السروجي: ما تبقى من نصوص شعره في مصادر الأدب وكتب التراجم

[1] التنبيه كتاب من كتب فقه الشافعية؛ لأبي إسحاق إبراهيم الشيرازي المتوفى: 476هـ.

[2] المهذب كتاب من كتب فقه الشافعية؛ لأبي إسحاق إبراهيم الشيرازي أيضًا.

[3] في تاريخ ابن الجزري: بجهد، والصواب كما في فوات الوفيات.

[4] في عقد الجمان: جنابه.

[5] البيت الحادي عشر ليس في عقد الجمان.

[6] بهامش 3 من ص 241 كتب المحقق تعليقًا على كلمة "أصولاً" ما يلي كتب على الهامش "وصولاً"، وأقول: هي كذلك "وصولاً" في فوات الوفيات، وفي تأهيل الغريب، وفي ديوان الصبابة.

[7] في ديوان الصبابة: بالصبر مني في هواك سبقتُه.

[8] في فوات الوفيات: أنفقته.

[9] في فوات الوفيات: لذاك.

[10] في فوات الوفيات: المشترى.

[11] في فوات الوفيات: ألا هل لجمع الشمل.

[12] في الوافي، وفي فوات الوفيات: فلم يبقَ، وقد كتبتُها بالتاء لمراعاة تأنيث الفعل مع الفاعل.

[13] في فوات الوفيات وتعرف ما الهوى.

[14] في فوات الوفيات: وطاب.

[15] في فوات الوفيات: تهنَّ وطالما.

[16] في فوات الوفيات: طالما، والصواب ما في تاريخ ابن الجزري.

[17] في فوات الوفيات: مُرتَجى أبدًا.

[18] بدءًا من هذا البيت يَختلِف ترتيب أبيات النص في "فوات الوفيات"؛ إذ وردَت الأبيات على هذا الترتيب: البيت الثاني عشر: لا تحسبوا أني سُررت، ويليه البيت الثامن: وحياتكم ما لي سواكُم، ويليه البيت التاسع: لكنني أخشى على أسراركم، ويليه البيت الثالث عشر: قد عبَّرت، ويليه البيت العاشر: أحببتُكم وأشَعتُ، ويليه البيت الحادي عشر: لقد وجدتُ لبَينِكم.

[19] في فوات الوفيات: دمعًا غَدا مُتدافعًا متدفِّقًا.

[20] في فوات الوفيات: أحببتُكم وأشعتُ حبَّ سواكم.

[21] في فوات الوفيات: إذ كنتُ حذرانًا.

[22] في الوافي بالوفيات: يا رايس، وقد آثرتُ رواية "فوات الوفيات" لدلالتها على أثر البيئة المصرية في صيَغِ التعبير عند الشاعر.

[23] في مسالك الأبصار: الوصْل.

[24] في مسالك الأبصار: وصلَتْ.

[25] في مسالك الأبصار: في بحري وأشواقي.

[26] في مسالك الأبصار: شِعر.

[27] في فوات الوفيات: وقد علانا الهوى، وفي مسالك الأبصار: وقد بدا ذا.

[28]في فوات الوفيات: مُنكَرًا أو نكيرًا، وقد حذفت تنوين مُنكَر ليستقيم الوزن.

[29] يرى الأستاذ الشيخ محمد محي الدين عبدالحميد - رحمه الله - أن الألف في قوله "يَبلغا" ليست ألف الاثنين، وإنما هي مُنقلبة عن نون التوكيد الخفيفة، ويقول: "وتوكيد الفعل المضارع في مثل هذه الحالة كثير"؛ ينظر: فوات الوفيات لمحمد شاكر الكتبي، حقَّقه وضبطه، وعلق حواشيه محمد محيي الدين عبدالحميد، ملتزم الطبع والنشر دار النهضة المصرية، القاهرة، 1951م، الجزء الأول، صفحة 474، هامش رقم2.

[30] في فوات الوفيات: بالجانب، وقد أغار الصفدي على معنى بيتي السروجي في قوله:

بأبي مَن سَبى الورى بمُحيَّا يُخجل البدرَ حسنُه حين تمَّا عمَّه خالُه بحسنٍ بديع ولقد قلَّ أن ترى الخال عمَّا

ينظر: الروض الباسم، والعرف الناسم للصفدي صفحة 138 مقطوعة رقم 31، وكشف الحال في وصف الخال له أيضًا صفحة 112.

[31] في الوافي بالوفيات: لي.

[32] في الوافي بالوفيات: وفجعته.

[33] في الوافي بالوفيات، وأعيان النصر: وادي الحِمى.

[34] في فوات الوفيات: أشت، وقد اخترت ضبط الوافي لتصحَّ التفعيلة.

[35] جاء بالهامش رقم 2 من قول الدكتور إحسان عباس: "في هذا البيت والبيت الذي يليه ألفاظ تركية لم أهتد إلى حلها"؛ فوات الوفيات 2/199.

[36] في فوات الوفيات: كنكلم، وقد اخترتُ ما ورَد بالوافي لتصحَّ التفعيلة.

[37] وردت هذه اللفظة في "فوات الوفيات" بواو بعد الياء هكذا: يوق، واخترت رواية الوافي ليستقيم الوزن.

[38] وردت هذه اللفظة بألف بعد الواو هكذا "أوات" في فوات الوفيات، واخترت رواية الوافي ليَستقيم الوزن.

[39] في الوافي بالوفيات: لما بدا، وقد آثرتُ رواية فوات الوفيات للمُحافظة على سلامة تفعيلتي الحشو الثانية والعَروض.

[40] في الوافي بالوفيات: إليَّا بألف بعد الياء، وقد آثرتُ رواية فوات الوفيات لأحافظ على تفعيلة الضرب.

[41] في الوافي بالوفيات: عليَّا بألف بعد الياء، وقد آثرت رواية ابن شاكر الكتبي للمحافظة على سلامة تفعيلة الضرب.