أن.. الأمر يبدو.....

 

هو: هل هي جيدة.. هل أعجبتك؟

صاحبه: نعم نعم ممتازة بلا شك ولكن...

 

هو: ما الأمر قل بصراحة؟

صاحبه: إنها تتكلم عنك بكل وضوح.. إنه أنت وكأنك تريد أن تتحرر من الأسرار أو تريد أن تلقي بما يثقل كاهلك بعيداً.. هذه الكتابات تنذر بنهاية الكاتب، هل أنت واثق من نشرها..؟

 

الآن تذكر لماذا لم يغضب حين مزقت ابنته القصة وتذكر لماذا تركها بعيداً...

 

أحس بصمت رهيب من حوله وكأنه يسمع صفيراً في نفس الوقت.. هل وصل لهذه المرحلة هل وصل إلى النهاية التي ليس بعدها إلا السقوط..؟ لقد أحس بالفعل أن شيئاً بداخله قد ذهب برغم فرحه بجودة القصة وأصالتها ولكن هل كل مرة ينبغي أن تكون كذلك تنال منه شيئاً أو تنزع منه شيئاً..؟

 

ظل صامتا تدور به الأرض

 

ولم يعرف بم يجيب: بنعم أو بلا؟ ولكن كان يعرف أنه لا بد أن يجيب السؤال ويختار..

 

وتذكر ما رآه حين استلقى على فراشه وخيل إليه أنه يذكر شيئاً قد بقي لم ينهر مع المنزل ولكن تفلت منه ولم يذكر ما هو.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أمنا الغالية (قصة قصيرة)
  • ألوان الخوف (قصة قصيرة)
  • خبر غريب (قصة قصيرة)
  • خبر غريب (2) (قصة قصيرة)
  • الملحق (قصة قصيرة)
  • العاصفة (قصة قصيرة)
  • ضباب (قصة قصيرة)

مختارات من الشبكة

  • حافة الجبل(مقالة - حضارة الكلمة)
  • صديقي على حافة الوقوع في الشذوذ(استشارة - الاستشارات)
  • على حافة الهذيان (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • على حافة الانفصام (نص نثري)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المرأة تقيم على حافة البحر(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • صندوق النقد الدولي: الاقتصاد العالمي على حافة الكساد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فتافيت سكر (قصة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تحريم نسبة الحيف والجور إلى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا حيف(مقالة - حضارة الكلمة)
  • السمسم: كنز المعادن ومنجم الفيتامينات(مقالة - موقع د. محمد السقا عيد)

 


تعليقات الزوار
11- امتزاج الخيال بالواقع
جمعه البلتاجي - مصر 04-08-2015 11:58 PM

جزى الله كاتبنا المبدع خير الجزاء الذي استطاع بحسه الأدبي المبدع أن يطوع الخيال ليمتزج بالواقع كما أنه لم ينس أن يشاركه القارئ في المساحة التي تركها له .
لا أقول إلا إنها رائعة من روائع كاتبنا المبدع وليد سميح عبد العال

10- شكر حار
وليد سميح عبد العال - المملكة السعودية 04-08-2015 11:52 PM

أخي الحبيب إيهاب أسرتني بكلامك وأخجلتني سامحك الله وعافاك وجزاك الله خيرا

9- حيرة وإعجاب
إيهاب محمد عبدالمولى - المملكة العربية السعودية 04-08-2015 11:22 PM

حقيقة : عجبت كل العجب حين قرأت هذه القصة التي حفتها الإثارة والتشويق من جميع جوانبها ، بل وأحاطت بها الروعة إحاطة السوار بالمعصم .
لكني رجعت للوراء قليلا ، وتسللت بذاكرتي إلى شخصية كاتبها فزال عني عجبي ، وانقشعت كل حجبي . ولم لا وهو الأديب الأريب اللبيب الخلوق الحبيب ، إنه أبو نور الدين وليد سميح العوضي الذي يشهد له كل من عرفه بأنه مرب فاضل ، وحصيف عاقل ، وعن دعوته مناضل .
أسأل الله أن يجري الحق على يديك وألا يسكت لك حسا ولا يوقف لك قلما وأن يجمعني بك في الفردوس .

8- شكر
وليد سميح عبد العال - المملكة السعودية 04-08-2015 10:58 PM

جزاكم الله خيرا على تعليقاتكم الكريمة وصدق محبتكم

7- اشتاقنا لإبداعك
إسلام طه السيد - مصر 04-08-2015 09:56 PM

ما شاء الله جميلة جدا أستاذ وليد
اشتاقنا لإبداعك

6- رائعة
جمعة البلتاجي - المملكة السعودية 04-08-2015 08:52 PM

جزاك الله خيرا على ما كتبت وإلى الأمام دائما

5- رسائِلُ مُتداخِله.
أمير كمون - مصر 04-08-2015 08:13 PM

لي في هذه القِصّه، بعضُ التعليقات ..
في البدايةِ؛ أُحِبُّ أن أُنوِّهَ على أنَّها صادِقة، وهذا يكفيها ثراءً..
ثم من الجميل أن أرى قِصّةً تحمِلُ في طيّاتِها ثلاثة محاور مُختلِفة الإحساس و المعنى، ثُم بثلاثتِها تَصِلُ القارئ. كُلٌّ بمشاعِرَ مُختَلِفة.
"الكاتِبُ الباحِث عن قريحتِهِ الضائِعة"
"صاحِبُنا الذي بوجُودِه أزالَ النفائِسَ و زلزَلَ المكان"
"وكاتِبُ القِصَّةِ الذي كان بدورِهِ أراهُ بطلًا في القصّتين"
أرى في نهايةِ القِصّةِ لُغزًا حيّرنِي حيرةً لا تَقِلُ عن حيرة الكاتِبِ نفسِه،
وهي حيرةٌ لذيذةٌ تختلِفُ بإحساسِها من شخصٍ لأخر، على ما فيها من غموضٍ وتركِ مساحةٍ لإعمال العقلِ فيها والخيال،
أرى أنّ فيها من نَفسِك الكاتِبِ شيئًا، فهي ليسَتْ خالِصةً للخيالِ وحدة..
وفي النهايةِ أقولُ للكاتِبِ..
" غفَرَ اللهُ لك، لم هجرتَنا وحرمتَنا من مِثْل هذه النفائِس،
إن كان صاحِبُنا أزال النفائِسَ بوجُودِه، فأنتَ من يُثبِّت، ما صَنَع."

4- رائع
عبدالرحمن الفقي - مصر 04-08-2015 07:30 PM

ماشاء الله تبارك الله
رائع

3- أكثر من رائع
سالم ابوغالى - مصر 04-08-2015 04:05 PM

لا أوقف الله لك قلما

2- جزاكم الله خيرا
وليد سميح عبد العال - مص 04-08-2015 12:12 AM

إن كان هذا ما أحسستم به فيكفيني

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب