• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الجبيرة (قصة قصيرة)

محمد الغباشي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/9/2009 ميلادي - 11/9/1430 هجري

الزيارات: 8844

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ليس غريبًا أن ترى امرأةً قروية تحمل فوق رأسها خبزًا وعسلاً في طستٍ، هو من الضخامة بمكان، أو تراها تحمل الطست نفسَه وقد مُلئ دجاجًا وبطًّا وإِوَزًّا تسعى في كسْب رزقها ببيعه، أو تراها تحمل كمية لا بأس بها من السمن والجبن واللبن لذات الغرض، بينما لا تسمح لعنقها القوي أن يتحرَّك يَمْنة أو يَسْرة، وإلا لذهبتْ آمالُ يومها أدراجَ الرياح.

 

ولكن العجيب في الأمر أن ترى امرأة بسيطة، نحيفة الجسم، وقد حملت فوق رأسها باب دولاب غرفة نومها، وقد تمدَّدت فوقه طفلة مكسورة القدم، لا يقلُّ عمرُها عن اثني عشر عامًا كاملة، تسير بهذا الحمل في الغيطان والأراضي الطينية الملساء، التي يشبه السيرُ فيها التزحلقَ على جليد زلق، لا تقوى الأقدام على الثبات على سطحه.

 

استقرَّتْ سيارة الأجرة التي كنت أركبها يومًا من مدينتي إلى قرية قريبة منها؛ لأصل إلى المدرسة، مكان عملي، حيث أعمل مدرسًا بمدرسة إعدادية، وما أن غاصتْ قدماي في وَحْل أرض القرية، حتى وقعتْ عيناي على المرأة وقد علاها ذلك الحِملُ الذي تنوء به العُصبةُ، لم أستطع منْعَ عينيَّ من النظر إلى هذا المشهدِ الذي لم أرَ مثله في حياتي، وفي الغالب لن أرى مثله بعده.

 

وقفت مدهوشًا أمام الفتاة الصغيرة، التي رأيتُ بياض جبيرتها التي وصلتْ إلى نصف الركبة من أعلى، وحتى أخمص القدمين، ممسكةً بكتاب - يبدو أنه كتاب مدرسي - وتقرأ فيه بتمعُّن وتركيز شديدين، والأم تنزل آخر درجات سلم الكوبري، الذي يربط ضفتي الترعة الصغيرة التي تسكن الفتاة وأمها على ضفتها المقابلة لتلك التي عليها المدرسة التي أعمل بها.

 

تنزل بحذر مبالَغٍ فيه حتى كدتُ أصرخ فيها - من شدة مبالغتها -: أنْ أنجزي؛ لأرى ما بعده، ولكنني انتبهتُ إلى احتمال كونها قد مرتْ بتجربةٍ انزلقت فيها قدماها فوقعتْ - أو كادت - هي والبنت من فوقها، فأحجمت عما انتويتُه، وجدتُ هذه الكتلة البشرية العجيبة تتحرَّك لتعبر الطريق السريع، وما أدراك ما الطريق السريع؟! نعم، هو طريق يتناسب حجمه مع قرية صغيرة من قرى مصر، بَيْدَ أن سائقينا لا يتعاملون معه وَفق هذه الصفة، ولكنهم يسيِّرون فيه سياراتهم كأنما يدعسون أَسْفلته الذي يعتقدونه ذئبًا سفك دمَ يوسف بن يعقوب زورًا وبهتانًا.

 

وقفتِ المرأة على جانب الطريق تحاول المرور، ولا أدري حتى هذه اللحظة: ما الذي ألجمني عن مساعدتها بأية طريقة؟ ولكن يبدو أن غرابة المشهد أزعجتني وأعجزتني عن الحركة، حتى أُسدل عليه الستار.

 

لم تكد تحرِّك قدمًا باتجاه الطريق، حتى تبادرها سيارةٌ من الجانب الآخر، فتعود أدراجها وتُوَسِّط باب الدولاب على رأسها من جديد بِرَفْعَة من جسدها، ليرتفع معها جسدُ ابنتها ذات القدم المكسورة، تكرر المشهد عدة مرات، ومع كل مرة كاد قلبي أن يقف خشيةَ أن يقع أمام ناظري حادثٌ بشع تستدعيه ذاكرتي طوال حياتي، حتى مرَّ الأمر بسلام، واستطاعتِ المرأة النحيلة أن تعبر الطريق، بعد أن أبطأ سائقٌ شهم سيارتَه، فهرولتْ دون إبداء إشارة شكر أو امتنان.

 

تنفستُ الصعداء، وتذكرتُ أني تأخرت عن التوقيع في دفتر الحضور بالمدرسة، فأسرعت الخُطى؛ ولكن يحدوني فضولٌ لا حدَّ له أن أعرف المصير الأخير لفتاة الدولاب هذه، فلم أكد أعبر الشارع أنا الآخر بخطاي المتسارعة، التي تقدِّم رجلاً وتؤخِّر أخرى لأعيد النظر إلى الفتاة وأمها، حتى وقع ما كنت أخشاه حيث أمطرت السماء، بدأتْ بقطرات وئيدة السقوط، وأخذتْ في الازدياد حتى صارت مطرًا ثجَّاجًا، وبدأتِ الأرض تميد من تحت المرأة، حتى لم تجد بدًّا من أن تسير الهوينا؛ حتى لا تنزلق قدمُها، فتصبحَ القدم المكسورة قدمين أو تزيدا.

 

ظلَّتْ تكابد المسير ويكابدها، وأرقبها - رغم تأخري - حتى كادتْ تلحق بي، ثم توجهتْ صوب المدرسة نفسها التي أعمل بها، دلفتُ سريعًا ووقّعتُ في دفتر التأخير بالطبع، ثم انطلقت أرقبها فلم أجد لها أثرًا، بحثت كثيرًا ولا فائدة.

 

ظللتْني سحابةٌ من الكآبة أني لم أعرف كيف انتهى بها الحال، ولكنني اكتفيت بهذا القدر ورُحت مرة أخرى إلى غرفة مدير المدرسة، فاليوم هو آخر أيام امتحانات آخر العام، بحثت عن اللجنة التي أدرجتْني الإدارة لأراقب بها، اللجنة رقم ثلاثة، لجنة خاصة، لم أفهم معنى كونها لجنةً خاصة، لم تستهوني معرفةُ المعنى بقدر ما كان يشغل بالي من حال تلك المرأة، انطلقتُ إلى مكان اللجنة، غرفة التربية الرياضية بفناء المدرسة، غرفة واسعة في الدور الأرضي، دلفت فوقعت عيناي على عجب آخر، فتاة الدولاب وأمها، الفتاة ممدَّدة على باب الدولاب فوق الأرض، وأمها جالسة على كرسي بجوارها، زاد عجبي.

 

ولكن لم يمهلني الوقت زيادة تفكير حتى وصل ورق الأسئلة وبدأت اللجنة، وزَّعتُ ورق الامتحان على الطالبات، وطلبت من المرأة أن تجلس خارج اللجنة حتى تنتهي الفتاة من الحل، طمأنتُها ووضعت لها الكرسي حتى جلست، كلٌّ ينظر في ورقته، ولكن الفضول يكاد يقتلني، أوزع نظراتي على الطالبات جميعهن، ثم أنظر إلى الفتاة مليًّا، فأنتبه من لُجَّة الغرق في التفكير، فأعاود توزيع النظرات على الطالبات من جديد وهكذا، حتى تجاسرتُ وجلست بجانبها وسألتها عن قصة ساقها، فأخبرتني:

سقطتُ عن الدَّرَج قبل بدء الامتحانات بيومين، فأمر الطبيب بعمل جبيرة لا تُنزع إلا بعد ثلاثة أسابيع، ولم يكن بُدٌّ من أن أدخل الامتحان رغمًا عني، وبعد تفكير طويل صمَّمَتْ أمي على حملي فوق رأسها طيلة الطريق ذهابًا وإيابًا منذ خمسة أيام مذ بدأت الامتحانات، وها قد أتى آخر يوم لنا، ولا أدري كيف أشكر أمي على صنيعها.

 

انتابتني قشعريرةٌ سرتْ في بدني كلِّه، وانتصب شعر جسدي حتى انتفضتُ واقفًا، أيُّ امرأة تلك التي لم تكتفِ بما كتبه الله عليها من حملها ابنتها تسعة أشهر، لتحملها كرَّةً أخرى؟! ولكن شتان بين الحملينِ؛ فالأول كان مضغة، فعلقة، فعظامًا ولحمًا ودماءً، لا تتعدى في وزنها أربعة كيلوجرامات، أما الآخر فإنها تحمل فيه حملاً له القدرة هو الآخر على الحمل، مرَّ شريط المشهد أمام عينيَّ من جديد: الباب، الطفلة ممددة فوقه، المرأة النحيلة، سلم الكوبري، السيارات المسرعة، المرور بين الإقبال والإحجام، قطرات المطر، الطين الزلق، زلة الأقدام.

 

رددت في نفسي: لن تستطيعي، لن تستطيعي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أمي الخادمة....!!
  • إعدام نملة ( قصة )
  • مؤامرة (قصة)
  • حرب الطائر الأحمق
  • زيارة (قصة قصيرة)
  • نظارتي التكنولوجية (قصة قصيرة)
  • شفاء (قصة قصيرة)
  • في بهو الذكريات (قصة قصيرة)

مختارات من الشبكة

  • حكم المسح على الجبيرة والعصابة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الأحكام المتعلقة بالمسح على الجبيرة(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • ملخص أحكام التيمم والمسح على الجبيرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدور المتغير للتعليم بالمغرب: هل تصلح الجبيرة لكسر مزدوج؟!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المسح على الشراب والجبيرة(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • المسح على الجوربين والجبيرة(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • المسح على الخفين والجبيرة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • في المسح على الخفين والجبيرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسالة.. غير قصيرة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حديث علي: انكسر أحد زندي(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)

 


تعليقات الزوار
11- بعض ما عندها
ام البنين - مصر 14-11-2009 04:22 AM
هذا بعض ما عندها
فالأم لديها الكثير والكثير
وما تخفيه أكثر مما تبديه
موفق يا أستاذ محمد.. فكلماتك مليئة بالمشاعر الجياشة
10- قصة رائعة
........ - egypt 05-10-2009 12:45 PM
قصة رائعة الاسلوب رائعة المضمون رائعة في تعبير كاتبها عن الاحاسيس والمشاعر الفياضة لكن ما رايك كاتبنا لو كان العنوان غير الجبيرة لما كان العنوان لا يتوافق مع المضمون او الهدف من القصة ارجو التوضيح
9- تضحية وتربية
ريحانة الجنان - فلسطين 07-09-2009 05:56 PM
السلام عليكم جزيت خيرا شيخنا الفاضل ما شاء الله عليك كل قصصك رائعة ومعبرة وتعطينا الدروس والعبر الكثيرة فبارك الله فيك وسدد في خطاك....
هي قصة تدغدغ المشاعر بقوة تعلمنا ان نضحي بكل شئ من أجل أبنائنا ومن أجل تربيتهم التربية المثلى والحرص الشديد على تعليمهم رغم كل الصعوبات فمن ضحى لأبنائه في صغرهم سيجدهم يضحون من أجله في كبره ...كذلك تعلمنا الصبر والقدم نحو العلا وتحقيق ما نصبوا اليه دون تردد بل بإرادة من حديد ...واليوم الحمد لله يحرص مجتمعنا على التعليم وتحرص كل اسرة على تعليم ابنائها رغم ما تمر به من صعاب حتى ولو كان الابوين غير متعلمين ....جزاك الله كل خير
8- سلمت يداك
مزينة - مصر 06-09-2009 02:51 AM
سلمت يداك , لقد عبرت عن مشاعر هذه المرأة دون أن تتحدث هي بكلمة واحدة
القصة ترسم صورة اكثر من رائعة عن تضحية الاباء والامهات من اجل اولادهم
فهل يفهم الابناء ذلك
ام ان الجحود ونكران الجميل صار السمة الاساسية الان!!!!!!!!!!!!!!
7- سبحان الله
أبو عمير السوداني - السعودية 06-09-2009 02:03 AM
سبحان الله

هذه أقوى موعظة تهدى إلى كل عاق

هل سألت نفسك أيمكنك فعل هذا لأمك؟

إن فعلت -ولا إخالك- فتفعلها وأنت تنتظر وفاتها، وهي تفعلها وترجوا حياتك فشتان بين الفريقين.

رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
6- جزيت خيراً
أسماء محمد - السعودية 05-09-2009 04:23 PM
قصة جميلة ورائعة.
جزيت خيراً أخي.
5- انه قلب الأم
شريفة الغامدي - السعودية 05-09-2009 01:08 AM
انه قلب الأم , لن تجد في قلوب الخلق أرق ولا أرحم من قلبها , , ,
( رب ارحمهما كما ربياني صغيرا)

بارك الله فيك ورعاك
4- فما بالك
ام سميه (رشيد) - مصر 03-09-2009 06:35 AM
لقد تعودنا من الام المصريه على مثل هذه التضحيه والعطاء وهذا منبعه الجزء الصغير من الرحمه التي وزعها الله علي عباده في الدنيا، فاذا كان هذا هو حال العباد فما ظنكم برحمة رب العباد،شكرا لاخونا الفاضل الذي ساق لنا هذه القصه الجميله،والى كل ام واب بروا اولادكم وهم صغار يبركم اولادكم وانتم كبار ،البر لا يبلى
3- لله درها
محمود الزيني - مصر 01-09-2009 09:43 PM
لله درها من قصة مميرزة.. لقد هزتني القصة وفعلا وقف شعر رأسي وانا اقراها
اشكرك على قلمك المتميز
2- حب حقيقي
أم سمية - مصر 01-09-2009 07:15 PM
نعم انه حب حقيقي حب بلا مقابل... عطاء وتضحية وبذل فتلك المشاعر أقوى وأصدق مشاعر، ان أصدق حب هو ألاينتظر المحب ممن يحب مقابل أو ثمن ....................قصة رائعة جدآآآآآآآآآآآ شكرا لصاحبها
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 9:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب