• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

رأي في الخطابة

أ. د. محمد حسان الطيان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/10/2009 ميلادي - 15/10/1430 هجري

الزيارات: 30297

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رأي في الخطابة

 

ما جرت بي عادتي أن أعتلي المنابر، أو أتكلَّم بين حشود الناس، أو أقوم خطيبًا في مناسبة، ولايغرَّنَّكم مني بضاعةٌ مزجاة في علوم العربية وما إليها، فهذا شأن، واعتلاء المنابر شأن آخر، إنه شأن يحتاج إلى تمرُّس وتدريب، وطول معاناة وخبرة وتجريب، وإلى ذلك كله لسان فصيح، وجَنان قوي، وبديهة مواتية، وحس مرهف، وفقه بقضايا العصر ومشكلات المجتمع، وإلا فما فائدة الكلام في أمور نجترُّها في كل وقت وحين، وتلوكها بعضُ الألسنة معادةً مكرورة دون أن تمس حاجةً من حوائج الناس، أو مشكلةً من مشاكلهم، أو معاناة مما يعاني منه مجتمعُهم.

 

إن الخطيب كالشاعر؛ يهتزُّ لحادثٍ حدث، أو طارئٍ طرأ، فيهز الناسَ من حوله، يحسُّ بما يعاني الناس من خطوب الدهر، وما يواجهون من أخطار، وما يحيق بهم من مكرٍ، فيتلمس لكل ذلك الحلولَ الناجعة، ويبثُّ في صفوف الناسِ الأملَ المشرق، ويحذر من الأخطار المحدقة، ويتصدَّى للأفكار الملوثة، إنه يحلل أدواءَ المجتمع وآفاتِه وأمراضَه ويشخصها؛ ليحاول معالجتها، واصفًا أنجعَ الأدوية للخلاص منها.

 

إنه عند التبصُّر والتدبُّر لسانُ أمَّتِه، المعبِّرُ عن آلامها، الماسحُ لأحزانها، المنبِّهُ على أي خطر يحدق بها، والساعي إلى مواجهة كلِّ خطْبٍ يلمُّ بها.

 

وإلا فما فائدة الخطيب إذا لم يفتح فكرًا، أو يضمد جرحًا، أو يرقأ دمعة، أو يطهر قلبًا، أو يكشف زيفًا، أو يَبْنِ صرحًا.

 

ولعمري إن هذا لا يتأتَّى لكل خطيب، حتى يكون له من ورائه عقلٌ واعٍ، وفكرٌ سديد، واطِّلاعٌ واسع، وثقافةٌ متطاولة متقادمة ترفده في كل أمر يتصدى له، دَعْ عنك سلامة اللغة، ونصاعة العبارة، واستحضار الشواهد، وحسن التمثيل، وعلو البيان، وجودة الإلقاء، إنه كما قال الشاعر:

طَبِيبٌ بِدَاءِ فُنُونِ الكَلاَ
مِ لَمْ يَعْيَ يَوْمًا وَلَمْ يَهْذِرِ
فَإِنْ هُوَ أَطْنَبَ فِي خُطْبَةٍ
قَضَى لِلمُطِيلِ عَلَى المُنْزِرِ
وَإِنْ هُوَ أَوْجَزَ فِي خُطْبَةٍ
قَضَى لِلمُقِلِّ عَلَى المُكْثِرِ[1]

 

على أني لا أرى الإطناب والإكثار والتطويل لائقًا بخطيب مهما بلغ من أمره؛ لأنه مدعاةٌ للملل، وإلى انصراف السامع وانشغال فكره، ولأن الكلام الطويل يُنسي آخرُه أولَه، ويعجز المرءُ عن استيعاب مجمله، فضلاً عن تفصيلاته ودقائقه، وما أحسنَ هديَ رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم - إذ يقول فيما رواه عنه ابن مسعود في هذا: ((إنَّ طُول الصَّلاةِ وقِصرَ الخُطْبة مَئِنَّةٌ من فِقه الرَّجُل))[2].

 

قال الجاحظ: مَئِنَّة كقولك: مَخْلقةٌ ومَجْدَرة ومَحْراة، قال الأصمعيُّ: مَئِنَّة: علامة.

 

وقد اتَّبع الصحابة الكرام - رضوان الله عليهم - هديَ النبي - صلى الله عليه وسلم - في هذا، جاء في صحيح مسلم: قال أبو وائل: خطبَنا عمار فأوجز وأبلغ، فلما نزل قلنا: يا أبا اليقظان، لقد أبلغتَ وأوجزتَ، فلو كنت تنفَّستَ (أي: أطلت)، قال: إني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إن طُول الصلاةِ وقِصرَ الخُطْبة مَئِنَّةٌ من فِقهه؛ فأطيلوا الصلاة، واقصروا الخطبة، وإن من البيان سحرًا))[3].

 

وأنت لا تكاد تقف على خطبة من خطب البلغاء والفصحاء والأبْيِنَاء، تتجاوز الصفحات ذوات العدد؛ بل إن كثيرًا من الخطب العصماء التي اشتهرت في دنيا الخطابة، لا تتجاوز الصفحة الواحدة، مع أنها اشتملتْ على معانٍ وقيمٍ وشمائلَ وحِكَمٍ، صلَح عليها أمرُ الناس، وأصبحتْ مضرِبَ المثل في البلاغة والفصاحة والبيان.

 

ودونك "جمهرة خطب العرب"، و"نهج البلاغة"، و"البيان والتبيين" وقد جمع فيه الجاحظ أجملَ الخطب وأبدعها، وأفصحَها وأبينها، وأوجزَها وأقصرها.

 

بل هاك خطبَ رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم - ولعل أشهرها خطبة الوداع، وهي التي جمعتْ أحكام الدين، وقضايا الإسلام الكبرى، ووصايا الرسول الكريم في الحرمات، والنساء، وعلاقات الناس وتفاضلهم، وفي العقيدة، والتوحيد، والميراث، ثم لم تبلغ مع ذلك كلِّه تمامَ الصفحات الثلاث[4].

 

وهاك أيضًا خطبَ الخلفاء الراشدين الهاديين المهديين من بعده، فأين نحن من هذا كله؟

 

اقرأ معي إن شئتَ خطبة أبي بكر - رضي الله عنه - حينما ولِي الخلافة: "أيها الناس، إني قد وليتُ عليكم ولستُ بخيركم، فإن رأيتموني على حقٍّ فأعينوني، وإن رأيتموني على باطلٍ فسدِّدوني، أطيعوني ما أطعتُ الله فيكم، فإن عصيتُه فلا طاعة لي عليكم، ألا إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذَ الحقَّ له، وأضعفكم عندي القوي حتى آخذ الحق منه، أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم"[5].

 

واقرأ معي تلك الخطبةَ الرائعة الموجزة التي خطبها أبو طالب يوم عقد قران ابن أخيه محمد - صلى الله عليه وآله وسلم - على خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها وأرضاها -: "الحمد لله الذي جعلنا من ذرية إبراهيم، وزرْع إسماعيل، وجعل لنا بلدًا حرامًا، وبيتًا محجوجًا، وجعلنا الحكام على الناس.

 

وإن محمدَ بنَ عبدالله، ابن أخي، لا يوازن به فتًى من قريش إلا رجح به، بركةً وفضلاً وعدلاً، ومجدًا ونبلاً، وإن كان في المال مقلاًّ؛ فإن المال عاريةٌ مسترجعة، وظلٌّ زائل، وله في خديجة بنت خويلد رغبةٌ، ولها فيه مثل ذلك، وما أردتم من الصداق فعليَّ"[6].

 

تجد بلاغةً في القول، وإيجازًا في الكلم، وسموًّا في البيان، مع ما اشتملت عليه الخطبةُ من ثناء جليٍّ، وفخر عليٍّ، وحكمة بالغة، وعرضٍ لأهم قضايا عقد النكاح من مهرٍ وإيجابٍ وقبول.

 

إنها الفصاحة في أبهى صورها، وهي لعمري تذكِّر بتلك العبارة الجامعة التي قالها شبة بن عقال التميمي للخليفة المنصور، تعليقًا على خطبة سمعها في مجلسه: "لله درُّ خطيبٍ قام عندك يا أمير المؤمنين: ما أفصحَ لسانَه، وأحسنَ بيانَه، وأمضى جنانه، وأبلَّ ريقه، وأسهل طريقه!".

 

إن الخطابة فنٌّ وعلم، موهبة واكتساب، سليقة ومهارة، وإن لها أصولاً ينبغي أن تُتَّبع، وشروطًا يجب أن تتوفر، ولعل خير من أوجز تلك الأصول الجاحظ فيما نقله في "بيانه وتبيينه" عن أبي داود بن حريز؛ حيث قال: "رأس الخَطابة الطبْع، وعَمُودُها الدُّربة، وجناحاها رواية الكلام، وحَلْيُها الإعراب، وبهاؤُها تَخيُّر الألفاظ، والمحبَّة مقرونةٌ بقلَّة الاستكراه"[7].

 

على أن أسوأ ما منيتْ به الخطابةُ في أيامنا هذه كثرةُ اللحن، واللحنُ قبيح مستنكَر، حتى لو جاء عرَضًا، فكيف إذا فشا وانتشر؟! إنه يحيل الخطبةَ إلى ضربٍ من العقوبة يستعجل السامع انقضاءها، ويتنفس الصعداء عند انتهائها، فقل لي بربِّك: أليس عدمها خيرًا منها، ومن تتبُّع أخطائها؟!

 

إن الخطيب الحق هو الذي يأسر سامعَه بسلامة لغته، وعلوِّ بيانه، وجمالِ أدائه، وتناغم صوته مع مضمون كلامه، يعلو فيه ويجهر في مواضع الإنذار والوعيد حتى كأنه هدير الفحل، أو هزير الريح، أو هزيم الرعد، ويلين في مواضع اللين والتبشير حتى يمتزج بأجزاء النفس لطافةً، وبالهواء رقَّةً، وبالماء عذوبةً، وبالطيب أريجًا، وبالنغم إيقاعًا وجرسًا.

 

ولعمر الله، إن من كانت هذه صفاته لَتهفو إليه النفوس، وتشتاقُه الأرواح، وتشنف بسماعه الآذان، وتسعى إليه المنابرُ، ولسان حالها يردِّد:

شَرَحَ المِنْبَرُ صَدْرًا
لِتَلَقِّيكَ رَحِيبَا
أَتُرَى ضَمَّ خَطِيبًا
مِنْكَ أَمْ ضُمِّخَ طِيبَا[8]


[1] "زهر الآداب"، للحصري القيرواني، 1/147.

[2] صحيح مسلم، الحديث رقم 2046، 3/12.

[3] صحيح مسلم 3/12، وانظر فيه أيضًا: "البيان والتبيين" 1/303.

[4] "البيان والتبيين"، 2/31 - 33.

[5] "جمهرة خطب العرب"، أحمد زكي صفوت، 1/180.

[6] "إعجاز القرآن"، للباقلاني، 153.

[7] "البيان والتبيين" 1/44.

[8] قالهما أبو عبدالله بن القيسراني الشاعر لهارون بن أحمد بن عبدالواحد (ت 537) عندما ولي خطابة حلب؛ "معجم الأدباء" لياقوت الحموي، 5/581.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الصوت في الخطابة
  • في مبادئ الخطابة
  • مجمل تاريخ الخطابة
  • آداب الخطابة
  • فائدة تتعلق بالمبتدئين في الخطابة
  • فن الخطابة (التعريف - الأركان - الخصائص)
  • عناية الإسلام بالخطابة
  • ازدواجية الخطاب وأثرها في مسيرة النهضة
  • أيام في السودان
  • مشكلات في خطاب المجتمع
  • الاستلزام الحواري من أسس انسجام الخطاب
  • القصة في الخطابة
  • الوسائل الهامة لعلاج الخجل في الخطابة
  • موضوع الخطابة والغاية منها وأهميتها
  • الخطابة في موكب الدعوة الإسلامية
  • أركان الخطابة
  • صحيفة بشر بن المعتمر في تعليم الخطابة
  • كيف تتعلم الخطابة؟

مختارات من الشبكة

  • أنواع رأى | رأى البصرية ورأى القلبية | ما إعراب قوله: {ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجًا}(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • من رأى وحده هلال رمضان ورد قوله أو رأى وحده هلال شوال وجب عليه الصيام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أثر الفكر الأصولي والمنطق اليوناني في أصول التفكير النحوي وأدلته الكلية "الرأي والرأي الآخر" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الرأي والرأي الآخر ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رأي فلاسفة الغرب في الحُروب الصليبّية ونتائجها (رأي غوستاف لبون من فلاسفة القرن الغابر)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الأولويات في الآراء الفقهية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من فضائل النبي: أنه بشر من رآه ومن رأى من رآه إلى ثلاثة أجيال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صراحة الرأي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حرية الرأي في الحضارة الإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رأي البخاري وابن تيمية رحمهما الله في إخراج القيمة في زكاة الفطر (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
2- إن من البيان لسحراً
محمود السيد - سوريا 10-10-2009 05:24 AM
جزاك الله كل خير دكتور حسان على هذه الكلمات الطيبة الرائعة.
1- سطور من نور
بدر الحسين - سوريا/ الرياض حاليا 05-10-2009 06:26 PM
الدكتور الملهم محمد حسان الطيان
لله درك، ما أبلغك وأروعك وأنت تنسج الأفكار لتصنع لنا بساطا من البيان يحملنا إلى عالم الروعة!
ما ألطفَ مقالتك وقد جمَّلت أهدابها بالكحل، وألبست جيدها عقداً من الجمان الفتّان!
قرأتها فهام خيالي محلقا بين الكلمات الآسرة والمعاني الرائقة كما تهيم الفراشة في حدائق الورد.
قرأتها فألفيت البيان ينساب من بين سطورها كما ينساب الضياء من شفة الشمس، وكما تنساب الأنغام من أوتار الناي الشجي.
دمت متألقا ورائعاً.
محبكم/ بدر الحسين
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب