• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

مفاهيم ومصطلحات دراسة: ألفاظ الجنة في القرآن الكريم

مفاهيم ومصطلحات دراسة: ألفاظ الجنة في القرآن الكريم
أحمد محمود السيد محمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/12/2014 ميلادي - 28/2/1436 هجري

الزيارات: 38256

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مفاهيم ومصطلحات دراسة

ألفاظ الجنة في القرآن الكريم

 

1. ألفاظ الجنة:

قصدت بألفاظ الجنة تلك الألفاظ المعبرة عن الجنة في معناها الأخروي، ومن ثم استعبدت الألفاظ الدالة على الجنة في معناها الدنيوي الذي يعبر عن البساتين والحدائق والقصور في الدنيا، وكذلك استعبدت دلالات مادة (جنن) الأخرى والتي تعبر عنها الجِن والجنين وما إلى ذلك، فآية مثل ﴿ وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا ﴾ [الكهف: 35] تعتبر خارج سياق ألفاظ الجنة المقصودة في البحث، فكان تركيزي على صيَِغ مادة (جنن) (جنات- جنة- الجنات- الجنة- جنتي-جنتان- جنتين)، وكذلك كان تركيزي على تلك الدلالات في معجم مفهرس ألفبائيًا في هذا الإطار.

 

2. دراسة دلالية (المستويات الدلالية):

مفهوم الدراسة الدلالية يقوم على التحليل اللغوي لأربعة مستويات: (الصوت، والصرف، والنحو، والدلالة بقسميها: السياق والمعجم).

 

الدلالة لغة:

للفعل (دَلَّ) الثلاثي صور صرفية متعددة بفتح حرف الدال؛ دَلَّهُ على الطريق يَدُلهُ بالضم، (دِلَاَلة) بفتح الدال وكسرها، و (دُلُولة) بالضم والفتح، و (تَدلَّلَت) و (دَلَّت، تَدِلُّ) وهي حسنة الدلّ والدَّلال، وذلك أن تريه جراءة عليه في تغنج وتَشَكُل (كأنها تُخالِفَهُ وليس بها خِلاف)، و (دلَّلَت) بهذا الطريق: عرفته. قال ابن دريد (الدَّلالة) بالفتح حرفة الدلَّال؛ وهو الذي يجمع بين البَيْعَين، و (الدَّل) حال السكينة، وحسن السيرة، وهذا قريب المعنى من (الهَدي)، و(الدّلَال): الوقار، و(الدَّلِيل) مفرد الجمع منه أَدِلَّة وأدلاء، و(الدلالة) جمع دلائل: ما يقوم به الإرشاد أو البرهان أو المرشد، و(الدَّالة) مؤنث (الدَّال): ما (تَدُّلُ) به على صديقك[1].

 

الدلالة اصطلاحًا:

يقصد بها الكيفية التي يتم فيها استعمال المفردات ضمن سياق لغوي معين، وبيان علاقاتها بالعميلة الذهنية[2].

 

مفهوم المستويات الدلالية:

تُدرس اللغة على مختلف المناهج ضمن مستويات معروفة تنحصر في (الصوت، والصرف، والنحو، والدلالة [بقسميها السياق والمعجم]) على النحو التالي:

أولاً: المستوى الصوتي:

الأصوات هي التي تميز حرفًا عن الحرف، والنطق السليم للحرف؛ وإخراجه من مكانه الصحيح يساعد على وضوح الكلمات والألفاظ، ومن ثم المعاني الكامنة فيه، مما يهيئ المتلقي إلى تمثل المعنى إن كان مستمعاً، وإلى الكتابة الصحيحة إن كان مستملياً، كما أن نبرة الصوت لها أثرها في تمايز معاني الكلمة والجملة، فارتفاع الصوت يعطي دلالة، كما أن همسه أو انخفاضه يعطي دلالة مغايرة[3].

 

ثانيًا: المستوى الصرفي:

وفيه ينظر إلى بنية الكلمة ثم إلى تصرفها، وما يكمن فيه من معنى الزمن إن كانت فعلاً أو معنى، والتذكير والتأنيث أو الإفراد أو التثنية أو الجمع...إلخ[4]، فهو يهتم ببناء الكلمة وصياغها اللغوية والتغيرات التي تعتريها.

 

إن الصيغ الصرفية تصلح لأن تكون أداة للكشف عن خصوصيات الدلالة بمراعاتها في السياق، وتركيب الكلام، فضلاً عن محاكاة الصيغة نفسها للمعنى المراد، فقد ربط الزمخشري (ت 538هـ) بين بنية (فَعَلان) - في قوله تعالى ﴿ وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴾ [العنكبوت: 64]، ومعنى الاضطراب والحركة فيها[5]، كما عبر عن ذلك الكفوي في كلياته: "الحيوان أبلغ من الحياة، كما في بناء (فَعَلان) من الحركة والاضطراب اللازم للحياة، و(الحيوان): في الجنة، و(الحياة): في الدنيا[6].

 

ثالثًا: المستوى النحوي:

أي المستوى الذي يهتم بدراسة اللغة العربية وأحكامها، وقواعد تركيبها، والعوامل المختلفة الداخلة عليها، وما يؤدي إليه تنوع صور الجمل وأنماطها، بين اسمية وفعلية من تنوع كبير في معاني الجمل بما يتيح لمستخدم اللغة أنماطًا ثرية بالمعاني والدلالات[7].

 

رابعًا: مستوى المفردات (المعنى المعجمي):

المعنى المعجمي أحد الأقسام الرئيسة في المستويات اللغوية وهو المفتاح المبدئي، ولو لم توجد ألفاظ أو كلمات ما صيغت اللغة.

 

والمعنى المعجمي هو المعنى الأَوَّلي للكلمة، أو المعنى الذي تدل عليه الكلمة المفردة كما في المعاجم[8]، وعن طريقها نتوصل إلى معرفة مفاتيح الكلمات المرتبة ضمن قوائم المفردات في النظام المتبع.

 

ويمثل المعنى المعجمي الناحية الجامدة من اللغة أو الناحية السكونية، وهذا المعنى يكون عاماً أو مطلقاً إلى أن يدخل التوظيف.

 

خامسًا: مستوى الدلالة (السياق):

المعنى الدلالي يعتمد في تكوينه على عنصرين؛ معنى المقال: وهو المعنى الحرفي أو المعنى الظاهري للنص، ومعنى المقام: وهو مكون من ظروف أداء المقال، وهي التي تشتمل على القرائن الحالية، وهذا ما عبروا عنه بالمعنى الخارجي والداخلي للجملة، ويعبر عنه بعضهم بالمعنى القصدي، والمعنى التوسعي[9].

 

وقد قسم (k.ammer) السياق تقسيمات أربعة هي[10]:

(السياق اللغوي، والسياق العاطفي، وسياق الموقف، والسياق الثقافي)

1. السياق اللغوي:

وهو السياق الذي يرتبط بنظام اللغة وكلماته وترتيباتها المختلفة، وهناك سياق غير لغوي لم يشر إليه صاحب التقسيم، وهو السياق الذي ترد فيه الإشارات أو بعض الأصوات غير اللغوية، وقد أشار إلى ذلك القدماء، في حديثهم عن الإشارة واللفظ: "وفي الإشارة بالطرف والحاجب وغير ذلك من الجوارح مرفق ومعونة حاضرة في أمور يسترها بعض الناس عن بعض ويخفونها عن الجليس وغير الجليس"[11]، فكثيرًا ما نعبر برؤوسنا أو بأيدينا عن مواقف مختلفة ونكون مؤدين للغرض مثل اللغة المنطوقة تماماً، بالإضافة إلى الأصوات "كالتأفف والفحفحة والتأوه"[12].

 

2. السياق العاطفي:

يرتبط بدرجات الانفعال، فأية إشارة لغوية لا يتحدد وجودها إلا في علم النفس ودراسته؛ أي بدراسة الموقع الذي حلت فيه الكلمة وردود الفعل السلوكية.

 

فالكلمة بعد تركيبها اللغوية تحاط بجو عاطفي يحيط بها وينفذ فيها ويعطيها ألوانًا مؤقتة على حسب استعمالها[13].

 

3. سياق الموقف:

ويقصد به الموقف الخارجي الذي يمكن أن تقع فيه الكلمة، مثل استعمال كلمة (يرحم) في مقام تشميت العاطس (يرحمك الله)، حيث البدء بالفعل، وفي مقام الترحم بعد الموت (الله يرحمه) حيث البدء بالاسم[14].

 

4. السياق الثقافي:

ويتضح هذا العنصر من خلال انتماء أصناف الناس إلى الثقافات والتخصصات المختلفة فقد تكون الكلمة واحدة ولكن مفهومها يختلف من محيط ثقافي إلى آخر، مثل كلمة (جِذر) لها معنى في مجال الزراعة، ومعنى ثان في مجال اللغة، ومعنى ثالث عند عالم الرياضيات، ومعنى آخر عند طبيب الأسنان،،, وهكذا.

 

واللغة تتأثر بحياة المجتمع، فهي التي تعكس صورته على مر العصور بمختلف فنونه ونظمه وعاداته وتقاليده، وكل مظاهر المجتمع تصبغ اللغة بصبغتها في الأصوات والمفردات والدلالة والقواعد والأساليب[15].

 

على الرغم من اتفاق المدارس اللغوية حول أن الكلمة لا معنى لها خارج السياق إلا أن المدرسة الظاهرية أو مدرسة الأصوليين ترى أن هذه المدارس قد بالغت في عدَّها الكلمات دون معنى أو دون قيمة خارج السياق، وترى أن الأصح أن لها دلالات محتملة لصنوف من المعاني لا تحدد ولا تتضح إلا في السياق[16].

 

التطبيق الإجرائي لمفهوم المستويات الدلالية في البحث:

لا يمكننا الوصول إلى المعنى الدلالي إلا بدراسة المستويات مجتمعة، لأن الحقائق التي يتوصل إليها من خلال تحليل المستويات تعد جزئية بالنسبة للمعنى الدلالي "ذلك بأن هذه الحقائق إما أن تكون وظائف (كما في الصوتيات والصرف والنحو) أو علاقات عرفية اعتباطية (كما في المعجم)، أما المعنى الدلالي فهو شامل للعناصر الثلاثة وهو المعنى الوظيفي والمعنى المعجمي والمقام"[17].

 

إن الدراسة التكاملية لألفاظ الجنة القائمة على تضافر أوجه الدلالات الصوتية والصرفية والنحوية والمعجمية والسياقية هي ذلك المعين الذي يؤتي ثماره في الإحاطة بدلالة اللفظ، وهو ما قمت به في البحث مستبعدًا المستوى الصوتي من هذه المنظومة، ومركزًا على الدلالات الأربعة الأخرى، ففي لفظ (جنات) الذي ورد في القرآن الكريم في خمس وخمسين آية متضمنًا في تسع وثلاثين سورة، نجد هذا اللفظ من خلال الدراسة الدلالية التكاملية في كل موقع ينشئ معنى جديدًا مضافًا على معنى (جنات) المعجمي أو المعنى الأساسي في كلام العرب.

 

ونفس الأمر ينطبق على لفظ الجنة الذي ورد بهذه الصيغة في ثمانية وأربعين آية، متضمنًا في واحد وثلاثين سورة من سور القرآن، لا يتكرر المعنى ولا تتشابه الدلالة، بل في كل موقع صورة مختلفة ومعنى مغاير يتفق وطبيعة السياق، تزداد مؤثرات المعنى وضوحًا من خلال تشابك دلالات الصرف والنحو والمعجم والسياق معاً لتؤسس للدلالة التي يريد الحق تبارك وتعالى إيصالها إلى العقول والقلوب.

 

3. الدراسة المعجمية:

تعتبر المعاجم خزان لغة، وهي كما تكشف ما استغلقت دلالته تعد مصدرًا لضبط بنية الكلمات ومعرفة مفردات الجموع، وجموع المفردات، وما يتصل باللغة من قضايا: الترادف والتضاد والفوارق اللغوية فضلاً عن بيان دقة استخدامات الأفعال للتميز بين ما يتعدى بنفسه وما يتعدى بحرف جر[18].

 

مادة (عجم) في اللغة: لمادة (عجم) دلالتان أساسيتان هما (عَجَمَ و عَجِمَ) بكسر العين أو فتحها: عدم البيان وضد الافصاح.

 

(عجم) بفتح العين: معناها الايضاح والبيان، وقد أطلقت لفظة المعجم على الكتاب الذي يراعي في بنائه وترتيبه ترتيب الحروف، وهذا الكتاب يذيل اللبس ويوضح المبهم مما ينطوي عليه من المواد اللغوية، وغير اللغوية المرتبة على حروف المعجم[19].

 

والمعجم يعني بالدرجة الأولى بمصطلحات موضوع معين، أو علم معين، مع إبراز معانيها وتطبيقاتها المختلفة.

 

فهو مؤلف يرجع إليه لمعرفة معنى كلمة أو طريقة لفظها أو هجائها أو استعمالها أو مرادفاتها أو تاريخها أو اشتقاقها أو زمن دخولها في اللغة... ويقسم المعجم باعتبار موضوعه إلى معجم لغوي ومعجم موسوعي ومعجم تاريخي... وباعتبار عدد لغاته إلى معجم أحادي اللغة، ومعجم ثنائي اللغة، وهكذا... وباعتبار مادته إلى معجم متخصص ومعجم عام.. وباعتبار ترتيبه إلى ألفبائي ومعجم موضوعي[20].

 

والدراسة المعجمية التي قمت بها في البحث اعتمدت فيها على تجميع مواد الألفاظ التي ترتبط بمعنى الجنة في القرآن مفهرسة ألفبائيا، واعتمدت بشكل أساسي على نوعين من أنواع الدلالة هما (الدلالة المعجمية ودلالة السياق)؛ حيث جئت في المعجمية بالمعنى المجرد للفظ في كلام العرب، وفي السياق تتبعت اللفظ في الآيات القرآنية حسب سياقه في الآية؛ وحسب سياقه في الآيات، فإذا وجدت للدلالة الصرفية دورًا في تحديد المعنى أثبته، وإذا وجدت توظيفًا نحويًّا للمعنى من خلال موقع اللفظ من الإعراب أثبته أيضاً.

 

وفي كل حرف من حروف المعجم الثمانية والعشرين جئت بمادة تمثل أنموذجًا لمواد ذلك الحرف.



[1] ابن منظور:( أبو الفضل جمال الدين ابن منظور محمد بن مكرم الأنصاري) لسان العرب، دار المعارف القاهرة، بدون تاريخ، الجزء الثاني صـ 1413 - 1414م.

[2] الدكتور تمام حسان، الأصول (دراسة أبستيمولوجية للفكر اللغوي عند العرب، دار الشؤون الثقافية، بغداد، 1988م).

[3] دكتور عرفة حلمي عباس، مرجعك إلى لغة عربية صحيحه، مكتبة الآداب القاهرة، الطبعة الأولى، صـ 3، 1430هـ- 2009م.

[4] المرجع السابق.

[5] الزمخشري (محمود بن عمر)، الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل، رتبه وضبطه محمد عبد السلام شاهين، دار الكتب العلمية بيروت، الطبعة الاولى، الجزء الثالث، صـ 448، سنة 1415هـ، 1995م.

[6] الكفوي (أبو البقاء أيوب بن موسى الحسيني)، الكليات (معجم في المصطلحات والفروق اللغوية) مؤسسة الرسالة، بيروت، الطبعة الثاني، صـ 407، عام 1419هـ، 1998م.

[7] دكتور عرفة حلمي عباس، مرجعك إلى لغة عربية صحيحة، مكتبة الآداب القاهرة، الطبعة الأولى، صـ3 ، 4، 1430هـ- 2009م.

[8] دكتور إبراهيم أنيس من أسرار اللغة، مكتبة الأنجلو المصرية، الطبعة السابعة، القاهرة، صـ 29، عام 1975م.

[9] دكتور تمام حسان، اللغة العربية، معناها ومبانها، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، الطبعة الخامسة، صـ339، عام 1979م.

[10] د. أحمد مختار عمر، علم الدلالة، دار العروبة للنشر والتوزيع الكويت، الطبعة الأولى، صـ70 ، عام 1402هـ.

[11] الجاحظ (أبو عثمان عمر بن بحر)، البيان والتبين، دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان، الجزء الأول، صـ 57، عام 1968م.

[12] دكتور تمام حسان، اللغة العربية، معناها ومبانها، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، الطبعة الخامسة، صـ535، عام 1979م.

[13] فندريس، اللغة، ترجمة عبد الحميد الدواخلي ومحمد القصاص، مكتبة الأنجلو المصرية بالقاهرة، عام 1950م.

[14] د. أحمد مختار عمر، علم الدلالة، دار العروبة للنشر والتوزيع الكويت، الطبعة الأولى، صـ70 ، عام 1402هـ.

[15] دكتور علي عبد الواحد وافي، اللغة والمجتمع، دار نهضة مصر للطبع والنشر، بدون تاريخ، صـ 11.

[16] دكتور طاهر سليمان حمودة، دراسة المعنى عند الأصوليين، الدار الجامعية للطباعة والنشر والتوزيع، الإسكندرية، 1983م.

[17] دكتور تمام حسان، اللغة العربية، معناها ومبانها، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، الطبعة الخامسة، صـ341 - 372، عام 1979م.

[18] دكتور عرفة حلمي عباس، مرجعك إلى لغة عربية صحيحة، مكتبة الآداب القاهرة، الطبعة الأولى، صـ4، 1430هـ- 2009م.

[19] مجمع اللغة العربية، المعجم الوسيط، مكتبة الشروق الدولية، القاهرة، مادة (عجم) صـ586، عام 1425هـ ، 2004م.

[20] دكتور رمزي منير بعلبكي، معجم المصطلحات اللغوي، دار العلم للملايين، بيروت، لبنان، الطبعة الأولى، صـ 149، عام 1990م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أهمية دراسة ألفاظ الجنة في القرآن الكريم
  • ما جاء في القرآن الكريم من أمور مهمة يحبها المؤمنون

مختارات من الشبكة

  • غنى النفس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العالم الإسلامي: مفهوم واحد أم مفاهيم متعددة؟(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • مفاهيم ضائعة (1) مفهوم الجار في الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تلخيص كتاب ( القراءة المثمرة مفاهيم وآليات ) للدكتور عبد الكريم بكار(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مختصر بحث: بناء المفاهيم ودراستها في ضوء المنهج العلمي "مفهوم الأمن الفكري أنموذجا"(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معلا اللويحق)
  • بناء المفاهيم ودراستها في ضوء المنهج العلمي (مفهوم الأمن الفكري أنموذجا) (WORD)(كتاب - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معلا اللويحق)
  • نبذة عن كتاب: تطوير تدريس مفاهيم ومهارات الدراسات الاجتماعية في ضوء بعض النماذج والنظريات المعاصرة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خصائص المفهوم القرآني(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفهوم المفهوم والفرق بينه وبين المصطلح(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مفهوم السنن الربانية (دراسة في ضوء القرآن الكريم) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب