• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

دفاع عن النحو والفصحى (12)

دفاع عن النحو والفصحى (12)
د. إبراهيم عوض

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/4/2015 ميلادي - 3/7/1436 هجري

الزيارات: 3684

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دفاع عن النحو والفصحى (12)


.. وإلى جانب ما مر ينبغي أن نضيف ما قاله في مسألة "المصطلحات"؛ إذ ثمة مصطلحات ينبغي في رأيه أن تغير، ومنها مصطلح "الحرف"، مثل: "قد، ومن، والواو، وهل، ولم، وما، وإلى، وسوف... إلخ"، فهو يرى أن استعمال هذا المصطلح لتلك الكلمات وغيرها هو استعمال خاطئ، ويجب نبذُه والاستعاضة عنه بكلمة "الأداة"، وشبهته أن "عن" مثلاً مؤلَّفة من حرفين لا حرف واحد، و"إلى" مؤلفة من ثلاثة أحرف، و"لكن" من أربعة... وهكذا، فلا تطابق إذًا بين الدالِّ والمدلول[1]، ومن الواضح أنه لا يفهم معنى كلمة "مصطلح"، وأنه لا يتطابق عادة مع المعنى اللغوي الأصلي للكلمة؛ فـ: "الصلاة" مثلاً تعني في الأصل "الدعاء"، لكنها في الاصطلاح تعني شيئًا آخرَ أوسع من الدعاء، وأكثر تعقيدًا، وعلى هذا فليس هناك أدنى خطأ في استعمال مصطلح "حرف" للدلالة على "قد" أو "سوف"، أو غيرهما من الكلمات المكونة من أكثرَ من حرف، وهذا لو كان الحرف يعني فعلاً في أصل اللغة الألف والباء والتاء... إلى آخره، لكن هل هناك دليل على هذا؟ إن هذه الكلمة لم ترِدْ في القرآن الكريم بمعنى "الحرف الهجائي"، أما بالنسبة للشِّعر الجاهلي فإن الانطباع الذي عندي أنه، مثل القرآن، يخلو مِن استعمال هذه الكلمة بالمعنى الذي نتحدث عنه الآن، لكنَّ هناك حديثًا يقول فيه الرسول صلى الله عليه وسلم: ((لا أقول: "ألم" حرف، ولكن "ألف" حرف، و"لام" حرف، و"ميم" حرف"))، فإذا صح هذا الحديث يكون الرسول عليه السلام قد استعمل كلمة "حرف" للدلالة على كلمة من ثلاثة أحرف، وللدلالة أيضًا على كل حرف من أحرفها الثلاثة، وبذلك لا نستطيع أن نجد في ذلك الحديث حجَّةً لدعم هذا الرأي أو ذاك، وأيًّا ما يكن فكلمة "حرف" كانت تعني في البداية "طرَف الشيء"؛ كما جاء في الآية 11 من سورة "الحج"، ولو أخذنا برأي السيد أوزون فسوف نعترض على استخدامه بمعنى "الحرف الهجائي" أيضًا.

 

ثم ماذا يقول في استعمال القرآن الكريم للفظ "كلمة" إشارةً إلى عبارة مكونة من عدة كلمات لا من كلمة واحدة، وذلك في قوله عز شأنه: "قال (أي الكافر): ﴿ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ﴾ [المؤمنون: 99، 100]؟ فالكلمةُ هنا تشير إلى قول الكافر: "رب، ارجعونِ لعلي..."، كذلك ما العمل في "الحروف" المكونة من حرف واحد مثل "الواو والباء والتاء واللام والسين وهمزة الاستفهام؟ أنستبقي لها مصطلح "الحرف"؟ ونفس الشيء يقال عن "الأداة" التي يقترحها ذلك الهمام؛ إذ "الأداة" (كما نعرف جميعًا) هي الآلة التي يستخدمها كل صاحب حِرْفة في عمله، ومن ثَمَّ فمن السهل الاعتراض عليها بذات الطريقة التي يعترض بها السيد أوزون على مصطلح "الحرف"، ولسوف ندخل بتلك الطريقة في متاهة لا يمكننا الخروج منها!

 

ومن ذلك اعتراضُه المتكرر على مجيء "المبتدأ" متأخرًا عن الخبر، وسخريَّتُه من هذا، وتأكيد أنه تناقض؛ إذ كيف يكون "مبتدأً" (أي تبتدئ به الجملة) ومع ذلك يتأخر إلى وسطها أو آخرها؟[2]، وواضح أنه يأخذ كلمة "المبتدأ" على معناها الحرفي، غافلًا عن أن هذا اصطلاح، وفي الاصطلاح لا تبقى الكلمة على معناها اللُّغوي الأول، بل يعتريها بعض الانزياح من خلال توسيع المعنى أو تضييقه، أو الانتقال به من الحقيقة إلى المجاز... وهلم جرًّا؛ فـ: "الفاعل" مثلًا في النحو لا يشترط فيه أن يكون قد فعل الفعل، كما هو الوضع مع أفعال مثل "مرض" و"عطش" و"مات"، أما الأمر في "الجرِّ" فأوضح كثيرًا؛ إذ ما علاقة "الجر" على المعنى الذي نعرفه بكسر الاسم مثلًا؟ وعلى هذا يقاس استعمال مصطلح "المبتدأ"، الذي قد يأتي فعلًا في أول الكلام؛ كما في قوله تعالى: ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ [الكهف: 46]، أو يتأخَّر عن الخبر؛ كما في عنوان الفلم المشهور: "في بيتنا رجل"، ولم يشترط النحاة في المبتدأ أن يأتي في أول الكلام؛ فقد جاء في شرح ابن عقيل مثلًا أن "المبتدأ" اسمٌ أو بمنزلته، مجرَّد عن العوامل اللفظية أو بمنزلته، مُخبَرٌ عنه، أو وصفٌ رافعٌ لمكتفًى به"[3]، بل إنهم نصوا نصًّا على مجيئه في عدد من الحالات متأخرًا عن خبره، وهذا متعالم لا حاجة بنا إلى الإفاضة فيه، ومع ذلك فإن من الممكن المجادلة بأن المبتدأ إن تأخر في بعض التراكيب عن خبرِه، فليس هذا هو الوضع الأصلي له، بل الوضع الأصلي هو تصدُّره للجملة، وهذه عملية يقوم بها الذهن تلقائيًّا، وفي التوليدية التحويلية في النحو ما يسمونه بـ: "البنية العميقة للجملة"، والمقصود بذلك التركيب الأصلي الذي يمكن أن يدخل عليه مع هذا من التحوير ما يتولَّد معه تراكيب أخرى تخالف ذلك التركيب، وفي اللغة الإنجليزية والفرنسية يقابل الـ "subject/sujet" المبتدأ، وهذا الـ "subject/ sujet" موضعه عندهم في صدر الكلام، لكن هذا لا يمنع أن يتأخر في بعض الحالات عن الخبر (the predicate predicat، وهو ما يسمونه: "inversion"؛ أي: "الانقلاب"، أو باصطلاح النحاة عندنا: "التقديم والتأخير"، وحتى في الحياة العملية كثيرًا ما يتقدم المرؤوس على الرئيس، كما هو الأمر عند إلقاء الحاكم خطابًا مثلًا؛ إذ يسبقه المذيع ليعلن عن هذه الخطبة للجمهور، كما كان الملوك قديمًا يأمرون طبَّاخيهم أن يتذوَّقوا الطعام الذي يقدمونه لهم قبل أن يمدوا هم أيديهم إليه؛ حتى يطمئنوا إلى أنه غير مسموم، ولكن يا ويل من تسول له نفسه، في غير هذه الحالة، أن يمد يده إلى الأكل قبلهم! وفي كل بلاد العالم يجلس المدرس في صدر الفصل مواجهًا التلاميذ، ورغم ذلك قد تضطره الظروف أن يترك هذه الصدارة ويقف وراءهم في آخر الغرفة، وذلك عند قيامه باستخدام آلة عرض الشرائح والصور مثلاً، ثم ألم تسمَعْ يا سيد أوزون أن لكل قاعدةٍ شواذَّ؟ هداك الله! ولا تكن مناكفًا، فكلما قال النَّحْويون شيئًا قلت أنت عكسه، كأنك "الشريك المخالف"!

 

وأعجب من ذلك وأدعى إلى الدهشة استنكارُ كاتبنا مصطلح "الأسماء الموصولة"، ودعوته إلى تسميتها هي أيضًا "أدوات"، وشُبهته في هذا أنها "ليست معارف"[4]، بما يعني أن "الأداة" عنده تقابل "المعرفة"، والمعرفة أحد قسمي "الاسم" من حيث التعريف والتنكير؛ أي: إنه يعد الأسماء الموصولة "أسماء"، لكنها غير معرفة، ومع ذلك وضعها هي و"الحروف" في سلة واحدة مطلِقًا عليها جميعًا: "أدوات"، فأي اضطراب في الفهم والتصنيف هذا؟! واضح أن الرجل قد زجَّ بنفسه فيما لا يفهم أو يحسن، وهي جرأةٌ منه لا أملِك إلا أن أعترف بأني أحسده عليها؛ إذ إني من الذين إذا فكروا في كتابة شيء شعَروا بالرهبة، واتهموا أنفسهم، وتريَّثوا قبل الاعتراض على شيء، وراجعوا ما يعِنُّ لهم قبل تسجيله على الورق، ونظروا في الآراء الأخرى التي قيلت في الموضوع لعلها أن تنبِّهَهم إلى أخطاء يستدركونها قبل إذاعتها على الجمهور، ثم هم يتهمون أنفسهم ويحبون أن يضعوا في حسبانهم بعد ذلك كلِّه أن من الممكن أن تكون بعضُ الأخطاء قد تسرَّبت إلى ما كتبوه، أما السيد أوزون فإنه، فيما هو بيِّنٌ مِن الكتاب الذي بين أيدينا، يهجم على موضوعه رغم قلة البضاعة مِن الفهم والتصور والقراءة، غيرَ مبالٍ بالموقع الذي تقعه كلماته واعتراضاته؛ إذ يكفي أن يطلق لقلمه العِنان فيكتب القلم ما يخطر له، والقلم (كما نعرف) جمادٌ لم يُرزَق للأسف عقلًا ولا مقدرة على المراجعة والتثبُّت، ولا يعرف شيئًا اسمه التشكك!

 

أما لماذا يرفض المؤلف العبقري أن يعد "الاسم الموصول" معرفة، فيتضح من المثال التالي الذي ضربه، وهو: "جاء الذي لا يعرفه أحد"؛ إذ يعلق بأننا "عندما نقول: "جاء الذي لا يعرفه أحد" يتضح تمامًا أن "الذي جاء" غيرُ معروف من أي شخص، فكيف يكون معرفة؟"[5]، ناسيًا أن عبارة "الذي لا يعرفه أحد" قد عرَّفت به وبيَّنت لنا أنه غير معروف لنا، وهو ما يميزه عن الباقين الذين نعرفهم، وهذا هو التعريف المراد عند النحاة، لا التعريف بمعنى أن الشخص معروف الاسم والسن ولون البشرة والطول والعرض والوظيفة والبلد وتاريخ الميلاد والأسرة التي ينتمي إليها... إلخ، يعرف ذلك عنه القاصي والداني والدنيا جمعاء، وإلا فليس هناك من الأشخاص المعارف إلا أقل القليل، وهم الذين طبَّقت شهرتهم الآفاق، وكانت لهم سمعة عالمية، وإن أمكن التشكيك حتى في هؤلاء؛ لأنه لا يوجد إنسان يعرفه كل أحد على وجه البسيطة! ومع ذلك فمن الممكن مجاراة السيد أوزون على فهمه هذا السقيم؛ كي نريح أنفسنا من عناء مثل هذه المناقشات الفارغة، فنقول: لا مانع عندنا من إخراج "الاسم الموصول" في هذا المثال وأشباهه من "المعارف" وإدخال الأمثلة الباقية فيها؛ كقولنا: "هَلَّ علينا الذي ألَّف كتابًا بعنوان "جناية سيبويه" بطلعته البهية"، وأنا على يقين أنه سيوافقنا على هذا الحل السعيد الذي سيملأ قلبه نشوة وحبورًا، بل سيرجع عن اعتراضه على المثال السابق ويقول: "خلاص! الاسم الموصول من أعرف المعارف، وليس معرفة فقط"! أوليس مضحكًا أن يتصدى إنسان بهذه العقلية للنحو وقضاياه؟ بل هو مضحك غاية الإضحاك، ولكنه ضحِكٌ كالبكاء، وقديمًا قيل: "شرُّ البلية ما يضحك"!

 

وبالمناسبة فزكريا أوزون، رغم اعتراضه العنيد اللدود على مصطلح "الحرف" و"الاسم الموصول" ودعوته إلى الاستعاضة عنهما بمصطلح "الأداة"، قلما يستخدم هذا المصطلح الأخير، بل يجري على استخدام المصطلحين المرفوضين في معظم الحالات، وهو ما يدل على أن الرجل يكتب ما يكتب دون وعي؛ فهي حالات نفسية غير مترابطة يمر بها مرًّا دون أن يكون له موقف محدد، إنها تحبير صفحات والسلام، كي يقال: إنه كاتب، فقد قلناها، والحمد لله، وأثلجنا صدره! لكن أي كاتب؟ هذا هو مربط الفرس! وبالمناسبة أيضًا فالإنجليز والفرنسيون والألمان يسمُّون هذه الأسماء الموصولة: "ضمائر"، وإني أعلن أسَفي المرَّ؛ لأنهم قد خيبوا كالعادة ظن السيد أوزون فلم يسموها "أدوات"، رغم أنهم ليسوا من ذرية سيبويه، أو يمُتُّون بالقرابة للزمخشري أو ابن عقيل أو الصبان!



[1] انظر ص25، 32.

[2] انظر مثلًا ص 29، 30، 123، 137.

[3] شرح ابن عقيل /1/167.

[4] انظر ص 60.

[5] ص60.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دفاع عن النحو والفصحى (6)
  • دفاع عن النحو والفصحى (7)
  • دفاع عن النحو والفصحى (8)
  • دفاع عن النحو والفصحى (9)
  • دفاع عن النحو والفصحى (10)
  • دفاع عن النحو والفصحى (11)
  • دفاع عن النحو والفصحى (13)
  • دفاع عن النحو والفصحى (14)
  • دفاع عن النحو والفصحى (15)

مختارات من الشبكة

  • دفاع عن النحو والفصحى (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • دفاع عن النحو والفصحى (5)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دفاع عن النحو والفصحى (4)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دفاع عن النحو والفصحى (3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دفاع عن النحو والفصحى (2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دفاع عن النحو والفصحى (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دفاع عن النحو والفصحى ( الدعوة العامية تطل برأسها من جديد ) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • من آثار النحو العربي في النحو العبري في الأندلس (PDF)(كتاب - حضارة الكلمة)
  • تيسير النحو عند عباس حسن في كتابه النحو الوافي- دراسة وتقويم(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الإجماع في النحو: دراسة في أصول النحو لدخيل العواد(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب